المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة دكتور امريكي يعتنق الإسلا م ولكن يخجل من السجود


ربانة
27-02-2007, 01:36
الدكتور جيفري لانج Jeffrey Lang استاذا الرياضيات في جامعة كنساس الامريكية
فيما يلي نص مقتبس عن كتاب حتى الملائكة تسأل لمؤلفه البروفسور جفري لانغ ..
وهو أستاذ مساعد للرياضيات في إحدى الجامعات الأمريكية . والكتاب فريد من نوعه ، يتراوح بين لحظات روحانية غامرة كالتي نراها هنا ، وبين أفكار فلسفية عميقة .في أماكن أخرى ، وبين حلول عملية تلزمنا جميعاً رغم أن المؤلف مقلٌّ غير غزير الإنتاج ، إلا أنه بكتابه هذا ينضم إلى جيل نادر من الكتاب المسلمين الغربيين ، كمحمد أسد وكتابه الشهير الطريق إلى مكة ، و مراد هوفمان وكتبه ومنها الإسلام كبديل ، و يوميات مسلم ألماني ، وعلي عزت بيغوفيتش وكتابه الإسلام بين الشرق والغرب . حق لنا أن نتعلم منهم كثيراً مما يفيدنا في تجديد حياتنا ومراجعة مواقفنا من كثير من القضايا الهامة .في ديننا أما هذا المقطع الذي أمامنا ، فيسمو بالقارئ إلى معانٍ روحية ثمينة ، فقدنا كثيراً منها عندما صارت العبادة عادةً وفقدت معناها الذي فرضت لأجله ، فعادت حركات آلية لا طعم لها ولا لون ولا رائحة .. فلنقرأ ، ولنتأمل في معنى السجود :
" في اليوم الذي اعتنقت فيه الإسلام ، قدّم إليّ إمامُ المسجد كتيباً يشرح كيفية
أداء الصلاة . غير أنّي فوجئتُ بما رأيتـُه من قلق الطلاب المسلمين ، فقد
ألحّوا عليَّ بعباراتٍ مثل:
خذ راحتك
لا تضغط على نفسك كثيراً
من الأفضل أن تأخذ وقتك
ببطء .. شيئاً ، فشيئاً ....
وتساءلتُ في نفسي ، هل الصلاة صعبةٌ إلى هذا الحد ؟
لكنني تجاهلت نصائح الطلاب ، فقررت أن أبدأ فوراً بأداء الصلوات الخمس في
أوقاتها .. وفي تلك الليلة ، أمضيت وقتاً طويلاً جالساً على الأريكة في غرفتي
الصغيرة بإضاءتها الخافتة ، حيث كنت أدرس حركات الصلاة وأكررها ، وكذلك الآيات
القرآنية التي سأتلوها ، والأدعية الواجب قراءتها في الصلاة . وبما أن معظم ما
كنت سأتلوه كان باللغة العربية ، فقد لزمني حفظ النصوص بلفظها العربي ،
وبمعانيها باللغة الانكليزية . وتفحصتُ الكتيّب ساعاتٍ عدة ، قبل أن أجد في
نفسي الثقة الكافية لتجربة الصلاة الأولى . وكان الوقت قد قارب منتصف الليل ،
لذلك قررت أن أصلّي صلاة العشاء ....
دخلت الحمام ووضعت الكتيب على طرف المغسلة مفتوحاً على الصفحة التي تشرح
الوضوء . وتتبعت التعليمات الواردة فيه خطوة خطوة ، بتأنٍّ ودقة ، مثل طاهٍ
يجرب وصفةً لأول مرة في المطبخ . وعندما انتهيت من الوضوء ، أغلقت الصنبور وعدت
إلى الغرفة والماء يقطر من أطرافي . إذ تقول تعليمات الكتيب بأنه من المستحب
ألا يجفف المتوضئ نفسه بعد الوضوء ..
ووقفت في منتصف الغرفة ، متوجهاً إلى ما كنت أحسبه اتجاه القبلة . نظرت إلى
الخلف لأتأكد من أنني أغلقت باب شقتي ، ثم توجهت إلى الأمام ، واعتدلت في وقفتي
، وأخذتُ نفساً عميقاً ، ثم رفعت يديّ ، براحتين مفتوحتين ، ملامساً شحمتي
الأذنين بإبهاميّ . ثم بعد ذلك ، قلت بصوت خافت الله أكبر ...
كنت آمل ألا يسمعني أحد . فقد كنت أشعر بشيء من الانفعال . إذ لم أستطع التخلص
من قلقي من كون أحد يتجسس علي . وفجأة أدركت أنني تركت الستائر مفتوحة .
وتساءلت : ماذا لو رآني أحد الجيران ؟
تركتُ ما كنتُ فيه ، وتوجهتُ إلى النافذة . ثم جلت بنظري في الخارج لأتأكد من
عدم وجود أحد . وعندما رأيت الباحة الخلفية خالية ، أحسست بالارتياح . فأغلقت
الستائر ، وعدت إلى منتصف الغرفة ....
ومرة أخرى ، توجهت إلى القبلة ، واعتدلت في وقفتي ، ورفعت يدي إلى أن لامس
الإبهامان شحمتي أذنيّ ، ثم همست الله أكبر .
وبصوت خافت لا يكاد يُسمع ، قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم ، ثم أتبعتـُها
بسورة قصيرة باللغة العربية ، وإن كنت أظن أن أي عربي لم يكن ليفهم شيئاً لو
سمع تلاوتي تلك الليلة ! . ثم بعد ذلك تلفظتُ بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت ،
وانحنيت راكعاً حتى صار ظهري متعامداً مع ساقي ، واضعاً كفي على ركبتي . وشعرت
بالإحراج ، إذ لم أنحن لأحد في حياتي . ولذلك فقد سررت لأنني وحدي في الغرفة .
..وبينما كنت لا أزال راكعاً ، كررت عبارة سبحان ربي العظيم عدة مرات
..ثم اعتدلت واقفاً وأنا أقرأ سمع الله لمن حمده ، ثم ربنا ولك الحمد
أحسست بقلبي يخفق بشدة ، وتزايد انفعالي عندما كبّرتُ مرةً أخرى بخضوع ، فقد
حان وقت السجود . وتجمدت في مكاني ، بينما كنت أحدق في البقعة التي أمامي ، حيث
..كان علي أن أهوي إليها على أطرافي الأربعة وأضع وجهي على الأرض
لم أستطع أن أفعل ذلك ! لم أستطع أن أنزل بنفسي إلى الأرض ، لم أستطع أن أذل
نفسي بوضع أنفي على الأرض ، شأنَ العبد الذي يتذلل أمام سيده .... لقد خيل لي أن
..ساقي مقيدتان لا تقدران على الانثناء . لقد أحسست بكثير من العار والخزي
وتخيلت ضحكات أصدقائي ومعارفي وقهقهاتهم ، وهم يراقبونني وأنا أجعل من نفسي
مغفلاً أمامهم . وتخيلتُ كم سأكون مثيراً للشفقة والسخرية بينهم . وكدت أسمعهم
يقولون : مسكين جف ، فقد أصابه العرب بمسّ في سان فرانسيسكو ، أليس كذلك ؟
وأخذت أدعو: أرجوك ، أرجوك أعنّي على هذا .
أخذت نفساً عميقاً ، وأرغمت نفسي على النزول . الآن صرت على أربعتي ، ثم ترددت
لحظات قليلة ، وبعد ذلك ضغطت وجهي على السجادة . أفرغت ذهني من كل الأفكار ،
وتلفظت ثلاث مرات بعبارة سبحان ربي الأعلى .
الله أكبر . قلتها ، ورفعت من السجود جالساً على عقبي . وأبقيت ذهني فارغاً
، رافضاً السماح لأي شيء أن يصرف انتباهي .
الله أكبر . ووضعت وجهي على الأرض مرة أخرى .
وبينما كان أنفي يلامس الأرض ، رحت أكرر عبارة سبحان ربي الأعلى بصورة آلية
.. فقد كنت مصمماً على إنهاء هذا الأمر مهما كلفني ذلك ..
الله أكبر . و انتصبت واقفاً ، فيما قلت لنفسي : لا تزال هناك ثلاث جولات
..أمامي
وصارعت عواطفي وكبريائي في ما تبقى لي من الصلاة . لكن الأمر صار أهون في كل
شوط . حتى أنني كنت في سكينة شبه كاملة في آخر سجدة . ثم قرأت التشهد في الجلوس
الأخير ، وأخيراً سلـَّمتُ عن يميني وشمالي .
وبينما بلغ بي الإعياء مبلغه ، بقيت جالساً على الأرض ، وأخذت أراجع المعركة
التي مررت بها . لقد أحسست بالإحراج لأنني عاركت نفسي كل ذلك العراك في سبيل
أداء الصلاة إلى آخرها . ودعوت برأس منخفض خجلاً: اغفر لي تكبري وغبائي ، فقد
أتيت من مكان بعيد ، ولا يزال أمامي سبيل طويل لأقطعه ...
وفي تلك اللحظة ، شعرت بشيء لم أجربه من قبل ، ولذلك يصعب علي وصفه بالكلمات .
فقد اجتاحتني موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة ، وبدا لي أنها تشع
من نقطة ما في صدري . وكانت موجة عارمة فوجئت بها في البداية ، حتى أنني أذكر
أنني كنت أرتعش . غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدي ، فقد أثـّرت في عواطفي
بطريقة غريبة أيضاً . لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت في صورة محسوسة وأخذت تغلفني
وتتغلغل فيّ . ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب . فقد أخَذَت الدموع تنهمر
على وجهي ، ووجدت نفسي أنتحب بشدة . وكلما ازداد بكائي ، ازداد إحساسي بأن قوة
خارقة من اللطف والرحمة تحتضنني . ولم أكن أبكي بدافع من الشعور بالذنب ، رغم
أنه يجدر بي ذلك ، ولا بدافع من الخزي أو السرور . لقد بدا كأن سداً قد انفتح
مطِلقاً عنانَ مخزونٍ عظيمٍ من الخوف والغضب بداخلي . وبينما أنا أكتب هذه
السطور ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد
..العفو عن الذنوب ، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضاً
ظللت لبعض الوقت جالساً على ركبتي ، منحنياً إلى الأرض ، منتحباً ورأسي بين كفي
.. وعندما توقفت عن البكاء أخيراً ، كنت قد بلغت الغاية في الإرهاق . فقد كانت
تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لي حينئذ أن أبحث عن تفسيرات
عقلانية لها . وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع إخبار أحد بها
.. أما أهم ما أدركته في ذلك الوقت : فهو أنني في حاجة ماسة إلى الله ، وإلى
..الصلاة
وقبل أن أقوم من مكاني ، دعوت بهذا الدعاء الأخير:
اللهم ، إذا تجرأتُ على الكفر بك مرة أخرى ، فاقتلني قبل ذلك -- خلصني من هذه
الحياة . من الصعب جداً أن أحيا بكل ما عندي من النواقص والعيوب ، لكنني لا
أستطيع أن أعيش يوماً واحداً آخر وأنا أنكر وجودك "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
م ن ق و ل

نجدية
27-02-2007, 02:21
روعة روعة روعة
قصة تثير المشاعر
ألف شكر أختي الغالية

دينا99
27-02-2007, 16:48
أشكرك جزيل الشكر

ايومي
27-02-2007, 16:55
عن معدان بن طلحة اليعمري ‏‏قال ‏لقيت ‏ ‏ثوبان ‏ ‏مولى ‏رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقلت دلني على عمل ينفعني أو يدخلني الجنة فسكت عني مليا ثم التفت إلي فقال عليك بالسجود فإني سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏{ ‏ما من عبد يسجد لله سجدة إلا رفعه الله عز وجل بها درجة وحط عنه بها خطيئة } رواه النسائي
.
.

ماذا في السجود من المنافع التي جعلت له هذه المنزلة ؟

- يؤدى السجود إلى خفض ضغط الدم ، وكلما طالت فترة السجود ازداد انخفاض ضغط الدم . وقد تكون الصلاة أهم عامل في ندرة الإصابة بضغط الدم في الركع السجود الخاشعين كما أنها قد تكون علاجاً للمصابين به .
وتعتبر كثرة السجود بمثابة التمرين اليومي المنتظم والمتكرر لمراكز التحكم ومنتجاتها الموجودة بالشريان الأورطى والشريان البابي الأيمن ونظيره الأيسر فيؤدى إلى زيادة كفاءتها في تنظيم الدورة الدموية وبالتالي يستطيع الجسم أن يواجه أي تغيير في وضع أو اهتزاز دون الإصابة بالدوارالناتج عن مثل تلك الأحوال .

- يتعرض الإنسان خلال اليوم لمزيد من الشحنات الاكتروستاتيكية " الكهربائية الساكنة " من الغلاف الجوى وهي تتركز على الجهاز العصبي المركزي ،ولابد من التخلص منها حتى لا تؤدى إلى حدوث متاعب غير محتملة منها على سبيل المثال : الإحساس بالصداع وتقلصات عضلية وآلام بالرقبة .
و قد وجد أن وضع السجود هو أنسب الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل الجسم بالأرض التى تبددها وتمتصها تماماً وبهذا ينخفض الضغط الالكتروستاتيكى على المخ وينمو الركع السجود بفضل الله من الإصابة بالاضطرابات النفسية وانفصام الشخصية (الشيزوفيرينيا) .

- يساعد السجود على نظافة الجيوب الأنفية بسحب إفرازاتها أولا بأول وبالتالي تقل فرصة التهاب هذه الجيوب أما الجيوب الفكية (نسبة الفك العلوي) فإنها في حالة السجود تسبه الآثار المصفي (بفتح العين) تسلب السائل الزائد فيه وهذا يساعد على تصفيتها أولاً بأول فلا يشعر المصاب بأنها بها بصداع ما بعد الظهر الذي يشعر به من يظل منتصب القامة طوال يومه .
وكذلك الأمر بالنسبة للجيوب الإسفينية (Sphenoidal) والتصفوية (Ethmoidl) .
ولجبهة (Frantal) .

- يزداد توارد الدم إلى المخ أثناء السجود فيزداد داؤه وبالتالي يصل ما يلزمه من مواد غذائية وأكسجين ويؤدى وظيفته على أحسن وجه ومعروف أن المخ يمثل مركز التحكم في الجسم كله وبيد تأثير عدم أداء المخ بالدم الكافي واضحاً في الأشخاص الذين يقفون مدة طويلة كجنود الحراسة حيث يصابون بالإغماء المفاجئ .
وعلاجهم غاية في السهولة - وهو أن ينام الجندي على ظهره مع رفع القدمين أعلى من مستوى رأسه فيعود إليه وعيه بإذن الله .
كما أن زيادة موارد الدم إلى منطقة الرأس يساعد على تنشيط الدورة الدموية بالوجه والرقبة ويكسبها نضارة وحيوية خاصة في الطقس البارد.

وقد عرف أصحاب رياضة (اليوجا) أهمية وضع الرأس إلى أسفل فجعلوا
من بين أوضاعها وضع الوقوف على الكتفين وهي رياضة من وضع البشر
ولكنا نشير فقط كما أن شعائر الله تقدم للناس الخير بأفضل مما يبتكرونه لأنفسهم .

- يساعد وضع السجود على تخفيف الاحتقان بمنطقة الحوض وبالتالي يساعد
على الوقاية من الإصابة بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة ، والتي لا يخفي على خطورتها .
كما أنه يساعد على التخلص من الإمساك ويعتبر من أنسب الأوضاع لعلاج سقوط الرحم الخلقي لدى الإناث وقد اكتشفت فوائد هذا الوضع حديثاً ولهذا ينصح به أطباء النساء والتوليد في علاج بعض الأعراض وقد أطلقوا عليه وضع " الركبتين والصدر
........
.......
أشكرك لنقلك الرائع ... لك شكري و تقديري

عادل الثبيتي
27-02-2007, 18:27
يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً ،،،

rooza
27-02-2007, 22:50
جزااااك الله كل الخير ...

البالود
28-02-2007, 02:11
ربانه
الله يعطيك العافية
نقل رائع جدا , وقصة معبرة


اشكرك جزيل الشكر


تقبلي خالص الود والتقدير

ربانة
28-02-2007, 14:39
نجدية
شكرا لك على مرورك ولك مني خالص الود والتقدير

دينا99

وانا كذلك اشكرك جزيل الشكر على مرور

ايومي
شكرا شكرا شكرا جزيل الشكر فاضافتك رائعة رائعة جدا وهذا كرم منك ان تضعينها في موضوعي وان ذلك ليشرفني تمام الشرف لك مني خالص الود والتقدير اختي الغاليه

عادل الثبيتي

شكرا على مرورك وجزاك الله كل خير واجزل لك المثوبة


rooza

وجزاك الله اختي الغالية على قلبي وبارك الله فيك ووجود اسمك في مواضيعي يكفيني



البالود

استاذنا المشرف بالفعل ولا اقولها مجاملة انت ومواضيعك هي الرائعة

واحاول اقلد اسلوبك في الطرح لانه اسلوب جاذب رائع يحمل الكثير من الفائدة لكن هيهات
ولك جزيل الشكر على المرور وعافاك وبارك الله فيك



شكرا لكم اخوتي حفظكم الله ورعاكم .............. اختكم ربانة

كهرووو
28-02-2007, 15:41
اختيار رائع بوركت جهودك

سما15
28-02-2007, 17:00
غايه الجمال
جزاك الله خيرا

الفراولة22
28-02-2007, 17:00
جزاك الله خير

ربانة
12-05-2007, 15:18
الاساتذة

كهرووو

boty

الفراولة22


شكرا جزيل الشكر لكم اخوتي الاكارم على المرور الذي اسعدني ورعاكم المولى وحفظكم

kingstars18
12-05-2007, 16:22
شكرا لك وبارك الله فيك،،

bero
12-05-2007, 18:51
اللهم ، إذا تجرأتُ على الكفر بك مرة أخرى ، فاقتلني قبل ذلك -- خلصني من هذه
الحياة . من الصعب جداً أن أحيا بكل ما عندي من النواقص والعيوب ، لكنني لا
أستطيع أن أعيش يوماً واحداً آخر وأنا أنكر وجودك



سلمتي ربانة:)

ربانة
13-08-2008, 23:10
شكرا جزيلا لكل من مر من هنا وبورك فيكم

صادق الاحساس
14-08-2008, 02:27
جزاك الله خيرا
ولكن يجب التنبه إلى أن العبادات تؤدى بنية التعبد فقط ولا يصح أن تحمل نية أخرى كأن يقول القائل سأسجد حتى ينخفض ضغط دمي أو ما شابه
ولكن نسجد ونصلي ونصوم بنية التقرب إلى الله وحده حتى ننال الأجر الأعظم وهو رضوان الله
وأما الفوائد الأخرى فهي آتية بإذن الله ، المهم الإخلاص لله وحده .
نسأل الله الإخلاص في النية والقول والعمل
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

الركن الهادئ
14-08-2008, 16:22
بارك الله فيك

عاشقة انيشتاين91
14-08-2008, 18:00
بسم الله الرحمن الرحيم :
شكرا لكم بارك الله بكم
قصة رائعة ومعلومات قيمة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرابكم ... لكم مني أجمل تحية .