تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كم مرة فاتت الشيخ بن باز صلاة الفجر؟؟؟


الفراولة22
25-03-2007, 22:00
في كتاب «جوانب من سيرة الإمام عبد العزيز بن باز» ص79: في يوم من الأيام كان سماحة الشيخ على موعد بعد صلاة الفجر ، فلم يصل في المسجد ، وذهبنا بعد الصلاة إلى منزل سماحته ، وانتظرناه ، وقلقنا عليه ، فخرج علينا ، وسألنا عن الوقت ، فأخبرناه بأن الجماعة قد صلوا . وكان ـ رحمه الله ـ متعبا في الليل ، ولم ينم إلا في ساعة متأخرة ، وبعد أن قام للتهجد اضطجع فأخذه النوم ، ولم يكن حوله أحد يوقظه ، أو يضبط له ساعة المنبه ، وبعد أن علم أن الناس قد صلوا صلى ، وقال للأخوين الزميلين الشيخ عبد الرحمن العتيق ، والأخ حمد بن محمد الناصر : هذه أول مرة تفوتني صلاة الفجر !

عادل الثبيتي
25-03-2007, 22:28
يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً ،،،

rooza
26-03-2007, 00:20
رحم الله الشيخ ابن باز واسكنه فسيح جناته

نسأل الله ان يرزقنا حسن عبادته وان نكون من القائمين العابدين

ربانة
26-03-2007, 00:50
جزاك الله كل الخير على الموضوع القمة في الروعة وعن من عن أحد الرجال الذين بكتهم بلادنا وبكاهم المسلمين


واقدم هذا الفلاش عن شيخنا وامامنا الراحل رحمه الله رحمة واسعة

width=400 height=350

الفراولة22
26-03-2007, 20:44
عادل الثبيتي
روزا
ربانة
شكرا لمروركم الكريم

Diamond
26-03-2007, 22:49
رحمه الله

شكرا لك

دمت بود

kingstars18
28-03-2007, 13:19
رحمه الله سبحانه وتعالى....نسأل الله الثبات على ديننا..

الشجرة العريقة
29-03-2007, 09:49
رحمه الله وإيانا..وجزاك الله خيرا

رعد بن جبل
29-03-2007, 12:54
رحم الله الشيخ الإمام الكبير وأسكنه فسيح جناته حسناته لا تزال تكتب

أ. فيزياء
29-03-2007, 13:55
رحم الله شيخنا رحمة واسعه

و رحم الله جميع موتى المسلمين

الفراولة22
11-04-2007, 22:20
الله يعطيكم العافية

نيوتن 99
11-04-2007, 22:28
رحمه الله ... جزاك الله خير

فديت أمي
11-04-2007, 23:22
رحم الله الشيخ ....وجزاه الله عما بال دمعكِ فوق الخدِّ ينسكبُ
والنفسُ نائحـةٌ والقـلبُ ينتحبُ

ما بالُ دمـعكـما عينيَّ منهمرٌ
كالغيثِ كَمـًّا إذا جـادت به السحُبُ

أجابـتِ العينُ لمـّا جفَّ مدمعُها
وبالدِّمـَا صـارَ منها الوجهُ يختـضبُ

إنَّ المصَـابَ الذي أبكيهِ نائحـةً
الكـونُ يبـكيه محــزوناً ولا عجبُ

فكيفَ تصبرُ والأكوانُ نائحةٌ..!!
أم كيفَ تـصـبرُ والآجـالُ تقتـربُ

***

كفاكِ ياعينُ كُفــي عن معاتبتي
أقولُهـا وحروفُ الشـعـرِ تـضطرِبُ

فخامرَ الحزنُ نفسي ثمّ خــامرها
والقـلبُ حلّتْ به الأكــدارُ والوصبُ

حتى كتبتُ وأركاني مُـزَعْـزَعةٌ
بـاكٍ,وتمـلؤني الأحزانُ والكُــرَبُ

عبدُ العزيزِ ابنُ بازٍ ماتَ!!وا أسفي
فهلْ ستنفعــني الأشعـارُ والخُطَـبُ

ماتَ الذي كانَ مصباحاً يضاءُ به
إن عـاينتهُ شمـوسُ العـلمِ تحْـتجِـبُ

في العــلمِ داهيةٌ , للهِ داعـيةٌ
في الحفظِ معجزةٌ , مــا مثلهُ النُّجُبُ

هو ابنُ بازٍ, فهــلْ حيٌّ يماثلُهُ
منه المكـارمُ والأمجـادُ تُكْـتَـسبُ

قضى الحياةَ ونصرُ الدينِ ديْدَنـُه
وليسَ يثنـيهِ إن ما ناصرَ الرَّهَــبُ

كم جاهلٍ يصطلي بالجهلِ أخرجهُ
إلى جنانِ الهــدى تسمو به الرُّتـَبُ

وكم حسيرٍ يرى الأبوابَ موصدةً
لفـقرهِ, صــاحِباهُ الغـمُّ والنَّصَبُ

ترى ابنَ بازٍ يواسيهِ ويجلســهُ
وإن تكلّمَ , منهُ الشيـخُ يــقتـربُ

وكمْ يتامىَ أصابَ اليتْـمُ مقتَلهم
والبـؤسُ ليس له في غيرهـــمْ أرَبُ

جادَ الإمامُ لهم,فانزاحَ ما وجدوا
من المآسي, ونـالوا منـهُ مــا رغبُـوا

فعُـدَّ ما اسطعتَ تُحصي من مكارمه
عليه رحمـتُ ربـي ما بدتْ شــهُبُ

وصلِّ دوماً على الهــادي وعترته
وصحبهِ, والأُلى من مـائهم شربــوا

حتى ارتوتْ بالهدى أكبادهم فغدوا
على المحجـّةِ لا زيـــغٌ ولا عطَـبُ
نا خير الجزاء ....واسكنة أعالي الجنان

فديت أمي
11-04-2007, 23:24
ما بال دمعكِ فوق الخدِّ ينسكبُ
والنفسُ نائحـةٌ والقـلبُ ينتحبُ

ما بالُ دمـعكـما عينيَّ منهمرٌ
كالغيثِ كَمـًّا إذا جـادت به السحُبُ

أجابـتِ العينُ لمـّا جفَّ مدمعُها
وبالدِّمـَا صـارَ منها الوجهُ يختـضبُ

إنَّ المصَـابَ الذي أبكيهِ نائحـةً
الكـونُ يبـكيه محــزوناً ولا عجبُ

فكيفَ تصبرُ والأكوانُ نائحةٌ..!!
أم كيفَ تـصـبرُ والآجـالُ تقتـربُ

***

كفاكِ ياعينُ كُفــي عن معاتبتي
أقولُهـا وحروفُ الشـعـرِ تـضطرِبُ

فخامرَ الحزنُ نفسي ثمّ خــامرها
والقـلبُ حلّتْ به الأكــدارُ والوصبُ

حتى كتبتُ وأركاني مُـزَعْـزَعةٌ
بـاكٍ,وتمـلؤني الأحزانُ والكُــرَبُ

عبدُ العزيزِ ابنُ بازٍ ماتَ!!وا أسفي
فهلْ ستنفعــني الأشعـارُ والخُطَـبُ

ماتَ الذي كانَ مصباحاً يضاءُ به
إن عـاينتهُ شمـوسُ العـلمِ تحْـتجِـبُ

في العــلمِ داهيةٌ , للهِ داعـيةٌ
في الحفظِ معجزةٌ , مــا مثلهُ النُّجُبُ

هو ابنُ بازٍ, فهــلْ حيٌّ يماثلُهُ
منه المكـارمُ والأمجـادُ تُكْـتَـسبُ

قضى الحياةَ ونصرُ الدينِ ديْدَنـُه
وليسَ يثنـيهِ إن ما ناصرَ الرَّهَــبُ

كم جاهلٍ يصطلي بالجهلِ أخرجهُ
إلى جنانِ الهــدى تسمو به الرُّتـَبُ

وكم حسيرٍ يرى الأبوابَ موصدةً
لفـقرهِ, صــاحِباهُ الغـمُّ والنَّصَبُ

ترى ابنَ بازٍ يواسيهِ ويجلســهُ
وإن تكلّمَ , منهُ الشيـخُ يــقتـربُ

وكمْ يتامىَ أصابَ اليتْـمُ مقتَلهم
والبـؤسُ ليس له في غيرهـــمْ أرَبُ

جادَ الإمامُ لهم,فانزاحَ ما وجدوا
من المآسي, ونـالوا منـهُ مــا رغبُـوا

فعُـدَّ ما اسطعتَ تُحصي من مكارمه
عليه رحمـتُ ربـي ما بدتْ شــهُبُ

وصلِّ دوماً على الهــادي وعترته
وصحبهِ, والأُلى من مـائهم شربــوا

حتى ارتوتْ بالهدى أكبادهم فغدوا
على المحجـّةِ لا زيـــغٌ ولا عطَـبُ
رحم الله الشيخ ...وأسكنة أعالي الجنان

الفراولة22
13-04-2007, 13:02
لك مني جزيل الشكر

طارق المالكي
13-04-2007, 15:35
رحم الله شيخنا ورحم جميع موتانا
اشكرك على الموضوع

الفراولة22
14-04-2007, 23:27
الشكر لك اخي الفاضل