تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كليلة ودمنة


ربانة
01-04-2007, 15:36
http://www.arabesco.co.uk/exhibition/Images/Kaila.gif


كــــــــليلة ودمــــــــــنة

كنز الـــــــهند الثمين
.
.
.
.
.
.
قريبا اليوم غدا كله في علم الغيب

kingstars18
01-04-2007, 19:52
في الإنتظار الأخت ربانة..

ربانة
02-04-2007, 00:11
شكرا جزيل الشكر اخي الاستاذ kingstars18 على المرور


وانا الان في حيرة من امري فكتاب مثل كليلة ودمنة حاوي للحكم وفيه من العجائب الكثير ولكن كيف اصيغها

لكي تكون سهلة على المتلقي خصوصاً فمواضيع مثل هذه الافضل تلقيها من بطون الكتب

واريد ان اقدم المعلومة السهلة فأعانني المولى على ذلك ..............

ربانة
02-04-2007, 02:24
كما هو معلوم ان عبدالله بن المقفع هو الذي نقله من الفارسية الى العربية واليكم نبذة عن المقدمة للكتاب
مقــــدمـــة

http://www.syrianstory.com/images/amis3-10.jpg



قدمها بهنود بن سحوان ويعرف بعلي بن الشاه الفارسي. ذكر فيها السبب الذي من أجله عمل بيدبا
الفيلسوف الهندي رأس البراهمة لدبشليم ملك الهند كتابه الذي سماه كليلة ودمنة؛ وجعله على ألسن
البهائم والطير صيانةً لغرضه فيه من العوام، وضنا بما ضمنه عن الطغام؛ وتتريهاً للحكمة وفنونها، ومحاسنها
وعيوبها؛ إذ هي للفيلسوف مندوحة، ولخاطره مفتوحة؛ ولمحبيها تثقي، ولطالبيها تشريف. وذكر السبب
الذي من أجله أنفذ كسرى أنوشروان بن قباذ بن فيروز ملك الفرص بروزيه رأس الأطباء إلى بلاد الهند
كتاب كليلة ودمنة؛ وما كان من تلطف بروزيه عند دخوله إلى الهند؛ حتى حضر إليه الرجل الذي
استنسخه له سراً من خزانة الملك ليلاً، مع ما وجد من كتب علماء الهند. وقد ذكر الذي كان من بعثه
بروزيه إلى مملكة الهند لأجل نقل هذا الكتاب؛ وذكر فيها ما يلزم مطالعه من إتقان قراءته والقيام بدراسته
والنظر إلى باطن كلامه؛ وأنه إن لم يكن كذلك لك يحصل على الغاية منه. وذكر فيها حضور بروزيه
قراءة الكتاب جهراً. وقد ذكر السبب الذي من اجله وضع بزرجمهر باباً مفرداً يسمى باب بروزيه
التطبب، وذكر فيه شأن بروزيه من أول أمره وآن مولده إلى أن بلغ التأديب، وأحب الحكمة واعتبر في
أقسامها. وجعله قبل باب الأسد والثور الذي هو أول الكتاب.

وهذه ان شاء الله مقدمة مختصرة عن هذا الكتاب

يتبع قصص من كتاب كليلة ودمنة .........

ربانة
02-04-2007, 02:44
باب القرد والغيلم

قال دبشليم الملك لبيدبا الفيلسوف
: قد سمعت هذا المثل ، اضرب لي مثل الرجل الذي يطلب الحاجة فإذا

ظفربها أضعها قال الفيلسوف: إن طلب الحاجة أهون من الاحتفاظ بها ومن ظفر بحاجة ثم لم يحسن
القيام بهاأصابه ما أصاب الغيلم. قال الملك: وكيف ذلك؟ قال بيدبا: زعموا أن قرداً يقال له ماهر كان
ملك القردة وكان قد كبر وهرم فوثب عليه قرد شاب من بيت المملكة فتغلب عليه، وأخذ مكانه فخرج
هارباً على وجهه حتى انتهى إلى الساحل فوجد شجرة من شجر التين فارتقى إليها وجعلها مقامه فبينما
هو ذات يوم يأكل من ذلك التين، إذا سقطت من يده تينة في الماء فسمع لها صوتاً وإيقاعاً فجعل يأكل
ويرمي في الماء، فأطربه ذلك: فأكثر من طرح التين في الماء وثم غيلم كلما وقعت تينة أكلها. فما كثر
ذلك ظن أن القرد إنما يفعل ذلك لأجله فرغب في مصادقته، وأنس إليه وكلمه، وألف كل واحد منهما


صاحبه
. وطالت غيبة الغيلم عن زوجته: فجزعت عليه وشكت ذلك إلى جارة لها وقالت: قد خفت أن

يكون قد عرض له عارض سوء فاغتاله. فقالت لها: إن زوجك بالساحل قد ألف قرد وألفه القرد : فهو
مؤاكله ومشاربه، وهو الذي قطعه عنك، ولا يقدر أن يقيم عندك حتى تحتالي لهلاك القرد. قالت وكيف
أصنع؟ قالت لها جاربها ا: إذا وصل إليك فتمارضي، فإذا سألك عن حالك فقولي: إن الحكماء وصفوا لي
قلب قرد.
ثم إن الغيلم انطلق بعد مدة إلى مترله فوجد زوجته سيئة الحال مهمومةً فقال لها الغيلم
: مالي أراك هكذا،

فأجبته جاربها، وقالت: إن زوجتك مريضة مسكنة. وقد وصف لها الأطباء قلب قرد، وليس لها دواء
سواه قال الغيلم: هذا أمر عسير من أين لنا قلب قرد، ونحن في الماء؟ لكن سأحتال لصديقي ثم انطلق إلى
ساحل البحر: فقال له القرد يا أخي، ما حبسك عني؟ قال الغيلم: ما حبسني إلا حيائي: فلم أعرف كيف
أجازيك على إحسانك إلي؟ وأريد أن تتم إحسانك إلي بزيارتك أي في مترلي فإن ساكن في جزيرة طيبة
الفاكهة. فركب ظهر الغيلم، فسبح به حتى إذا سبح به عرض له قبح ما أضمر في نفسه من الغدر،
فنكس رأسه، فقال له القرد: مالي أراك مهتماً؟ قال الغيلم: إنما همي لأني ذكرت أن زوجتي شديدة المرض
وذلك بمنعي من كثير مما أريد أن أبلغه من حرصك على كرامتك وملاطفتك. قال القرد: إن الذي أعرف
من حرصك على كرامتي يكفيك مؤونة التكليف. قال الغيلم: أجل ومضى بالقرد ساعةً، ثم توقف به
ثانية: فساء ظن القرد وقال في نفسه: ما احتباس الغيلم وإبطاؤه إلا لأمر ولست آمناً أن يكون قلبه قد
تغير لي وحال عن مودتي، فأراد بي سوءاً: فإنه لا شيء أخف وأسرع تقلباً من القلب وقد يقال: ينبغي
للعاقل ألا يغفل عن التماس ما نفس أهله وولده وإخوانه وصديقه عند كل أمر، وفي كل لحظة وكلمة
وعند القيام والقعود، وعلى كل حال فإن ذلك كله يشهد على ما في القلوب وقد قالت العلماء إذا دخل
قلب الصديق من صديقه ريبة فليأخذ بالحزم في الحفظ منه وليتفقد ذلك في لحظاته وحالاته فإن كان ما
يظن حقاً ظفر بالسلامة، وإن كان باطلاً ظفر بالحزم، ولم يضره ذلك ثم قال للغيلم: ما الذي يحبسك؟
ومالي أراك مهتماً، كأنك تحدث نفسك مرة أخرى؟ قال: يهمني أنك تأتي مترلي فلا تجد أمري كما
أحب: لأن زوجتي مريضة قال القرد: لا تم فإن الهم لا يغني عنك شيئاً ولكن التمس ما يصلح زوجتك
من الأدوية والأغذية: فإنه يقال ليبذل ذو المال ماله في أربعة مواضع: في الصدقة وفي الحاجة وعلى البنين
وعلى الأزواج. قال الغيلم: صدقت. وقد قال الأطباء إنه لا دواء لها إلا قلب قرد فقال القرد واأسفاه لقد
أدركني الحرص والشر على كبر سني: حتى وقعت في شر ورطة ولقد صدق الذي قال: يعيش القانع
الراضي مستريحاً مطمئناً وذو الحرص والشره يعيش ما عاش في تعب ونصب.

وأني قد احتجت الآن إلى عقلي في التماس المخرج مما وقعت فيه
. ثم قال الغيلم: وما منعك أن تعلمني

عند مترلي حتى كنت أحمل قلبي معي؟ فهذه سنة فينا معاشر القردة إذا خرج أحد لزيارة صديق خلّف
قلبه عند أهله أوفي موضعه، للنظر إذا نظرنا إلى حرم المزور وليس قلوبنا معنا قال الغيلم: وأين قلبك الآن؟
قال: خلّفته في الشجرة فإن شئت فارجع بي إلى الشجرة حتى آتيك به ففرح الغيلم بذلك وقال: لقد
وافقني صاحبي بدون أن أغدر به. ثم رجع بالقرد إلى مكانه فلما أبطأ على الغيلم، ناداه: يا خليلي احمل
قلبك وانزل فقد حبستني فقال القرد: هيهات أتظن أني كالحمار الذي زعم ابن آوى أنه لم يكن له قلب
ولا أذنان قال الغيلم: وكيف ذلك؟ قال القرد: زعموا أنه كان أسد في أجمةً، وكان معه ابن آوى يأكل
من فواضل طعامه، فأصاب الأسد جرب، وضعف شديد فلم يستطيع الصيد فقال له ابن آوى: ما بالك
يا سيد السباع قد تغيرت أحوالك؟ قال: هذا الجرب الذي قد أجهدني وليس له دواء إلا قلب حمار
وأذناه قال ابن آوى: ما أيسر هذا وقد عرفت بمكان كذا حماراً مع قصار يحمل عليه ثيابه، وأنا آتيك به
ثم دلف إلى الحمار فأتاه وسلم عليه فقال له: مالي أراك مهزولاً؟ قال ما يطعمني صاحبي شيئاً فقال له:
وكيف ترضى المقام معه على هذا؟ قال
: فما لي حيلة في الهرب منه، لست أتوجه إلى جهة إلا جهة

أضربي إنسان فكدني وأجاعني قال ابن آوى: فأنا أدلك على مكان معزول عن الناس، لا يمر به إنسان،
خصيب المرعى فيه قطيع من الحمر لم تر عين مثلها حسناً وسمناً قال الحمار: وما يحبسنا وسمناً وقال
الحمار: وما يحبسنا عنها؟ فانطلق بنا إليها، فانطلق به ابن آوى نحو الأسد، وتقدم ابن آوى ودخل الغابة
على الأسد، فأخبره بمكان الحمار فخرج إليه وأراد أن يثبت عليه، فلم يستطيع لضعفه، وتخلص الحمار
منه فأفلت هلعاً على وجهه فلما رأى ابن آوى أن الأسد لم يقدر على الحمار، قال له: أعجزت يا سيد
السباع إلى هذه الغاية؟ فقال له: إن جئتني به مرة أخرى، فلن ينجو مني أبداً فمضى ابن آوى إلى الحمار
فقال له: ما الذي جرى عليك؟ إن أحد الحمر رآك غريباً، فخرج يتلقاك مرحباً بك، ولو ثبت له
لآنسك، ومضى بك إلى أصحابه فلما سمع الحمار كلام ابن آوى، ولم يكن رأى أسداً قط، صدقه وأخذ
طريقه إلى الأسد وأعلمه بمكانه وقال له: استعد له فقد خدعته لك: فلا يدركنك الضعف في هذه النوبة
إن أفلت فلن يعود معي أبداً فجأش جأش الأسد لتحريض ابن آوى له، وخرج إلى موضع الحمار فلما
بصر به عاجله بوبثة افترسه بها. ثم قال: قد ذكرت الأطباء أنه لايؤكل إلا بعد الغسل والطهور: فاحتفظ
به حتى أعود فآكل قلبه وأذنيه، وأترك ما سوى ذلك قوتاً لك فلما ذهب الأسد ليغتسل، عمد ابن آوى
إلى الحمار فأكل قلبه وأذنيه، رجاء أن يتطير الأسد منه، فلا يأكل منه شيئاً، فقال لابن آوى: أين قلب
الحمار وآذناه؟ قال ابن آوى: ألم تعلم أنه لو كان له قلب يفقه به، وأذنان يسمع بهما لم يرجع إليك بعد
ما أفلت ونجا من الهلكة: وان بها ضربت لك هذا المثل لتعلم أني لست كذلك الحمار الذي زعم ابن آوى

أنه لم يكن له قلب وأذنان، ولكنك احتلت علي وخدعتني فخدعتك بمثل خديعتك، واستدركت فارط
أمري. وقد قيل: إن الذي يفسده الحلم لا يصلحه إلا العلم. قال الغيلم: صدقت، إلا أن الرجل الصالح
يعترف بزلته، وإذا أذنب ذنباً لم يستحي أن يؤدب: لصدقه في قوله وفعله، وإن وقع في ورطة أمكنه
التخلص منها بحيلته وعقله: كالرجل الذي يعثر على الأرض، ثم ينهض عليها معتمداً فهذا مثل الرجل
الذي يطلب الحاجة فإذا ظفر بها أضاعها.



http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com66.gif

يتبـع

ربانة
02-04-2007, 03:03
الناسك وابن عرس


http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com30.gif

قال دبشليم الملك لبيدبا الفيلسوف
: قد سمعت هذا المثل. فاضرب لي مثل الرجل العجلان في أمره من غير

روية ولا نظر في العواقب قال الفيلسوف: إنه من لم يكن في أمره متثبتاً لم يزل نادماً ويصير أمره إلى ما

صار إليه الناسك من قتل ابن عرس وقد كان له ودوداً. قال الملك: وكيف كان ذلك؟ قال الفيلسوف:

زعموا أن ناسكاً من النساك بأرض جرجان وكانت له امرأة جميلة، فمكثا زمناً لم يرزقا ولداً ثم حملت
منه بعد الإياس فسرت المرأة وسر الناسك بذلك فحمد الله تعالى وسأله أن يكون الحمل ذكراً وقال
لزوجته: أبشري فإني أرجو أن يكون غلاماً لنا فيه منافع، وقرة عين، أختار له أحسن الأسماء وأحضر له
سائر الأدباء. فقالت المرأة: ما يحملك أيها الرجل على أن تتكلم بما لا تدري أيكون أم لا؟ ومن فعل
ذلك أصابه ما أصاب الناسك الذي أراق على رأسه السمن والعسل. قال لها: وكيف ذلك؟ قالت:
زعموا أن ناسكاً كان يجري عليه من بيت رجل تاجر، في كل يوم رزق من السمن والعسل وكان يأكل
منه قوته وحاجته ويرفع الباقي ويجعله في جرة، فيعلقها في وتد في ناحية البيت حتى أمتلأت فبينما الناسك
ذات يوم مستلق على ظهره والعكاز في يده والجرة معلقة على رأسه، تفكّر في غلاء السمن والعسل،
فقال: سأبيع ما في هذه الجرة بدينار وأشتري به عشرة أعتر، فيحبلن ويلدن في كل خمسة أشهر بطناً، ولا
تلبث قليلاً حتى تصير غنماً كثيرة إذا ولت أولادها، ثم حرر على هذا النحو بسنين فوجد ذلك أكثر من
أربعمائة عتر، فقال: أنا أشتري ا مائة من البقر، وأشترى أرضاً وبذراً، وأستأجر أكرة وأزرع على
الثيران، وأنتفع بألبان الإناث ونتاجها فلا يأتي على خمس سنين ألا وقد أصبت من الزرع مالاً كثيراً،
فأبني بيتاً فاخراً وأشتري إماء وعبيد، وأتزوج امرأة جميلة ذات حسن، ثم تأتي بغلام سري نجيب، فأختار
له أحسن الأسماء، فإذا ترعرع أدبته وأحسنت تأديبه وأشدد عليه في ذلك، فإن يقبل مني، وإلا ضربته ذه
العكازة وأشار إلى الجرة فكسرها، فسال ما كان فيها على وجهه وإنما ضربت لك هذا المثل لكي لا
تعجل بذكر ما لا ينبغي ذكره، وما لا تدري أيصح أم لا يصح فاتعظ الناسك بما حكت زوجته. ثم إن
المرأة ولدت غلاماً جميلاً ففرح به أبوه وبعد أيام ذهبت المرأة في حاجة لها







وخلفت زوجها والغلام فلم يلبث أن

جاءه رسول الملك يستدعيه ولم يجد من يخلفه عندابنه غير ابن عرس داجن عنده كان قد رباه صغيراً فهو

عنده عديل ولده فتركه الناسك عند الصبي وأغلق عليهما البيت وذهب مع الرسول. فخرج من بعض

أحجار البيت حية سوداء فدنت من الغلام فضربها ابن عرس ثم وثب عليها فقتلها ثم قطعها وا متلأفمه
من دمها ثم جاء الناسك وفتح الباب فالتقاه ابن عرس كالمبشر له بما صنع من قتل الحية. فلما رآه ملوثاً
بالدم وهو مذعور طار عقله وظن أنه قد خنق ولده ولم يتثبت في أمره ولم يتو فيه حتى يعلم حقيقة الحال
ويعمل بغير ما يظن من ذلك ولكن عجل أبن عرس وضربه بعكازه كانت في يده على أم رأسه فما.
ودخل الناسك فرأى الغلام سليماً حياً وعنده أسود مقطع



. فلما عرف القصة وتبين له سوء فعله في

العجلة لطم على رأسه. وقال: ليني لم أرزق هذا الولد ولم أغدر هذا الغدر ودخلت امرأته فوجدته على
تلك الحال فقالت له: ماشأنك فأخبرها بالخبر من حسن فعل ابن عرس وسوء مكافأته له فقالت: هذه
ثمرة العجلة فهذا مثل من لا يتثبت في أمره بل يفعل أغراضه بالسرعة والعجلة.

http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com30.gif


يتبــــــــــع...

ربانة
02-04-2007, 03:12
http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com42.gif



أردت ان اطرح قصص اخرى ولكن وجدت ذلك سيثقل عليكم لذى قمت بتحميل ملف يحتوي على الكتاب

والأفضل قراءته من الكتب لأن الكتاب الاكتروني يفقد الانسان الاستمتاع بالقراءة

http://phys4arab.net/up/download.php?filename=1bdf4ae614.rar



تحياتي لكم أخوتي ....................... ربانة

رائحة المطر
02-04-2007, 18:58
رااااااااااااااااااائعة
ياربانة
جزاك الله خير..لا حرمك الاجر ...

OSsama
02-04-2007, 22:07
لقد قرأته ربانة...وانصح بقرائته ...

تحياتي...

ربانة
04-04-2007, 14:16
رائحة المطر
والروعة هي مرورك الكريم اختي الغالية
..
.
.

OSsama

فعلا كتاب رائع لقد قرأته منذ زمن في البداية وجدت صعوبة في فهم بعض المصطلحات لكن بعد كذا اصبحت اسهل

وهو كتاب ذو سردية قصصية رائعة وشكرا لمرورك
.
.
.

رعاكم الله وحفظكم

Hrithik
05-04-2007, 15:42
ربانة

OSsama


شوقتوني حيل لقراءة الكتاب وخصوصاً أنه من كنوز الهند الثمينة
ممكن تدلوني وين ألاقيه !!!!؟؟

with بهوت شكريااااااااااااااااا

rooza
06-04-2007, 12:59
ربانه

لك كل الشكر والتقدير .....

pshl
06-04-2007, 15:37
كتاب رائع فعلا
أنصح الجميع بقرائته خذ العبرة منه
شكرا جزيلا

ربانة
07-04-2007, 01:00
Hrithik

شكرا جزيل الشكر على المرور اعتقد ان كل المكتبات تبع الكتب لابد ان يكون فيها وفي المشاركة رقم سبعة ستجدين رابط تحميل ملف يحتوي على الكتاب ولكن لا احبذ الكتاب الاكتروني

rooza

وجزاك المولى خير الجزاء وشكرا على المرور العطر

pshl


شكرا جزيل الشكر على المرور الرائع


حفظكم المولى ورعاكم