no1
25-10-2005, 14:23
من الكهربيه الأستاتيكيه ( للكبريت و الزجاج ) إلى المدومات الجباره للجسيمات دون الذريه ..
و مدومات فصل النظائر ...
من المعروف أنه عند أدارة كره من الكبريت عكس إتجاه عقارب الساعه ,, فإن الكره تكتسب كهربيه أستاتيكيه سالبه .
و أنه عند إدارة كره من الزجاج فى إتجاه عقارب الساعه ,, فإن الكره تكتسب كهربيه كهروستاتيكيه موجبه .
و أنه من خلال كرات الزجاج الزجاجيه تمكن " فان دى جراف " من صنع الصاعقه الكهربيه بأستغلال ظاهرة الرنين .
ثم طورت صاعقة فان دى جراف إلى مدوم لفصل الكثافات و النظائر , و أخيرا طورت إلى معجلات للجسيمات .
اما التجربه الأن فهى كيف يمكن أستغلال الوضع الكيميائى فيزيقيا للحصول على الشحن الكهروستاتيكى المطلوب ..
بإستخدام وعاء من الزجاج و بإستخدام عمود من الكبريت .
ضع فى الوعاء الزجاجى بللورات كبريتات نحاس مائيه طازجه و أغرس بوسطها عمود من الكبريت أو النحاس الأحمر .
لاحظ بعد عدة أيام قليله ,, أن بللورات صغيره من كبريتات النحاس تتجه لأعلى العمود مهما كان أرتفاعه ..
و أن العمود أصبح مفلترا و مضخما لأشعة FM ,( جرب و ألمسه بأريال جهاز أستقبال أف أم ) , كما يصبح هشا مع الأيام لدرجة التفتت ,, سواء كان العمود من الكبريت أو النحاس .. و لكن الفتره تختلف نسبيا من حيث طول المكث .
و معنى هذا أن هناك دائره لإمتصاص الأشعه أكس و وقفها موجيا إلى أف أم .. مما يخلق ألكترونات و بوزيترونات خلال هذا الوقف الموجى ..
و معنى ذلك أن هناك مجال دوامى خلق ..
و هو مجال شديد يمكن أستخدامه فى التدويم لفصل الكثافات و النظائر ..
و مدومات فصل النظائر ...
من المعروف أنه عند أدارة كره من الكبريت عكس إتجاه عقارب الساعه ,, فإن الكره تكتسب كهربيه أستاتيكيه سالبه .
و أنه عند إدارة كره من الزجاج فى إتجاه عقارب الساعه ,, فإن الكره تكتسب كهربيه كهروستاتيكيه موجبه .
و أنه من خلال كرات الزجاج الزجاجيه تمكن " فان دى جراف " من صنع الصاعقه الكهربيه بأستغلال ظاهرة الرنين .
ثم طورت صاعقة فان دى جراف إلى مدوم لفصل الكثافات و النظائر , و أخيرا طورت إلى معجلات للجسيمات .
اما التجربه الأن فهى كيف يمكن أستغلال الوضع الكيميائى فيزيقيا للحصول على الشحن الكهروستاتيكى المطلوب ..
بإستخدام وعاء من الزجاج و بإستخدام عمود من الكبريت .
ضع فى الوعاء الزجاجى بللورات كبريتات نحاس مائيه طازجه و أغرس بوسطها عمود من الكبريت أو النحاس الأحمر .
لاحظ بعد عدة أيام قليله ,, أن بللورات صغيره من كبريتات النحاس تتجه لأعلى العمود مهما كان أرتفاعه ..
و أن العمود أصبح مفلترا و مضخما لأشعة FM ,( جرب و ألمسه بأريال جهاز أستقبال أف أم ) , كما يصبح هشا مع الأيام لدرجة التفتت ,, سواء كان العمود من الكبريت أو النحاس .. و لكن الفتره تختلف نسبيا من حيث طول المكث .
و معنى هذا أن هناك دائره لإمتصاص الأشعه أكس و وقفها موجيا إلى أف أم .. مما يخلق ألكترونات و بوزيترونات خلال هذا الوقف الموجى ..
و معنى ذلك أن هناك مجال دوامى خلق ..
و هو مجال شديد يمكن أستخدامه فى التدويم لفصل الكثافات و النظائر ..