no1
09-11-2005, 11:48
كلنا يعلم مدي أهمية البروتونات في آليات تخليق العناصر و تغييرها من عنصر لأخر
فالبروتون هو الوحدة التي تتحكم في نوع العنصر الناتج نتيجة لأتحاد أعداد بعينها في نواة واحدة
و هكذا وجدت العناصر
فبروتون واحد داخل النواة يشكل عنصر الهيدروجين
و بروتونين داخل النواة يشكلان عنصر الهيليوم
و ثلاث بروتونات داخل النواة يشكلون عنصر الليثيوم
و أربعة يشكلون عنصر البريليوم
و هكذا
أستطاع العلماء ترتيب العناصر في جدول تتزايد فيه العناصر بروتونا واحدا بدءا من أخف العناصر و وصولا نحو أثقل العناصر
و نستطيع علي المستوي الصناعي أن نزيد من عدد بروتونات النواة لنحصل علي العنصر التالي من حيث
الثقل عن طريق قذف نواة ببروتون يندمج في مجموع بروتوناتها ليشكل العنصر الذي نريد الحصول عليه
و هكذا مثلا نستطيع دمج بروتون في نواة الزئبق لنحصل علي الذهب
و لكن هذه التكنولوجيا تنقسم إلي مرحلتين
الأولي مصدر للبروتونات
و الثانية أسلوب دمج البروتون في النواة
و هنا سندرس آلية الحصول علي البروتون
======================
كيف نحصل علي بلازمي من البروتونات النقية
أنه ديبول الماء
- HOH+
حيث الرابطة الهيدروجينية
رابطة كهروستاتيكية ضعيفة بين ( O & H )
و لأن الرابطة التساهمية بين ( O & H ) رابطة علي درجة كبيرة من القطبية
العزم القطبي = الشحنة الإلكترونية ÷ المسافة بين قطبي الجزئ السالب و الموجب = 10 أس -18 esu وحده إلكتروستاتيكية
====================
أن الأشعة فوق البنفسجية التي طول موجتها 3000 أنجستروم و التي درجة حرارة توليدها 1000 مئوية
تحمل طاقة مقدارها 4.13 إلكترون فولت
و لذلك فهي تؤين الماء و تؤكسده
2H2O ====>2H2 + O2 – 4.1 ev.
=====================
علما بأن مصابيح 1H1 , 1D2 , 1T3 , أو الهيدروجين – الدويتريوم – التريتريوم
تنتج uv.ray عند حدود 180 : 350 نانومتر
و النانومتر = 10 أس -9 متر
كذلك فبخار الزئبق يمتص الطول الموجي عند 253.167 مللي ميكرون بطاقة 112 كيلو كالوري/ الجزئ الجرامي
في حين تولد مصابيح بخار الزئبق و الهيدروجين فوق بنفسجية عند حد 253.67 مللي ميكرون
و تتفكك جزيئات الهيدروجين عند طاقة 104.4 كيلو كلوري / الجزئ الجرامي
======================
تنتج الأشعة السينية اللينة طاقة قدرها 0.09 : 2.5 كيلو إلكترون فولت
بينما تنتج الأشعة السينية القاسية طاقة قدرها 1 : 20 كيلو إلكترون فولت
ناهيك عن الطاقة المغناطيسية الشديدة المصاحبة لهذا الإشعاع
و بذلك فهي تطيح بإلكترون ذرة الهيدروجين بعيدا عن النواة
و تحولها إلي بلازمي من البروتونات
و تحفظ البروتونات في قلب الوعاء و تعمل علي عدم مساسه لجدرانه
فالبروتون هو الوحدة التي تتحكم في نوع العنصر الناتج نتيجة لأتحاد أعداد بعينها في نواة واحدة
و هكذا وجدت العناصر
فبروتون واحد داخل النواة يشكل عنصر الهيدروجين
و بروتونين داخل النواة يشكلان عنصر الهيليوم
و ثلاث بروتونات داخل النواة يشكلون عنصر الليثيوم
و أربعة يشكلون عنصر البريليوم
و هكذا
أستطاع العلماء ترتيب العناصر في جدول تتزايد فيه العناصر بروتونا واحدا بدءا من أخف العناصر و وصولا نحو أثقل العناصر
و نستطيع علي المستوي الصناعي أن نزيد من عدد بروتونات النواة لنحصل علي العنصر التالي من حيث
الثقل عن طريق قذف نواة ببروتون يندمج في مجموع بروتوناتها ليشكل العنصر الذي نريد الحصول عليه
و هكذا مثلا نستطيع دمج بروتون في نواة الزئبق لنحصل علي الذهب
و لكن هذه التكنولوجيا تنقسم إلي مرحلتين
الأولي مصدر للبروتونات
و الثانية أسلوب دمج البروتون في النواة
و هنا سندرس آلية الحصول علي البروتون
======================
كيف نحصل علي بلازمي من البروتونات النقية
أنه ديبول الماء
- HOH+
حيث الرابطة الهيدروجينية
رابطة كهروستاتيكية ضعيفة بين ( O & H )
و لأن الرابطة التساهمية بين ( O & H ) رابطة علي درجة كبيرة من القطبية
العزم القطبي = الشحنة الإلكترونية ÷ المسافة بين قطبي الجزئ السالب و الموجب = 10 أس -18 esu وحده إلكتروستاتيكية
====================
أن الأشعة فوق البنفسجية التي طول موجتها 3000 أنجستروم و التي درجة حرارة توليدها 1000 مئوية
تحمل طاقة مقدارها 4.13 إلكترون فولت
و لذلك فهي تؤين الماء و تؤكسده
2H2O ====>2H2 + O2 – 4.1 ev.
=====================
علما بأن مصابيح 1H1 , 1D2 , 1T3 , أو الهيدروجين – الدويتريوم – التريتريوم
تنتج uv.ray عند حدود 180 : 350 نانومتر
و النانومتر = 10 أس -9 متر
كذلك فبخار الزئبق يمتص الطول الموجي عند 253.167 مللي ميكرون بطاقة 112 كيلو كالوري/ الجزئ الجرامي
في حين تولد مصابيح بخار الزئبق و الهيدروجين فوق بنفسجية عند حد 253.67 مللي ميكرون
و تتفكك جزيئات الهيدروجين عند طاقة 104.4 كيلو كلوري / الجزئ الجرامي
======================
تنتج الأشعة السينية اللينة طاقة قدرها 0.09 : 2.5 كيلو إلكترون فولت
بينما تنتج الأشعة السينية القاسية طاقة قدرها 1 : 20 كيلو إلكترون فولت
ناهيك عن الطاقة المغناطيسية الشديدة المصاحبة لهذا الإشعاع
و بذلك فهي تطيح بإلكترون ذرة الهيدروجين بعيدا عن النواة
و تحولها إلي بلازمي من البروتونات
و تحفظ البروتونات في قلب الوعاء و تعمل علي عدم مساسه لجدرانه