وردة جوري
29-07-2008, 00:03
:b_wink:أسئلة يجيب عليها د. سليمان بن علي العلي
تحديد الأهداف
* ما هي أفضل الطرق لتحديد الهدف
وكيف أتغلب على العقبات والحواجز التي أجدها أمام الأهداف التي أضعها
O لابد أن يكون لديك هدف تريد تحقيقه من هذه الحياة بدون ما تفكر في الحواجز والعقبات في المرحلة الأولى بمعنى ماذا تريد وأن تعيش على هذا الكوكب أن تحقق سواء على مستواك الشخصي أو العائلي أو المالي أو الوظيفي أو الدراسي .. الخ ،
لابد أن تحدد بالضبط ماذا تريد من أهداف ثم تحدد الطرق والوسائل التي توصلك لتحقيق هذه الأهداف .
* أخاف الأخطاء
* أنا أخاف من الأخطاء والوقوع فيها
O إذا خفت من الأخطاء فلن تتقدم وبالتالي لن تنجح ، فمعظم الناجحين الذين تراهم اليوم في العالم هم أكثر الناس أخطاء وفشلاً ولكنهم استفادوا من أخطائهم وتعلموا منها وصنعوا منها النجاح . لذلك لا تخف من أخطائك وأنما تعلم منها ولا تكررها وهذا أفضل من الجلوس وعدم الحركة وعدم فعل أي شيء .
* تجاوز الظروف
* أحياناً تقف الظروف حائلاً أمام الإنسان دون تحقيق أحلامه وطموحاته فما رأيك
O كل إنسان تمر به ظروف مختلفة وعقبات متعددة لكن يختلف الأفراد في تجاوزهم لهذه الظروف فمنهم من تحطمه الظروف ويعلق أسباب فشله عليها حتى نهاية عمره . وأما الناجحون فهم الذين يتجاوزن هذه الظروف ويتغلبون عليها ولا يجعلون الظروف هي التي تسيطر عليهم وتتحكم فيهم وتكون حائلاً بينهم وبين نجاحاتهم .
* أديسون والمصباح
* أنا دائماً أفشل في الوصول لما أريد ، فبماذا تنصح الذين يشعرون أنهم محبطون وفاشلون في حياتهم
O أولاً كيف عرفت أنك محبط وفاشل ، فلابد أن تعرف أن الناجحين هم أكثر الناس الذين ذاقوا مرارة الفشل بعد محاولات عدة ولم يوقفهم فشلهم عن الاستمرار للوصول لقمة النجاح وأهديك قصة توماس أديسون مخترع الكهرباء الذي أكثر من 804 مرة لاشعال المصباح بمعنى أنه فشل في محاولاته المتكررة وفي المحاولة رقم 805 نجح وأشعل المصباح وأنار الدنيا وكان بوسعه أن ينسحب ويعلن فشله بعد المحاولة المائة الأولى أو المائتين لكنه حول فشله إلى نجاح باهر خدم الإنسانية كلها .
*إطلاق القدرات
* كيف أطلق طاقتي وقدراتي
O عندما نريد إطلاق طاقاتنا يجب علينا أولاً تحديد الأهداف من خلال أدوارنا التي نمارسها في الحياة فمثلاً دورك كمسلم ودورك كأب وزوج ودورك كموظف .
فمن خلال كل دور نستطيع تحديد أهدافنا التي نطمح أن نصل إليها ولتحقيقها .
*البيئة لا تساعدني
* أنا رجل أعمال ناجح ، ولي العديد من الطموحات الأخرى لكن أشعر أن البيئة التي أعملها بها لا تساعدني على الرقي أكثر وأكثر فما الحل
O أرجو أن لا تعول على البيئة كثيراً بمعنى أنه من السهل تعليق أخطاءنا على البيئة لكن يجب علينا أن نستفيد من كل ما تعطيه لنا الحياة بقدر الله ونحول السلبيات إلى إيجابيات ولا نتعلل بها لتكون سبباً في عدم تحقيق أهدافنا ولكن نتجاوزها بالصبر والحكمة .
* حيرة في النقل
* أنا موظف في مدينة الطائف براتب مغري وجيد وأرغب في النقل من مدينة الطائف إلى جدة لارتباطات اجتماعية ولأجل أبنائي ودراستهم في الجامعة . ولكن هذا الانتقال سيكلفني خفض مرتبي إلى النصف ولا أدري ماذا أفعل .
فأنا قلق بهذا الأمر أرجو مساعدتي
O هناك طريقة تسمى حساب الإيجابيات والسلبيات وتعتمد على كتابة كل الإيجابيات لانتقالك إلى جدة ثم تكتب كل السلبيات على شكل جدول وتقدر حجم السلبيات والإيجابيات من بقائك في مدينة الطائف وعمل حساب لنفس الطريقة في حالة انتقالك لمدينة جدة وتذكر أن كل ما نريده في الحياة لابد أن ندفع ثمنه حتى نستحقه والقرار في النهاية هو قرارك كما يجب أن تتخذ القرار بنفسك والذي يجب أن تتحمل مسؤوليته سواء كان سلباً أو إيجاباً . فلا تؤجل اتخاذ القرار لأنه هذا أحد أسباب قلقك وبعد أن تتخذ القرار نفذه وتوكل على الله .
م ن ق و ل
تحديد الأهداف
* ما هي أفضل الطرق لتحديد الهدف
وكيف أتغلب على العقبات والحواجز التي أجدها أمام الأهداف التي أضعها
O لابد أن يكون لديك هدف تريد تحقيقه من هذه الحياة بدون ما تفكر في الحواجز والعقبات في المرحلة الأولى بمعنى ماذا تريد وأن تعيش على هذا الكوكب أن تحقق سواء على مستواك الشخصي أو العائلي أو المالي أو الوظيفي أو الدراسي .. الخ ،
لابد أن تحدد بالضبط ماذا تريد من أهداف ثم تحدد الطرق والوسائل التي توصلك لتحقيق هذه الأهداف .
* أخاف الأخطاء
* أنا أخاف من الأخطاء والوقوع فيها
O إذا خفت من الأخطاء فلن تتقدم وبالتالي لن تنجح ، فمعظم الناجحين الذين تراهم اليوم في العالم هم أكثر الناس أخطاء وفشلاً ولكنهم استفادوا من أخطائهم وتعلموا منها وصنعوا منها النجاح . لذلك لا تخف من أخطائك وأنما تعلم منها ولا تكررها وهذا أفضل من الجلوس وعدم الحركة وعدم فعل أي شيء .
* تجاوز الظروف
* أحياناً تقف الظروف حائلاً أمام الإنسان دون تحقيق أحلامه وطموحاته فما رأيك
O كل إنسان تمر به ظروف مختلفة وعقبات متعددة لكن يختلف الأفراد في تجاوزهم لهذه الظروف فمنهم من تحطمه الظروف ويعلق أسباب فشله عليها حتى نهاية عمره . وأما الناجحون فهم الذين يتجاوزن هذه الظروف ويتغلبون عليها ولا يجعلون الظروف هي التي تسيطر عليهم وتتحكم فيهم وتكون حائلاً بينهم وبين نجاحاتهم .
* أديسون والمصباح
* أنا دائماً أفشل في الوصول لما أريد ، فبماذا تنصح الذين يشعرون أنهم محبطون وفاشلون في حياتهم
O أولاً كيف عرفت أنك محبط وفاشل ، فلابد أن تعرف أن الناجحين هم أكثر الناس الذين ذاقوا مرارة الفشل بعد محاولات عدة ولم يوقفهم فشلهم عن الاستمرار للوصول لقمة النجاح وأهديك قصة توماس أديسون مخترع الكهرباء الذي أكثر من 804 مرة لاشعال المصباح بمعنى أنه فشل في محاولاته المتكررة وفي المحاولة رقم 805 نجح وأشعل المصباح وأنار الدنيا وكان بوسعه أن ينسحب ويعلن فشله بعد المحاولة المائة الأولى أو المائتين لكنه حول فشله إلى نجاح باهر خدم الإنسانية كلها .
*إطلاق القدرات
* كيف أطلق طاقتي وقدراتي
O عندما نريد إطلاق طاقاتنا يجب علينا أولاً تحديد الأهداف من خلال أدوارنا التي نمارسها في الحياة فمثلاً دورك كمسلم ودورك كأب وزوج ودورك كموظف .
فمن خلال كل دور نستطيع تحديد أهدافنا التي نطمح أن نصل إليها ولتحقيقها .
*البيئة لا تساعدني
* أنا رجل أعمال ناجح ، ولي العديد من الطموحات الأخرى لكن أشعر أن البيئة التي أعملها بها لا تساعدني على الرقي أكثر وأكثر فما الحل
O أرجو أن لا تعول على البيئة كثيراً بمعنى أنه من السهل تعليق أخطاءنا على البيئة لكن يجب علينا أن نستفيد من كل ما تعطيه لنا الحياة بقدر الله ونحول السلبيات إلى إيجابيات ولا نتعلل بها لتكون سبباً في عدم تحقيق أهدافنا ولكن نتجاوزها بالصبر والحكمة .
* حيرة في النقل
* أنا موظف في مدينة الطائف براتب مغري وجيد وأرغب في النقل من مدينة الطائف إلى جدة لارتباطات اجتماعية ولأجل أبنائي ودراستهم في الجامعة . ولكن هذا الانتقال سيكلفني خفض مرتبي إلى النصف ولا أدري ماذا أفعل .
فأنا قلق بهذا الأمر أرجو مساعدتي
O هناك طريقة تسمى حساب الإيجابيات والسلبيات وتعتمد على كتابة كل الإيجابيات لانتقالك إلى جدة ثم تكتب كل السلبيات على شكل جدول وتقدر حجم السلبيات والإيجابيات من بقائك في مدينة الطائف وعمل حساب لنفس الطريقة في حالة انتقالك لمدينة جدة وتذكر أن كل ما نريده في الحياة لابد أن ندفع ثمنه حتى نستحقه والقرار في النهاية هو قرارك كما يجب أن تتخذ القرار بنفسك والذي يجب أن تتحمل مسؤوليته سواء كان سلباً أو إيجاباً . فلا تؤجل اتخاذ القرار لأنه هذا أحد أسباب قلقك وبعد أن تتخذ القرار نفذه وتوكل على الله .
م ن ق و ل