المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية


محمد مطر
02-08-2008, 20:43
المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية

أود طرح هذا الموضوع للمناقشة
على الاخوه في ملتقى الفييزيائين العرب

لقد برهن لنا العلم انه لن يستطيع احد ان يضع جسم معين له وزن في الفراغ معلق دون سبب مؤثر يحافظ على ابقاء ذالك الجسم في الفراغ
وكل ما كان المؤثر شديد القوه فأنه يستطيع السيطره على ابقاء اجسام ذات اوزان اكبر واثقل في ذالك المجال الذي يسيطر عليه .
وان القوه الوحيده الغير مرئيه القادره على ابقاء الاجسام ذات الاوزان في الفراغ هي القوة المغناطيسيه . ومن الثوابت العلميه التي يعترف
بها الكثير من العلماء أن القوانين الفيزيائيه هي نفسها لاتتغير على مدى الكون .

ومن أجل معرفه قطعه مغناطيسيه كبيره كالارض سوف نقوم بهذه التجربه لنستدل على القوة الهائله تلك التي نستدل عليها عندما نرى
الشمس والكواكب عائمه في الكون فأننا اجسام صغيره بنسبه لهذا الكون العظيم وتخيل أننا نقوم بهذه التجربه خارج مجال جاذبيه الارض .
لو فرضنى اننا حضرنا طبق مغناطيسي ذو شكل بيضوي بحيث اتينا بعدد كبير من قطع المغناطيس ولسقناها مع بعضها بحيث يكون باطن الطبق قطب وخارجه القطب الثاني ثم أتينا بكورات صغيره تحمل صفه متشابها مع باطن الطبق اي متنافره وهنالك اختلاف في اوزانها واحجامها ونثرناها فوق الطبق فأن هذه الكورات سوف تبقى عائمه فوق الطبق بسبب التنافر وتكون المسافه بين الطبق والكورات مختلفه ولو كان الطبق مستويا لتفالتت الكورات من فوق الطبق وسوف تكون
أكبر الكورات في وسط الطبق تقريبن لامتلاكها قوه تنافر اكبر مع حافه الطبق وتتنافر الكورات مع بعضها فتأخذ اماكن مختلفه فوق الطبق تكون منضمه من حيث
التنافر مع بعضها البعض ومع حافه الطبق ثم اتينا بطبق ثاني متنافر مع الطبق الاول والكورات ووضعناه فوق الطبق الاول وللسيطره عليه فوق الطبق الاول وضعنا
اقطاب مغناطيسيه بشكل دائري ومحيط بلاطباق ومتنافر مع الجزء الخارجي للاطباق فأن هذه الاقطاب ستكون هي القوه المسيطره لابقاء الطبق الثاني وهوه عائم فوق
الطبق الاول من الانحراف من فوق الطبق . وسوف يضغط الطبق الثاني على الكورات ويجعلها بمستوى واحد ما بين الطبقين وسوف تدخل موجه الحزم المغناطيسيه
للاقطاب المحيطه بالاطباق الى مابين الطبقين فتؤثر في الكورات بجذب وتعمل حافه الطبق على منع الكورات من الخروج من بين الطبقين
واود ان اوضح هذه الفكره عن المغناطيس , الجاذبيه والتنافرقبل ان نتقرب من المجموعه الشمسيه لاننا نعيش على كوكب وفي كون مبني على هذه الاساس.
لو امسكت قطبين متنافرين بيدك وقربت احدهم من الاخر سوف تشعر بقوه التنافر ولو مررت قطب ثالث وسط القطبين لشتدت قوه التنافر وسوف تؤثر موجه الحزم المغناطيسيه للا قطاب احدهما على الاخر دون ان تتحرك الاقطاب ذالك لان الايدي هي القوه المسيطره على الاقطاب وانك لو افلت احد الاقطاب لدفعته
موجه الحزم المغناطيسيه للقطبين خارج المجال المسيطره عليه لان اي جسمين متنافرين في الفراغ يبتعد احدهم عن الاخر ألا اذا كانت هنالك قوه
مسيطره تتحكم بقتراب الجسمين وسوف يؤثر احدهم على الاخر بقوه التنافر وان اي جسمين في الفراغ يكون بينهما قوه جاذبيه سوف يتجه الجسمين
احدهم الى الاخر لان القوانين الفيزيائيه هي نفسها واحده لا تتغير على مدى الكون . وان جاذبيه الارض تمسك الطير في السماء ولاكنه يقاوم ذالك
بحركه جناحيه مستعين بالهواء ليتخلص من جاذبيه الارض وان الطير ليس مغناطيس وانا وانت لسنا اقطاب مغناطيسيه عندما ننجذب للارض لاكننا
اجسام تمر خلاله الحزم المغناطيسيه للارض فنتأثر بجاذبيتها وكل ما كانت الماده تساعد على مرور الحزم المغناطيسيه بشكل افضل كالحديد كانت
الجاذبيه اقوه لتلك الماده وان الحديد ينجذب للقطبين لانه يساعد على مرور الحزم المغناطيسيه للقطبين فيه بشكل افضل لاكن الحديد
مع الحديد لا يتجاذب او يتنافر. وان مرور الشحنات المغناطيسيه في الماده وتواجدها فيها حسب ما تساعد تلك الماده على ذالك وكل ما كانت الماده تساعد
على ذالك كان لها وزن اكثر بنسبه لجاذبيه الارض وان المعدن الذي نلاحظ كثرت تواجد الشحنات المغناطيسيه فيه يكون مغناطيس ونلاحظ ان تلك الشحنات تعمل بنظام الدوره
المغناطيسيه حيث نلاحظ وكأنها تخرج من احد الاقطاب وتدخل في القطب الثاني وان القطب الخارجه منه تلك الشحنات يتنافر مع قطب خارجه منه تلك
الشحنات والقطب الداخله فيه تلك الشحنات يتنافر مع قطب داخله فيه تلك الشحنات ولكن القطب الخارجه منه الشحنات ينجذب لقطب داخله فيه الشحنات
لتكون تلك الشحنات دوره أكبر تعتمد فيها بذالك على خاصيتها وكل ما قطعنا تلك الماده المتواجده فيها الشحنات المغناطيسيه عملنا على تصغير تلك
الدوره ولاكنها تبقى تعمل بنفس الطريقه ولاكن اذا قمنا بتسخين تلك الماده تحررت تلك الشحنات المتوحده في هذه الماده وفقدت تلك الماده الشحنات
المتوحده والخاصيه المغناطيسيه .
ولنتقرب الى مايحدث للمجموعه الشمسيه مستندين على انها تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسيه وهما اللذان يسيطران على المجموعه
ويحافظان على بقاء المجموعه عائمه بنفس المستوى مابين الطبقين وان للطبق قطبين احدهما داخل الطبق حيث تعوم المجموعه والثاني خارج
الطبق وهو المتنافر مع هذه الكون الواسع بشكل كوروي هو الذي يسيطر على ابقاء الاطباق في ذالك المجال عائمه فيكون مثل الطبق كمثل طبق
وضع على الماء اذا نقلب غرق وان المجموعه تنجذب الى موجه الحزم المغناطيسيه المسيطره على الأطباق لآتيه من النجوم والممتده الى مابين
الطبقين ولاكن تحول حافه الطبق كعقبه امام المجموعه من الخروج وهذا الجذب من الخارج وتنافر مع حافه الطبق يجعل المجموعه تدور فتؤثر
بطبق ويؤتر الطبق فيها وهذا كدوران كورة في طبق تمايله يمينأ ويسارأ بيدك حتى تستمر الكوره بدوران في الطبق وأن تأثير كواكب المجموعه
عند دورانها في الطبق على الطبق عندما تتحرك الاطباق تلك الحركه الخطره المتمايله التي نستدل عليها عندما تسبب اقوى ضغط على القمر
وهو يدور حول الارض حيث تدفع الحزم المغناطيسيه للطبق القمر وتدخله الخط المستقيم بين الشمس والارض فيحجب ضوء الشمس عن الارض
ظاهره كسوف الشمس ثم يؤثر الطبق الاول بحركته بطبق الثاني فيتحرك بعد خمسه عشره يوم تقريبا فتضغط الحزم المغناطيسيه للطبق الثاني
على القمر لتدخله الخط المستقيم فتحجب الارض ضوء الشمس عن القمر فيمر القمر بحالة الخسوف . والقمر في الايام العاديه يدور تحت
الخط المستقيم عندما يكون بين الشمس والارض وفوق الخط المستقيم عندما يكون خلف الارض بنسبه للشمس . وتكون الاطباق وحافه
الطبق هيه القوه المسيطره على المجموعه وختلاف احجام المجموعه وقوتها المغناطيسيه يجعلها تسيطر بعضها على بعض وان موقع القمر
بدورانه حول الشمس بشكل ثابت لولا وجود الارض هوه مكان الارض بسبب القوه المسيطره التي تحيط به وهذا يجعل القمر في حاله عدم
استقرار دائم وعندما تجبر القوه المسيطره القمر على الدخول بين الارض والشمس يكون كدخول قطب متنافر بين قطبين فتشتد قوه التنافر
وتصطدم موجه الحزم المغناطيسيه المنبعثه من الشمس والارض والقمر احداهما بالاخرى فتؤثر كل منهما بالاخر وتضرب هذه الموجه المغناطيسيه الارض فتؤثر على كل من فيها ومنها ظاهره المد والجزر وتثبت الشمس انها الاقوه بتنافر عندما تدفع القمر بتجاه الارض فينزلق القمر على الحزم المغناطيسيه
للارض والتي تثبت هي الاخرى انها اقوه من القمر فيأخذ بدوران حولها مرتفعا عن الخط المستقيم بسبب قوه التنافر مع حافه الطبق ثم تدفع
به الحزم المغناطيسيه لحافه الطبق بتجه الارض فتشتد قوه التنافر بينه وبين الارض لتضرب من جديد الموجه المغناطيسيه الارض
ومد وجزر مره اخرى وتثبت حافه الطبق انها الاقوه فتدفع القمر بتجه الارض وينزلق على الحزم المغناطيسيه للأرض فيأخذ بدوران حولها .
هذا وان الشمس تدور قريب من مركز الطبق وتتم دوره كل اربع سنوات وتكون السنه الكبيسه عندما تكون الشمس بنقطه القريبه من المركز لتدفع
الكره الارضيه قليلا الى حافه الطبق فتزداد السنه يوم واحد اما في باقي النقاط فتكون الارض محكمه في الدورن .



أظن انها بانت أنبأ بها بنهار ماطال فيها وما طالت حكمة لآلي الآلباب بالله أمة ما تاهــــــــت[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

محمد مطر
01-09-2008, 23:02
[QUOTE=محمد مطر;253540]المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية

أود طرح هذا الموضوع للمناقشة
على الاخوه في ملتقى الفييزيائين العرب

http://www.iraqup.com/2008-03-uploads/iraqup.com_20080901_h6shY-A6H1_24624536.gif

دوران القمر حول الارض

http://www.iraqup.com/2008-03-uploads/iraqup.com_20080901_8aK27-wGnF_781324693.JPG

دوران المجموعة بنفس المستوى تقريبا حول الشمس


لقد برهن لنا العلم انه لن يستطيع احد ان يضع جسم معين له وزن في الفراغ معلق دون سبب مؤثر يحافظ على ابقاء ذالك الجسم في الفراغ
وكل ما كان المؤثر شديد القوه فأنه يستطيع السيطره على ابقاء اجسام ذات اوزان اكبر واثقل في ذالك المجال الذي يسيطر عليه .
وان القوه الوحيده الغير مرئيه القادره على ابقاء الاجسام ذات الاوزان في الفراغ هي القوة المغناطيسيه . ومن الثوابت العلميه التي يعترف
بها الكثير من العلماء أن القوانين الفيزيائيه هي نفسها لاتتغير على مدى الكون .

ومن أجل معرفه قطعه مغناطيسيه كبيره كالارض سوف نقوم بهذه التجربه لنستدل على القوة الهائله تلك التي نستدل عليها عندما نرى
الشمس والكواكب عائمه في الكون فأننا اجسام صغيره بنسبه لهذا الكون العظيم وتخيل أننا نقوم بهذه التجربه خارج مجال جاذبيه الارض .
لو فرضنى اننا حضرنا طبق مغناطيسي ذو شكل بيضوي بحيث اتينا بعدد كبير من قطع المغناطيس ولسقناها مع بعضها بحيث يكون باطن الطبق قطب وخارجه القطب الثاني ثم أتينا بكورات صغيره تحمل صفه متشابها مع باطن الطبق اي متنافره وهنالك اختلاف في اوزانها واحجامها ونثرناها فوق الطبق فأن هذه الكورات سوف تبقى عائمه فوق الطبق بسبب التنافر وتكون المسافه بين الطبق والكورات مختلفه ولو كان الطبق مستويا لتفالتت الكورات من فوق الطبق وسوف تكون
أكبر الكورات في وسط الطبق تقريبن لامتلاكها قوه تنافر اكبر مع حافه الطبق وتتنافر الكورات مع بعضها فتأخذ اماكن مختلفه فوق الطبق تكون منضمه من حيث
التنافر مع بعضها البعض ومع حافه الطبق ثم اتينا بطبق ثاني متنافر مع الطبق الاول والكورات ووضعناه فوق الطبق الاول وللسيطره عليه فوق الطبق الاول وضعنا
اقطاب مغناطيسيه بشكل دائري ومحيط بلاطباق ومتنافر مع الجزء الخارجي للاطباق فأن هذه الاقطاب ستكون هي القوه المسيطره لابقاء الطبق الثاني وهوه عائم فوق
الطبق الاول من الانحراف من فوق الطبق . وسوف يضغط الطبق الثاني على الكورات ويجعلها بمستوى واحد ما بين الطبقين وسوف تدخل موجه الحزم المغناطيسيه
للاقطاب المحيطه بالاطباق الى مابين الطبقين فتؤثر في الكورات بجذب وتعمل حافه الطبق على منع الكورات من الخروج من بين الطبقين
واود ان اوضح هذه الفكره عن المغناطيس , الجاذبيه والتنافرقبل ان نتقرب من المجموعه الشمسيه لاننا نعيش على كوكب وفي كون مبني على هذه الاساس.
لو امسكت قطبين متنافرين بيدك وقربت احدهم من الاخر سوف تشعر بقوه التنافر ولو مررت قطب ثالث وسط القطبين لشتدت قوه التنافر وسوف تؤثر موجه الحزم المغناطيسيه للا قطاب احدهما على الاخر دون ان تتحرك الاقطاب ذالك لان الايدي هي القوه المسيطره على الاقطاب وانك لو افلت احد الاقطاب لدفعته
موجه الحزم المغناطيسيه للقطبين خارج المجال المسيطره عليه لان اي جسمين متنافرين في الفراغ يبتعد احدهم عن الاخر ألا اذا كانت هنالك قوه
مسيطره تتحكم بقتراب الجسمين وسوف يؤثر احدهم على الاخر بقوه التنافر وان اي جسمين في الفراغ يكون بينهما قوه جاذبيه سوف يتجه الجسمين
احدهم الى الاخر لان القوانين الفيزيائيه هي نفسها واحده لا تتغير على مدى الكون . وان جاذبيه الارض تمسك الطير في السماء ولاكنه يقاوم ذالك
بحركه جناحيه مستعين بالهواء ليتخلص من جاذبيه الارض وان الطير ليس مغناطيس وانا وانت لسنا اقطاب مغناطيسيه عندما ننجذب للارض لاكننا
اجسام تمر خلاله الحزم المغناطيسيه للارض فنتأثر بجاذبيتها وكل ما كانت الماده تساعد على مرور الحزم المغناطيسيه بشكل افضل كالحديد كانت
الجاذبيه اقوه لتلك الماده وان الحديد ينجذب للقطبين لانه يساعد على مرور الحزم المغناطيسيه للقطبين فيه بشكل افضل لاكن الحديد
مع الحديد لا يتجاذب او يتنافر. وان مرور الشحنات المغناطيسيه في الماده وتواجدها فيها حسب ما تساعد تلك الماده على ذالك وكل ما كانت الماده تساعد
على ذالك كان لها وزن اكثر بنسبه لجاذبيه الارض وان المعدن الذي نلاحظ كثرت تواجد الشحنات المغناطيسيه فيه يكون مغناطيس ونلاحظ ان تلك الشحنات تعمل بنظام الدوره
المغناطيسيه حيث نلاحظ وكأنها تخرج من احد الاقطاب وتدخل في القطب الثاني وان القطب الخارجه منه تلك الشحنات يتنافر مع قطب خارجه منه تلك
الشحنات والقطب الداخله فيه تلك الشحنات يتنافر مع قطب داخله فيه تلك الشحنات ولكن القطب الخارجه منه الشحنات ينجذب لقطب داخله فيه الشحنات
لتكون تلك الشحنات دوره أكبر تعتمد فيها بذالك على خاصيتها وكل ما قطعنا تلك الماده المتواجده فيها الشحنات المغناطيسيه عملنا على تصغير تلك
الدوره ولاكنها تبقى تعمل بنفس الطريقه ولاكن اذا قمنا بتسخين تلك الماده تحررت تلك الشحنات المتوحده في هذه الماده وفقدت تلك الماده الشحنات
المتوحده والخاصيه المغناطيسيه .
ولنتقرب الى مايحدث للمجموعه الشمسيه مستندين على انها تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسيه وهما اللذان يسيطران على المجموعه
ويحافظان على بقاء المجموعه عائمه بنفس المستوى مابين الطبقين وان للطبق قطبين احدهما داخل الطبق حيث تعوم المجموعه والثاني خارج
الطبق وهو المتنافر مع هذه الكون الواسع بشكل كوروي هو الذي يسيطر على ابقاء الاطباق في ذالك المجال عائمه فيكون مثل الطبق كمثل طبق
وضع على الماء اذا نقلب غرق وان المجموعه تنجذب الى موجه الحزم المغناطيسيه المسيطره على الأطباق لآتيه من النجوم والممتده الى مابين
الطبقين ولاكن تحول حافه الطبق كعقبه امام المجموعه من الخروج وهذا الجذب من الخارج وتنافر مع حافه الطبق يجعل المجموعه تدور فتؤثر
بطبق ويؤتر الطبق فيها وهذا كدوران كورة في طبق تمايله يمينأ ويسارأ بيدك حتى تستمر الكوره بدوران في الطبق وأن تأثير كواكب المجموعه
عند دورانها في الطبق على الطبق عندما تتحرك الاطباق تلك الحركه الخطره المتمايله التي نستدل عليها عندما تسبب اقوى ضغط على القمر
وهو يدور حول الارض حيث تدفع الحزم المغناطيسيه للطبق القمر وتدخله الخط المستقيم بين الشمس والارض فيحجب ضوء الشمس عن الارض
ظاهره كسوف الشمس ثم يؤثر الطبق الاول بحركته بطبق الثاني فيتحرك بعد خمسه عشره يوم تقريبا فتضغط الحزم المغناطيسيه للطبق الثاني
على القمر لتدخله الخط المستقيم فتحجب الارض ضوء الشمس عن القمر فيمر القمر بحالة الخسوف . والقمر في الايام العاديه يدور تحت
الخط المستقيم عندما يكون بين الشمس والارض وفوق الخط المستقيم عندما يكون خلف الارض بنسبه للشمس . وتكون الاطباق وحافه
الطبق هيه القوه المسيطره على المجموعه وختلاف احجام المجموعه وقوتها المغناطيسيه يجعلها تسيطر بعضها على بعض وان موقع القمر
بدورانه حول الشمس بشكل ثابت لولا وجود الارض هوه مكان الارض بسبب القوه المسيطره التي تحيط به وهذا يجعل القمر في حاله عدم
استقرار دائم وعندما تجبر القوه المسيطره القمر على الدخول بين الارض والشمس يكون كدخول قطب متنافر بين قطبين فتشتد قوه التنافر
وتصطدم موجه الحزم المغناطيسيه المنبعثه من الشمس والارض والقمر احداهما بالاخرى فتؤثر كل منهما بالاخر وتضرب هذه الموجه المغناطيسيه الارض فتؤثر على كل من فيها ومنها ظاهره المد والجزر وتثبت الشمس انها الاقوه بتنافر عندما تدفع القمر بتجاه الارض فينزلق القمر على الحزم المغناطيسيه
للارض والتي تثبت هي الاخرى انها اقوه من القمر فيأخذ بدوران حولها مرتفعا عن الخط المستقيم بسبب قوه التنافر مع حافه الطبق ثم تدفع
به الحزم المغناطيسيه لحافه الطبق بتجه الارض فتشتد قوه التنافر بينه وبين الارض لتضرب من جديد الموجه المغناطيسيه الارض
ومد وجزر مره اخرى وتثبت حافه الطبق انها الاقوه فتدفع القمر بتجه الارض وينزلق على الحزم المغناطيسيه للأرض فيأخذ بدوران حولها .
هذا وان الشمس تدور قريب من مركز الطبق وتتم دوره كل اربع سنوات وتكون السنه الكبيسه عندما تكون الشمس بنقطه القريبه من المركز لتدفع
الكره الارضيه قليلا الى حافه الطبق فتزداد السنه يوم واحد اما في باقي النقاط فتكون الارض محكمه في الدورن .



أظن انها بانت أنبأ بها بنهار ماطال فيها وما طالت حكمة لآلي الآلباب بالله أمة ما تاهــــــــت

khaled1966
02-09-2008, 18:35
مشكورة جهودك

محمد مطر
25-09-2008, 00:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا على مرورك أخي خالد



أظن أنها بانت أنبأ بها بنهار ماطال فيها وماطالت حكمة لآلي الآلباب بالله أمة ما تاهـــت

محمد مطر
03-03-2009, 16:28
المجموعة الشمسية تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية

هنالك بعض الأسئلة المطروحة حول المجموعة الشمسية
1- ما السبب الذي يجعل المجموعة الشمسية عائمة في الفراغ وبنفس المستوى تقريباً على الرغم من اختلاف أحجامها وأوزانها
2- ما السبب الذي يحافظ على بقاء المجموعة الشمسية في هذا المجال من الكون بالذات وما الذي يجعلها تدور
3- ما سبب الخسوف والكسوف والمد والجزر وما سبب السنة الكبيسة
4- وهل قوة التنافر والجاذبية هي القوة العظمى في هذا الكون وهل هذا الكون مبني على هذا الأساس

http://www.phys4arab.net/vb/attachme...1&d=1236085805

وأن كان الكون فراغ فهل هذه يعني أننا نستطيع وضع أي جسم مهما كان وزنه في هذه الفراغ أم أنه هنالك قوة تسيطر على أبقاء تلك الأجسام عائمة في الفراغ
وكل ما كانت تلك القوة شديدة بتنافر فأنها تستطيع السيطرة على إبقاء أجسام ذات أوزان اكبر وأثقل في ذالك المجال الذي تسيطر عليه .
وان القوه الوحيدة الغير مرئية القادرة على إبقاء الأجسام ذات الأوزان في الفراغ هي القوة المغناطيسية .
ونستطيع فهم ما يحدث للمجموعة الشمسية من خلال المؤثرات التي تحدث للمجموعة الشمسية
ومن أجل معرفه قطعه مغناطيسية كبيره كالأرض سوف نقوم بهذه التجربة لنستدل على القوة الهائلة تلك التي نستدل عليها عندما نرى الشمس والكواكب عائمة في الكون فأننا أجسام صغيره بنسبه لهذا الكون العظيم وتخيل أننا نقوم بهذه التجربة خارج مجال جاذبيه الأرض .
لو فرضنا إننا حضرنا طبق مغناطيسي ذو شكل بيضاوي بحيث أتينا بعدد كبير من قطع المغناطيس ولسقناها مع بعضها بحيث يكون باطن الطبق قطب وخارجه القطب الثاني ثم أتينا بكرات صغيره تحمل صفه متشابها مع باطن الطبق إي متنافرة وهنالك اختلاف في أوزانها وإحجامها ووضعناها فوق الطبق فأن هذه الكرات سوف تبقى عائمة فوق الطبق بسبب التنافر وتكون المسافة بين الطبق والكرات مختلفة حسب أوزان الكرات ولو كان الطبق مستويا لتنافرت الكرات وتساقطت من فوق الطبق وسوف تكون أكبر الكرات في وسط الطبق تقريباً لامتلاكها قوه تنافر اكبر مع حافة الطبق وتتنافر الكرات مع بعضها فتأخذ أماكن مختلفة فوق الطبق تكون منضمة من حيث التنافر مع بعضها البعض ومع حافة الطبق ثم أتينا بطبق ثاني متنافر مع الطبق الأول والكرات ووضعناه فوق الطبق الأول وللسيطرة عليه فوق الطبق الأول وضعنا أقطاب مغناطيسية بشكل دائري ومحيط بالإطباق ومتنافر مع الجزء الخارجي للإطباق فأن هذه الأقطاب ستكون هي القوه المسيطرة لإبقاء الطبق الثاني وهو عائم فوق الطبق الأول من الانحراف من فوق الطبق . وسوف يضغط الطبق الثاني على الكرات ويجعلها بمستوى واحد ما بين الطبقين وسوف تدخل موجات الجاذبية للأقطاب المحيطة بالإطباق إلى مابين الطبقين فتؤثر في الكرات بجذب وتعمل حافة الطبق على منع الكرات من الخروج من بين الطبقين وهذه التجربة تعتمد على قوة الجاذبية وتنافر بنسبة للمادة المغناطيسية التي نبني عليها هذه التجربة وأود إن أوضح هذه الفكرة عن المغناطيس , الجاذبية والتنافر قبل إن نتقرب من المجموعة الشمسية لأننا نعيش على كوكب وفي كون مبني على هذه الأساس.
لو أمسكت قطبين متنافرين بيدك وقربت احدهم من الأخر سوف تشعر بقوة التنافر ولو مررت قطب ثالث وسط القطبين لاشتدت قوة التنافر وسوف تؤثر قوة الحزم المغناطيسية للأقطاب احدهما على الأخر دون إن تتحرك الأقطاب ذلك لان الأيدي هي القوة المسيطرة على الأقطاب وانك لو افلت احد الأقطاب لدفعته قوة الحزم المغناطيسية للقطبين خارج المجال المسيطرة عليه لان إي جسمين متنافرين في الفراغ يبتعد احدهم عن الأخر ألا إذا كانت هنالك قوه مسيطرة تتحكم باقتراب الجسمين وسوف يؤثر احدهم على الأخر بقوة التنافر وان إي جسمين في الفراغ يكون بينهما قوة جاذبية سوف يتجه الجسمين احدهم إلى الأخر لان القوانين الفيزيائية هي نفسها واحده لا تتغير على مدى الكون . وان جاذبية الأرض تمسك الطير في السماء ولكنه يقاوم ذلك بحركة جناحيه مستعين بالهواء ليتخلص من جاذبية الأرض وان الطير ليس مغناطيس وأنا وأنت لسنا أقطاب مغناطيسية عندما ننجذب للأرض لكننا أجسام تمر خلاله الحزم المغناطيسية للأرض فنتأثر بجاذبيتها وكل ما كانت المادة تساعد على مرور الحزم المغناطيسية بشكل أفضل كالحديد كانت الجاذبية أقوه لتلك المادة وان الحديد ينجذب للقطبين لأنه يساعد على مرور الحزم المغناطيسية للقطبين فيه بشكل أفضل لكن الحديد مع الحديد لا يتجاذب أو يتنافر. وان مرور الشحنات المغناطيسية في المادة حسب ما تساعد جزيئات وذرت تلك المادة على ذالك وكل ما كانت المادة تساعد على ذالك كان لها وزن أكثر بنسبه لجاذبية الأرض وان المعدن الذي نلاحظ كثرت تواجد الشحنات المغناطيسية فيه يكون مغناطيس ونلاحظ إن تلك الشحنات تعمل بنظام ألدوره المغناطيسية حيث نلاحظ وكأنها تخرج من احد الأقطاب وتدخل في القطب الثاني وان القطب ألخارجه منه تلك الشحنات يتنافر مع قطب خارجه منه تلك الشحنات والقطب الداخلة فيه تلك الشحنات يتنافر مع قطب داخله فيه تلك الشحنات ولكن القطب ألخارجه منه الشحنات ينجذب لقطب داخله فيه الشحنات لتكون تلك الشحنات دوره أكبر تعتمد فيها بذالك على خاصيتها وكل ما قطعنا تلك المادة المتواجدة فيها الشحنات المغناطيسية عملنا على تصغير تلك ألدوره ولكنها تبقى تعمل بنفس الطريقة ولكن إذا قمنا بتسخين تلك المادة تحررت تلك الشحنات المتوحدة في هذه المادة وفقدت تلك المادة الشحنات المتوحدة والخاصية المغناطيسية .
ولنتقرب إلى ما يحدث للمجموعة الشمسية مستندين على أنها تعوم بين طبقتين من الحزم المغناطيسية وهما اللذان يسيطران على المجموعة ويحافظان على بقاء المجموعة عائمة بنفس المستوى مابين الطبقين وان المجموعة تنجذب إلى موجات الجاذبية (الجرافتيون) لآتيه من خارج الطبقين والممتدة إلى مابين الطبقين ولكن تعمل حافة الطبق كعقبه إمام المجموعة من الخروج وهذا الجذب من الخارج وتنافر مع حافة الطبق يجعل المجموعة تدور فتؤثر بطبق ويؤثر الطبق فيها وهذا كدوران كوره في طبق تمايله يمينا ويسارا بيدك حتى تستمر الكره بدوران في الطبق وأن تأثير كواكب المجموعة عند دورانها في الطبق على الطبق عندما تتحرك الإطباق تلك الحركة المتمايلة التي نستدل عليها عندما تضغط بتنافر بشكل عمودي بنسبة للمجموعة على القمر وهو يدور حول الأرض حيث تضغط الحزم المغناطيسية للطبق على القمر وتدخله الخط المستقيم بين الشمس والأرض فيحجب ضوء الشمس عن الأرض ظاهره كسوف الشمس ثم يؤثر الطبق الأول بحركته بطبق الثاني فيتحرك بعد خمسه عشره يوم تقريبا فتضغط الحزم المغناطيسية للطبق الثاني على القمر لتدخله الخط المستقيم فتحجب الأرض ضوء الشمس عن القمر فيمر القمر بحالة الخسوف . فنستنتج أن القمر يعمل كمؤشر عندما تتعرض المجموعة الشمسية لقوة تنافر بشكل عامودي عندما تجبر القمر على الدخول بين الأرض والشمس بخط مستقيم وخلف الأرض بنسبة للشمس بخط مستقيم في حالتي الكسوف والخسوف .


http://www.phys4arab.net/vb/attachme...1&d=1236086373


والقمر في الأيام العادية يدور تحت الخط المستقيم عندما يكون بين الشمس والأرض وفوق الخط المستقيم عندما يكون خلف الأرض بنسبه للشمس. وتكون الإطباق وحافة الطبق هيه القوة المسيطرة على المجموعة واختلاف إحجام المجموعة وقوتها المغناطيسية يجعلها تسيطر بعضها على بعض وان موقع القمر بدورانه حول الشمس بشكل ثابت لولا وجود الأرض هو مكان الأرض بسبب القوه المسيطرة التي تحيط بالقمر وهذا يجعل القمر في حاله عدم استقرار دائم وعندما تجبر القوه المسيطرة القمر في الأيام العادية على الدخول بين الأرض والشمس يكون كدخول قطب متنافر بين قطبين فتشتد قوة التنافر وتصطدم قوة الحزم المغناطيسية المنبعثة من الشمس والأرض والقمر أحداهما بالأخرى فتؤثر كل منهما بالأخر بقوة التنافر فتؤثر هذه القوة على كل من في الأرض ومنها ظاهره المد والجزر وتثبت الشمس أنها ألاقوه بتنافر عندما تدفع القمر باتجاه الأرض فينزلق القمر على الحزم المغناطيسية للأرض والتي تثبت هي الأخرى أنها أقوه من القمر فيأخذ بدوران حولها مرتفعا عن الخط المستقيم بسبب قوه التنافر مع حافة الطبق ثم تدفع القمر بتنافر الحزم المغناطيسية لحافه الطبق باتجاه الأرض فتشتد قوه التنافر بينه وبين الأرض من جديد لتؤثر قوة التنافر على كل من في الأرض ومد وجزر مره أخرى وتثبت حافة الطبق أنها ألاقوه عندما تدفع القمر يتجه الأرض فينزلق على الحزم المغناطيسية للأرض ويأخذ بدوران حولها .

وهل يوجد كوكب خلف الشمس وبزاوية 180 درجة عن الأرض ويدور بنفس سرعة الأرض مما تعذر اكتشافه لحد لأن .