الطاقوي
27-12-2008, 23:55
الســلام عليـكم و رحمـة الله و بركاته
و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين..
اهلا بكم رواد المنتدى الفيزيائي الغالي
أشلاء الاطفال التي تتناثر الأن في غزة الجريحة تزيد من همومنا وآلامنا
وإستسلام حكامنا يعمق من جراحنا
وغيبوبة العربي طالت وعم الصمت والسكون
بالله عليكم أجيبوا !!
من الذي اوصلنا لهذه الحالة ؟؟
أنحن قلة ؟؟
أم هو الفقر ؟
لكننا كثر ومالنا كثير
نحن مسلمون ومؤمنون
والله في عون المؤمن مادام المؤمن في عون اخيه
تكالبو عليك حبيبتي غزة وإتفقوا
يهودا صهيونيون ومعهم نصارى متواطؤون
يخدمهم منافقوا الامة العلمانيون واللبراليون
في هذه الاثناء البوارج تضرب غزة من البحر وقد بلغ عدد الشهداء مائتين وخمسين
يتمنى المرء أن يفعل شيئا غير الدعاء
فلانملك إلا الدعاء
حسبي الله ونعم الوكيل
فيكم ياصهاينة
وفيكم ياحفدة القردة والخنازير
إنه دعاء المضلومين
إنه أنين المستضعفين
عذرا ياغزة فالحكام مشغولون
والشباب مغيبون
بكرة القدم وستار اكاديمي وألحان وشباب
--------------------------------------
مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى
رواه البخاري ومسلم
و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين..
اهلا بكم رواد المنتدى الفيزيائي الغالي
أشلاء الاطفال التي تتناثر الأن في غزة الجريحة تزيد من همومنا وآلامنا
وإستسلام حكامنا يعمق من جراحنا
وغيبوبة العربي طالت وعم الصمت والسكون
بالله عليكم أجيبوا !!
من الذي اوصلنا لهذه الحالة ؟؟
أنحن قلة ؟؟
أم هو الفقر ؟
لكننا كثر ومالنا كثير
نحن مسلمون ومؤمنون
والله في عون المؤمن مادام المؤمن في عون اخيه
تكالبو عليك حبيبتي غزة وإتفقوا
يهودا صهيونيون ومعهم نصارى متواطؤون
يخدمهم منافقوا الامة العلمانيون واللبراليون
في هذه الاثناء البوارج تضرب غزة من البحر وقد بلغ عدد الشهداء مائتين وخمسين
يتمنى المرء أن يفعل شيئا غير الدعاء
فلانملك إلا الدعاء
حسبي الله ونعم الوكيل
فيكم ياصهاينة
وفيكم ياحفدة القردة والخنازير
إنه دعاء المضلومين
إنه أنين المستضعفين
عذرا ياغزة فالحكام مشغولون
والشباب مغيبون
بكرة القدم وستار اكاديمي وألحان وشباب
--------------------------------------
مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى
رواه البخاري ومسلم