aLFa
28-02-2009, 19:43
أجرى فريق من الباحثين تجارب حول التخاطر فوجدوا ان العين تصدر اشعاعات فما العضو الذي يستقبل هذه الاشعاعات؟ إنها الغدة الصنوبرية,فهذه الغدة الموجودة داخل الدماغ تُشَبه بلعين الثالثة تلك العين الخرافية التي كان يزعم القدماء أنها ترى كل شيء. ويشير اليوغيون الهنود إلى تلك العين الثالثة بوصفها واحدة من الأعضاء ذات الصلة بظاهرة إ.ف.ح أي الإدراك فوق حسي . ويقول السوفييت أن الغدة الصنوبرية أعظم أهمية عند الأطفال منها لدى البالغين ولدى النساء منها لدى الرجال .
وقدفسر السوفيات ذلك الشعور الغريب الذي ينتابك إذا ما حدق أحد فيك بلغز أشد تعقيدا فكان ان عادوا لدراسة العلوم الباطنية القديمةومعتقداتها من زاوية علمية
وقد فسر هذه العملية العالم كاجنسكي في كتابه"الاتصالات السعاية الحيوية" بما يلي:
أن خلايا شبكية العين التي على شكل عصيات تقوم مقام هوائيات إرسال لا منتاهية الصغر تبعث بإشارات تخاطرية .وهو يقر بان هذا التفسير لا يفسر حالة التخاطر من مسافة بعيدة"فهذا النوع من التخاطر يختلف تماما عن النوع آنف الذكر في الموضوع السابق لكنه مرتبط به" فمثلا لم تقف عوازل الاشعاع في طريق التخاطر العادي لكن في هذا النوع من التخاطر أي التبادل بالعيون وما نسميه نحن لغة العيون قد اتضح أن الأفراد لا يعود يخالجهم ذلك الاحساس إذا ما فصل وبينك و بين الشخص الذي يحدق بك بشبكة معدنية رقيقة فسيتوقف التخاطر.
فمثلا كان لاعب سيرك على علاقة وثيقة بكلبه وكان يأمره تخاطريا فأراد أحد العلماء اختبار ذلك فطلب إليه أن يطلب من الكلب أن يحضر غرضا لم يره الكلب بحياته ومن مكان لم يزره الكلب قط فوافق الرجل ودخل إلى غرفة ما و حفظ مكان الغرض وشكله وعاد إلى الكلب وحدق به ونقل إليه ما عليه فعله تخاطريا فذهب الكلب راكضا وأحضر الغرض ولم يخطئه
وكذلك كان هذا العالم جالسا عع صديقه فطلب إليه أن يخمن فيما يفكر فحدقا ببعضهما قليلا وحك الصديق خلف اذنه وقا للعالم لا اعرف ففتح العالم له ورقة كانت بيده كتب فيها حك خلف أذنك وكان العالم يأمر صديقه بذلك بينما كانا يحدقان ببعضهما
وهذا دليل على أننا اجهزة إشعاعية تعمل باسترار وتصلنا بمن حولنا دون ان نعلم
وقدفسر السوفيات ذلك الشعور الغريب الذي ينتابك إذا ما حدق أحد فيك بلغز أشد تعقيدا فكان ان عادوا لدراسة العلوم الباطنية القديمةومعتقداتها من زاوية علمية
وقد فسر هذه العملية العالم كاجنسكي في كتابه"الاتصالات السعاية الحيوية" بما يلي:
أن خلايا شبكية العين التي على شكل عصيات تقوم مقام هوائيات إرسال لا منتاهية الصغر تبعث بإشارات تخاطرية .وهو يقر بان هذا التفسير لا يفسر حالة التخاطر من مسافة بعيدة"فهذا النوع من التخاطر يختلف تماما عن النوع آنف الذكر في الموضوع السابق لكنه مرتبط به" فمثلا لم تقف عوازل الاشعاع في طريق التخاطر العادي لكن في هذا النوع من التخاطر أي التبادل بالعيون وما نسميه نحن لغة العيون قد اتضح أن الأفراد لا يعود يخالجهم ذلك الاحساس إذا ما فصل وبينك و بين الشخص الذي يحدق بك بشبكة معدنية رقيقة فسيتوقف التخاطر.
فمثلا كان لاعب سيرك على علاقة وثيقة بكلبه وكان يأمره تخاطريا فأراد أحد العلماء اختبار ذلك فطلب إليه أن يطلب من الكلب أن يحضر غرضا لم يره الكلب بحياته ومن مكان لم يزره الكلب قط فوافق الرجل ودخل إلى غرفة ما و حفظ مكان الغرض وشكله وعاد إلى الكلب وحدق به ونقل إليه ما عليه فعله تخاطريا فذهب الكلب راكضا وأحضر الغرض ولم يخطئه
وكذلك كان هذا العالم جالسا عع صديقه فطلب إليه أن يخمن فيما يفكر فحدقا ببعضهما قليلا وحك الصديق خلف اذنه وقا للعالم لا اعرف ففتح العالم له ورقة كانت بيده كتب فيها حك خلف أذنك وكان العالم يأمر صديقه بذلك بينما كانا يحدقان ببعضهما
وهذا دليل على أننا اجهزة إشعاعية تعمل باسترار وتصلنا بمن حولنا دون ان نعلم