salwetta
14-03-2009, 08:24
http://www.sana.sy/servers/gallery/20090313-194516_h216969.jpg
يعد البلاتين مادة مرغوبة جدا في تصنيع الجواهر و كمادة محفزة كيميائيا.و وجد الباحثون في ولاية بنسلفانيا طريقة لإستبدال الستانلس ستيل كمادة محفزة كيميائيا للهيدروجين و منتجة للخلايا الميكروبية المنحلة كهربائيا بريشات ستانلس ستيل دون فقدان فعالية السابقة .
و يقول "بروس لوغان" البروفسور في الهندسة البيئية :إن القطب السالب في ريشات الستانلس ستيل تستطيع أن تنتج هيدروجين بالكمية و الفعالية نفسها التي ينتجها البلاتين المحفز المغطى بالكربون .
و تم تصنيع ريشات الستانلس ستيل بلف 304 من أسلاك الستانلس ستيل بقطر إنش واحد و إرتفاع إنش واحد و بمساحة كلية تبلغ 48 إنشاً مربعاً بإستخدام آلات تصنع ريشات إصطناعية .
و تحتاج الخلايا ميكروبية المنحلة كهربائيا و المستخدمة لمواد عضوية إلى كمية ضئيلة من الكهرباء لإنتاج الهيدروجين .
و مع أن هذه الخلايا ستنتج طاقة أكبر إلا أنه من دون كمية إضافية من الكهرباء لن تنتج الهيدروجين .
كما وجد الباحثون أن القطب السالب لريشات الستانلس ستيل يجب وضعها بقرب القطب الموجب لريشات ألياف الجرافيت لفعالية أمثل .
و عند تمرير تيار كهربائي في الأقطاب السالبة لريشات الستانلس ستيل بقوة 0,6 فولت أنتجت طاقة بقوة 5,5 أمبير في القدم المكعب الواحد و تم ذلك بقطع الأقطاب السالبة و الموجبة للستانليس ستيل إلى أنصاف و وصلها ببعضها .
و قال البحث : تبدو ريشات الستانلس ستيل واعدة في هذا المجال لإمتلاكها كثافات عالية و قدرة كبيرة على إستعادة الطاقة .و لكن يوجد مشكلة واحدة تتمثل بقابلية ريشات الستانلس ستيل بإعاقة فقاعات الهيدروجين ما ينقص من مساحة المنطقة الفعالة كما أن الهيدروجين المحاصر يبقى في المفاعل مدة أطول مما يزيد من قدرة الجراثيم عل إستهلاكه .
و مع أنه يتم إستخدام كميات أكبر من الستانلس ستيل لتصنيع فراشي الستانلس ستيل أكثر من البلاتين كمحفز للأقطاب السالبة المغطاة بالكربون إلا أنه يتم شراء كميات أكبر من فراشي الستانلس ستيل لأنه أرخص بخمس مرات .
عن موقع يوري كاليرت
ترجمة تهامة السعيدي
بنسلفانيا-الولايات المتحدة - سانا
يعد البلاتين مادة مرغوبة جدا في تصنيع الجواهر و كمادة محفزة كيميائيا.و وجد الباحثون في ولاية بنسلفانيا طريقة لإستبدال الستانلس ستيل كمادة محفزة كيميائيا للهيدروجين و منتجة للخلايا الميكروبية المنحلة كهربائيا بريشات ستانلس ستيل دون فقدان فعالية السابقة .
و يقول "بروس لوغان" البروفسور في الهندسة البيئية :إن القطب السالب في ريشات الستانلس ستيل تستطيع أن تنتج هيدروجين بالكمية و الفعالية نفسها التي ينتجها البلاتين المحفز المغطى بالكربون .
و تم تصنيع ريشات الستانلس ستيل بلف 304 من أسلاك الستانلس ستيل بقطر إنش واحد و إرتفاع إنش واحد و بمساحة كلية تبلغ 48 إنشاً مربعاً بإستخدام آلات تصنع ريشات إصطناعية .
و تحتاج الخلايا ميكروبية المنحلة كهربائيا و المستخدمة لمواد عضوية إلى كمية ضئيلة من الكهرباء لإنتاج الهيدروجين .
و مع أن هذه الخلايا ستنتج طاقة أكبر إلا أنه من دون كمية إضافية من الكهرباء لن تنتج الهيدروجين .
كما وجد الباحثون أن القطب السالب لريشات الستانلس ستيل يجب وضعها بقرب القطب الموجب لريشات ألياف الجرافيت لفعالية أمثل .
و عند تمرير تيار كهربائي في الأقطاب السالبة لريشات الستانلس ستيل بقوة 0,6 فولت أنتجت طاقة بقوة 5,5 أمبير في القدم المكعب الواحد و تم ذلك بقطع الأقطاب السالبة و الموجبة للستانليس ستيل إلى أنصاف و وصلها ببعضها .
و قال البحث : تبدو ريشات الستانلس ستيل واعدة في هذا المجال لإمتلاكها كثافات عالية و قدرة كبيرة على إستعادة الطاقة .و لكن يوجد مشكلة واحدة تتمثل بقابلية ريشات الستانلس ستيل بإعاقة فقاعات الهيدروجين ما ينقص من مساحة المنطقة الفعالة كما أن الهيدروجين المحاصر يبقى في المفاعل مدة أطول مما يزيد من قدرة الجراثيم عل إستهلاكه .
و مع أنه يتم إستخدام كميات أكبر من الستانلس ستيل لتصنيع فراشي الستانلس ستيل أكثر من البلاتين كمحفز للأقطاب السالبة المغطاة بالكربون إلا أنه يتم شراء كميات أكبر من فراشي الستانلس ستيل لأنه أرخص بخمس مرات .
عن موقع يوري كاليرت
ترجمة تهامة السعيدي
بنسلفانيا-الولايات المتحدة - سانا