عمادحكي
05-04-2009, 13:16
الآية " إن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون " والأية : يتنزل الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون " أي الأمر المادي وليس التشريعي وهو أن جسيم مادي أولي سرعته في النزول للأرض أو العروج منها بأقصى حد هو سرعة الضوء ويقطع بسرعة الضوء ما يقطعه القمر في 1000سنة قمرية وقد صحت المعادلة علمياً والآيتان تشيرنان إلى حدود السرعة المادية القصوى وتساوي سرعة الضوء
2- الآية :" تعرج إليه الملائكة في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة "
أي سرعة الملائكة في يوم 24 ساعة تساوي 50 ألف سرعة الضوء في حال السنة من السنوات القمرية لكن لم يذكر ذلك بعبارة مما تعدون ولذلك :
أما إن كانت من السنوات الخلقية واليوم الخلقي يعادل 2.25 مليار سنة لأن خلق السماوات والأرض في ستة ايام تعادل 13 مليار سنة عند العلم و يمكن أن تكون:
سرعة النور الملائكي القصوى باليوم =50000×365× 2.25 ×10 قوة 9 ×365×24×3600×217كم/ثا( سرعة الشمس كم/ثانية)
فكم تعادل من السنوات الضوئية بالثانية
أي = 50000×365× 2.25 ×10 قوة 9 سنة ضوئية = 41.0625×10 قوة 15 سنة ضوئية =41 مليون مليار سنة ضوئية باليوم
3-كشرح الآية {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ }سبأ12
أي سرعة الريح تعادل في ما تقطعة بالغدوة بسرعتها العاصفة ما نقطعه نحن في غدوات شهر كامل بسرعتنا حوالي 6 كم/ساعة ثم الشهر 30 يوما والغدوة أو الرواح مدتها ما بين الساعة والساعتين وبالتالي نحن نقطع في غدوات شهر أو رواحها 6 كم/ساعة × 30 يوما = 180كم/ساعة هذه سرعة الريح العاصف
{وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ }الأنبياء81
ملاحظة يحد سرعة الضوء مقاومة الوسط لانتشار الطاقة الكهرطيسية الممثلة (بانتقال دوران الأوتار الخيطية )
ويحد سرعة جسيمات النور برأيي مقاومة الوسط لانتشار حركة الأوتار الحلقية للأمواج الجذبوية الكتلية المغلفة للأوتار الخيطية الكهرطيسية تغليفا كاملا في جسيمات عالم النور والله أعلم
2- الآية :" تعرج إليه الملائكة في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة "
أي سرعة الملائكة في يوم 24 ساعة تساوي 50 ألف سرعة الضوء في حال السنة من السنوات القمرية لكن لم يذكر ذلك بعبارة مما تعدون ولذلك :
أما إن كانت من السنوات الخلقية واليوم الخلقي يعادل 2.25 مليار سنة لأن خلق السماوات والأرض في ستة ايام تعادل 13 مليار سنة عند العلم و يمكن أن تكون:
سرعة النور الملائكي القصوى باليوم =50000×365× 2.25 ×10 قوة 9 ×365×24×3600×217كم/ثا( سرعة الشمس كم/ثانية)
فكم تعادل من السنوات الضوئية بالثانية
أي = 50000×365× 2.25 ×10 قوة 9 سنة ضوئية = 41.0625×10 قوة 15 سنة ضوئية =41 مليون مليار سنة ضوئية باليوم
3-كشرح الآية {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ }سبأ12
أي سرعة الريح تعادل في ما تقطعة بالغدوة بسرعتها العاصفة ما نقطعه نحن في غدوات شهر كامل بسرعتنا حوالي 6 كم/ساعة ثم الشهر 30 يوما والغدوة أو الرواح مدتها ما بين الساعة والساعتين وبالتالي نحن نقطع في غدوات شهر أو رواحها 6 كم/ساعة × 30 يوما = 180كم/ساعة هذه سرعة الريح العاصف
{وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عَالِمِينَ }الأنبياء81
ملاحظة يحد سرعة الضوء مقاومة الوسط لانتشار الطاقة الكهرطيسية الممثلة (بانتقال دوران الأوتار الخيطية )
ويحد سرعة جسيمات النور برأيي مقاومة الوسط لانتشار حركة الأوتار الحلقية للأمواج الجذبوية الكتلية المغلفة للأوتار الخيطية الكهرطيسية تغليفا كاملا في جسيمات عالم النور والله أعلم