عمادحكي
06-04-2009, 12:32
أقدم لكم افكار للدراسة مرتبطة بفهمي وربطي لمواضيع علمية بمواضيع المادة المظلمة والعوالم الموازية
أثبت العلم أن الحرارة موجودة في الضوء والنسبة العليا والعظمى من الحرارة موجودة في الأشعة تحت الحمراء و هذه الأشعة شفافة وإذن فالآية 15 من سورة الرحمن :" وخلق الجان من مارج من نار " أي من نار لا دخان لها وهي النار التي لا تنتج عن الاحتراق ولا عن التفاعلات الكيميائية فالجان إذن مخلوقة من الحرارة الضوئية الموجودة في الأشعة تحت الحمراء كما سيلي:
أن أي جسيم أولي ذري مكون من امواج كهرطيسية محاطة بطاقة امواج جاذبية (أي من دوران اوتار خيطية (عدد من الفوتونات)) محاطة بدوران اوتار حلقية (غرافيتونات أو جسيمات هيغز حاملة الكتلة )) ثم باختلاف عدد الفوتونات وطاقة الكهرطيس يختلف اسم الجسيم وأما باختلاف عدد الغرافيتونات فتختلف كتلة الجسيم
ثم باختلاف تردد الأمواج الكهرطيسية الداخلة في تركيب جسيمات الأولية للعالم الجني بكونها من تردد الأشعة تحت الحمراء الحاملة للحرارة تنشأ الذرات النارية أما بالعالم الملائكي فالأمواج الكهرطيسية من تردد الفوق بنفسجي أي من نور بلا حرارة وبعالمنا المادي تكون ترددات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية من التردد الضوئي
مع وجود فارق هام بين الجسيمات الطينية والنارية والنورية هو عدم توفر شحنات للجسيمات النورية والنارية أي ان دوران الجسيمات النارية والنورية حول نفسها لا يسبب ظهور شحنة موجبة وسالبة كما بعالمنا فالأمواج الكهرطيسية داخل الجسيم منزوية على نفسها داخل الأمواج الجذبوية الكتلية مما يعني اختفاء مسننات حلزونية لفوتونات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية النارية والنورية داخل الأمواج الجذبوية المحيطة اختفاء كاملا ً بها فلا تولد بالوسط المحيط توليد حقول كهربائية ومغناطيسية عند دوران الجسيمات ولهذا لا نراهم لعدم وجود شحنات حول جسيمات عالمهم فلا أضواء كهرطيسية تبث منها وهذا سبب عدم رؤية العين لهم كونها لاتتحسس إلا بالأمواج الكهرطيسية ولكنهم يروننا بإرادة من الله سبحانه وتعالى .
وقد قرأت أن الأجسام تصطدم ولا تستطيع ان تخترق بعضها بسبب وجود الالكترونات السالبة على سطح ذرات كلا الجسمين المتصادمين والموجبة داخلها وبالتالي لا تغوص أقدامنا بأرض الغرفة لأن قوة التنافر بين الألكترونات أكبر من قوة الجاذبية الأرضية التي تجذبنا لأرض الغرفة دون ان نغوض بها فنسقط على الطابق الأسفل منا
ومن هنا الكتلة والجسيمات التي لا تحوي شحنات كجسيمات عالم الجان والملائكة يمكنها ان تخترق الجدران مثل النترون المعتدل إذ لا ترابط كهربي بين ذراتها و لاتتنافر مع شحنات ذرات عالمنا و تتصادم بها
وهكذا فالجان من تكوين ذرات آخر ليس فيه تفاعل شحني مع عالمنا حتى تستطيع التداخل مع عالمنا ولو كان بذراتهم شحنات فهي ستكون من نوع مختلف عن شحنات عالمنا
فإذا علمنا أن اصغر ما في الوجود نوعين من الأوتار هما الوتر الخيطي و الوتر الحلقي وهما بدون حركة لا نشعر بهما وباهتزازهما تظهر لهما مسننات حلزونية ثم بدورانها حول نفسها تظهر أثار تدوير الحلزونات المجاورة بشكلين :
الأول تدوير الأوتار الخيطية يعطي الحقلين الكهربائي والمغناطيسي وله تنافر على كل ما يتعاكس بالجهة الدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تشابه الشحنة) وتجاذب مع كل ما يتوافق بالدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تعاكس الشحنة) أو جهة الدوران معه من الأوتار الخيطية أي على كل ما يتكون من حقول كهربائية مغناطيسية
الثاني تدوير الأوتار الحلقية يعطي الحقل الجاذبي بين الكتل له جذب على كل ذي حركة من أوتار خيطية او حلقية أي على كل ما في الوجود
ونظرا لكون الجسيمات الذرية سواء حاملة الكتلة او حاملة القوة مكونة في بنيتها من أمواج كهرطيسية طاقتها (أي عدد فوتوناتها أوتار خيطية تدور حول نفسها ) تحدد اسم الجسيم متحدة مع أمواج جاذبية كتلية طاقتها (أي عدد غرافيتوناتها وهي أوتار حلقية تدور نسميها جسيمات هيغز )تحدد كتلة الجسيم ---ولذا الفوتون الضوئي جسيم حامل قوة وبلا كتلة له لعدم دخول أمواج جذب بتركيبه ---
فلربما هناك إذن نوع من الذرات غير المرئية يكون فيها تردد الأمواج الكهرطيسية الداخل بتكوين إلكتروناتها وبروتوناتها ونتروناتها يقع ضمن مجال تردد الأشعة تحت الأحمر المنخفض عن الضوء المرئي الحامل للحرارة الخالصة وقد خلق منها الجن
فالفوتونات الكهرطيسية الداخلة مع أمواج الجذب بتكوين الجسيمات الأولية بعالم الجان ترددها الكهرطيسي ( أي عدد مرات قلب القطبية فيها أو قلب جهة دوران أوتارها ) يكون من تردد الأمواج الكهرطيسية تحت الأحمر لتحمل الحرارة الخالصة وهو أدنى من تردد الأمواج الكهرطيسية لفوتونات جسيمات ذرات عاملنا الطيني التي تحمل ترددها من الأمواج الضوئية
وأما عالم الملائكة فمن ذرات غير مرئية تردد أمواج الفوتونات الكهرطيسية المجتمعة مع الأمواج الجذبوية في جسيماتها النووية يقع ضمن مجال تردد الأشعة فوق البنفسجي الشفاف العديم الحرارة النوراني البارد وهو أعلى من تردد دوران أوتار ذرات عالمنا المادي وهذا كله توقع علمي والله أعلم
{وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10 تدل هذه الآية أن الجان تهتز كالنار أو كبنية النار الاهتزازية فالنار ما هي إلا اهتزاز الذرات حتى تضيء بأنوار بين الأحمر فالبرتقالي فالأبيض فالأسود بحسب درجات حرارتها والأسود أشد حراراتها
ولا يعني ذلك بأن الجان من نار سوداء وإنما من ذرات شفافة غير مرئية ترددات أمواج الكهرطيسية لجسيماتها الأولية من الترددات غير المرئية تحت الحمراء لكن ربما أن ذرات أجسامها تهتز بحسب الأية لأن الخفيف والحامل للحرارة كلهب النار الخالص تراه بالصورة نتيجة الحرارة يهتز ولا يستقر كون ذراته ذات درجة اهتزاز موضعي شديد (رغم ان تردد دوران أوتاره الكهرطيسية الفوتونية حول نفسها اقل)
والله اعلم
2-إن شاءت روح الجني بمشيئة الله أن تتحول لجسيمات مادية يكفي إظهار الأمواج الكهرطيسية من داخلا الأمواج الجذبوية في الجسيمات الذرية الجنية فتصبح مرئية
وبالتالي الآن نجد هذه الكهرطيسية مخفية في أبعاد الذرة ومنطوية على ذاتها بحيث لا نراها في أبعاد نعتبرها مخفية حسب نظرية الأوتار الفائقة
إن الجسيمات الغير مشحونة في عالمي الجن والملائكة تصبح غير مرئية وليس للوسط عازلية كهربية تحد سرعتها بسرعة الضوء (الكهرطيسي) فلها سرعات فائقة إذ ما يحدد سرعة الضوء بسرعته هو درجة اختفاء الموجة الكهرطيسية داخل الموجة الجذبوية في الجسيمات الذرية الأولية ومنها الفوتونات
فحسبما سمعت ذات مرة ان جسيم النترينو تاو المكتشف له سرعة أكبر من سرعة الضوء وكذلك جسيمات المادة المظلمة في الكون وهي شفافة بمبدأ جسيمات عالمي الجن والملائكة والله اعلم
أما موضوع الوسوسة والتهيئات والسحر والحسد فيما يبدو تتم بطريق غير معلوم ربما هو تحريض حقول كهرطيسية حول أعصاب الجسم تولد صورا وتهيؤات وأمراض عضوية ومشاعر لا تؤثر في الإنسان ذو الإيمان القوي لعدم قدرة الجان التأثير لوجود حماية ملائكية أو ربانية حول مناطق استقبال الوسوسة عنده أوالله أعلم
وأما خنس الشيطان فهو كخنس الثقب الأسود للضوء وامتصاصه له فهو يمتص الطاقة الكهرطيسية حول أعصاب الإنسان فيفهم منه ما يفكر به الإنسان وما يتخيله
فصلة الوصل بين الجسم المادي بالإنسان مع الروح والنفس الإنساني يدخل بينها تأثير الجان والله أعلم
أثبت العلم أن الحرارة موجودة في الضوء والنسبة العليا والعظمى من الحرارة موجودة في الأشعة تحت الحمراء و هذه الأشعة شفافة وإذن فالآية 15 من سورة الرحمن :" وخلق الجان من مارج من نار " أي من نار لا دخان لها وهي النار التي لا تنتج عن الاحتراق ولا عن التفاعلات الكيميائية فالجان إذن مخلوقة من الحرارة الضوئية الموجودة في الأشعة تحت الحمراء كما سيلي:
أن أي جسيم أولي ذري مكون من امواج كهرطيسية محاطة بطاقة امواج جاذبية (أي من دوران اوتار خيطية (عدد من الفوتونات)) محاطة بدوران اوتار حلقية (غرافيتونات أو جسيمات هيغز حاملة الكتلة )) ثم باختلاف عدد الفوتونات وطاقة الكهرطيس يختلف اسم الجسيم وأما باختلاف عدد الغرافيتونات فتختلف كتلة الجسيم
ثم باختلاف تردد الأمواج الكهرطيسية الداخلة في تركيب جسيمات الأولية للعالم الجني بكونها من تردد الأشعة تحت الحمراء الحاملة للحرارة تنشأ الذرات النارية أما بالعالم الملائكي فالأمواج الكهرطيسية من تردد الفوق بنفسجي أي من نور بلا حرارة وبعالمنا المادي تكون ترددات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية من التردد الضوئي
مع وجود فارق هام بين الجسيمات الطينية والنارية والنورية هو عدم توفر شحنات للجسيمات النورية والنارية أي ان دوران الجسيمات النارية والنورية حول نفسها لا يسبب ظهور شحنة موجبة وسالبة كما بعالمنا فالأمواج الكهرطيسية داخل الجسيم منزوية على نفسها داخل الأمواج الجذبوية الكتلية مما يعني اختفاء مسننات حلزونية لفوتونات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية النارية والنورية داخل الأمواج الجذبوية المحيطة اختفاء كاملا ً بها فلا تولد بالوسط المحيط توليد حقول كهربائية ومغناطيسية عند دوران الجسيمات ولهذا لا نراهم لعدم وجود شحنات حول جسيمات عالمهم فلا أضواء كهرطيسية تبث منها وهذا سبب عدم رؤية العين لهم كونها لاتتحسس إلا بالأمواج الكهرطيسية ولكنهم يروننا بإرادة من الله سبحانه وتعالى .
وقد قرأت أن الأجسام تصطدم ولا تستطيع ان تخترق بعضها بسبب وجود الالكترونات السالبة على سطح ذرات كلا الجسمين المتصادمين والموجبة داخلها وبالتالي لا تغوص أقدامنا بأرض الغرفة لأن قوة التنافر بين الألكترونات أكبر من قوة الجاذبية الأرضية التي تجذبنا لأرض الغرفة دون ان نغوض بها فنسقط على الطابق الأسفل منا
ومن هنا الكتلة والجسيمات التي لا تحوي شحنات كجسيمات عالم الجان والملائكة يمكنها ان تخترق الجدران مثل النترون المعتدل إذ لا ترابط كهربي بين ذراتها و لاتتنافر مع شحنات ذرات عالمنا و تتصادم بها
وهكذا فالجان من تكوين ذرات آخر ليس فيه تفاعل شحني مع عالمنا حتى تستطيع التداخل مع عالمنا ولو كان بذراتهم شحنات فهي ستكون من نوع مختلف عن شحنات عالمنا
فإذا علمنا أن اصغر ما في الوجود نوعين من الأوتار هما الوتر الخيطي و الوتر الحلقي وهما بدون حركة لا نشعر بهما وباهتزازهما تظهر لهما مسننات حلزونية ثم بدورانها حول نفسها تظهر أثار تدوير الحلزونات المجاورة بشكلين :
الأول تدوير الأوتار الخيطية يعطي الحقلين الكهربائي والمغناطيسي وله تنافر على كل ما يتعاكس بالجهة الدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تشابه الشحنة) وتجاذب مع كل ما يتوافق بالدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تعاكس الشحنة) أو جهة الدوران معه من الأوتار الخيطية أي على كل ما يتكون من حقول كهربائية مغناطيسية
الثاني تدوير الأوتار الحلقية يعطي الحقل الجاذبي بين الكتل له جذب على كل ذي حركة من أوتار خيطية او حلقية أي على كل ما في الوجود
ونظرا لكون الجسيمات الذرية سواء حاملة الكتلة او حاملة القوة مكونة في بنيتها من أمواج كهرطيسية طاقتها (أي عدد فوتوناتها أوتار خيطية تدور حول نفسها ) تحدد اسم الجسيم متحدة مع أمواج جاذبية كتلية طاقتها (أي عدد غرافيتوناتها وهي أوتار حلقية تدور نسميها جسيمات هيغز )تحدد كتلة الجسيم ---ولذا الفوتون الضوئي جسيم حامل قوة وبلا كتلة له لعدم دخول أمواج جذب بتركيبه ---
فلربما هناك إذن نوع من الذرات غير المرئية يكون فيها تردد الأمواج الكهرطيسية الداخل بتكوين إلكتروناتها وبروتوناتها ونتروناتها يقع ضمن مجال تردد الأشعة تحت الأحمر المنخفض عن الضوء المرئي الحامل للحرارة الخالصة وقد خلق منها الجن
فالفوتونات الكهرطيسية الداخلة مع أمواج الجذب بتكوين الجسيمات الأولية بعالم الجان ترددها الكهرطيسي ( أي عدد مرات قلب القطبية فيها أو قلب جهة دوران أوتارها ) يكون من تردد الأمواج الكهرطيسية تحت الأحمر لتحمل الحرارة الخالصة وهو أدنى من تردد الأمواج الكهرطيسية لفوتونات جسيمات ذرات عاملنا الطيني التي تحمل ترددها من الأمواج الضوئية
وأما عالم الملائكة فمن ذرات غير مرئية تردد أمواج الفوتونات الكهرطيسية المجتمعة مع الأمواج الجذبوية في جسيماتها النووية يقع ضمن مجال تردد الأشعة فوق البنفسجي الشفاف العديم الحرارة النوراني البارد وهو أعلى من تردد دوران أوتار ذرات عالمنا المادي وهذا كله توقع علمي والله أعلم
{وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10 تدل هذه الآية أن الجان تهتز كالنار أو كبنية النار الاهتزازية فالنار ما هي إلا اهتزاز الذرات حتى تضيء بأنوار بين الأحمر فالبرتقالي فالأبيض فالأسود بحسب درجات حرارتها والأسود أشد حراراتها
ولا يعني ذلك بأن الجان من نار سوداء وإنما من ذرات شفافة غير مرئية ترددات أمواج الكهرطيسية لجسيماتها الأولية من الترددات غير المرئية تحت الحمراء لكن ربما أن ذرات أجسامها تهتز بحسب الأية لأن الخفيف والحامل للحرارة كلهب النار الخالص تراه بالصورة نتيجة الحرارة يهتز ولا يستقر كون ذراته ذات درجة اهتزاز موضعي شديد (رغم ان تردد دوران أوتاره الكهرطيسية الفوتونية حول نفسها اقل)
والله اعلم
2-إن شاءت روح الجني بمشيئة الله أن تتحول لجسيمات مادية يكفي إظهار الأمواج الكهرطيسية من داخلا الأمواج الجذبوية في الجسيمات الذرية الجنية فتصبح مرئية
وبالتالي الآن نجد هذه الكهرطيسية مخفية في أبعاد الذرة ومنطوية على ذاتها بحيث لا نراها في أبعاد نعتبرها مخفية حسب نظرية الأوتار الفائقة
إن الجسيمات الغير مشحونة في عالمي الجن والملائكة تصبح غير مرئية وليس للوسط عازلية كهربية تحد سرعتها بسرعة الضوء (الكهرطيسي) فلها سرعات فائقة إذ ما يحدد سرعة الضوء بسرعته هو درجة اختفاء الموجة الكهرطيسية داخل الموجة الجذبوية في الجسيمات الذرية الأولية ومنها الفوتونات
فحسبما سمعت ذات مرة ان جسيم النترينو تاو المكتشف له سرعة أكبر من سرعة الضوء وكذلك جسيمات المادة المظلمة في الكون وهي شفافة بمبدأ جسيمات عالمي الجن والملائكة والله اعلم
أما موضوع الوسوسة والتهيئات والسحر والحسد فيما يبدو تتم بطريق غير معلوم ربما هو تحريض حقول كهرطيسية حول أعصاب الجسم تولد صورا وتهيؤات وأمراض عضوية ومشاعر لا تؤثر في الإنسان ذو الإيمان القوي لعدم قدرة الجان التأثير لوجود حماية ملائكية أو ربانية حول مناطق استقبال الوسوسة عنده أوالله أعلم
وأما خنس الشيطان فهو كخنس الثقب الأسود للضوء وامتصاصه له فهو يمتص الطاقة الكهرطيسية حول أعصاب الإنسان فيفهم منه ما يفكر به الإنسان وما يتخيله
فصلة الوصل بين الجسم المادي بالإنسان مع الروح والنفس الإنساني يدخل بينها تأثير الجان والله أعلم