tender
09-04-2009, 09:43
الآلة الاكبر في العالم
يبلغ قطر مسرع المصادم 659 26 متر يحوي بداخله 9300 مغناطيس . ليس المصادم هو أكبر جهاز تسريع جزيئات فحسب .. بل أن ثمانية من نظام توزيع التبريد فيه
يعتبر أكبر ثلاجة في العالم . حيث يتم تبريد جميع المغانط حتى درجة 193.2 - درجة مئوية باستخدام 080 10 طن من النتروجين السائل قبل ان يتم ملؤهم بــ 60 طن
من الهيليوم السائل للوصول إلى حرارة 271.3 - درجة مئوية
مضمار السباق الأسرع على الكوكب
خلال عمله بالطاقة العظمى .. فإن تريليوناً من البروتونات ستجري ضمن حلقة التسريع في المصادم العملاق لــ 245 11 دورة كل ثانية منتقلة بسرعة تعادل 99.99% من
سرعة الضوء، سوف تسير كل من حزمتي البروتونات بطاقة 7 تيرا الكترون فولت مسببة طاقة اصطدام 14 تيرا الكترون فولت .. بإجمالي 600 مليون اصطدام في الثانية
الواحدة .
المنطقة الأكثر فراغاً في المجموعة الشمسية
لتفادي اصطدامها مع جزيئات الغاز ضمن حلقة التسريع . تسافر حزمة البروتونات في جو فائق التخلية في جو يشبه من حيث
تفريغه فضاء الكواكب السيارة .. حيث يبلغ الضغط
الداخلي للغاز في المصادم من atm 10-13 أي أقل بعشر مرات
مقدار الضغط الجوي الموجود على سطح القمر.
البقعة الأعلى سخونة في المجرة . ومع ذلك .. الأبرد من الفضاء الخارجي !
المصادم العملاق هو آلة متطرفة السخونة والبروده . فعندا تصطدم حزمتان من البروتونات فإنهما يولدان حرارة أكبر بــ 000 100 مرة من حرارة نواة الشمس مركزة في
فراغ صغير ، بالمقابل فإن نظام التبريد الفائق المكون من الهيليوم السائل الذي يدور في حلقة المسرع يبقي المصادم في حرارة فائقة البرودة تعادل 271.3 - درجة مئوية
أي 1.9 درجة كالفن .. اي أبرد من الفضاء الخارجي.
الرواصد الأكبر والأكثر تعقيداً
لتمثيل وتسجيل نتيجة تصل إلى 600 مليون اصطدام بروتوني كل ثانية .. بنى الفيزيائيون والعلماء أجهزة قياس ذات دقة من مرتبة ميكرونية .. حيث تمتلك حساسات المصادم
أنظمة اطلاق الكترونية معقدة تستطيع أن تقيس بدقة زمن مرور الجزيئات من رتبة الواحد في المليار من الثانية، كما يستطيع نظام الاطلاق هذا تسجيل موضع الجزيئات بدقة
تصل إلى واحد في المليون من المتر . استجابة الرواصد السريعة والدقيقة هي مسألة أساسية لضمان أن عملية تسجيل حركة الجزيء التي تتم على طبقات متتالية من تلك
الرواصد هي عملية موحدة
نظام الحوسبة الأضخم في العالم!
البيانات الناتجة عن كل تجربة من التجارب المجراة في المصادم العملاق سوف تملأ حوالي 000 100 قرص DVD ثنائي الطبقة كل سنة.. ولتمكين الآلاف من العلماء
الموزعين حول العالم من الانخراط في عملية تحليل تلك البيانات على مدة الــ 15 عاماً القادمة (فترة حياة المصادم التقديرية) سيتم استخدام عشرات آلاف الحواسب الموزعة
حول العالم مربوطة إلى نظام توزيع يدعى الشبكة .
المصدر : CERN
يبلغ قطر مسرع المصادم 659 26 متر يحوي بداخله 9300 مغناطيس . ليس المصادم هو أكبر جهاز تسريع جزيئات فحسب .. بل أن ثمانية من نظام توزيع التبريد فيه
يعتبر أكبر ثلاجة في العالم . حيث يتم تبريد جميع المغانط حتى درجة 193.2 - درجة مئوية باستخدام 080 10 طن من النتروجين السائل قبل ان يتم ملؤهم بــ 60 طن
من الهيليوم السائل للوصول إلى حرارة 271.3 - درجة مئوية
مضمار السباق الأسرع على الكوكب
خلال عمله بالطاقة العظمى .. فإن تريليوناً من البروتونات ستجري ضمن حلقة التسريع في المصادم العملاق لــ 245 11 دورة كل ثانية منتقلة بسرعة تعادل 99.99% من
سرعة الضوء، سوف تسير كل من حزمتي البروتونات بطاقة 7 تيرا الكترون فولت مسببة طاقة اصطدام 14 تيرا الكترون فولت .. بإجمالي 600 مليون اصطدام في الثانية
الواحدة .
المنطقة الأكثر فراغاً في المجموعة الشمسية
لتفادي اصطدامها مع جزيئات الغاز ضمن حلقة التسريع . تسافر حزمة البروتونات في جو فائق التخلية في جو يشبه من حيث
تفريغه فضاء الكواكب السيارة .. حيث يبلغ الضغط
الداخلي للغاز في المصادم من atm 10-13 أي أقل بعشر مرات
مقدار الضغط الجوي الموجود على سطح القمر.
البقعة الأعلى سخونة في المجرة . ومع ذلك .. الأبرد من الفضاء الخارجي !
المصادم العملاق هو آلة متطرفة السخونة والبروده . فعندا تصطدم حزمتان من البروتونات فإنهما يولدان حرارة أكبر بــ 000 100 مرة من حرارة نواة الشمس مركزة في
فراغ صغير ، بالمقابل فإن نظام التبريد الفائق المكون من الهيليوم السائل الذي يدور في حلقة المسرع يبقي المصادم في حرارة فائقة البرودة تعادل 271.3 - درجة مئوية
أي 1.9 درجة كالفن .. اي أبرد من الفضاء الخارجي.
الرواصد الأكبر والأكثر تعقيداً
لتمثيل وتسجيل نتيجة تصل إلى 600 مليون اصطدام بروتوني كل ثانية .. بنى الفيزيائيون والعلماء أجهزة قياس ذات دقة من مرتبة ميكرونية .. حيث تمتلك حساسات المصادم
أنظمة اطلاق الكترونية معقدة تستطيع أن تقيس بدقة زمن مرور الجزيئات من رتبة الواحد في المليار من الثانية، كما يستطيع نظام الاطلاق هذا تسجيل موضع الجزيئات بدقة
تصل إلى واحد في المليون من المتر . استجابة الرواصد السريعة والدقيقة هي مسألة أساسية لضمان أن عملية تسجيل حركة الجزيء التي تتم على طبقات متتالية من تلك
الرواصد هي عملية موحدة
نظام الحوسبة الأضخم في العالم!
البيانات الناتجة عن كل تجربة من التجارب المجراة في المصادم العملاق سوف تملأ حوالي 000 100 قرص DVD ثنائي الطبقة كل سنة.. ولتمكين الآلاف من العلماء
الموزعين حول العالم من الانخراط في عملية تحليل تلك البيانات على مدة الــ 15 عاماً القادمة (فترة حياة المصادم التقديرية) سيتم استخدام عشرات آلاف الحواسب الموزعة
حول العالم مربوطة إلى نظام توزيع يدعى الشبكة .
المصدر : CERN