انتبهوا لوجودي
23-04-2009, 12:19
اليونسكو تطلق مكتبة رقمية تضم كنوز العالم المعرفية
وكالات
المكتبة الرقمية العالمية ليست موقعا إلكترونيا عاديا بقدر ما هي أرشيف فريد يتضمن مجموعة من المراجع والوثائق والمخطوطات النفيسة التي تعود إلى فترات تاريخية مختلفة وتساهم فيها جهات عالمية عدة.
ومن بين ما ستوفره المكتبة الرقمية التي أطلقتها من باريس منظمة اليونسكو بالتعاون مع مكتبة الكونجرس وجهات عالمية أخرى، مخطوطات صينية قديمة وأخرى عربية وإسلامية إضافة إلى وثائق تاريخية من أمريكا وأوروبا وغيرها من بقاع العالم.
وتتيح المكتبة لمستخدميها من القراء والدارسين والمهتمين الاطلاع على كنوز العالم المعرفية والثقافية عبر هذا الأرشيف الإلكتروني الذي يتضمن مقتنيات أكثر من 30 مؤسسة عالمية.
ويهدف هذا المشروع الكبير إلى توسيع حجم الاطلاع على المنتج الثقافي والمعرفي الكوني عبر الوسيلة التي يتسع انتشارها واستخدامها في إرجاء المعمورة أي الشبكة الإلكترونية، مما يسهم في ردم الهوة الحضارية بين أطراف العالم، ويعمق التفاهم الإنساني ويصبح أداة تعليم وبحث نادرة.
وستتضمن المكتبة نفائس المراجع بما في ذلك أرشيف مكتبة الكونجرس، التي تأسست عام 1800، ومواد من مختلف أنحاء العالم منها وثائق ومقتينات من الجهات المشاركة مثل مكتبة الإسكندرية، التي ساهمت بوضع أسس هذا الصرح الثقافي الإلكتروني.
ويمكّن الأرشيف الإلكتروني الضخم مستخدميه بالوصول إلى مخطوطات ووثائق تاريخية وخرائط ومطبوعات وأرشيف موسيقي وآخر للصور وملفات بسبع لغات هي اللغات المستخدمة في الأمم المتحدة.
وكالات
المكتبة الرقمية العالمية ليست موقعا إلكترونيا عاديا بقدر ما هي أرشيف فريد يتضمن مجموعة من المراجع والوثائق والمخطوطات النفيسة التي تعود إلى فترات تاريخية مختلفة وتساهم فيها جهات عالمية عدة.
ومن بين ما ستوفره المكتبة الرقمية التي أطلقتها من باريس منظمة اليونسكو بالتعاون مع مكتبة الكونجرس وجهات عالمية أخرى، مخطوطات صينية قديمة وأخرى عربية وإسلامية إضافة إلى وثائق تاريخية من أمريكا وأوروبا وغيرها من بقاع العالم.
وتتيح المكتبة لمستخدميها من القراء والدارسين والمهتمين الاطلاع على كنوز العالم المعرفية والثقافية عبر هذا الأرشيف الإلكتروني الذي يتضمن مقتنيات أكثر من 30 مؤسسة عالمية.
ويهدف هذا المشروع الكبير إلى توسيع حجم الاطلاع على المنتج الثقافي والمعرفي الكوني عبر الوسيلة التي يتسع انتشارها واستخدامها في إرجاء المعمورة أي الشبكة الإلكترونية، مما يسهم في ردم الهوة الحضارية بين أطراف العالم، ويعمق التفاهم الإنساني ويصبح أداة تعليم وبحث نادرة.
وستتضمن المكتبة نفائس المراجع بما في ذلك أرشيف مكتبة الكونجرس، التي تأسست عام 1800، ومواد من مختلف أنحاء العالم منها وثائق ومقتينات من الجهات المشاركة مثل مكتبة الإسكندرية، التي ساهمت بوضع أسس هذا الصرح الثقافي الإلكتروني.
ويمكّن الأرشيف الإلكتروني الضخم مستخدميه بالوصول إلى مخطوطات ووثائق تاريخية وخرائط ومطبوعات وأرشيف موسيقي وآخر للصور وملفات بسبع لغات هي اللغات المستخدمة في الأمم المتحدة.