ستار12
31-01-2006, 15:38
السعادة... تجدها عند كل ذو خلق كريم، ورأي قويم، وذوق سليم، وصاحب نفس متسامحة محبة ..تعفو عن الغير، تنشر الخير، ولدى كل فقير راض وقنوع غير جزوع ولا منوع. تجدها في وجه المبتسم المتهلل بشرا، عند الناجح المبتهل شكرا، نهاية المكروب المعتكف صبرا. السعادة ببساطة معنى أنت توجده و بيدك تمحوه.
لا تبتـئس...عندما ينقطع أملك عن حلمك، أو عندما لا تصل إلى ما تريد... لأنك قد تكون محظوظاً وقد انتهى بك السير إلى ما فيه لك خير. } لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم {
ليكن في حديثك حكمة، وفي صمتك تفكير، وفي نظرك تأمل، وفي حزنك عِبْرة، وكل أمرك طاعة، وفي حياتك عمل، وفي عملك أمل.
لا تعبث بأحلام الآخرين وطموحاتهم فأنت... نعم أنت من يحول الأمل إلى ألم، والقوة إلى وهن، ويستبدل الجِد بالكسل، والجَد بالهزل.. فبئس ما عملت إذا به قمت، وثق بأن الذي خسر هو أنت.
لا تسخر... من أراء الآخرين ولا من أفكارهم، فقلة احترامك لهم يعني تجردك من احترامك لنفسك وفقدان احترامهم لك. } يأيها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم {
انتبه لجل الأمر ودقته، راع الله في مخافته، صرّف أمورك لطاعته، اجعله تجاهك ورضاه غايتك، أشكره على فضله، صن نعمه وحافظ عليها، أعطها حقوقها حتى لا تحال النعم إلى نقم وتتبدل العطايا إلى فتن. فحق الله من مال الغني الصدقة، ومن الصحيح المعافى كثرة العبادة، ومنك أنت أيها العالم المتعلم علمك وخلقك وأمانتك.
قال الشاعر:
إذا لم يزد علمُ الفتى قلبه هدى وسيرته عدلاً وأخلاقه حُسْنـا
فبشِّـره أن الله أولاه فتنــة تغشِّـيه حرمانا وتوسعه حزنا
آسف... احرص على عدم قولها كثيرا ولكن عندما تقولها لابد أن تعنيها.
شكراً... اجعل لسانك شاكراً بالخير ذاكراً، اغتنم الفرص لقولها، فشكراً تورث المحبة، وتولد الاحترام، تبقي الصداقة، وتوثق الأخوة، تمحو ما قبلها وتصلح ما بعدها.
لا تبتـئس...عندما ينقطع أملك عن حلمك، أو عندما لا تصل إلى ما تريد... لأنك قد تكون محظوظاً وقد انتهى بك السير إلى ما فيه لك خير. } لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم {
ليكن في حديثك حكمة، وفي صمتك تفكير، وفي نظرك تأمل، وفي حزنك عِبْرة، وكل أمرك طاعة، وفي حياتك عمل، وفي عملك أمل.
لا تعبث بأحلام الآخرين وطموحاتهم فأنت... نعم أنت من يحول الأمل إلى ألم، والقوة إلى وهن، ويستبدل الجِد بالكسل، والجَد بالهزل.. فبئس ما عملت إذا به قمت، وثق بأن الذي خسر هو أنت.
لا تسخر... من أراء الآخرين ولا من أفكارهم، فقلة احترامك لهم يعني تجردك من احترامك لنفسك وفقدان احترامهم لك. } يأيها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم {
انتبه لجل الأمر ودقته، راع الله في مخافته، صرّف أمورك لطاعته، اجعله تجاهك ورضاه غايتك، أشكره على فضله، صن نعمه وحافظ عليها، أعطها حقوقها حتى لا تحال النعم إلى نقم وتتبدل العطايا إلى فتن. فحق الله من مال الغني الصدقة، ومن الصحيح المعافى كثرة العبادة، ومنك أنت أيها العالم المتعلم علمك وخلقك وأمانتك.
قال الشاعر:
إذا لم يزد علمُ الفتى قلبه هدى وسيرته عدلاً وأخلاقه حُسْنـا
فبشِّـره أن الله أولاه فتنــة تغشِّـيه حرمانا وتوسعه حزنا
آسف... احرص على عدم قولها كثيرا ولكن عندما تقولها لابد أن تعنيها.
شكراً... اجعل لسانك شاكراً بالخير ذاكراً، اغتنم الفرص لقولها، فشكراً تورث المحبة، وتولد الاحترام، تبقي الصداقة، وتوثق الأخوة، تمحو ما قبلها وتصلح ما بعدها.