الحارث
12-09-2009, 20:11
حرير فـي الفضاء
http://www.alrai.com/img/238000/237957.jpg
نشرت وكالة الفضاء الاميركية / ناسا مؤخرا هذه الصورة المثيرة التي جرى تكوينها من صور التقطها تلسكوب ناسا Chandra X-ray observatory والتلسكوب الاوروبي Very Large Telescope.
تظهر الصورة ما يشبه غلالة حريرية هي عبارة عن بقايا انفجار نجم مستعر يسمى RCW 68.
ويقول الفلكيون ان دراسة هذه البقايا ستوفر لهم فهما افضل عن تأثير بقايا النجوم المستعرة في مجرتنا درب التبانة.
هل توجد حياة على سطح قمر زحل؟
http://www.alrai.com/img/238000/237958.jpg
نشرت وكالة الفضاء الاميركية / ناسا مؤخرا هذه الصورة التي التقطتها مركبة الفضاء كاسيني وتظهر فيها نوافير جليدية تندفع من منطقة القطب الجنوبي لقمر زحل إنسيلادوس.
وتقول الوكالة ان هذه النوافير العملاقة قد يكون مصدرها مياه برك مالحة تحت سطح القمر، الامر الذي يعزز احتمالية وجود حياة اخرى في مجموعنا الشمسية.
ويقول علماء اوروبيون انهم كشفوا وجود جسيمات ملحية في الثوران البركاني والنوافير الجليدية التي تندفع مئات الكيلومترات في الفضاء بما يوفر اقوى دليل حتى الآن عن وجود محيطات سائلة تحت جليد سطح القمر.
ويشار الى ان العلماء يعرفون ان هذا القمر الذي يبلغ قطره 500كم فقط، يحتوي على اثنين من المكونات الثلاثة اللازمة لظهور الحياة.
http://www.alrai.com/img/238000/237957.jpg
نشرت وكالة الفضاء الاميركية / ناسا مؤخرا هذه الصورة المثيرة التي جرى تكوينها من صور التقطها تلسكوب ناسا Chandra X-ray observatory والتلسكوب الاوروبي Very Large Telescope.
تظهر الصورة ما يشبه غلالة حريرية هي عبارة عن بقايا انفجار نجم مستعر يسمى RCW 68.
ويقول الفلكيون ان دراسة هذه البقايا ستوفر لهم فهما افضل عن تأثير بقايا النجوم المستعرة في مجرتنا درب التبانة.
هل توجد حياة على سطح قمر زحل؟
http://www.alrai.com/img/238000/237958.jpg
نشرت وكالة الفضاء الاميركية / ناسا مؤخرا هذه الصورة التي التقطتها مركبة الفضاء كاسيني وتظهر فيها نوافير جليدية تندفع من منطقة القطب الجنوبي لقمر زحل إنسيلادوس.
وتقول الوكالة ان هذه النوافير العملاقة قد يكون مصدرها مياه برك مالحة تحت سطح القمر، الامر الذي يعزز احتمالية وجود حياة اخرى في مجموعنا الشمسية.
ويقول علماء اوروبيون انهم كشفوا وجود جسيمات ملحية في الثوران البركاني والنوافير الجليدية التي تندفع مئات الكيلومترات في الفضاء بما يوفر اقوى دليل حتى الآن عن وجود محيطات سائلة تحت جليد سطح القمر.
ويشار الى ان العلماء يعرفون ان هذا القمر الذي يبلغ قطره 500كم فقط، يحتوي على اثنين من المكونات الثلاثة اللازمة لظهور الحياة.