الحارث
22-09-2009, 14:57
جدة - «الحياة»
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وفي حضور قادة عدد من الدول العربية والإسلامية والصديقة وممثليهم، حفلة افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مساء غد (الأربعاء) في ثول شمال جدة.
وأعرب وزير البترول والثروة المعدنية رئيس مجلس أمناء الجامعة المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، في تصريح الى «وكالة الأنباء السعودية»، عن سعادته برعاية خادم الحرمين لافتتاح الجامعة، بعد أن قطعت مرحلة تأسيسها رحلة الألف يوم، وبدء الدراسة بها في الخامس من أيلول (سبتمبر) الجاري.
وأكد المهندس النعيمي، أن هذه الجامعة من خلال رؤية خادم الحرمين لها، ستنقل المملكة إلى مستقبل حافل بالمنجزات العلمية والاقتصادية، وأن ما ستوفره من وسائل لتحقق رؤيتها العلمية، سيعيد مساهمات العرب والمسلمين في الحضارة البشرية.
وقال: «إن الاطمئنان الكامل لتحقق غايات الجامعة في هذه المرحلة ليس سهل المنال، خصوصاً أن أهدافها العلمية كبيرة ومتقدمة جداً، وما نأمله أن تستمر الجهود على الوتيرة نفسها، لضمان تحقيق رؤية الجامعة ومسيرتها إلى مستقبلها».
ووصف رؤية الملك عبدالله للجامعة، بأنها عالمية برؤية محلية سعودية تهتم بالدرجة الأولى بالأبحاث العملية المتقدمة جداً.
وقال: «إننا من خلال توجيهات وأحاديث خادم الحرمين وزياراته للجامعة أثناء مرحلة التأسيس، كنا نستشعر بقوة مدى اهتمامه بأن تبلغ الجامعة غاياتها التي رسمها بنفسه، فقد كان يسأل ويتقصى ويطمئن على كل صغيرة وكبيرة في فكر الجامعة ومناهجها ومبانيها، وما ستوفره من وسائل لتحقق رؤيتها العلمية، بوصفها منارة إشعاع علمي عربي جديد».
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وفي حضور قادة عدد من الدول العربية والإسلامية والصديقة وممثليهم، حفلة افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مساء غد (الأربعاء) في ثول شمال جدة.
وأعرب وزير البترول والثروة المعدنية رئيس مجلس أمناء الجامعة المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، في تصريح الى «وكالة الأنباء السعودية»، عن سعادته برعاية خادم الحرمين لافتتاح الجامعة، بعد أن قطعت مرحلة تأسيسها رحلة الألف يوم، وبدء الدراسة بها في الخامس من أيلول (سبتمبر) الجاري.
وأكد المهندس النعيمي، أن هذه الجامعة من خلال رؤية خادم الحرمين لها، ستنقل المملكة إلى مستقبل حافل بالمنجزات العلمية والاقتصادية، وأن ما ستوفره من وسائل لتحقق رؤيتها العلمية، سيعيد مساهمات العرب والمسلمين في الحضارة البشرية.
وقال: «إن الاطمئنان الكامل لتحقق غايات الجامعة في هذه المرحلة ليس سهل المنال، خصوصاً أن أهدافها العلمية كبيرة ومتقدمة جداً، وما نأمله أن تستمر الجهود على الوتيرة نفسها، لضمان تحقيق رؤية الجامعة ومسيرتها إلى مستقبلها».
ووصف رؤية الملك عبدالله للجامعة، بأنها عالمية برؤية محلية سعودية تهتم بالدرجة الأولى بالأبحاث العملية المتقدمة جداً.
وقال: «إننا من خلال توجيهات وأحاديث خادم الحرمين وزياراته للجامعة أثناء مرحلة التأسيس، كنا نستشعر بقوة مدى اهتمامه بأن تبلغ الجامعة غاياتها التي رسمها بنفسه، فقد كان يسأل ويتقصى ويطمئن على كل صغيرة وكبيرة في فكر الجامعة ومناهجها ومبانيها، وما ستوفره من وسائل لتحقق رؤيتها العلمية، بوصفها منارة إشعاع علمي عربي جديد».