انتبهوا لوجودي
12-10-2009, 05:13
(الملك سعود) تحتل المركز (247) عالميا و(الأولى) عربيا .. و(الملك فهد) في المرتبة الـ (266) 10-10-2009
وفقا للـ (تايمز) البريطانية ، فقد حلت (جامعة الملك سعود) في المركز الـ (247) بين الجامعات العالمية .. وتبوأت المركز الأول بين على مستوى الجامعات العربية ..
وجاءت (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن) في المركز الـ (266) عالميا والثانية عربياً ؛ لتحققان مواقع متقدمة وفق التصنيف العالمي (تايمز كيو إس) البريطاني للجامعات (www.topuniversities.com) .. والذي تنشره تايمز البريطانية في شهر أكتوبر من كل عام ..
ومن المتوقع أن تحقق (جامعة الملك عبد العزيز) مرتبة بين500 و600 في هذا التصنيف .
وقد أكد وزير التعليم العالي الدكتور / خالد العنقري على الدعم المتواصل للمؤسسات التعليمية ، مشيراً الى : أن " هذا الإنجاز التاريخي لجامعات المملكة في تصنيف (التايمز) يعبر عن بالغ الشكر والامتنان من كل فرد ينتسب لقطاع التعليم العالي لولاة الأمر - حفظهم الله - على اهتمامهم الكبير ودعمهم اللا محدود للتعليم العالي والبحث العلمي " ..
وقال الوزير : " عندما تسجل جامعات (الملك سعود) و(الملك فهد) و(الملك عبد العزيز) مكانة بين جامعات عالمية مرموقة فهي رسالة واضحة للعالم بأن التعليم العالي في المملكة يحظى بدعم الدولة ومساندتها ..
والمعايير التي يعتمدها تصنيف (التايمز) تقيس مدى تطور أية دولة من خلال مؤشرات علمية دقيقة .. يدخل فيها:
- تمويل البحث العلمي .
- ومستوى البنية التحتية البحثية في مختبرات الجامعات ومعاملها .
- وقدرة الجامعات على استقطاب أساتذة متميزين وطلاب دراسات عليا أيضا .
- وكثافة النشر العلمي في مجلات رصينة في قواعد معلومات عالمية .
وكل هذه المعايير والمؤشرات التي ترتبط بها لا يمكن أن تتحقق من دون دعم مستمر من الدولة .. التي توفر بيئة ملائمة ومريحة لإنتاج علمي وفير ومتميز ، وكذلك محفزات تدفع الباحثين من أعضاء هيئة التدريس والطلاب نحو التسابق إلى منجزات علمية وبحثية " .
وأضاف العنقري قائلا : " لعل قرار المقام السامي الكريم - الذي صدر في غرّة رمضان المبارك من عام 1429 هـ - المتضمن ميزات وحوافز لأعضاء هيئة التدريس في جامعات المملكة هو أحد أوجه دعم الدولة .. الذي يعدّ هذا الإنجاز الوطني أحد ثمراته الملموسة ..
والقادم - بمشيئة الله - أفضل في ظل العناية والحرص من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني " .
واختتم معالي الدكتور العنقري تصريحه بالتأكيد على : أن " التصنيف العالمي ليس هدفاً بحد بذاته وإنما وسيلة للتطوير ؛ فتحقيق تقدم لأية جامعة في التصنيفات العالمية المرموقة يعني نجاحها في الالتزام بالمعايير العالمية ذات الارتباط بالأداء البحثي والإنتاج المعرفي عن طريق النشر العلمي " .
وأوضح د . العنقري معايير تصنيف (التايمز كيو إس) البريطاني للجامعات العالمية ووزن كل منها وفق الجدول التالي :
المعيار - المؤشر - الوصف - النسبة - جودة البحث - التحكيم الدولي
تعتمد الدرجة المعطاة لهذا المعيار على التحكيم :
- الدولة 40% .
- معدل النشر لكل عضو هيئة تدريس 20% .
- توظيف الخريجين تقويم جهات التوظيف ، تعتمد الدرجة على استطلاع آراء جهات التوظيف 10% .
- النظرة العالمية للجامعة : أعضاء هيئة التدريس الأجانب .. نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب للعدد الكلي 5% .
- الطلبة الأجانب نسبة الطلبة الأجانب لمجموع الطلبة 5% .
- جودة التعليم معدل أستاذ للطلاب يعتمد مجموع النقاط على معدل نسبة الأستاذ لكل طالب 20%
وفقا للـ (تايمز) البريطانية ، فقد حلت (جامعة الملك سعود) في المركز الـ (247) بين الجامعات العالمية .. وتبوأت المركز الأول بين على مستوى الجامعات العربية ..
وجاءت (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن) في المركز الـ (266) عالميا والثانية عربياً ؛ لتحققان مواقع متقدمة وفق التصنيف العالمي (تايمز كيو إس) البريطاني للجامعات (www.topuniversities.com) .. والذي تنشره تايمز البريطانية في شهر أكتوبر من كل عام ..
ومن المتوقع أن تحقق (جامعة الملك عبد العزيز) مرتبة بين500 و600 في هذا التصنيف .
وقد أكد وزير التعليم العالي الدكتور / خالد العنقري على الدعم المتواصل للمؤسسات التعليمية ، مشيراً الى : أن " هذا الإنجاز التاريخي لجامعات المملكة في تصنيف (التايمز) يعبر عن بالغ الشكر والامتنان من كل فرد ينتسب لقطاع التعليم العالي لولاة الأمر - حفظهم الله - على اهتمامهم الكبير ودعمهم اللا محدود للتعليم العالي والبحث العلمي " ..
وقال الوزير : " عندما تسجل جامعات (الملك سعود) و(الملك فهد) و(الملك عبد العزيز) مكانة بين جامعات عالمية مرموقة فهي رسالة واضحة للعالم بأن التعليم العالي في المملكة يحظى بدعم الدولة ومساندتها ..
والمعايير التي يعتمدها تصنيف (التايمز) تقيس مدى تطور أية دولة من خلال مؤشرات علمية دقيقة .. يدخل فيها:
- تمويل البحث العلمي .
- ومستوى البنية التحتية البحثية في مختبرات الجامعات ومعاملها .
- وقدرة الجامعات على استقطاب أساتذة متميزين وطلاب دراسات عليا أيضا .
- وكثافة النشر العلمي في مجلات رصينة في قواعد معلومات عالمية .
وكل هذه المعايير والمؤشرات التي ترتبط بها لا يمكن أن تتحقق من دون دعم مستمر من الدولة .. التي توفر بيئة ملائمة ومريحة لإنتاج علمي وفير ومتميز ، وكذلك محفزات تدفع الباحثين من أعضاء هيئة التدريس والطلاب نحو التسابق إلى منجزات علمية وبحثية " .
وأضاف العنقري قائلا : " لعل قرار المقام السامي الكريم - الذي صدر في غرّة رمضان المبارك من عام 1429 هـ - المتضمن ميزات وحوافز لأعضاء هيئة التدريس في جامعات المملكة هو أحد أوجه دعم الدولة .. الذي يعدّ هذا الإنجاز الوطني أحد ثمراته الملموسة ..
والقادم - بمشيئة الله - أفضل في ظل العناية والحرص من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني " .
واختتم معالي الدكتور العنقري تصريحه بالتأكيد على : أن " التصنيف العالمي ليس هدفاً بحد بذاته وإنما وسيلة للتطوير ؛ فتحقيق تقدم لأية جامعة في التصنيفات العالمية المرموقة يعني نجاحها في الالتزام بالمعايير العالمية ذات الارتباط بالأداء البحثي والإنتاج المعرفي عن طريق النشر العلمي " .
وأوضح د . العنقري معايير تصنيف (التايمز كيو إس) البريطاني للجامعات العالمية ووزن كل منها وفق الجدول التالي :
المعيار - المؤشر - الوصف - النسبة - جودة البحث - التحكيم الدولي
تعتمد الدرجة المعطاة لهذا المعيار على التحكيم :
- الدولة 40% .
- معدل النشر لكل عضو هيئة تدريس 20% .
- توظيف الخريجين تقويم جهات التوظيف ، تعتمد الدرجة على استطلاع آراء جهات التوظيف 10% .
- النظرة العالمية للجامعة : أعضاء هيئة التدريس الأجانب .. نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب للعدد الكلي 5% .
- الطلبة الأجانب نسبة الطلبة الأجانب لمجموع الطلبة 5% .
- جودة التعليم معدل أستاذ للطلاب يعتمد مجموع النقاط على معدل نسبة الأستاذ لكل طالب 20%