الهَياء
29-10-2009, 16:45
العذر معي ام معك!!
هنا خربشات لاتحمل لمن يقراها سوى التقدير والسلام
حين نتحدث عن الخلق والتعامل فنحن امام معضلتين:
بين طبيعة الانسان وبين من امامه
هناك تفاوت بيني وبين الاخرين
قد أكون بارعةً في تصوير المعاني الغزلية والخواطر الإنسانية
وفي ذات الوقت
لاافقه شيئا من علم التواصل الانساني
هنا تكمن الفجوة
وارجو ان اجد لها حلول او
حتى ضوابط تجعل مني ناجحه في رسم لوحة جميلة لعلاقاتي الانسانيه..
لامجرد خدوش على بقايا ذكريات
بالامس القريب جرحت احدهم(وهو ليس كالاخرين في الخلق والاحترام لي)
وهذا ماجعل الضمير بداخلي يقرعني بمطرقة اللوم تارةً وبويلات التوبيخ مرات وتكرارا
\
حين نقول نحن عفويون هل نحن منطقيين!
هل العفوية تعني الثرثرة دون اكتراث بمن امامي وامامك!!
هناك طرق عديدة للاعتذار ولعل اجملها مايكون بصدق وعفويه
لااعلم لم العفوية تندرج رغما عن انفي بين طيات احرفي
اللا مباالاة لاتعني العفوية وهما ضدان
اصبحت اشكك بالامر الان
هل لاني عفوية لاكترث بالااخرين
ولكن
\
انا لست كذلك بل احب الاخرين اكثر من محبتي لذاتي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه)..
وهذه قاعدة انتهج مايطبقها في حياتي
\
ولكن
لابد من هفوات وعثرات تجعلني اصدم بجدار الموقف الذي لاعرف له تسمية
سوى انه
حماقة.. سخف.. وقد يكون لو حاولت التخفيف من لوم ذاتي نتاج شتات فكري .
جعل المفردات تنصاغ بصورةٍ عكسيه على المتلقي
ولسياق الحديث دور سحري في ذلك الانحدار الاحمق مني
\
عفويه الانسان ام التفكير المنطقي
كلامهما جميلان
ولكل منهما نكهة خاصة في الوقت المناسب
وارجح الكفة لصالح التفكير المنطقي
فالخسائر فيه قليلة الى حد كبير
من نقيضه العفويه الذي لا نحصد منه سوى مواقف تجعلنا لانعي مانقول بعدها
ونتخبط لسببين::
الاول اننا لم ندرك رده فعل الاخر الا بعد ان نالت منه الاحرف مااردات هي وليس هو
الثاني ان الانسان العفوي لايحمل اي افكار ضد من امامه ويتحدث بتلقائيه فطريه وهنا يكمن الخطا
/
مخرج
ليس كل البشر مدركين لبراءتك ايها العفوي ولا لصفاء نيتك
اتعلم لماذا؟!
لان الحكم هنا ليس انا ولا انت هي الكلمة التي كانت الفاصل للحوار!!
هنا بدأت المفارقات بين ماكنت عليه وبين مآلت عليه الامور
بعد كلماتي العفوية..
فاصل
علم الانسان والتواصل البشري
علم لم يعطه احد قيمته ولم يقنن له تلك الدورات الفعليه الاجباريه وليست الزمنيه التي يتكرم بها الاخصائيون الاجتماعيون
هنا اقف مذهولة ً
بين افكاري الانسانيه وبين كلماتي التي قد تصل بي للهاوية في محك علاقاتي
لاسمح الله
اجد الحديث له مفترق طرق
ولكن حجر الاساس واللبنه الصالحة فيه
هي انك ياإنسان لست سوى تلميذ تتعلم من هفواتك
ومواقفك ولكن
لاتجعل منها قيدا يخرس لسانك
فردات الفعل احيانا تكون سلبيةً وذلك يعود لنفسيه الانسان
ومدى استعداده للايجاب او السلب
هنا خربشات لاتحمل لمن يقراها سوى التقدير والسلام
حين نتحدث عن الخلق والتعامل فنحن امام معضلتين:
بين طبيعة الانسان وبين من امامه
هناك تفاوت بيني وبين الاخرين
قد أكون بارعةً في تصوير المعاني الغزلية والخواطر الإنسانية
وفي ذات الوقت
لاافقه شيئا من علم التواصل الانساني
هنا تكمن الفجوة
وارجو ان اجد لها حلول او
حتى ضوابط تجعل مني ناجحه في رسم لوحة جميلة لعلاقاتي الانسانيه..
لامجرد خدوش على بقايا ذكريات
بالامس القريب جرحت احدهم(وهو ليس كالاخرين في الخلق والاحترام لي)
وهذا ماجعل الضمير بداخلي يقرعني بمطرقة اللوم تارةً وبويلات التوبيخ مرات وتكرارا
\
حين نقول نحن عفويون هل نحن منطقيين!
هل العفوية تعني الثرثرة دون اكتراث بمن امامي وامامك!!
هناك طرق عديدة للاعتذار ولعل اجملها مايكون بصدق وعفويه
لااعلم لم العفوية تندرج رغما عن انفي بين طيات احرفي
اللا مباالاة لاتعني العفوية وهما ضدان
اصبحت اشكك بالامر الان
هل لاني عفوية لاكترث بالااخرين
ولكن
\
انا لست كذلك بل احب الاخرين اكثر من محبتي لذاتي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لايؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه)..
وهذه قاعدة انتهج مايطبقها في حياتي
\
ولكن
لابد من هفوات وعثرات تجعلني اصدم بجدار الموقف الذي لاعرف له تسمية
سوى انه
حماقة.. سخف.. وقد يكون لو حاولت التخفيف من لوم ذاتي نتاج شتات فكري .
جعل المفردات تنصاغ بصورةٍ عكسيه على المتلقي
ولسياق الحديث دور سحري في ذلك الانحدار الاحمق مني
\
عفويه الانسان ام التفكير المنطقي
كلامهما جميلان
ولكل منهما نكهة خاصة في الوقت المناسب
وارجح الكفة لصالح التفكير المنطقي
فالخسائر فيه قليلة الى حد كبير
من نقيضه العفويه الذي لا نحصد منه سوى مواقف تجعلنا لانعي مانقول بعدها
ونتخبط لسببين::
الاول اننا لم ندرك رده فعل الاخر الا بعد ان نالت منه الاحرف مااردات هي وليس هو
الثاني ان الانسان العفوي لايحمل اي افكار ضد من امامه ويتحدث بتلقائيه فطريه وهنا يكمن الخطا
/
مخرج
ليس كل البشر مدركين لبراءتك ايها العفوي ولا لصفاء نيتك
اتعلم لماذا؟!
لان الحكم هنا ليس انا ولا انت هي الكلمة التي كانت الفاصل للحوار!!
هنا بدأت المفارقات بين ماكنت عليه وبين مآلت عليه الامور
بعد كلماتي العفوية..
فاصل
علم الانسان والتواصل البشري
علم لم يعطه احد قيمته ولم يقنن له تلك الدورات الفعليه الاجباريه وليست الزمنيه التي يتكرم بها الاخصائيون الاجتماعيون
هنا اقف مذهولة ً
بين افكاري الانسانيه وبين كلماتي التي قد تصل بي للهاوية في محك علاقاتي
لاسمح الله
اجد الحديث له مفترق طرق
ولكن حجر الاساس واللبنه الصالحة فيه
هي انك ياإنسان لست سوى تلميذ تتعلم من هفواتك
ومواقفك ولكن
لاتجعل منها قيدا يخرس لسانك
فردات الفعل احيانا تكون سلبيةً وذلك يعود لنفسيه الانسان
ومدى استعداده للايجاب او السلب