مشاهدة النسخة كاملة : عامل مسلم الى عالم مسلم " بل الأول عالميا "
قصة قرأتها وتأثرت بها غاية الأثر
(( نصائح قبل البدء ))
* أنصح الجميع قراءتها
* يفضل طباعتا و قراءتها على الورق
* اجعلوا المناديل في متناول يديكم فإنكم ستحتاجونها
حكاية عادية أن يتحول تلميذ عبقري تحت ضغط الظروف المعيشية الصعبة إلى "عامل بناء" ليعول أسرة من 13 فردًا، لكن غير العادي أن يظل شيئًا ما يهتف داخله: لم تخلق لهذا.. ويظل الصوت يعلو رويدًا رويدًا إلى أن يصنف الفلسطيني "ماجد إغبارية" عام 1997م الباحث الأول عالميا في مجال الأنظمة المعلوماتية وحتى آخر يوم في حياته 3-8-2002م.
فإلى فصول القصة
أخ حانٍ وتلميذ صموت
وُلِد البروفيسور "ماجد حردان إغبارية" في 16 شباط/ فبراير 1958م في قرية معاوية، بمدينة أم الفحم - فلسطين 48، لوالدين فقيرين، فقد والدته عام 1967م، وعلى الرغم من أنه لم يكن الأكبر فإنه تحمل المسئولية كاملة، حيث خرج للعمل ولم يتجاوز عمره 14 عامًا؛ ليساهم في الإنفاق على أشقائه الخمسة وشقيقاته السبع.
وتدمع عينا شقيقه حاتم وهو يقول: "لقد كان أحنّ مَن في العائلة، همه إخوته وأخواته، لكل منا ذكريات جميلة معه، فهو قدوة الجميع".
أما أستاذه د. حاتم محاميد فيصف ماجد في فصله الدراسي قائلا: لقد كان تلميذًا سكوتًا هادئ الطبع إذا سُئِل أجاب وإلا بقي صامتًا، ولكنه في العادة "عبقري".
ومن البسطاء أيضًا.. عباقرة
ومن البسطاء ....ايضا عباقرة
عمِل في البناء كأي فتى فلسطيني فقير، بل إنه اضطر تحت وطأة الحاجة وبعد أن أنهى المرحلة الثانوية أن يتوقف عن الدراسة لعام كي يعمل، بدأ عام 1978م مشواره الأكاديمي في الجامعة العبرية بالقدس ليحصل على البكالوريوس بامتياز في تخصص "الإحصاء والاقتصاد"، وبعدها بعام عُيِّن معيدًا في الجامعة، ثم أكمل دراسة الماجستير في نفس الجامعة بتخصص "إدارة الأعمال".
لم يكن قد أكمل الرابعة والعشرين إلا وتلقى منحة من جامعة تل أبيب لدراسة الدكتوراه في تخصص الأنظمة المعلوماتية، وخلال سنتين فقط حصل ماجد على درجة الدكتوراه من الجامعة ليحاضر بعدها في جامعة هاواي بالولايات المتحدة أستاذًا زائرًا، ثم محاضرا في جامعة دروكسل في ولاية فيلادلفيا لمدة أربع سنوات، وفي تلك الأثناء حصل على لقب "بروفيسور".
تواضع لله.... فرفعه
تواضع لله.. فرفعه
بدأ نجم البروفيسور ماجد يسطع تدريجيًّا بعد أن حصل على شهادة الدكتوراه في فترة وجيزة، وبتقدير امتياز فتعاقد مع شركة أبحاث أمريكية وتنقل بين الجامعات الأمريكية مكرسًا حياته للعلم والبحث العلمي.
وحول انتشار اسم البروفيسور ماجد عالميًّا يقول شقيقه جمال إغبارية: "لقد ترأس ماجد 17 مؤتمرًا دوليًّا حول الأنظمة المعلوماتية، ومنذ عام 1991م حصل على عدد من المراكز الأولى في الحقل البحثي تم رصدها في دراسات عالمية".
ومنذ عام 1996م تنقل بين جامعتي تل أبيب الإسرائيلية وكليرمونت الأمريكية، وانضم عام 1998م للهيئة الأكاديمية لجامعة تل أبيب، وهو العربي الوحيد الذي حصل على هذه الصفة، وقد ترأس بعض الأقسام في كلية الإدارة بجامعة تل أبيب، وكان آخرها رئيس قسم الأنظمة المعلوماتية.
ويحدِّث عنه صديقه الحميم المحامي حسين أبو حسين قائلاً: "كان إنسانًا مثالاً في البساطة، ومثالاً للجندي المجهول في مفهوم الإنجازات العلمية الكثيرة، ولا أذكر أنه قال يومًا عملت كذا وأنجزت كذا. ومن الطريف عنه أنه لم يكن يعرّف نفسه بأنه "دكتور" أو "بروفيسور" بعكس الكثيرين الذين يرون بذلك مفخرة، لقد كانت قامته أطول بكثير مما كان الناس يرونها بسبب تواضعه الجم".
ويضيف: "دائمًا اكتشفت لهذا الإنسان قيمته العالمية والمحلية من خلال معارف مشتركين تعرفت عليهم من خلاله، كلهم كانوا يثنون على إنجازاته، وعلى دماثة خلقه، وأهم شيء بساطته، فهو لم يتنكر للبيئة التي خرج منها".
أما الخصلة الأخرى المميزة التي يتحدث عنها أبو حسين واكتسبها ماجد فهي الإرادة الفولاذية التي ساعدته في مقاومته للمرض، يقول: "لم يتذمَّر من المرض أبدا، ولم يكن حين نقابله يتكلم عن أنه سيجري عملية أو زيارة لمستشفى، أو سيقوم بتحليل ما، وكنا ندري بذلك دائمًا من خلال أقاربه".
لا ينسى د. حاتم محاميد -وكان أصلاً أستاذًا لماجد في السابق- أنه يوم حصوله على درجة الدكتوراه من جامعة تل أبيب، كان البروفيسور ماجد -تلميذه السابق- عضوًا في الهيئة العلمية لجامعة تل أبيب التي يحق لها المصادقة على رسائل الدكتوراه.
لاعب كرة.. وزوج رائع
لاعب كرة.. وزوج رائع
لم يكن ماجد ذلك الأكاديمي الجاف، ولا العالم القابع في برجه العاجي.. فقريته كلها عرفت عنه مدى حبه لكرة القدم، لعب ضمن صفوف فريق قريته "معاوية" في صغره، وحين كسرت قدمه في إحدى المباريات وتوقف عن اللعب ظلَّ يتابع أخباره، وحين ذهب إلى أمريكا اهتم بكرة القدم الأمريكية.
وكما يقول أحد زملائه من الأساتذة الأمريكيين: كنت على مدار ثلاثين عامًا اهتم بلعبة كرة القدم وأشاهد المباريات وأعرف الفرق جميعها، وأشهر اللاعبين وجميع القوانين المتعلقة باللعبة وترتيب الفرق في لوائح الدوري، أما ماجد فبعد ثلاثة أشهر فقط من سكنه بأمريكا كان يعرف كل هذه المعلومات وأكثر مني بكثير.
تزوَّج ماجد عام 1999م ورزق بطفل أسماه "محمد" عمره الآن ثمانية أشهر فقط، أحب ماجد أسرته جدًّا، وكان يستمتع بأن يشارك زوجته أعباء تربية صغيرهما. يذكر الدكتور "حاتم محاميد" أنه زاره قبل أسبوعين من وفاته فوجده يحمل ابنه، ويلاعبه بعطف أبوي واضح، ويحاول إسكاته، بينما كان الطفل يبكي بشدة، ولم يعطه ماجد لزوجته التي كانت مشغولة بأمر ما تفهمًا منه لانشغالها.
رحلته مع المرض
رحلته مع المرض
في تشرين أول/ أكتوبر من عام 1996م شعر ماجد بألم في رجليه نقل على إثره إلى المستشفى للفحص وتبين وجود مشاكل عنده في الظهر. وبينت صور الأشعة وجود أورام سرطانية في عموده الفقري، وخلال أسبوعين أجرى عملية أخبره بعدها الطبيب أنه سيعيش لمدة ثلاثة أشهر لا أكثر، ولكن إرادة الله شاءت غير ذلك فبعد ثلاثة أسابيع مشى على قدميه وعاد للتدريس، ثم اضطر للعودة إلى البلاد لإجراء عملية أخرى في مستشفى إيخيلوف.
ومنذ عام 1996م حتى وفاته أجرى سبع عمليات لم تعقه أبدًا عن إكمال مشواره الأكاديمي، كان مؤمنًا بالله عز وجل ومخلصًا في عمله، حارب المرض بقوة وصلابة، الأطباء كانوا يستغربون منه كيف ينهض كل مرة من العملية أو الفحوصات ويعود إلى عمله مباشرة، كان متفائلاً لإيمانه القوي بقدر الله سبحانه وتعالى.
وقبل شهرين أخذت حالته الصحية في التدهور، ودخل المستشفى في كليرمونت يوم 18-7-2002، ووضعوا له جهاز تنفس اصطناعي ووضع تحت التخدير المتواصل حتى فارق الحياة بتاريخ 3-8-2002.
نبوغه العلمي أثار اهتمام أكاديميي العالم
نبوغه العلمي أثار اهتمام أكاديميي العالم
المطالع لمسيرة الرجل العلمية سيفاجأ بكمٍّ هائل من الإشادات، فيكفي أنه في أكثر من أربع دراسات قامت بها أربع دوريات بحثية متخصصة احتل المركز الأول كأكثر الباحثين في مجال الأنظمة المعلوماتية نشراً للأبحاث في الفترة من 1981 إلى 1991، ثم أعيد تصنيفه أيضاً ليكون الباحث الأكثر إنتاجاً في مجاله للفترة من 1991 إلى 1997، وكان دائماً الفارق واسعا بينه وبين من يليه من الباحثين.
ففي الدراسة الأخيرة التي قامت بها الدورية الخاصة بـ "جمعية نظم المعلومات AIS" بعنوان "تقييم للإنتاجية البحثية في الحقل الأكاديمي لتكنولوجيا المعلومات" وصلت عدد أبحاثه المنشورة إلى 23 بحثاً بمقدار تقييمي 10.58 في حين وصل عدد أبحاث من تلاه مباشرة 13 بحثا منشوراً بمقدار تقييمي 6.5.
الصلاة أولى اهتماماته.. وآخر وصاياه
الصلاة أولى اهتماماته.. وآخر وصاياه
كانت وصيته الأخيرة لأهله وأقاربه قبل سفره الأخير إلى الولايات المتحدة قوله: "صلوا.. صلوا.. صلوا.." وكأنها صدى وصية الرسول صلى الله عليه وسلم وهو على فراش الموت ليتكرر ذات المشهد، ولكن هذه المرة ليس مع نبي بل مع واحد من ورثة الأنبياء.
يقول أستاذه وصديقه الحميم د.حاتم محاميد: كان يحرص على الصلاة في المسجد، ويروي أنه في ذات يوم بينما كان البروفيسور عائدا من الولايات المتحدة بعد سفر 11 ساعة متواصلة بالطائرة وصل إلى القرية عند أذان الفجر، فبدلا من الذهاب إلى بيته ليستريح توجه للمسجد للصلاة. ويؤكد شقيقه حاتم حردان –41 عاما- أن علاقة العلم والإيمان في معادلة أخيه ماجد كانت مطردة، فحين حصل على الدكتوراه كان يقوم ببناء مدرسة أهلية ومسجد للجالية الإسلامية في كليرمونت بالولايات المتحدة، ورفض تماما أي محاولات لتخليه عن الصيام رغم أن الأطباء منعوه عنه بسبب إصابته بمرض السرطان.
يمكن للبسطاء أن يفعلوا شيئا.. ويمكن للإنسان - إذا أراد - أن يكون كنسمة باردة في ليلة حارة.. ترتسم البسمة على وجوهنا كلما تذكرناها..
هكذا كان "ماجد" وسيظل.
تحياتي لكم
بارك الله فيك ياخي
ورحم الله البروفسور
قصة مؤثرة جداً
خالد الغامدي
24-03-2006, 15:49
إنّ الذيـن اشـــــتروا دنيا بآخرة
وشـقوة بنعيم، ســــاءَ ما تجروا
يا من تلهىَّ وشيب الرأس يندبه
ماذاالذي بعد وَخْطِ الشيب تنتظر
لو لم يكن لك غيرالموت موعظة
لكـان فيـه عـن اللــــذات مزدجر
شكــــــــــــرا لك من القلـــــــــب قصــــــــة رائـــــــعة
الأخت الفاضلة
ياسمين
شكرا لك .... وذكرتينا بالدعاء للبروفسور ذكرك الله للشهادة
نعم
رحم الله البروفسور رحمة واسعة
تحياتي لك
أخي الحبيب
فتى الأسلام
لفد أضافة مشاركتك (( للموضوع حــلاوة )) بهذه الأبيات
اشكرك من القلب كذلك
وتحياتي لك
شكرا
أغلب العباقره يولدون فقراء
مثال لودفيغ فان بيتهوفن
ومات فقيرا
أحبتي
إن هذه القصة لعبت في مشاعري
تشدك أول سطورها
فتارة تتعجب
وتارة تضحك وتفتخر
وتحزن تارة
وتتألم تارة أخرى
لكن
أشد شي أثر في نفسي واحزنني كثيرا
أنه ذاع صيت هذا العالم المسلم واشتهر ومات ولم أسمع عنه اطلاقا
سامح الله نفوسنا وسامح الله أعلامنا
ناصر اللحياني
24-03-2006, 16:34
ما شاء الله ياستاذي البالود
مشاركاتك ... من العيار الثقيل ...
أخي اسامة
لا وجه مقارنة بين هذا العالم المسلم وذلك الماجن الكافر
فهذا اثرى العلم وخدم البشرية وذاك ضيع الوقت في افساد البشرية
وأنت حضورك
يعد من العيار الثقيل
شكرا لك
أخي وحبيبي الأستاذ ناصر
ناصر اللحياني
24-03-2006, 19:13
لم أكن أعلم عند قرائتي لمشاركك
أخي أسامة وفقك الله لكل خير
أن لودفيغ فان بيتهوفن هو مغني
فتن المؤمنين والمؤمنات وغيرهم
إلى أن قرأت مشاركة أخي البالود
وأقول :
http://www.swa7.com/upload/uploading/12154512120.gif
http://www.swa7.com/upload/uploading/12521524.gif
جـــــــود
24-03-2006, 19:20
بارك الله فيكم أخوة الإسلام ............
ياعم اسامه ....
ضع الرابط الذي ارسلته لي برسالة خاصة هنا ليراه الجميع ..........
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .........
بارك الله فيكم جميعا
اخي ناصر
أختي جود
أشكركم على المشاركة
هااااي...
الموضوع شكله خطير واتحمست,,,
وحفظته عندي . .
شكراً عالموضوع وعلى تعبك...
وأدعوكم كلكم إلى زيارة موضوعي الأول لاتفشلوني رد1 بس...
(نظرية انشتاين السريه)
PLZZZZZZ.....
أستناكم
بايوووو...
بارك الله فيك أستاذنا و جزيت خيرا
وانشاءالله في ميزان حسناتك
ورحم الله كل العلماء المسلمين المخلصين في عملهم
عالم الفيزياء الممتع
07-05-2006, 23:53
بارك الله فيك ياخي
ورحم الله البروفسور
قصة مؤثرة جداً
shadi2006
08-05-2006, 08:40
قـــصـة شــيقــة ،،،،،،،،،،
بارك الله فيك وإلى الأمام دائــــمـاً ،،،،،،
أحبتي
أشكركم جزيل الشكر على مروركم الكريم وردودكم الرائعة
اخلص التحيا واصدقها لكم
فعــــــــــــلا قصه مؤثره ........ بارك الله فيك .
قصة رائعة ومؤثرة
جزاك الله خيراً
العالمه
.
lman
.
.
.
أشكركن جزيل الشكر على مروركن الطيب
تحياتي الخالصة لكن
الفيزيائي المسلم
26-08-2006, 04:43
قصة مؤثرة
بارك الله فيك
اهلا بك يافيزيائي
اشكرك من القلب
تحياتي لك
اليورانيوم35
26-08-2006, 15:07
يعيطيك العافيه
دلوعة البصريات
01-09-2006, 15:51
بارك الله فيكم جميعا وغفر الله لأستاذنا الراحل وغفر له في الدنيا وجازاه عن المسلمين خيرا وجعل أعماله في ميزان حسناته أضعافا مضاعفة .....
بصراحة قصة مؤثرة يا ريت تنتشر لويسمعها فلان وفلانة اللي فرحانين بشهادة الدكتوراة وطول الوقت أنا سويت وسويت وأنت ما تعرفو كثري وأنا أحسن واحد ....الأول دايما .....يا أخواني فعلا من تواضع لله رفعه شيئ مؤكد وواضح في ناسي على الرغم من ظروفهم القاهره وحاجتهم ووجودهم تحت أصعب الحصارات الثقافية والاقتصادية قاعدين يقدموا مثل علماءنا العراقيين والفلسطينين وايران ودول ال...ستان واحنا ما ندور عن فضايلهم كثر ما نفرح بالمغنيين والمطربين أصحاب الذمم والضماير المذبوحة واسمائهم تلمع مثل نجم سهيل يعرفهم العالم الغربي قبل العربي وهالعلماء الأجلاء يولدو ويموتوا ومحد يندل عنهم ....
الله يعافي المسلمين أجمعين ويصلح أمتنا ويثبتها عالحق والدين ....آمين يارب العالمين ...
اهلا بأخي يورانيوم 235
الله يعافيك
ألف شكر على المرور
تحياتي لك
وهالعلماء الأجلاء يولدو ويموتوا ومحد يندل عنهم ....
.
.
صدقت ياأختي الحبيبة
هذا هو الذي يحرق القلب ,,,
والآن لنبدأ من الآن
v
v
وليكن هذا الموضوع نقطة أنطلاقتنا ,,, سنغير هذا المفهوم مع هذه السنة
مارأيكم ؟؟؟
ليقوم كل معلم منا ,,, في ادراج قصة من قصص العلماء المسلمين في موضوعه مثل قصة البروفسور ماجد رحمه الله
ويجزأها على شكل حلقات متتالية ,,, في آخر 5 دقائق من الحصة يقرأ لهم عن هذه القصة ,, واحيانا في بدايتها ,,
بهذه الطريقة نكون قد انشأنا أعلاما لهؤلاء الأعلام
زادك الله حرصا يادلوعه
تحياتي الخالصة لك
فديت أمي
25-09-2006, 20:54
شكرا ..لك
اللهم ارحمه رحمه واسعة......
فديت أمي
.
أشكرك جزيل الشكر
.
سعدت بمرورك
.
تحياتي الخالصة لك وللجميع
رحـــــــــــــــــــــــــــــمه اللـــــــــــــــــــه ......
رحـــــــــــــــــــــــــــــمه اللـــــــــــــــــــه ......
رحـــــــــــــــــــــــــــــمه اللـــــــــــــــــــه ......
واسكنه فسيح جناته.................
جزيت خيرا" أخي لنقلك حياة صرح شامخ
العالمة الصغيرة00000
17-10-2006, 05:01
سبحان رب العباد من يقوم له في ظلمة الليل العشاق ويسجد له السجاد
ويهدي الى نوره من يشاء ويظل من يشاء00
القصة رائعة00 جزاك الله خير0
رحمه الله
قصة مؤثرة
وشكرا
* كنت أتمنى أن الخط صغير ولون أغمق حتى لا يؤلم العين
ويزاك الله خير
شي عجيب أنه " بروفوسور " لكن غير مشهور
وشكرا
أخواتي
***
احساس
.
العالمه الصغيرة
.
مخترعة
v
v
v
أشكركن جزيل الشكر على مروركن الرائع
وردودكن الأروع
لكن خالص الود والتقدير
وتحياتي للجميع
شكراً لك لنقلك لهذا الموضوع الذي أضاف لي الكثير فمن خلال السطور يتعلم الانسان حقيقة القدر فلا فقر ولا مال يمنع الرفعة والعلم لكن ارادة الله فوق كل شيء لذى فاءن ذلك يعطيني مدى كبير من التفاؤل في مسيرة تعليمي
المهم ان يكون الانسان معتصم بحبل الله وكما قلت من تواضع لله رفعه
رفعنا الله بتواضعنا آآآمين..............
أهلا بك أختي الفاضلة
ربانه
سعدت بمرورك الرائع , وكلامك المتواضع
وأسعدك الله بالدارين
تقبلي مني خالص الود والتقدير
وتحياتي للجميع
عادل الثبيتي
17-12-2006, 00:26
يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك خيراً ،،،
شموس المجد
17-12-2006, 16:37
قصة مؤثرة
مشكور
طائف
.
شمس الاصيل
v
v
أشكركم جزيل الشكر , وبورك فيكم على مروركم الطيب
تقبلوا مني خالص الود والتقدير
قصة معبرة .. محزنة .. و تدعو للفخر بنفس الوقت
رحم الله البروفيسور رحمةواسعة و أسكنه فسيح جناته
أيومي
بارك الله فيك
أشكرك جزيل الشكر على المتابعة
وتوقيعك يبعث الفأل
http://phys4arab.net/up/uploads/9c1399d40a.gif
:)
لك مني خالص الود والتقدير
kingstars18
14-03-2007, 12:38
في الحقيقة لم أسمع عنه إطلاقا....لا أدري أين هو التقصير أمني، أم من الإعلام أم من’’’’’!!!!!???
الكنج
التقصير من أطراف عديدة , ونحن في المقام الأول
ام الاعلام فهذا لايحتاج الا الاشارة اليه
فمتى اعلامنا ركز على العلم
لو ان اعلامنا ركز على العلم , وبالذات علماء العرب والمسلمين
بربع مايبثه من حفلات ومباريات
لرأيت كيف حالنا
اشكرك جزيل الشكر ايها الكنج
واعجبت بصراحتك المتناهية
تقبل خلاص الود والتقدير
.
ديموند
بورك فيك
اشكرك جزيل الشكر
تقبلي مني خالص الود والتقدير
,
عضو بلاتيني 16
07-07-2007, 00:08
مشكوررر
عضو بلاتيني
اهلابك
اشكر جزيل الشكر
تقبل مني خالص الود والتقدير
أخي البالود
أشكرك على هذا الموضوع الرائع
حيث يمتزج الإيمان بالعمل و بالعلم
و يصارع الأمل الألم فيغلبه
و أتمنى أن تكون مسيرة حياة هذا العالم نبراساً لنا و علما نقتفي أثره في حياتنا
شكرا لك و بارك الله فيك
هوائية
بارك الله فيك
الروعة في حضورك
ولك الفخر أن يكون هذا من بلدكم
ونحن لنا الشرف في أن مسلما يصل الى هذه المنزلة
أشكرك جزيل الشكر
وتقبلي مني خالص الود والتقدير
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir
diamond