محمد ياسين
15-07-2010, 23:44
نظرية جديدة حول نشأة الكون
------------------------------------
سيطرت فرضية الإنفجار العظيم لسيرورة لنشأة الكون خاصة بعد إكتشاف هابل ظاهرة تمدد الكون
ولكن ماذا قبل هذا الإنفجار ؟
عدم ؟
بالطبع لا
كان الكون عبارة عن نسيج كونى ملئ( بجسيمات الوسط الكونى ) جسيمات ساكنة بكثافات متساوية فى كل جزء فيه أقل من الكثافة الممكنة لتكون أى جسيم
ثم بقدرة الله
حدثت دوامة صغيرة فى هذا النسييج الكونى كأنك كمثال وسطالمحيط الهادئ وضعت به ملعقة صغيرة ودورتها .
هذا ما حدث دوامة صغيرة فى النسيج الكونى حدثت بقدرة الله فنشأت مستويات مختلفة من الكثافات المختلفة لجسيمات الوسط الكونى تركزت أكبر الكثافات بمركزالدوامة أخذت تلك الكثافة عن أطرافها وومن هذه الكثافات تكونت أولا الفونات ( جسيمات الصوت ) بكافة أنواعها لأنها ممكن أن تتكون من كثافات خفيفة ثم تكونت جميع أنواع الأشعاعات لأنها تحتاج كثافات أكبر ثم تكون الإلكترون فى مركزالدوامة وعندما تباطأ تحول لثلاث كواركات ثم تكون من إلكترون وثلاث كواركات النيترون ( أبو العناصر ) الذى أعتبره بحق ذرة هيدروجين مضغوطة و تكون البروتون وبدأت الكثافات تزيد فى مركز الدوامة إلى وصل إلى كتلة شديدة الكثافة ( الرتق الأول )( يشبه سيرورة ثقب أسود ) ثم أنفجر الرتق الأول بذبذبة حملتها كل الجسيمات كل على حسب طاقته ( طاقات الثبات ) ونشأ من هذا الفتق الأول دوامات أخرى وهكذا تكاثافت و أنفجارات عديدة وكل أنفجار يولد مادة جديدة وذرات ومجرات ونجوم ودوامات جديدة وما الثقوب السواداء إلا هى الآثار الباقية من هذه الدومات العديدة فى النسيج الكونى الذى أدى إلى تكاثف الطاقة وتكاثف المادة .فالثقوب السوداء فى نظرى الشخصى تبع لنظريتى هى أمهات الكون الذى خرج رحمها بقدرة الله كل هذا الكون بكل ما فيه من مادة وطاقة
هذه الطرح جزء من نظريتى العامة لتوحيد القوى الكونية
الباحث / محمد ياسين محمد - مصر
أما جسيمات النسيج الكونى فقد سميتها بالجرافيتون ولكنى أفضل تسميتها بجسيمات الوسط الكونى منعا للخلط بينها وبين جسيم الجرافيتون الذى حير العلماء وسأعطى مثال لهذه الجسيمات كالريم ببركة ماء
تبعا لنظريتى فإن فوتون واحد قد نشأ من تكاثف عدة ترليونات من جسيمات الوسط الكونى وكل الكون االمادى والطاقى الحالى لا يمثل للنسيج الكونى الباقي إلا كملئ ملعقة صغيرة من ماء المحيط الهادئ بالنسبة للمحيطالهادئ ولكن هذا الجزء الضيئل يتغذى دائما من جسيمات هذا الوسط الكونى للحفاظ على بقاءه وطاقته ( فيها شرح لدى ) لكيفية هذا التغذى و ضرورته لبقاء كل من المادة والطاقة
من نظرية الباحث / محمد ياسين لتوحيد القوى
أنتظر تعليقاتكم
و شكرا
------------------------------------
سيطرت فرضية الإنفجار العظيم لسيرورة لنشأة الكون خاصة بعد إكتشاف هابل ظاهرة تمدد الكون
ولكن ماذا قبل هذا الإنفجار ؟
عدم ؟
بالطبع لا
كان الكون عبارة عن نسيج كونى ملئ( بجسيمات الوسط الكونى ) جسيمات ساكنة بكثافات متساوية فى كل جزء فيه أقل من الكثافة الممكنة لتكون أى جسيم
ثم بقدرة الله
حدثت دوامة صغيرة فى هذا النسييج الكونى كأنك كمثال وسطالمحيط الهادئ وضعت به ملعقة صغيرة ودورتها .
هذا ما حدث دوامة صغيرة فى النسيج الكونى حدثت بقدرة الله فنشأت مستويات مختلفة من الكثافات المختلفة لجسيمات الوسط الكونى تركزت أكبر الكثافات بمركزالدوامة أخذت تلك الكثافة عن أطرافها وومن هذه الكثافات تكونت أولا الفونات ( جسيمات الصوت ) بكافة أنواعها لأنها ممكن أن تتكون من كثافات خفيفة ثم تكونت جميع أنواع الأشعاعات لأنها تحتاج كثافات أكبر ثم تكون الإلكترون فى مركزالدوامة وعندما تباطأ تحول لثلاث كواركات ثم تكون من إلكترون وثلاث كواركات النيترون ( أبو العناصر ) الذى أعتبره بحق ذرة هيدروجين مضغوطة و تكون البروتون وبدأت الكثافات تزيد فى مركز الدوامة إلى وصل إلى كتلة شديدة الكثافة ( الرتق الأول )( يشبه سيرورة ثقب أسود ) ثم أنفجر الرتق الأول بذبذبة حملتها كل الجسيمات كل على حسب طاقته ( طاقات الثبات ) ونشأ من هذا الفتق الأول دوامات أخرى وهكذا تكاثافت و أنفجارات عديدة وكل أنفجار يولد مادة جديدة وذرات ومجرات ونجوم ودوامات جديدة وما الثقوب السواداء إلا هى الآثار الباقية من هذه الدومات العديدة فى النسيج الكونى الذى أدى إلى تكاثف الطاقة وتكاثف المادة .فالثقوب السوداء فى نظرى الشخصى تبع لنظريتى هى أمهات الكون الذى خرج رحمها بقدرة الله كل هذا الكون بكل ما فيه من مادة وطاقة
هذه الطرح جزء من نظريتى العامة لتوحيد القوى الكونية
الباحث / محمد ياسين محمد - مصر
أما جسيمات النسيج الكونى فقد سميتها بالجرافيتون ولكنى أفضل تسميتها بجسيمات الوسط الكونى منعا للخلط بينها وبين جسيم الجرافيتون الذى حير العلماء وسأعطى مثال لهذه الجسيمات كالريم ببركة ماء
تبعا لنظريتى فإن فوتون واحد قد نشأ من تكاثف عدة ترليونات من جسيمات الوسط الكونى وكل الكون االمادى والطاقى الحالى لا يمثل للنسيج الكونى الباقي إلا كملئ ملعقة صغيرة من ماء المحيط الهادئ بالنسبة للمحيطالهادئ ولكن هذا الجزء الضيئل يتغذى دائما من جسيمات هذا الوسط الكونى للحفاظ على بقاءه وطاقته ( فيها شرح لدى ) لكيفية هذا التغذى و ضرورته لبقاء كل من المادة والطاقة
من نظرية الباحث / محمد ياسين لتوحيد القوى
أنتظر تعليقاتكم
و شكرا