المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نتيجة حركة نقل المعلمات


toofisa
20-04-2006, 12:28
http://www.moe.gov.sa/tag/movres/default.aspx
اكتبوا رقم السجل المدني وشوفوا النتيجة للنقل الخارجي
ما طلع اسمي ويارب على الاقل بالداخلي انتظر

ناصر اللحياني
20-04-2006, 15:25
أختي الفاضلة toofisa

أذكر نفسي وإياك ..

بقول النبيّ صلى الله عليه وسلم :

عجبت لأمر المؤمن ؛

إن أمره كله خير ،

إن أصابه ما يحب ؛

حمد الله وكان له خير ،

وإن أصابه ما يكره فصبر ؛

كان له خير ،

وليس كل أحد أمره كله خير إلا المؤمن .

.

.

.

وقوله صلى الله عليه وسلم لابن الديلمي :

لو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ؛

ما قبله الله منك ؛

حتى تؤمن بالقدر ؛

وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ؛

وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك ؛

ولو مت على غير هذا لدخلت النار .

نجمه
20-04-2006, 15:57
وانا نفس الشي ما نقلت
انشلء الله ربي يكرمنا العام القادم
ولعل في كل تأخيرة خيرة

toofisa
20-04-2006, 16:25
الله يكتب الي فيه الخير
مشكلة اظل بنفس المدرسة الله يعيين ودعواتكم

صمتي المجبور
20-04-2006, 23:13
الله يوفقكم وتنقلون بجنب بيتكم
أصعب من الغربة وربي مافي

عليك بالدعاء وصلاة الليل والله انها خير من الدنيا ومافيها

ناصر اللحياني
21-04-2006, 14:02
لكل من لم يحالفها النقل

أذكرها بقول الله تعالى :


(( وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ))

قال ابن كثير :

وهذا عام في الأمور كلها.

قد يحب المرء شيئاً وليس له فيه خيرة ولا مصلحة ،

ومن ذلك القعود عن القتال قد يعقبه استيلاء العدو على البلاد والحكم،

وقوله تعالى : (( والله يعلم وأنتم لا تعلمون ))

أي هو أعلم بعواقب الأمور منكم ،

وأخبر بما فيه صلاحكم في دنياكم وأُخراكم ،

فاستجيبوا له وانقادوا لأمره لعلكم ترشدون .


وقال الحسن في معنى هذه الآية:

لا تكرهوا الملمات الواقعة ،

فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك ،

ولرب أم تحبه فيه عطبك ،

وأنشد أبو سعيد الضرير :

رب أمر تتقيه جر أمرا ترتضيه ...

خفي المحبوب منه وبدا المكروه فيه ...

فأترك الدهر وسلمه إلى عدل يليه ...

وقال السعدي :

وهذه الآيات عامة مطردة

في أن أفعال الخير التي تكرهها النفوس لما فيها من المشقة

أنها خير بلا شك

وأن أفعال الشر التي تحب النفوس لما تتوهمه فيها من الراحة واللذة

فهي شر بلا شك

وأما أحوال الدنيا فليس الأمر مطردا

ولكن الغالب على العبد المؤمن

أنه إذا أحب أمرا من الأمور

فقيض الله له من الأسباب ما يصرفه عنه

أنه خير له

فالأوفق له في ذلك أن يشكر الله

ويجعل الخير في الواقع

لأنه يعلم أن الله تعالى أرحم بالعبد من نفسه

وأقدر على مصلحة عبده منه وأعلم بمصلحته منه كما قال تعالى :

" والله يعلم وأنتم لا تعلمون "

فاللائق بكم أن تتمشوا مع أقداره سواء سرتكم أو ساءتكم

toofisa
21-04-2006, 16:25
كلامكم صحيح وواقعي لكن الانسان يتمنى ويتأمل ويارب تتيسر امورنا جميعاً