تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ::::لماذا فشلت المفاوضات بتحقيق السلام في الشرق الأوسط::::


رسالة فلسطين
25-11-2010, 11:53
لماذا فشلت المفاوضات بتحقيق السلام في الشرق الأوسط


http://www.palsharing.com/i/00011/bj0eaok9s1mm.jpg

في ظل زمنِ متحضر يهتم بالتقدم والتحرر وحقوق الإنسان، كان من الأولى أن يتقدم العدل والإنصاف ليشمل الأمم والشعوب دون استثناء، بل الأجدر أن يستنير الفكر ويتحرر الضمير لنجدة المظلومين المحاصرين، حتى يتسنى للقيم الأخلاقية رفيعة المستوى أن تأخذ مكانها الصحيح .

وفي هذا السياق نلاحظ أن قضية الشعب الفلسطيني ما زالت ألعوبة المفاوضات والمساومات وبلا حلِ حقيقي ينهي معاناة شعبه المكلوم، وما زالت "إسرائيل" العنصر الطفيلي يُنغصّ على الفلسطينيين معيشتهم، حين هبط عليهم فجأة من عوالم مجهولة ليمشي كالطفيليات فوق وتحت الأرض بين الفلسطينيين وعلى جماجمهم وأنقاض منازلهم، فحفر في ذاكرة الأجيال حياة مصطبغة بلون الجحيم والدم تحمل المرارة والألم، وفي هذا الإطار وبهذه الملامح استقبل العالم القضية الفلسطينية والتي ما زال العالم كله عاجزاً عن حلها في زمننا هذا، بالرغم من مفاوضات طويلة امتدت لعقود مديدة دون تحقيق العدل المنشود، والسؤال المطروح لماذا لم تحل المفاوضات القضية الفلسطينية حتى يومنا هذا ؟

• "إسرائيل" قامت على التطهير العرقي وطرد الفلسطينيين من بيوتهم و قراهم وممتلكاتهم فكيف يمكن أن تعيد الحق لهم:


http://www.palsharing.com/i/00011/cvyat5eub9i0.jpg


قامت العصابات الصهيونية بطرد مئات الآلاف من الفلسطينيين من أراضيهم بقوة السلاح ورفضت عودتهم إلى بيوتهم القديمة وممتلكاتهم التي توارثوها أباً عن جد وبالرغم من وجود قرارات واضحة في الأمم المتحدة نصت على حقهم بالعودة.

يعيش اليوم 2.5 مليون لاجئ فلسطيني في 64 مخيم للاجئين، وهنالك 2 مليون آخرين يعيشون خارج مخيمات اللجوء، وكلهم ممنوعين من العودة إلى قراهم أو مدنهم أو مجرد مناقشة أمر عودتهم.

وبرغم صدور القرار رقم 194 عن الأمم المتحدة في 11/12/1948م، والذي جاء في نصه " تقرر وجوب السماح بالعودة في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم، ووجوب دفع تعويضات عن ممتلكات الذين يقررون عدم العودة إلى ديارهم وعن كل مفقود أو مصاب بضرر،" وما زالت "إسرائيل" حتى اليوم ترفض تنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وتدعمها في ذلك حكومة الولايات المتحدة الأميركية.


* اصرار القادة الصهاينة على تهجير الفلسطينيين



http://www.palsharing.com/i/00011/9zqc057seh1i.jpg


جميع الأحزاب الصهيونية في "إسرائيل" تصر بشدة على رفض عودة الشعب الفلسطيني لأرضه بحجة الحفاظ على نسبة اليهود (النقاء العرقي)، وترفض حتى مناقشة الأمر.

وزير الأمن الداخلي جدعون عيزرا قال عن الفلسطينيين الذي يعيشون داخل دولة إسرائيل حسب تصنيفهم: "يوجد مواطنون عرب في دولة إسرائيل، هذه مصيبتنا الكبرى. تَخَلَّص من غزة، تَخَلَّص من يهودا والسامرة، ستبقى مع المصيبة الكبرى"..

مؤسس دولة "إسرائيل" وأول رئيس وزراء لها دافيد بن غوريون قال في خطاب له أمام الوكالة اليهودية عام 1937 "إننا لا نريد تبديل مكان سكن الفلسطينيين ولكننا نريد تهجيرهم، فهناك مساحات واسعة من الأرض عند العرب يمكنهم أن يستقبلوا الفلسطينيين فيها".
نقل بني موريس عن بن غوريون قول له عام 1938 أنه يدعم فكرة التهجير الإجباري ولا يرى أي شيء غير أخلاقي فيها.

لماذا حارب العالم أجمع دولة الفصل العنصري في جنوب أفريقيا؟
أليس لأنها دولة كانت مبنية على التفرقة العنصرية !
لماذا حارب العالم أجمع هتلر والنازية؟
أليس لأنه نادى بالنقاء العرقي ومارس القتل والاضطهاد بناء على الانتماء العرقي!
بماذا تختلف المبادئ الصهيونية التي تنادي بدولة لليهود فقط عن دول كجنوب أفريقيا أو ألمانيا النازية، وترفض "اسرائيل" إعادة حقوق الناس لمجرد أنهم غير يهود؟
أليست يهودية الدولة فكرة عنصرية عدائية !



• مسيرة مفاوضات عبثية نتيجة استمرار ممارسات اسرائيلية ضد الفلسطينيين وموافقة أميركية-أوروبية:



http://www.palsharing.com/i/00011/q0w9jd3aisnq.jpg


بدأت مسيرة التفاوض الفلسطينية -الإسرائيلية المباشرة برعاية أميركية منذ بداية التسعينات، وخلال العملية التفاوضية كانت "إسرائيل" تصر دوماً على التحكم بحياة الفلسطينيين بأدق التفاصيل من أجل أن يضمنوا عدم تحسن حياتهم وعدم مطالبتهم بحق عودة اللاجئين إلى بيوتهم واسترداد ممتلكاتهم، بشكل يجعل التعايش السلمي مع الفلسطينيين ضرباً من ضروب المستحيل وتعتبر مقاومته لجرائمها إرهاباً، ولكي تضمن قوتها وتؤمّن أمنها لابد إذن من تحطيم المقابل، فهي بطبيعتها منذ الأزل التي يسردها لنا التاريخ عبر قتلها للأنبياء ومحاربة كل الأديان الأخرى لا تستجيب طواعية للتعقل والحكمة، إنما تردعها القوة والقوة فقط، عندئذ فقط تستجيب وتنسحب ، يعزز ذلك الانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة وبعض المستوطنات في الضفة المحتلة عام 2005 جراء المقاومة المستمرة .

أما الحكومة الأميركية فكانت وما زالت توفر الغطاء الأمني والسياسي لدولة "إسرائيل"، وترفض الضغط عليها لإعادة الحقوق لأهلها، بل وتتغاضى عن جرائم الاحتلال وتجاوزاته المستمرة وتستخدم حق الفيتو كل مرة لمنع أي قرار يدين مجازر وأعمال "إسرائيل" الشنيعة.

وبدلاً من التفاوض حول القضايا الجذرية وهي أساس المشكلة: اللاجئين وحق عودتهم إلى بيوتهم وممتلكاتهم وإقامة دولتهم على أرضهم المحتلة ووقف تحكم الاحتلال الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني فإن الاحتلال يفاوض الشعب الفلسطيني على ما هو حق له: ويريد أن يعطيه حقوقه الأساسية منقوص منها الحرية وحسب فهمه الاحتلالي الظالم ، فيحاصر غزة مثلاً ويريد التحكم بما يدخل إليها وما يخرج منها بالرغم من إعلانه عن الانسحاب التام منها، بل يزيد بهتانا وظلما يمنع غزة من التواصل المباشر مع العالم الخارجي ويمنعها من التعاملات التجارية الحرة مع العالم ليشدد الخناق عليها .


• جرائم مستمرة لا تتوقف بأشكال مختلفة:



http://www.palsharing.com/i/00011/6tsple325cus.jpg


لم تتوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي عند طرد الفلسطينيين عام 1948م، بل نتكلم عن اعتداءات ما زالت مستمرة حتى اليوم، وبعد ما أعلنت "إسرائيل" عن نيتها عقد السلام مع الفلسطينيين لا زالت تمارس سياسة الاغتيالات والاعتقالات وهدم البيوت وتوسعة المستوطنات على حساب ممتلكات الفلسطينيين ، فنجدها مثلاً تهدم قرية العراقيب في صحراء النقب على رؤوس قاطنيها، وتطردهم من أرضهم، بالرغم من أنهم رسمياً يعتبرون مواطنون في دولة "إسرائيل" وليسوا من الحركات الفلسطينية المقاومة، فإذا كان العالم يطلب من الشعب الفلسطيني نسيان ما حصل في الماضي، فهل المطلوب التغاضي عن جرائم اليوم؟

بل الأدهى والأمر دعوة وزير الخارجية "الإسرائيلي" الذي يدعو لطرد مواطني "دولة إسرائيل العرب" من أجل الحفاظ على يهودية دولته؟ انظروا لقمة العنصرية وهو يهدد بطرد الفلسطينيين: "اصرار السلطة الفلسطينية على رفض الاعتراف بإسرائيل دولة للشعب اليهودي يجب أن يقودنا إلى وضع قضية عرب 48 على طاولة المفاوضات. "

إن المفاوضات لم تحقق أي تقدم على صعيد أي قضية من القضايا الجوهرية: عودة اللاجئين الفلسطينيين والاستقلال الحقيقي للشعب الفلسطيني وحق القدس كمدينة السلام فيها من المقدسات الإسلامية والمسيحية، ولا حتى وضع حد للجرائم والتجاوزات اليومية، والإبادة الجماعية التي يخضع لها أكثر من مليون ونصف في قطاع غزة في حصار منذ سنوات، وعندما تكون المفاوضات مجرد غطاء لمشروع عنصري، قائم على طرد شعب وعلى التطهير العرقي المتواصل فإن مصيرها سيكون بكل تأكيد الفشل الذريع.

إن الأيدولوجية الصهيونية لا زالت قائمة وراسخة في عقول قادة وشعب "اسرائيل" فهي مبنية على أن اليهود هم شعب الله المختار وما سواهم من المسلمين والمسيحين وباقي الديانات والطوائف خدم لهم، وممارسة المفاوضات ما هي إلآ أكذوبة إعلامية تظهر فيها أنها الدولة المتحضرة الراقية وفي نفس الوقت تمارس كل أنواع الاضطهاد ضد الشعب الفلسطيني على أرضه.


http://www.palsharing.com/i/00011/7qkrago2njiv.jpg

السؤال الذي نطرحه...هل سيبقى أولادنا في بيوتهم في ظل استمرار المفاوضات ؟؟

هل سيكون لهم أمل بأن يلمسوا نور الحرية في ظل دولة فلسطينية مستقلة من خلال المفاوضات ؟

أم سنرحل مع أولادنا ونموت وتبقى المفاوضات حية بين أيد عابثة تلعب بنا وبأجيالنا.....

دقدقه
25-11-2010, 12:00
اللهم فك اسر فلسطين

اللهم رد كيدهم في نحورهم

.. آمين .. .. آمين ..

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الحارث
25-11-2010, 12:13
اللهم انصر المسلمين في جميع بقاع الأرض
وشتت اليهود الصهاينة وأقضي عليهم بقدرتك يارب العالمين

مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

حليمة‏ ‏الشريف
25-11-2010, 12:31
بالله‏ ‏عليك‏ ‏يأخي‏ ‏اي‏ ‏مفوضات‏ ‏وأي‏ ‏سلام‏ ‏اذا‏ ‏كان‏ ‏هناك تعادل في القوة بين الطرفين لقنا مفاوضات وسلام ؟
هذا الذي اضاعنا الشكوي والبكاء والتباكي علي الأطلال حتي نجد انفسنا في قارعة الطريق
في من تناشد لمن تشكي اتشكي للخونة والعملاء والمرتزقة؟
بالله عليك اتعلم ان اغلب المساعدات‏ التي قدمها العرب لأهلي في غزة ماهي الا أكفان بحجم صغير خاصة للأطفال وادوية ومعدات طبية تالفة وكأن غزة مكب للقمامة تعسا لهم؟
ماأريد قوله اخي هذا وقت العمل لايوجد أحد يهتم بأمركم ويسعي بحق لنصرتكم إلا الأحرار منكم فضمير العالم مااااااااات
الله مولانا ولا مولا لهم
قتلاهم في النار وقتلنا في الجنة

والحديث‏ ‏يطوووول‏ ‏وما‏ ‏أشعر‏ ‏به‏ ‏إلا‏ ‏القهر‏ ‏فلو كنت رجلا لعملت العمايل والله اعلم

رسالة فلسطين
25-11-2010, 12:32
اللهم فك اسر فلسطين

اللهم رد كيدهم في نحورهم

.. آمين .. .. آمين ..

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

اللهم آمين......... بارك الله فيك على هذا المرور الطيب

رسالة فلسطين
25-11-2010, 12:34
اللهم انصر المسلمين في جميع بقاع الأرض
وشتت اليهود الصهاينة وأقضي عليهم بقدرتك يارب العالمين

مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

بارك الله فيك اخي الكريم..... دمت بصحة وعز

رسالة فلسطين
25-11-2010, 12:38
بالله‏ ‏عليك‏ ‏يأخي‏ ‏اي‏ ‏مفوضات‏ ‏وأي‏ ‏سلام‏ ‏اذا‏ ‏كان‏ ‏هناك تعادل في القوة بين الطرفين لقنا مفاوضات وسلام ؟
هذا الذي اضاعنا الشكوي والبكاء والتباكي علي الأطلال حتي نجد انفسنا في قارعة الطريق
في من تناشد لمن تشكي اتشكي للخونة والعملاء والمرتزقة؟
بالله عليك اتعلم ان اغلب المساعدات‏ التي قدمها العرب لأهلي في غزة ماهي الا أكفان بحجم صغير خاصة للأطفال وادوية ومعدات طبية تالفة وكأن غزة مكب للقمامة تعسا لهم؟
ماأريد قوله اخي هذا وقت العمل لايوجد أحد يهتم بأمركم ويسعي بحق لنصرتكم إلا الأحرار منكم فضمير العالم مااااااااات
الله مولانا ولا مولا لهم
قتلاهم في النار وقتلنا في الجنة

والحديث‏ ‏يطوووول‏ ‏وما‏ ‏أشعر‏ ‏به‏ ‏إلا‏ ‏القهر‏ ‏فلو كنت رجلا لعملت العمايل والله اعلم


نحن املنا بالله ثم بانفسنا وثم بامتنا العربية و الاسلامية, نعرف ماذا تقدم الشعوب وماذا تفعل الحكومات, لكن هناك من يهتم بامرنا وانت اكبر مثال, حرقتك هذه وغضبك لاطفال وشعب فلسطين هي خير دليل ان الامة لازالت بخير........ دمت بصحة وعز

مرجانه
25-11-2010, 13:28
لماذا لم تحل المفاوضات القضية الفلسطينية حتى يومنا هذا ؟


مهما توحدة الصفوف مع فلسطين ومهما تواجدت بنود مع الشعب الفلسطين
نحن نتعامل مع يهود( اخص بالذكر يهود اسرائيل ) ومن سماتهم نقض العهود

إسرائيل" قامت على التطهير العرقي وطرد الفلسطينيين من بيوتهم و قراهم وممتلكاتهم فكيف يمكن أن تعيد الحق لهم
اذا توحدت الفصائل الفلسطينيه وكان هدفهم واحد وهو تحرير فلسطين
هنا سيعود الحق بأذن الله .

اصرار القادة الصهاينة على تهجير الفلسطينيين
العنصريه موجوده حتى بين اليهود انفسهم
فكيف الحال مع المسلمين .
...هل سيبقى أولادنا في بيوتهم في ظل استمرار المفاوضات ؟؟

هل سيكون لهم أمل بأن يلمسوا نور الحرية في ظل دولة فلسطينية مستقلة من خلال المفاوضات ؟

أم سنرحل مع أولادنا ونموت وتبقى المفاوضات حية بين أيد عابثة تلعب بنا وبأجيالنا.....




لايأس مع الحياه ولا حياه مع اليأس

بارك الله فيك اخي الكريم

واسأل الله القدير ان يوحد صفوفكم وينصركم
وينصر جميع المسلمين

اللهم امين .

رسالة فلسطين
25-11-2010, 13:49
مهما توحدة الصفوف مع فلسطين ومهما تواجدت بنود مع الشعب الفلسطين
نحن نتعامل مع يهود( اخص بالذكر يهود اسرائيل ) ومن سماتهم نقض العهود


اذا توحدت الفصائل الفلسطينيه وكان هدفهم واحد وهو تحرير فلسطين
هنا سيعود الحق بأذن الله .


العنصريه موجوده حتى بين اليهود انفسهم
فكيف الحال مع المسلمين .


لايأس مع الحياه ولا حياه مع اليأس

بارك الله فيك اخي الكريم

واسأل الله القدير ان يوحد صفوفكم وينصركم
وينصر جميع المسلمين

اللهم امين .

اشكر لك هذا الرد المفصل..... والطرح الجميل وبارك الله فيك. وحدة المسلمين مهمة لتحرير فلسطين, والاهم هو وحدة الشعب الفلسطيني على خيار المقاومة, ولعل الخلاف الفلسطيني الفلسطيني هو شماعة العرب لادارة ظهورهم للقضية الفلسطينية, ففلسطين محتله ليس بالامس القريب, وكانت كل الفصائل الفلسطينية موحدة ولم يحرك العرب ساكنا........... دمت بصحة وعز

مرجانه
25-11-2010, 14:11
اشكر لك هذا الرد المفصل..... والطرح الجميل وبارك الله فيك

بارك الله فيك اخي الكريم

ولعل الخلاف الفلسطيني الفلسطيني هو شماعة العرب لادارة ظهورهم للقضية الفلسطينية, ففلسطين محتله ليس بالامس القريب, وكانت كل الفصائل الفلسطينية موحدة ولم يحرك العرب ساكنا

اتفق معك بارك الله فيك
ولكن اخي الفاضل العرب( كشعب ) في الامس لم تكن لديهم المعرفه التامه بما يحدث ع ارض فلسطين
وانا واحده منهم
فحرب غزه الاخيره هي من فتحت اعيوننا نحو فلسطين وما يعتريها من ظلم واضطهاد

اتذكر صلح مكه
بمبادرة خادم الحرمين الشرفين
فكنا نامل ان ينتهى الاتفاق ع وحده الشعب الفلسطين
وهذا ما حدث فعلا خلال فتره وجيزه ثم عادت المشاحنات بين افراد الشعب الفلسطسني وزاد الانقسام اكثر مماكان عليه

دمت بصحة وعز
امين

ودامت فلسطين شامخه رغم انوف الاعداء

رسالة فلسطين
25-11-2010, 14:42
بارك الله فيك اخي الكريم



اتفق معك بارك الله فيك
ولكن اخي الفاضل العرب( كشعب ) في الامس لم تكن لديهم المعرفه التامه بما يحدث ع ارض فلسطين
وانا واحده منهم
فحرب غزه الاخيره هي من فتحت اعيوننا نحو فلسطين وما يعتريها من ظلم واضطهاد

اتذكر صلح مكه
بمبادرة خادم الحرمين الشرفين
فكنا نامل ان ينتهى الاتفاق ع وحده الشعب الفلسطين
وهذا ما حدث فعلا خلال فتره وجيزه ثم عادت المشاحنات بين افراد الشعب الفلسطسني وزاد الانقسام اكثر مماكان عليه


امين

ودامت فلسطين شامخه رغم انوف الاعداء

بارك الله فيك على هذا الشعور تجاه القضية الفلسطينية, القضية موجودة لكن اعتقد ان الحراك في القضية الفلسطينية ضروري وخصوصا مع تعاقب الاجيال, فالشعب العربي كان ساهيا عن القضية الفلسطينية الى ان جاءت الانتفاضة الاولى, ثم تم التغطية على القضية وطمسها, وبعد ذلك جاءت انتفاضة الاقصى لتحرك القضية ومشاعر العرب من جديد, وما لبثت ان طمستها المفاوضات, وبعدها حرب غزة والتي يتم التستتر عليها الان بالمفاوضات... القضية بحاجة الى حراك دائم ينبه العالم للظلم الواقع على الشعب الفلسطيني