اريامي
11-01-2011, 08:18
http://store2.up-00.com/Dec10/tgp23095.jpg (http://www.up-00.com/)
واشنطن: أعلن باحثون تشيك وأمريكيون عن إطلاق مشروع جديد يهدف لتصنيع قلب بشري بشكل كامل يوضع داخل الجسم ويتم شحنه عن طريق الجلد.
وأشار الطبيب التشيكي توماس كارا المشرف علي المشروع، إلى أن تعاونا يجري حالياً بين المستشفي الجامعي في برنو ثاني أكبر المدن التشيكية ومستشفي مايو كلينيك الأمريكي من أجل تصنيع قلب حي ينبض يعتمد في تصنيعه على الخلايا الجذعية المطورة لإنتاج العضلة التي ستقوم بالوظيفة الرئيسية لتحريك القلب.
وأوضح الطبيب التشيكي أنه سيتم الاعتماد على الخلايا النظيفة في عملية تصنيع القلب، حيث أثبتت ضلوعها في علاج القلوب المتضررة وسيتم إنتاجها في المختبرات في تصنيع القلب بشكل كامل، طبقاً لما ورد بجريدة "الأهرام".
وفي هذا الصدد، أكد الطبيب أولدرجيخ براجان أنه بالنظر لقلة عدد المتبرعين في العالم بقلوبهم والذي يصل حالياً في بعض الدول من واحد إلى ثلاثة وفي دول اخري من واحد إلى عشرة فإن هذا المشروع سيستفيد منه الملايين عبر العالم في حال نجاحه.
ومن جانبه, أشار الطبيب التشيكي إلى أهمية الاعتماد على الخلايا الجذعية المطورة التي يطلق عليها تسمية النظيفة، وذلك من أجل تلافي عيوب الخلايا الجزئية العادية التي تصاب بحالات اضطراب أحياناً ولاتصلح في تصنيع عضلة القلب لأنها غير مرنة بالشكل المطلوب.
واشنطن: أعلن باحثون تشيك وأمريكيون عن إطلاق مشروع جديد يهدف لتصنيع قلب بشري بشكل كامل يوضع داخل الجسم ويتم شحنه عن طريق الجلد.
وأشار الطبيب التشيكي توماس كارا المشرف علي المشروع، إلى أن تعاونا يجري حالياً بين المستشفي الجامعي في برنو ثاني أكبر المدن التشيكية ومستشفي مايو كلينيك الأمريكي من أجل تصنيع قلب حي ينبض يعتمد في تصنيعه على الخلايا الجذعية المطورة لإنتاج العضلة التي ستقوم بالوظيفة الرئيسية لتحريك القلب.
وأوضح الطبيب التشيكي أنه سيتم الاعتماد على الخلايا النظيفة في عملية تصنيع القلب، حيث أثبتت ضلوعها في علاج القلوب المتضررة وسيتم إنتاجها في المختبرات في تصنيع القلب بشكل كامل، طبقاً لما ورد بجريدة "الأهرام".
وفي هذا الصدد، أكد الطبيب أولدرجيخ براجان أنه بالنظر لقلة عدد المتبرعين في العالم بقلوبهم والذي يصل حالياً في بعض الدول من واحد إلى ثلاثة وفي دول اخري من واحد إلى عشرة فإن هذا المشروع سيستفيد منه الملايين عبر العالم في حال نجاحه.
ومن جانبه, أشار الطبيب التشيكي إلى أهمية الاعتماد على الخلايا الجذعية المطورة التي يطلق عليها تسمية النظيفة، وذلك من أجل تلافي عيوب الخلايا الجزئية العادية التي تصاب بحالات اضطراب أحياناً ولاتصلح في تصنيع عضلة القلب لأنها غير مرنة بالشكل المطلوب.