بنوته طموحه
25-03-2011, 15:11
لون حيــــــــــــــــاتك
اجعل من كل مكان تطأه بصمة فريدة أخروية لك فمثلا دخولك المسجد: قدم صدقة لعامل مسجد ـ ادع لصاحب المسجد.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وســـلم قال:
((لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا
وتروح بطانا)) أي : وليست الطير بأكرم على الله عز وجل من ابن آدم.
لا يعتبر الفشل أسوأ شيء في هذا العالم , إنما الفشل الأعظم هو أن
لانجرب!! وتأكد أنه لن يتم تحقيق أي شيء عظيم في هذه الحياه
دون لحظات تعثر ومشاهد سقوط.
تبادل الود والمساعدة والدعم والكلام المنمق الجميل يضمن التوازن
والإحساس بجمال الحياة.
من مواقف الذوق العظيم والأدب الجم ماقاله أبو أيوب الأنصاري للحبيب
صلى الله عليه وسلم ـ عندما أراد أن يسكن عنده في الطابق الأرضي:
يانبي الله بأبي أنت وأمي , إني لأكره أن أكون فوقك وتكون تحتي, فاظهر
أنت وكن في العلو,وقد قال هذا خشية أن تكون قدماه فوق النبي
صلى الله عليه وسلم ـ فما أجمله من موقف وأعذبه من مشهد.
ما أتعس أولئك الذين أبلوا أجسادهم في غير طاعه الله , وما أتعس
تلك الوجوه العاملة الناصبة التي لم تسجدلله سجدة ,بل ما أتعس الذين
كبلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم في الدنيا والأخرة .
أكثر الأخطـــاء التي يرتكبها الإنسان في حياته كانت نتيجة لمواقف كان
من الواجب فيها أن يقول : لا .. فقال:نعم.!!
جرب أن تلزم مصلاك لخمس دقائق بعد كل فريضة تناجي فيها ربك
وتملأ كيانك أنسا بالله, لتخرج بعد ذلك بفيض عظيم من المشاعر
المحلقة الدافعة لكل خير , وسيبدو الكون بمن فيه كعرس بهيج.
إذا كنت لم تزل تضع الزهور على قبر أحلام الأمس التي ماتت
ودفنت وأصبحت ذكريــــات, فلن ترى أبدا أحلام اليوم وهي تولد
وتنمو لتصبح حقيقية.
تأمل كيف تنمو الأشجار , والأزهار, والأعشاب..في صمت!
وكيف يتحرك القمر, والشمس , والنجوم في صمت! عندها
ستدرك إلى أي مدى نحتااااااج الصمت كي نكون مؤثرين!
قبل أن نتوقع من أصدقائنا أمرا إيجابيا لابد أن نتقبل تقديم
ذلك لهـــم.
في زحمة الحياة وبين أزماتها قد تضيق مساحات الفرح ولربما
انتحرت فراشات الأمل, وتبقى النفوس المتفائــــلة وحدها تمضي
نحو أهدافها بثبات ويقين, يأنس الجميع بها وتصنع المستقبل لها..
..تقبـــلوا فائق أحترامـــي لكم..
اجعل من كل مكان تطأه بصمة فريدة أخروية لك فمثلا دخولك المسجد: قدم صدقة لعامل مسجد ـ ادع لصاحب المسجد.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وســـلم قال:
((لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا
وتروح بطانا)) أي : وليست الطير بأكرم على الله عز وجل من ابن آدم.
لا يعتبر الفشل أسوأ شيء في هذا العالم , إنما الفشل الأعظم هو أن
لانجرب!! وتأكد أنه لن يتم تحقيق أي شيء عظيم في هذه الحياه
دون لحظات تعثر ومشاهد سقوط.
تبادل الود والمساعدة والدعم والكلام المنمق الجميل يضمن التوازن
والإحساس بجمال الحياة.
من مواقف الذوق العظيم والأدب الجم ماقاله أبو أيوب الأنصاري للحبيب
صلى الله عليه وسلم ـ عندما أراد أن يسكن عنده في الطابق الأرضي:
يانبي الله بأبي أنت وأمي , إني لأكره أن أكون فوقك وتكون تحتي, فاظهر
أنت وكن في العلو,وقد قال هذا خشية أن تكون قدماه فوق النبي
صلى الله عليه وسلم ـ فما أجمله من موقف وأعذبه من مشهد.
ما أتعس أولئك الذين أبلوا أجسادهم في غير طاعه الله , وما أتعس
تلك الوجوه العاملة الناصبة التي لم تسجدلله سجدة ,بل ما أتعس الذين
كبلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم في الدنيا والأخرة .
أكثر الأخطـــاء التي يرتكبها الإنسان في حياته كانت نتيجة لمواقف كان
من الواجب فيها أن يقول : لا .. فقال:نعم.!!
جرب أن تلزم مصلاك لخمس دقائق بعد كل فريضة تناجي فيها ربك
وتملأ كيانك أنسا بالله, لتخرج بعد ذلك بفيض عظيم من المشاعر
المحلقة الدافعة لكل خير , وسيبدو الكون بمن فيه كعرس بهيج.
إذا كنت لم تزل تضع الزهور على قبر أحلام الأمس التي ماتت
ودفنت وأصبحت ذكريــــات, فلن ترى أبدا أحلام اليوم وهي تولد
وتنمو لتصبح حقيقية.
تأمل كيف تنمو الأشجار , والأزهار, والأعشاب..في صمت!
وكيف يتحرك القمر, والشمس , والنجوم في صمت! عندها
ستدرك إلى أي مدى نحتااااااج الصمت كي نكون مؤثرين!
قبل أن نتوقع من أصدقائنا أمرا إيجابيا لابد أن نتقبل تقديم
ذلك لهـــم.
في زحمة الحياة وبين أزماتها قد تضيق مساحات الفرح ولربما
انتحرت فراشات الأمل, وتبقى النفوس المتفائــــلة وحدها تمضي
نحو أهدافها بثبات ويقين, يأنس الجميع بها وتصنع المستقبل لها..
..تقبـــلوا فائق أحترامـــي لكم..