روحي تحبك
17-06-2006, 14:03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وبعد التحية
" أيا روح الجمال , يا من ثوب القداسة تضفي
على كل ما تلفة بالوانك الفيحا وتلقي
ظلك المعطاء في كل ذي فكر وقد
أي , بالله رحت تضرب بعدا دون جد
تاركا ديارنا موحشة مهجورة كاللحد
تبكي دموعا قد سرت وديانها من كل خد"
شلي- ترنيمة للجمال الذهني
& هل الكون متناه وغير محدد أو متناهي ومحدد؟
& اذا كان الكون متناهي فلن يكون متناهي في الكبر بل أن يكون بلا حدود ولو كان كذلك لأصبحت المشاكل موجودة.
* عدد النجوم في الكون غير متناهي وبالتالي فإن قوة الجذب غير متناهية للنجوم وهذا من شأنه ان يسيطر على عمل الجاذبية الأرضية ويطمسة!! وكان هذا التوقع مما أزعج نيوتن فأوكل الأمر إلى مشيئة الله غير المتناهية نحو حلها .
* وبالنسبة للضوء المنبعث عن النجوم بما أنها غير متناه اذا لابد وأن تصبح السماء الى صفحة متوهجة بالضوء بالرغم من أن السماء في الليل ظلمة.!
* وبافتراض ان الكون اقليدي فالامر كذلك - محدود و له حافة ويا للأسف واذن فهو بديل غير جذاب.
* يقول ليوتشي في الصين في القرن الرابع عشر في سؤالة.
" اذا كان للسماء حدود فما هي الأشياء التي قد تكون خارج الحدود يا ترى ؟
*ان تخيل الفضاء فضاء ذا نهاية أمر صعب وذلك قد أثير في زمن لا أقل قدماً من القرن الخامس قبل الميلاد على لسان زميل افلاطون آركيتاس (Archyius) الفيثاغوري وهو نطق لخصة لو كريتيس (Lucretius) على النحو التالي :
(( دعنا نفترض للحظة أن الكون محدود . فإذا تقدم رجل إلى مدى يكون فيه على حافة الحد الأقصى للسماء ثم قذف رمحا سريعا فهل تؤثر أن يعمد هذا الرمح المقذوف بقوة كبيرة الى أن يتجه الى حيث ارسل فيطير بعيدا ام هل تميل الى الاعتقاد بأن شيئاً ما يستطيع ايقافه او الوقوف حائلا دونه ))
وبعد التحية
" أيا روح الجمال , يا من ثوب القداسة تضفي
على كل ما تلفة بالوانك الفيحا وتلقي
ظلك المعطاء في كل ذي فكر وقد
أي , بالله رحت تضرب بعدا دون جد
تاركا ديارنا موحشة مهجورة كاللحد
تبكي دموعا قد سرت وديانها من كل خد"
شلي- ترنيمة للجمال الذهني
& هل الكون متناه وغير محدد أو متناهي ومحدد؟
& اذا كان الكون متناهي فلن يكون متناهي في الكبر بل أن يكون بلا حدود ولو كان كذلك لأصبحت المشاكل موجودة.
* عدد النجوم في الكون غير متناهي وبالتالي فإن قوة الجذب غير متناهية للنجوم وهذا من شأنه ان يسيطر على عمل الجاذبية الأرضية ويطمسة!! وكان هذا التوقع مما أزعج نيوتن فأوكل الأمر إلى مشيئة الله غير المتناهية نحو حلها .
* وبالنسبة للضوء المنبعث عن النجوم بما أنها غير متناه اذا لابد وأن تصبح السماء الى صفحة متوهجة بالضوء بالرغم من أن السماء في الليل ظلمة.!
* وبافتراض ان الكون اقليدي فالامر كذلك - محدود و له حافة ويا للأسف واذن فهو بديل غير جذاب.
* يقول ليوتشي في الصين في القرن الرابع عشر في سؤالة.
" اذا كان للسماء حدود فما هي الأشياء التي قد تكون خارج الحدود يا ترى ؟
*ان تخيل الفضاء فضاء ذا نهاية أمر صعب وذلك قد أثير في زمن لا أقل قدماً من القرن الخامس قبل الميلاد على لسان زميل افلاطون آركيتاس (Archyius) الفيثاغوري وهو نطق لخصة لو كريتيس (Lucretius) على النحو التالي :
(( دعنا نفترض للحظة أن الكون محدود . فإذا تقدم رجل إلى مدى يكون فيه على حافة الحد الأقصى للسماء ثم قذف رمحا سريعا فهل تؤثر أن يعمد هذا الرمح المقذوف بقوة كبيرة الى أن يتجه الى حيث ارسل فيطير بعيدا ام هل تميل الى الاعتقاد بأن شيئاً ما يستطيع ايقافه او الوقوف حائلا دونه ))