الحارث
18-04-2011, 20:09
http://www.alfrasha.com/up/1307645581240870345.gif
قال تعالى ...
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً(27)يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً(28)لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ خَذُولاً}
http://ahyaarab.net/images/449.gif
قالت احدى الفتيات وهى تحكي عن نفسها:
كنت أظنها صادقة، كنت أظنها صافية، كانت توهمني أنها تحبني وتحب الخير لي، ولكني اكتشفت الحقيقة أنها ساحرة .. أنها كاذبة، عندما ألحت علي في هذا الطلب .. طلب وأي طلب .. أن أذهب معها للقاء صديق لها تتوهم أنه يحبها وسيتزوجها، هي في الحقيقة توهم نفسها وتوهمني بذلك، وذهبت معها ـ لتأثيرها السحري علي ـ وهناك وجدت آخرًا لي أنا أيضًا.
لا لا أنا لست كذلك .. لا أصاحب شابًا ولا أسير في الطرقات كما تسير الفاجرات.
كيف أفعل ذلك؟ وكيف جرأت صديقتي على دفعي في هذا الطريق؟
لقد عرفت الحقيقة الآن إنها ليست صديقة إنها ليست رفيقة .. إنها ماكرة مخادعة سحبتني، ولكن الله تغمدني بلطفه وفضله ورجعت في الوقت المناسب وصدق المثل القائل: 'الصاحب ساحب'.
أختي فى الله ...http://www.zyzoom.org/vb/images/smilies/pics_2/km-0y00001%20(93).gif http://www.zyzoom.org/vb/images/smilies/pics_2/km-0y00001%20(93).gif
الإنسان اجتماعي بطبعه والرفقة مطلب نفسي لا يستغنى عنها الإنسان خاصة في مرحلة المراهقة .. ولكن قد يتبادر فى ذهنك بعض التساؤلات....!!!
1ـ ما تفسير حاجتي إلى الرفقة؟
2ـ وما أثر الرفقة على سلوكي؟
3-وما سمات الصديقة الصالحة؟
4ـ وكيف أختار صديقتي؟
فلذلك اخيتى فى الله
أريد أن اصطحبك معى فى جنة لربما لم تتدخليها من قبل ولم تتذوقي طعما لها ...هل عرفتيها؟؟ انهاجنة الصحبة الصالحة
ولكن أولا أذكرك بشىء !!!
هل تعلمى إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرون الفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم من الوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذا نسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيب الإنسان بالضرر والعنت..
..فهيا معى أخيتي نتعرف على كيفية اختيار هذه الصحبة والدخول إلى هذه الجنة
قال تعالى ...
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً(27)يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً(28)لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ خَذُولاً}
http://ahyaarab.net/images/449.gif
قالت احدى الفتيات وهى تحكي عن نفسها:
كنت أظنها صادقة، كنت أظنها صافية، كانت توهمني أنها تحبني وتحب الخير لي، ولكني اكتشفت الحقيقة أنها ساحرة .. أنها كاذبة، عندما ألحت علي في هذا الطلب .. طلب وأي طلب .. أن أذهب معها للقاء صديق لها تتوهم أنه يحبها وسيتزوجها، هي في الحقيقة توهم نفسها وتوهمني بذلك، وذهبت معها ـ لتأثيرها السحري علي ـ وهناك وجدت آخرًا لي أنا أيضًا.
لا لا أنا لست كذلك .. لا أصاحب شابًا ولا أسير في الطرقات كما تسير الفاجرات.
كيف أفعل ذلك؟ وكيف جرأت صديقتي على دفعي في هذا الطريق؟
لقد عرفت الحقيقة الآن إنها ليست صديقة إنها ليست رفيقة .. إنها ماكرة مخادعة سحبتني، ولكن الله تغمدني بلطفه وفضله ورجعت في الوقت المناسب وصدق المثل القائل: 'الصاحب ساحب'.
أختي فى الله ...http://www.zyzoom.org/vb/images/smilies/pics_2/km-0y00001%20(93).gif http://www.zyzoom.org/vb/images/smilies/pics_2/km-0y00001%20(93).gif
الإنسان اجتماعي بطبعه والرفقة مطلب نفسي لا يستغنى عنها الإنسان خاصة في مرحلة المراهقة .. ولكن قد يتبادر فى ذهنك بعض التساؤلات....!!!
1ـ ما تفسير حاجتي إلى الرفقة؟
2ـ وما أثر الرفقة على سلوكي؟
3-وما سمات الصديقة الصالحة؟
4ـ وكيف أختار صديقتي؟
فلذلك اخيتى فى الله
أريد أن اصطحبك معى فى جنة لربما لم تتدخليها من قبل ولم تتذوقي طعما لها ...هل عرفتيها؟؟ انهاجنة الصحبة الصالحة
ولكن أولا أذكرك بشىء !!!
هل تعلمى إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرون الفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم من الوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذا نسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيب الإنسان بالضرر والعنت..
..فهيا معى أخيتي نتعرف على كيفية اختيار هذه الصحبة والدخول إلى هذه الجنة