انتبهوا لوجودي
06-08-2011, 18:33
مادة برتقالية غامضة تثير حيرة العلماء في ألاسكا
يعكف فريق علمي على كشف لغز مادة برتقالية غامضة، جرفتها الأمواج إلى شاطئ إحدى القرى في شمال غربي الولاية الواقعة في أقصى الشمال الغربي لقارة أمريكا الشمالية .
واكتشف سكان بلدة "كيفالينا" - شمال غربي ألاسكا - المادة الغامضة في البحيرة القريبة من القرية الأربعاء الماضي ، وتتميز بلونها البرتقالي اللامع ..
كما عثروا على كتل من تلك المادة على شاطئ البحيرة .
وأكدت إحدى سكان البلدة أن كتل المادة الغامضة التي تم العثور عليها على الشاطئ " تبدو وكأنها تحتوي على مواد زيتية مثل زيوت الأطفال " ..
ولكنها أضافت أنها لا يمكنها أن تشم أي رائحة تنبعث من تلك المادة .. والتي تثير قلقاً لدى السكان .
ورجحت ميدا أن تكون هذه المادة البرتقالية الغامضة قد سقطت خلال الأمطار التي تعرضت لها البلدة مساء الأربعاء الماضي ..
مشيرةً إلى أنه تم العثور على كميات كبيرة منها في المناطق المنخفضة التي أعدها السكان لتجميع مياه الأمطار في تلك الليلة .
وأكد هيجنوت - مدير قسم الكيمياء التحليلية في مختبر الصحة البيئية - : " لا توجد أية دلائل تشير إلى وجود تسرب نفطي أو مواد خطرة في هذا الوقت ، ولكننا نواصل التحقيق ، كما نواصل محاولاتنا للحصول على نتائج المختبر عن حقيقة هذه المادة بالضبط " .
وتم العثور على تلك المادة أيضاً في نهر "وليك" الذي يصب في البحيرة ، وهو أحد مصادر مياه الشرب لسكان القرية ، وبالتالي السكان لن يقوموا بملء خزاناتهم بالمياه - كما يفعلون في كل صيف - حتى يتم تحديد طبيعة تلك المادة الغامضة .
يعكف فريق علمي على كشف لغز مادة برتقالية غامضة، جرفتها الأمواج إلى شاطئ إحدى القرى في شمال غربي الولاية الواقعة في أقصى الشمال الغربي لقارة أمريكا الشمالية .
واكتشف سكان بلدة "كيفالينا" - شمال غربي ألاسكا - المادة الغامضة في البحيرة القريبة من القرية الأربعاء الماضي ، وتتميز بلونها البرتقالي اللامع ..
كما عثروا على كتل من تلك المادة على شاطئ البحيرة .
وأكدت إحدى سكان البلدة أن كتل المادة الغامضة التي تم العثور عليها على الشاطئ " تبدو وكأنها تحتوي على مواد زيتية مثل زيوت الأطفال " ..
ولكنها أضافت أنها لا يمكنها أن تشم أي رائحة تنبعث من تلك المادة .. والتي تثير قلقاً لدى السكان .
ورجحت ميدا أن تكون هذه المادة البرتقالية الغامضة قد سقطت خلال الأمطار التي تعرضت لها البلدة مساء الأربعاء الماضي ..
مشيرةً إلى أنه تم العثور على كميات كبيرة منها في المناطق المنخفضة التي أعدها السكان لتجميع مياه الأمطار في تلك الليلة .
وأكد هيجنوت - مدير قسم الكيمياء التحليلية في مختبر الصحة البيئية - : " لا توجد أية دلائل تشير إلى وجود تسرب نفطي أو مواد خطرة في هذا الوقت ، ولكننا نواصل التحقيق ، كما نواصل محاولاتنا للحصول على نتائج المختبر عن حقيقة هذه المادة بالضبط " .
وتم العثور على تلك المادة أيضاً في نهر "وليك" الذي يصب في البحيرة ، وهو أحد مصادر مياه الشرب لسكان القرية ، وبالتالي السكان لن يقوموا بملء خزاناتهم بالمياه - كما يفعلون في كل صيف - حتى يتم تحديد طبيعة تلك المادة الغامضة .