عبد الله عبد الرحمن
07-09-2011, 05:30
هل يمكن بتقنية دقيقة أن نثبت أن شطر معدن مشع نصفين ووضع شطره الاول في زئبق بكمية كبيرة بحيث يكون في قلب الزئبق بينما يوضع الآخر في منطقة ذات ضغط منخفض ومحتوى من الذرات والجسيمات أقل
سينتج عنه تغير في وزن الشطرين بعد فترة كبيرة يكون فيها المعدن قد تحول بالشعاع الى وزن آخر
ونعزي ذلك الى ضغط الزئبق على الشطر الأول
وبالتالي يكون نسبة اشعاع العناصر في الجبال وفي صخور لارض أقل
وبالتالي لا يمكن الحكم على عمر بعض الحفريات والصخور بدقة لأننا لا يمكن ان نطبق ما يحدث للعنصر في المعمل وحوله هواء على المعدن وحوله مادة من كل جانب اكبر كثافة 10000 مرة من الهواء أو أكثر
الشيء الثاني
أن كتلة المعدن قد تجعل معدل الاشعاع أكبر في حالة كونها صغيرة ولو كانت كبيرة يكون الاشعاع اقل بسبب الجاذبية بين الجسيمات وبين المادة الاكبر كتلة
ما رأيكم
وهل هناك تجربة عملية دقيقة فيما ذكرت
سينتج عنه تغير في وزن الشطرين بعد فترة كبيرة يكون فيها المعدن قد تحول بالشعاع الى وزن آخر
ونعزي ذلك الى ضغط الزئبق على الشطر الأول
وبالتالي يكون نسبة اشعاع العناصر في الجبال وفي صخور لارض أقل
وبالتالي لا يمكن الحكم على عمر بعض الحفريات والصخور بدقة لأننا لا يمكن ان نطبق ما يحدث للعنصر في المعمل وحوله هواء على المعدن وحوله مادة من كل جانب اكبر كثافة 10000 مرة من الهواء أو أكثر
الشيء الثاني
أن كتلة المعدن قد تجعل معدل الاشعاع أكبر في حالة كونها صغيرة ولو كانت كبيرة يكون الاشعاع اقل بسبب الجاذبية بين الجسيمات وبين المادة الاكبر كتلة
ما رأيكم
وهل هناك تجربة عملية دقيقة فيما ذكرت