محبة للعلم والتعلم
13-10-2011, 21:21
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين وصحبه اجمعين
http://c.shia4up.net/uploads/13183996561.gif (https://mail.google.com/mail/html/compose/static_files/%5burl%3Dhttp%3a//c.shia4up.net/%5d%5bimg%5dhttp%3a//c.shia4up.net/uploads/13183996561.gif%5b/img%5d%5b/url%5d)
أنثر على نفوسكم أيها الأحبة عطر الورد الفواح من خلال هذه الكلمات الطيبة التي تحوي الحب الذي تتوق إلى جماله نفوسكم المحبة وقلوبكم الخفاقة لأبدأ بها كلماتي الشجية والتي تحوي رومانسية العشق لمن يستحقه من المؤمنين أينما كانوا وأنتم نهم
نعم أيها الأحباب
لحظات أستمتع بها وأنا ألتقيكم على بركة الله لأهنأ معكم بأجمل الخطاب ليكن فاتحة الخير بيننا وإن كنت معكم لعامٍ أو أعوام
لا تتعجبوا من كثرة المقالات التي تحوي حديث الحب وجمال معانيه ، وماتُبدي من رومانسية ورقة تلك المشاعر التي قد تستهوي البعض منكم وقد لا تروق للبعض الآخر ، لكن هو قلبي الذي يهفو بالود ويخفق بالتوق إلى لحظة اللقاء بكم ليضخ درراً تتلألأ وجواهر تلمع بما فيه خير صاحبه وخيركم وصلاح شأن من يحتويه وصلاح شأنكم وإن كنتُ محتاجاً إلى إرشاداتكم ونصائحكم وتوجيهاتكم أكثر مما أنتم محتاجون إلي ، لأنكم تملكون الكثير الذي قد لا يكون عندي من صفات الكمال
فكيف بقلبي أن لا يسعد بودكم وكيف لقلمي أن لا يُسطر بمداه المُعطر بعبير نفوسكم ، كلماتٍ تُبدي رقة المشاعر التي حوت فكر صاحبه تجاهكم
لوموني فلومكم لي لا يمنعني من أن أبدي إعجابي بكرم أخلاقكم ، ولوموني فلومكم لا يزيدني إلا تقرباً لكم ، ولولموني فلومكم هذا يُثلج صدري ويُبهج نفسي لأنكم أحبتي ولوم الحبيب مثلأ أكل الزبيب ، بل قد يكون أحلى
لوموني وعاتبوني ، وإن تعديت فانتقدوني فذاك، يُعطيني الأمل بأن أبقى معكم مشاركاً ويدفعني لأن أكتب أكثر فأكثر ما يُبدي ودي لكم وشوقي إليكم ، وهذا طبع قد تطبعتُ عليه منذ أن عرفتكم وصرتُ لكم أخاً وحبيباً ، فهل من السهل علي أن أحيد عن هذا الطبع وأتمكن من إزالته من دون عناء
لا أعتقد فالمثل الشعبي يقول أزل جبلاً ولا تزل طبعاً ، لذا من المستحيل أن أنسى لحظة اللقاء بكم والتودد إليكم والقرب منكم
أعينوني على ذلك وقيموني إن كنت قد تعديت الحدود المرسومة لي في بيان حبي لكم ، لكن لا تمنعوني من أن أسطر كلمات الحب لكم فهذا وربي لا يجدي معي نفعاً
ألا تعلمون بأني صداح ، ألم تقبلوني مشاركاً معكم بهذا الإسم المغرد دائماً والمنشد بحب النبي الكريم صلى الله عليه وآله وتعطير لساني يعبير ذكره وتحليته بلذيذ الحديث عنه
إذاً فأنتم تستحقون أن أصدح دائماً بودكم وأنشد بعشقكم وأغرد بجميل ذكركم لأنكم مثلي تتوقون إلى الذكر الطيب لمن أرسله الله رحمة للعالمين
http://c.shia4up.net/uploads/13183996562.jpg (https://mail.google.com/mail/html/compose/static_files/%5burl%3Dhttp%3a//c.shia4up.net/%5d%5bimg%5dhttp%3a//c.shia4up.net/uploads/13183996562.jpg%5b/img%5d%5b/url%5d)
أدعو الله أن يديم الود فيما بيننا فيما فيه مرضات الله وسلوك الخير الذي جاء خير المرسلين والذي به تعلمنا كيف نتعامل بطيب الخلق ونتحدث بزينة الحديث ، شعارنا في ذلك قول الله تعالى إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ 10 الحجرات
من كتابات والدي صــ آل محمد ــداح وانا اعترف معه في هذا الموضووع واقوول بأني اقف معه
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين وصحبه اجمعين
http://c.shia4up.net/uploads/13183996561.gif (https://mail.google.com/mail/html/compose/static_files/%5burl%3Dhttp%3a//c.shia4up.net/%5d%5bimg%5dhttp%3a//c.shia4up.net/uploads/13183996561.gif%5b/img%5d%5b/url%5d)
أنثر على نفوسكم أيها الأحبة عطر الورد الفواح من خلال هذه الكلمات الطيبة التي تحوي الحب الذي تتوق إلى جماله نفوسكم المحبة وقلوبكم الخفاقة لأبدأ بها كلماتي الشجية والتي تحوي رومانسية العشق لمن يستحقه من المؤمنين أينما كانوا وأنتم نهم
نعم أيها الأحباب
لحظات أستمتع بها وأنا ألتقيكم على بركة الله لأهنأ معكم بأجمل الخطاب ليكن فاتحة الخير بيننا وإن كنت معكم لعامٍ أو أعوام
لا تتعجبوا من كثرة المقالات التي تحوي حديث الحب وجمال معانيه ، وماتُبدي من رومانسية ورقة تلك المشاعر التي قد تستهوي البعض منكم وقد لا تروق للبعض الآخر ، لكن هو قلبي الذي يهفو بالود ويخفق بالتوق إلى لحظة اللقاء بكم ليضخ درراً تتلألأ وجواهر تلمع بما فيه خير صاحبه وخيركم وصلاح شأن من يحتويه وصلاح شأنكم وإن كنتُ محتاجاً إلى إرشاداتكم ونصائحكم وتوجيهاتكم أكثر مما أنتم محتاجون إلي ، لأنكم تملكون الكثير الذي قد لا يكون عندي من صفات الكمال
فكيف بقلبي أن لا يسعد بودكم وكيف لقلمي أن لا يُسطر بمداه المُعطر بعبير نفوسكم ، كلماتٍ تُبدي رقة المشاعر التي حوت فكر صاحبه تجاهكم
لوموني فلومكم لي لا يمنعني من أن أبدي إعجابي بكرم أخلاقكم ، ولوموني فلومكم لا يزيدني إلا تقرباً لكم ، ولولموني فلومكم هذا يُثلج صدري ويُبهج نفسي لأنكم أحبتي ولوم الحبيب مثلأ أكل الزبيب ، بل قد يكون أحلى
لوموني وعاتبوني ، وإن تعديت فانتقدوني فذاك، يُعطيني الأمل بأن أبقى معكم مشاركاً ويدفعني لأن أكتب أكثر فأكثر ما يُبدي ودي لكم وشوقي إليكم ، وهذا طبع قد تطبعتُ عليه منذ أن عرفتكم وصرتُ لكم أخاً وحبيباً ، فهل من السهل علي أن أحيد عن هذا الطبع وأتمكن من إزالته من دون عناء
لا أعتقد فالمثل الشعبي يقول أزل جبلاً ولا تزل طبعاً ، لذا من المستحيل أن أنسى لحظة اللقاء بكم والتودد إليكم والقرب منكم
أعينوني على ذلك وقيموني إن كنت قد تعديت الحدود المرسومة لي في بيان حبي لكم ، لكن لا تمنعوني من أن أسطر كلمات الحب لكم فهذا وربي لا يجدي معي نفعاً
ألا تعلمون بأني صداح ، ألم تقبلوني مشاركاً معكم بهذا الإسم المغرد دائماً والمنشد بحب النبي الكريم صلى الله عليه وآله وتعطير لساني يعبير ذكره وتحليته بلذيذ الحديث عنه
إذاً فأنتم تستحقون أن أصدح دائماً بودكم وأنشد بعشقكم وأغرد بجميل ذكركم لأنكم مثلي تتوقون إلى الذكر الطيب لمن أرسله الله رحمة للعالمين
http://c.shia4up.net/uploads/13183996562.jpg (https://mail.google.com/mail/html/compose/static_files/%5burl%3Dhttp%3a//c.shia4up.net/%5d%5bimg%5dhttp%3a//c.shia4up.net/uploads/13183996562.jpg%5b/img%5d%5b/url%5d)
أدعو الله أن يديم الود فيما بيننا فيما فيه مرضات الله وسلوك الخير الذي جاء خير المرسلين والذي به تعلمنا كيف نتعامل بطيب الخلق ونتحدث بزينة الحديث ، شعارنا في ذلك قول الله تعالى إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ 10 الحجرات
من كتابات والدي صــ آل محمد ــداح وانا اعترف معه في هذا الموضووع واقوول بأني اقف معه