عبدلله ابن عبدلله
14-09-2013, 23:37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"هل تعلم ان الصديق ام نعمة من الله او عقوبة"
من أعظم نعم الله على العبد المؤمن : أن يوفقه لصحبة الأخيار،
ومن عقوبته لعبده : أن يبتليه بصحبة الأشرار.
صحبة الأخيار توصل العبد إلى أعلى عليين،.... وصحبة الأشرار توصله إلى أسفل سافلين.
صحبة الأخيار توجب له العلوم النافعة، والأخلاق الفاضلة، والأعمال الصالحة، .... وصحبة الأشرار : تحرمه ذلك أجمع،.
قال الله تعالى : ﴿...وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَاوَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
* لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا﴾ [سورة الفرقان: الآيات (27 - 29)]».
من قول العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي -رحمه الله في «بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار» (ص: 189)
&&&&&&&&&&&
من رضي عمل قوم حشر معهم ، كما حشرت امرأة لوط معهم ولم تكن تعمل فاحشة اللواط فإن ذلك لا يقع من المرأة لكنها لما رضيت فعلهم عمها العذاب معهم.
( مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 15/344) .
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"هل تعلم ان الصديق ام نعمة من الله او عقوبة"
من أعظم نعم الله على العبد المؤمن : أن يوفقه لصحبة الأخيار،
ومن عقوبته لعبده : أن يبتليه بصحبة الأشرار.
صحبة الأخيار توصل العبد إلى أعلى عليين،.... وصحبة الأشرار توصله إلى أسفل سافلين.
صحبة الأخيار توجب له العلوم النافعة، والأخلاق الفاضلة، والأعمال الصالحة، .... وصحبة الأشرار : تحرمه ذلك أجمع،.
قال الله تعالى : ﴿...وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَاوَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا
* لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا﴾ [سورة الفرقان: الآيات (27 - 29)]».
من قول العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي -رحمه الله في «بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار» (ص: 189)
&&&&&&&&&&&
من رضي عمل قوم حشر معهم ، كما حشرت امرأة لوط معهم ولم تكن تعمل فاحشة اللواط فإن ذلك لا يقع من المرأة لكنها لما رضيت فعلهم عمها العذاب معهم.
( مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 15/344) .
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام