عبدلله ابن عبدلله
10-06-2014, 00:01
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/t1.0-9/10361029_248352632023138_3181557157626889959_n.jpg
::: الخليج يبايع خامنئي :::
أوباما ينصب خامنئي ونتنياهو زعماء للمنطقة ووفود البيعة تتجه لإيران لتصبح طهران محجة ومزارا لأن أوامر العم سام صدرت ولا يمكن مخالفتها .
ومشروعها تقسيم المنطقة بين ( تل أبيب و قم ) وتقسيم الأتباع من الأعراب بين الوكيلين "وسنرى تغيرالفتاوى المسيسة الخادمة للكراسي والمدفوعة الثمن مائة وثمانين درجة للحديث عن وحدة الأمة شيعة وسنة"
بدلا من خطورة المجوس وكفرالرافضة وسيكون عدو الجميع الجديد هو [ التيار الإسلامي السني ] لأنه محل اتفاق بين السيد أوباما ونائبيه خامنئي ونتنياهو ورغبة من الأتباع في المنطقة.
لقد ثبتت إيران سنينا كثيرة أمام الغرب ولديها مشروع قومي خدمته بتفان وتضحية ولعبت السياسة بدهاء بعد أن امتلكت أدواتها وأهلت رجالها
في الوقت الذي كان تفكير حكام العرب كيف يضطهدون شعوبهم فباعوا مستقبلهم كحكام ومستقبل شعوبهم حتى أصبح المعسكر الصليبي الصهيوني وحليفه الجديد الفارسي يخيرون شعوبنا بين التبعية لهم والتخلف الحضاري وإستبداد الحكام مع الإستقرار ، أوالفوضى عند السعي للإستقلال والتحرر والحرية والوحدة والنهضة والعودة لهويتنا الإسلامية.
لكن بعد خسائر الغرب في افغانستان والعراق وغيرها وانهيار أمريكا إقتصاديا وبروز القوة الصينية واسترجاع روسيا لبعض شأنها
أصبحت أمريكا وأوروبا على وشك أن تدشن مشروعا جديدا ليشن الحروب بالوكالة عنهم حكومات دول الطوائف الوظيفية ضد الشعوب وتطلعاتها لحماية المصالح والنفوذ الغربي والقبول بالمشروع الفارسي المهيمن وتطبيع العلاقة مع الصهاينة في مقابل استبقاء الغرب لأنظمة تلك الدول وتأييد استبدادها وفسادها.
د. عوض القرني / صباح 1435/8/6
::: الخليج يبايع خامنئي :::
أوباما ينصب خامنئي ونتنياهو زعماء للمنطقة ووفود البيعة تتجه لإيران لتصبح طهران محجة ومزارا لأن أوامر العم سام صدرت ولا يمكن مخالفتها .
ومشروعها تقسيم المنطقة بين ( تل أبيب و قم ) وتقسيم الأتباع من الأعراب بين الوكيلين "وسنرى تغيرالفتاوى المسيسة الخادمة للكراسي والمدفوعة الثمن مائة وثمانين درجة للحديث عن وحدة الأمة شيعة وسنة"
بدلا من خطورة المجوس وكفرالرافضة وسيكون عدو الجميع الجديد هو [ التيار الإسلامي السني ] لأنه محل اتفاق بين السيد أوباما ونائبيه خامنئي ونتنياهو ورغبة من الأتباع في المنطقة.
لقد ثبتت إيران سنينا كثيرة أمام الغرب ولديها مشروع قومي خدمته بتفان وتضحية ولعبت السياسة بدهاء بعد أن امتلكت أدواتها وأهلت رجالها
في الوقت الذي كان تفكير حكام العرب كيف يضطهدون شعوبهم فباعوا مستقبلهم كحكام ومستقبل شعوبهم حتى أصبح المعسكر الصليبي الصهيوني وحليفه الجديد الفارسي يخيرون شعوبنا بين التبعية لهم والتخلف الحضاري وإستبداد الحكام مع الإستقرار ، أوالفوضى عند السعي للإستقلال والتحرر والحرية والوحدة والنهضة والعودة لهويتنا الإسلامية.
لكن بعد خسائر الغرب في افغانستان والعراق وغيرها وانهيار أمريكا إقتصاديا وبروز القوة الصينية واسترجاع روسيا لبعض شأنها
أصبحت أمريكا وأوروبا على وشك أن تدشن مشروعا جديدا ليشن الحروب بالوكالة عنهم حكومات دول الطوائف الوظيفية ضد الشعوب وتطلعاتها لحماية المصالح والنفوذ الغربي والقبول بالمشروع الفارسي المهيمن وتطبيع العلاقة مع الصهاينة في مقابل استبقاء الغرب لأنظمة تلك الدول وتأييد استبدادها وفسادها.
د. عوض القرني / صباح 1435/8/6