عبدلله ابن عبدلله
02-12-2014, 01:02
إن كنت تسمعني فساعدني، وسوف أبحث عنك وأعبدك..
زارني د. لورنس براون؛
(وهو طبيب عيون أمريكي مقيم في المدينة النبوية، ولديه مؤلفات قيمة في نقد الأناجيل، ومنها روايته: "اللفافة الثامنة")،
وسألته عن قصة إسلامه؟
فقال: بحثت في الأديان كلها حتى وصلت إلى الإلحاد،
رُزقت طفلة مريضة بالقلب،
وبعد أيام أخبرني الأطباء بأنها حالة ميؤوس منها،
ورأيت جسمها أزرق اللون، خرجت والدموع في محاجري،
وذهبت إلى غرفة العبادة، ووجدتني أناجي الخالق بلهفة
وأقول: إن كنت تسمعني فساعدني، وكن معي، وسوف أشكرك وأبحث عنك وأعبدك..
غسلت وجهي وعيوني، وعدت من جديد إلى العيادة، فوجدت الأطباء في حالة انبهار،
لقد تغيَّر حال البنت واستعادت بعض حيويتها وجاوزت مرحلة الخطر، لم يطل بها المقام في المستشفى، وهي الآن بكامل صحتها تقيم في اليابان.
كان هذا الموقف الذي هداه إلى الله، ثم إلى الإسلام.
:::المحروم كل الحرمان من خرج من الدنيا وما ذاق أطيب ما فيها: مناجاة الله، والأنس بذكره، وشكره، ودعائه، والثناء عليه:::
من مقال د. سلمان بن فهد العودة:
" الكشف الأعظم! "
http://www.islamtoday.net/salman/artshow-28-203989.htm
زارني د. لورنس براون؛
(وهو طبيب عيون أمريكي مقيم في المدينة النبوية، ولديه مؤلفات قيمة في نقد الأناجيل، ومنها روايته: "اللفافة الثامنة")،
وسألته عن قصة إسلامه؟
فقال: بحثت في الأديان كلها حتى وصلت إلى الإلحاد،
رُزقت طفلة مريضة بالقلب،
وبعد أيام أخبرني الأطباء بأنها حالة ميؤوس منها،
ورأيت جسمها أزرق اللون، خرجت والدموع في محاجري،
وذهبت إلى غرفة العبادة، ووجدتني أناجي الخالق بلهفة
وأقول: إن كنت تسمعني فساعدني، وكن معي، وسوف أشكرك وأبحث عنك وأعبدك..
غسلت وجهي وعيوني، وعدت من جديد إلى العيادة، فوجدت الأطباء في حالة انبهار،
لقد تغيَّر حال البنت واستعادت بعض حيويتها وجاوزت مرحلة الخطر، لم يطل بها المقام في المستشفى، وهي الآن بكامل صحتها تقيم في اليابان.
كان هذا الموقف الذي هداه إلى الله، ثم إلى الإسلام.
:::المحروم كل الحرمان من خرج من الدنيا وما ذاق أطيب ما فيها: مناجاة الله، والأنس بذكره، وشكره، ودعائه، والثناء عليه:::
من مقال د. سلمان بن فهد العودة:
" الكشف الأعظم! "
http://www.islamtoday.net/salman/artshow-28-203989.htm