المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أصنع الحياة , تصنع لك الجنة


البالود
16-11-2006, 00:47
أصنع الحياة , تصنع لك الجنة



***

صناع الحياة كثيرون , ومميزون ... لاينطفىء ذكرهم ولاتنسى أفعالهم ونتمنى أن نكون مكانهم ,,,,, فلماذا نحن لانكون مثلهم بل لماذا لانتفوق عليهم .



هذه الجملة لانستطيع دراستها وتحليلها بكلمات بسيطة ,, هل لأننا لانفهم معناها ... الجواب لا
هل لأننا لانستطيع شرحها ... الجواب لا
هل لآننا نحتاج لمفردات كثيرة لتركيبها ...كذلك الجواب لا



اذا ماالجواب ؟ ,,,,,,,,,,,,,



الجواب باختصار لأنها تحتاج لجد وعمل لالكلام وتصفيف جمل






صناع الحياة , تميزوا واشتهروا ,,,,,,,,, لأنهم لم يتقهقروا لحظة واحد أمام العقبات التي واجهتهم
فضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق رسالتهم
بل ربما ماتوا غير مرحب بهم في مجتمعهم ,,,,,,,
ولاضير
مادامت رسالتهم تحمل على رؤوس واكتاف الجيل الذي أتوا من بعدهم
– أعتقد أنهم لم يموتوا إن كان هذا حالهم –


والسؤال الذي سأترك جوابه لكم


لم لانكون مثلهم ؟, بل لم نكون أفضل منهم؟ , ,,,,,,,,,,,,,,, اعذروني سؤالي وصياغته المثبطة




سأصيغه بصياغة أكثر تفائلا







كيف نكون مثلهم ؟ بل كيف نكون أفضل منهم؟

؟
؟
؟


الصفحة تحت تصرف أقلامكم




.

ليالي الشتاء
16-11-2006, 04:26
صناع الحياة..

منذ ولادة أبن آدم يظل تفكيره منصب على رغبته بأن يكون من صناع الحياة..

فتجده منذ طفولته..وهويظن نفسه شخصا مهم وموقنن في ذاته أنه بالفعل سيأتي اليوم الذي يصبح كذلك..

ثم يكبر ويكبر..والفكرة مازالت في باله..

إلا أن يقينه مع الأيام يبداء بالإضمحلال حتى يصبح على يقين أنه لن يستطيع أن يكون شخص مهم..

أذكر أني سألت أحد الطفال..ماذا تحب أن تكون غدا..

ماذا تتوقعون كان الرد...؟؟

قال أود أن أكون شرطيا..أو لصا مشهورا..

في هذه للحظة ثارت في رأسي كل علامات التعجب..

ثم مالبثت أن رفعت رأسي حتى وقعت عيني على فيلم أجنبي كان يشاهده..

وقد كان يتحدث الفيلم عن لص صغير ومع الأيام تحول إلى شخص مهم ذو كلمة مسموعة..

ضحكت في ذاتي وقلت : أنه يبحث عن الطريقة التي تجعله مهما صحيحة كانت أوخاطئة..

-------------

لكن السؤال : بما أننا نحاول أن نكون من صناع الحياة..فلماذا لسنا منهم إلى الآن..؟

جواب هذا السؤال..سنجده مع هذه الحادثة..

كنت أعرف طفلة ذكية بكل مايحمله الذكاء من معنى..

كنت على الدوام أقول هذه الطفلة سيكون لها مستقبل مرموق في أحد الأيام..

وهي أيضا كانت تنتظر دورها بشدة كي تكون من صناع الحياة..

مرت الأيام وبدأت تتخلى عن هذه الفكرة..

لن تصدقون ما كانت فكرتها...!!!؟؟؟؟

كانت تنتظر أن ينزل عليها ملك من السماء وينبأها أنها ستحمل رسالة للبشرية..

أنا أعذرها فهي طفله..ولكنها ما إن عرفت أن لا ملائكة,,ولا رسول بعد رسول الله..

تلاشت..بل ماتت فكرتها,,,,

,,,,,,,,,,,,,,,,

دعونا نستنبط الإجابه من هذه الحادثة..

دققوا في تفكير الطفلة..( وهو تفكير الأغلبية من البشر )

إنه تنتظر معجزة ماء حتى تكون من صناع الحياة..

ونحن أيضا ننتظر المستقبل لكي يجعلنا منهم...

تجد تفكيرنا منصب على أن نكون من صناع الحياة ولكننا لا نحاول أن نبذل أي جهد أو عمل يوصلنا لمبتغانا...

ولو كأننا مثل هذه الطفلة..تنتظر المستقبل حتى يأتي لها بمعجزتها..

,,,,,,,,,,,,,


والكلام يطول في هذا الموضوع..وكلام كثير أود أن أذكره..

ولكني سأترك الصفحة لغيري من الأعضاء حتى يدلوا بآرآئهم..


,,,,,,,,,,,,,,,

أديبـــــة
16-11-2006, 11:12
إن النحلة الميتة ترمى خارج الخلية لأنه لا قيمة لها

وإن الشجرة اليابسة تزال من الحديقة لأنه لا نفع من ورائها

فما هو جزاء إنسان سميع بصير لا يعطي ولا ينتج ولا يعمل

أو كان مفسدا في الارض ويسعى لإفساد غيره

إن صناعة الحياة هي أن يكون لك موقع في هذا العالم,

فتكون رقماً له قيمة لا صفراً على الشمال العداد,

ومعنى ذلك أن تساهم في البناء والعطاء والاصلاح

بما تستطيع لا أن تكون حملاً ثقيلاً على الأمة يزيد همومها ويعمق جراحاتها

خادمة القرآن
16-11-2006, 12:38
كلنا يتمنى أن يكون من صناع الحياة لكن يبقى السؤال

أنى يكون له ذلك؟ وما السبيل ؟؟؟؟؟؟

البالود
16-11-2006, 15:24
ليالي الشتاء

لقد ذكرت في مقدمتك , شيئا جعلني اسلط الضوء عليه , وهو انه يولد على يقين ,,,,,,



اذا فالمسألة عند هذا الشخص مسألة أيقان , وعدم ايقان

يبدأ بيقين , بفكرة بحلم ,,, ومباشرة يريد النتيجة ويرها فإذا بنتيجتها الإضمحلال ,
وليته اكتفى بذلك , واستفاد من هذه التجربة
بل يبدأ بيقين آخر جديد
وهكذا دواليك

فهو بذالك عاد من جديد ولنفس الوضع السابق

يرى أن أيامه التي قضاها أعطته تجربة , والحقيقة أن يقينه يوهمه بأنه قد بدأ من جديد

أرأيت ياأختي ؟ هنا الخطأ

ولقد عقبتي وأجبتي على هذا الخطأ , بتبسيطك لإجابة حادثة الطفلة


........................
خرجنا من ردك بـ :
1-زرع القيم الحسنة في البذرة الأساسية ورعايتها
2-عدم الاتكال على الأفكار والأحلام
3-السعي وبذل الجهد ولو بالقليل







أسلوبٌ رائع , ونظم ساحر , لايفهمه إلا من يدخل بين عباراتك

ولاعجب

فاللعبة لعبتك في هذه الأوقات لأننا في الأيام الباردة
:)

البالود
16-11-2006, 15:28
أديبة

لنرى إلا تلك النحلة
لقد ساهمت في بناء هذه الخلية , وكانت من صناع هذه المملكة

ويكفيها أن أسمها نحلة حتى بعد موتها
.
ولنرى لتلك الشجرة , لقد ضللت وأنتجت وأخيرا نثرت حبوب لقاحها حين موتها

ويكفيها أن تكون رمزا للتضحية
...

صناعة الحياة هي أن تساهم في البناء والعطاء والاصلاح
(( وهذا صلب حديثنا ))




........................
خرجنا من ردك بـ :
1-المساهمة في الأصلاح
2-اقصاء الطالح وإدناء الصالح




كلام جميل وحكم بليغة

البالود
16-11-2006, 15:32
خادمة القرآن

اختصرتي في الرد , وسأختصر لك في التعقيب

أقرأي أسمك فبه تصنع الحياة
.





أسم يبعث الفأل , ننتظر منه صناعات جديدة

rooza
16-11-2006, 16:08
إذا كان لكل صناعة قوانين ورسوم وطرائق ومحترفون يتفننون في إبداعها ،

فإن صناعة المجد كذلك ذات مواصفات وشروط . ولها كذلك طرائقها وأساليبها ، ولها رجالها الذين يتقنونها .

وكما أن الصانع لا يبدع حتى تتحول صناعته إلى هواية تسكن قلبه ، ومهارة تتملك جوارحه ، فكذلك

صانع الأمجاد لا يترك بصمته المتفردة حتى تتحول ( صناعة المجد ) إلى شغف يسكن قلبه ، ويتلجلج في

صدره ، وتغدو هذه الصناعة هواءه الذي يتنفسه ، وغذاءه الذي يقيم به صلبه .

وكذلك كان الأوائل من حملة الإسلام وصناع مجد الأمة الأول ...

كان كل واحد منهم قد عرف النقش الذي يتقنه ، والزاوية التي يحسنها ، فما مات حتى وضع لبنة في صرح

مجد الأمة ، لبنة خاصة به هو ، حقوقها محفوظة باسمه ، يقول الناس كلما رأوها : هذه لبنة فلان .


اذا اتقنا صناعة البنه الخاصه بنا ...نكون مثلهم ....ولا يكفى اتقان صناعتها ولكن نحتاج ان نتعلم كيف نجعلها حقوقها محفوظه لنا .....دون نقش اسماءنا عليها ....

×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××
اشكرك جزيل الشكر على الموضوع الذى احترت كثيرا فى الرد عليه لانه فعلا لا يحتاج الى كلام وتصفيف جمل .....

ياسمين
17-11-2006, 10:26
إن مصاب فلسطين وطول مداها ،،، وحوادث العراق وتكررها
وغيرها من الحوادث جعلتنا نحن و ألآمنا كيانا واحد تسير معنا حيث وجهنا أنفسنا
حتى أصبحت هذه الآلام شيئا معتاداً أو عادة ..

إن سؤالاً مثل السؤال الذي طرح .... يضغط على الألم فيشعرنا بوجوده
فتصاحب الآهات المتتالية ،، هذا السؤال :
لماذا نحن لا نكون مثل أجدادنا نصنع الحياة؟؟؟؟!!!!
كلاً يتفوق في علما ناسبه ....

********************************

إن الإنسان لكي يكون صانعاً حياة لابد أن يكون كالماء الجاري يشق طريقه بنفسه
لا ينتظر احد يقوده او يذلل له الصعوبات ،،، يكون كالماء لا يترك منزلا نزل فيه
إلا وترك فيه أثر فأن ذهب منه عُلم أنه كان موجود فيه فأفعاله تتحدث عنه ...
إن صانع الحياة لا يكل ولا يمل حتى يحقق ما يرجو تحقيقه ...
إن صانع الحياة لا ينتقى الناس فالكل عنده سواسية .
إن صانع الحياة يكون ماهرا في التخطيط السليم قبل تنفيذ ما يشرع في تنفيذه
إن صانع الحياة يكون متجردا تماما من الأنانية المطلقة ،،،
يكون سؤاله هل هذا العمل ينفع أمتي ،، هذا العمل يساهم في بناء أفراد أمتي؟؟
هل هذا العمل يحقق الخير للبشرية ؟؟!!!

شكرا .... يا دينمو الملتقى ..

البالود
17-11-2006, 22:07
rooza


يعني أن نخلق الأجواء المناسبة
وذلك بالبدأ بصناعة حياة القلب , لكي نصنع الحياة

مفهوم بمنتدى الحكمة , ولنضيف إليه

أن نصنع الحياة , حتى لو أبت القلوب

لنبني اللبنات حتى لو كانت ضعيفة , وحتى لو تأكدنا بأن حائطها سينهار
أتدرين لماذا ؟
لأننا حينما نبنيها أمام أبنائنا , سيرون بنائنا وسيرون العيوب التي أدت إلى سقوطه
عندها بالتأكيد سيشرعون ببناء صامد ومن دون عيوب





...........................

خرجنا من ردك بـ :
1-صناعة الحياة يجب أن في النفس قبل أي شيء آخر
2-أن يسعى كل منا بالعمل في الأشياء التي يتقنها , وأن يوكل مهمة الصناعة التي لايجيدها إلى من يتقنها
2-أن نجعل حقوقها محفوظة لنا وليس بأسمائنا , أي أننا نتعلم وننشر العطاء




كلام جميل , بأسلوب رائع , يعطينا نبذة عن قلب صاحبه
سلمتِ وسلمت يداك , على ماسطرته حروف
لك كل الشكر والتقدير

ام فراس
17-11-2006, 23:35
[B] لماذا لانصنع الحياة ؟؟؟ ولماذا نحن لسنا من صناع الحياة ؟؟ بل نحن نبحث عن صناعة الاخرين نشتري البخس بأغلى الاثمان .. بعدما كان لنا السبق في الصناعة .. ببساطة لان صناع اليوم هم غيرونا ولانهم آثروا غدهم على راحتهم .. ولانهم جعلوا من الراحة والالتهاء هدية مغلفة بشريط احمر لنا .. ليس عربون محبة او صفاء .. بل ليكونوا كما هم عليه الان ولنكون نحن كما نحن اليوم .. فلا نعد نستطيع العودة لماضنا المشرق ولم نعد نستطيع ان نصنع المستقبل المجهول .. نحن اخترنا لهم اليوم وهم اختاروا لنا مصيرا نجهله .. نحن اخترنا ان يقتل بعصنا بعضا .. ونحن اخترنا ان نطاطأ لهم وان نتكل عليهم .. حتى في صنع سجادة الصلاة التي يمقتونها ... متى سنعود ؟؟؟ هذا ما نريد لنبدأ ولو بخطى عرجاء ولو بشمعة تكاد تنطفأ .. لنبدأ من هنا ومن اليوم .. المهم ان نبدا ان نصنع ولو برجا صغيرا من اكوام الرمل على الشاطئ .. يهدمها اطفالنا .. المهم ان نبدأ .. ان نصنع .. ان نعيد شيئا من عراقتنا .. من حضارتنا .. من مجد اسلافنا .. المهم ان نبدأ ... والبداية لن تكون الا باثنتين ؟؟؟؟

Diamond
18-11-2006, 04:01
كلمات جميلة
تستحق أكثر من المرور
لي عودة
دمت بود

البالود
18-11-2006, 10:09
ياسمين


صدقت فيما قلتي عن الجراح المؤلمة , والطعنات المتواصلة
وكلامك هذا ينم عن أنسانة همها هم أمتها
لكن
هذه هي سنة الحياة
لنوظف هذه الآلام على أنها دوافع , ولنتذكر أن الذي بالقمة دائما مستهدف

.




خرجنا من ردك بـ :
1-الأعتماد على النفس بالدرجة الأولى .
2-أن نجعل لصناعتنا تأثير واضح وملموس , ومن هنا يرى هذا التغيير ويكون دافعا
3-الكدح والجد والاجتهاد دون ملل في تحقيق أهدافنا
4-العدل في المعاملة
5-التخطيط قبل البناء
6-البعد عن الأنانية , وتقديم الخير للبشرية




نثرتي على هذه الصفحة , أنواعا عديدة من أنفس لعطور

هذه أنت كما عهدناك , تضعين النقاط على الحروف

لك مني خالص الود والتقدير

aToM
18-11-2006, 22:13
.+.الله يعطيكم العافيه .+.

وجزاكم الله خيرا




يعجز ويحتار اللسان عن التعبير ... استاذي الفاضل .. جزيت خيراً

كلنا نتمنى ان نكون من صناع الحياة ,,,


ولكـــن ..


" من جد وجد .. ومن زرع حصد ... ومن سار على الدرب وصل ...!!! "


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحمد الألمعي
18-11-2006, 23:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع أخوي البالود

ومن وجهة نظري أنه لكي تصنع الحياة لا بد أن تتصف ببعض الصفات الإيجابية ويأتي على قمة هرم هذه

الصفات
( الإخلاص لله )

لأنك إن فعلت هذا فسوف تتمتع بكل مايتمتع به الآخرون في الدنيا وتزيد عليهم أنك تتذوق ما تقوم به

وأما المطلب الأسمى
( الجنة )

فأي ثواب سيناله من جعل الإخلاص لله خصلة له إلا هي

ام فراس
19-11-2006, 23:46
نعم لنصنع الحياة لا بد من اثنتين ....العودة والتمسك القويم للدين .. والعمل بلا تقاعس فلا تنتظر المثوبة من احد اعمل لانك تريد ان تخدم المسلمين جميعا .. اعمل لان الاسلام لابد ان ترفع رايته عاليا بك انت وهو وانا .. لا تنتظر غيرك ابدا لانك ان انتظرت دخل الكسل والتقاعس اليك من حيث لا تعلم وآثرت انانيتك وراحتك على ان تكون من صناع الحياة فتعيد مجدا كبيرا ضائعا .. اعمل لوجهه الله فما ضعفنا وهواننا من غيرنا الا لانهم رأوا اننا متأخرين عنهم اشواطا واشواطا

البالود
21-11-2006, 13:56
أم فراس


المصيبة أننا نحن من يذهب إلى سوق أخلاقهم لشراء بضاعتهم الرخيصة بأغلى الأثمان - كما قلتي -

أعلمي ياأختي , أنه إن زاد الضرب فهو دلالة على تحرك الخطى

نحن بدأ نسير ولله الحمد - حتى ولو أنه سيرا بسيطا -
إلا أن هذه الخطى بدأت بإغاضتهم , فزادوا بضربهم ضربا وبسرعة قصوى
ولاضير مادام أننا نسير
لأن من يخطوا الخطوات بنفسه ,ستكون الخطوات الصعبة للأمام أسهل عليه بكثير من التقهقر خطوة واحدة للوراء
( وهذا ماأردتيه , ومانريده جميعا )






خرجنا بردك بـ :
1-الحذر من الأعداء , والتنبه الى أقنعتهم المزيفة
2-التمسك بأسباب التقدم , ورفض أسباب التأخر
3-التعجيل في السير , أن نبدأ ولو بخطوة ومن الآن
4-دراسة تاريخنا المشرق , لنعمل وفق المبادئ الصحيحة بإمكانيات المستقبل
5- الحث على النشاط وعدم التقاعس
6-وهو الأهم , الأخلاص في مانقوم بعمله




الحق أنني أعجر عن الوصف والتعليق
فسطورك غنية بالجمل الحكيمة , والكلمات الثقيلة الرزينة

أم فراس
تقبلي مني خالص الود والتقدير

ام فراس
21-11-2006, 23:02
لك كل الشكر استاذي الفاضل .. اخجلتني بردك الذي ينبع من استاذ فاضل ..يقرأ الاخرين .. ويسنبط ما يجب ان يكون ..ويبقى الامل في جيل واعد ومسلم يبتغي ان يزرع جنة خضراء ولو بدأ ببذرة يانعة وربما اعطت حصادا اصفر اللون المهم انه بدأ يغرس وسيقطف بإذن الله فسنينه آتيه بإذن الله وسيحصد ثمارا واشجار ..

أم عبدالملك
25-11-2006, 17:49
موضوع يشع روعة وإبداعا...
شكرا جزيلا لك أستاذي الفاضل..
ولي عودة بإذن الله ..للرد عليه..

مع فائق احترامي...

عادل الثبيتي
25-11-2006, 18:03
بالإيمان وبالقرب من الله عزوجل واتباع سُنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
نكون أفضل منهم بإذن الله ، ووفقك الله لما يُحب ويرضى ،،،

البالود
26-11-2006, 17:21
كلمات جميلة
تستحق أكثر من المرور
لي عودة
دمت بود

ونحن بانتظار عودتك , واضافاتك

تحياتي لك

البالود
26-11-2006, 17:32
aToM





" من جد وجد .. ومن زرع حصد ... ومن سار على الدرب وصل ...!!! "

مثل عظيم , يختصر لنا كلمات وجمل كثيرة
...
يكفينا منك هذه الجملة

ويكفينا منك مجاملتك الرائعة > وهي من قواعد صانعة الحياة






........................
خرجنا من ردك بـ :
1-الجد والأجتهاد
2-أنماء وبذر وغرس المقومات الطيبة لصناعة الحياة





aToM
أسم أضاف لنا حياة بتواجده ,خلال هذه الفترة القصيرة

وبالمناسبة

بأسمي وبأسم جميع الأعضاء , نرحب بك أجمل ترحيب
ونتوقع منك أفادتنا بالكثير

لك من الشكر الجزيل

البالود
26-11-2006, 17:42
أحمد الألمعي



ماأجمل هذه السطور , نعم

الأخلاص , هو أساس كل عمل ناجح
ففيه الراحة , ووضوح الطريقة , وفيه الثقة , وفيه العزيمة
فهذه الكلمة على بساطتها > إلا أنها تحمل مقومات عديدة

وفي النهاية , الهدف , هو مايحدد الوسيلة
...






........................
خرجنا من ردك بـ :
1-الأخلاص في العمل , وفي كل عمل , هو اساس كل نجاح
2-وضوح الهدف وسموه مطلب , يمهد الطريق




أحمد الألمعي

عاشت الأسامي , ودمت لامعا
دخلت اللب , وبحثت عن جودة الخلطة

لك مني الشكر الجزيل

البالود
27-11-2006, 13:35
لم أتكلم إلا بالصحيح , استاذتي أم فراس
.
لكن أنتي بالغتي كثيرا في ثناءك
ولانملك من العلم الا القليل أمام علمكم
أما الأخلاق فلقد سمت بدخولك
.
وماتعريجنا على مشاركة كل من شارك , إلا تقديرا وشكرا ووفاء له , فهذا اقل مايستحقه وتستحقين
.
أشكرك على حسن ظنك الذي لاأستحقه

لك خالص الود والتقدير

البالود
27-11-2006, 13:37
أهلا بالملكة
theadventurous
.
.
الأبداع بين أوراقك

وسننتظر روعة مشاركتك

تحياتي لك

البالود
27-11-2006, 13:46
طائف


صدقت أخي الغالي

فأنت ذكرت لنا أقوى الأسلحة وأجودها

.
.






خرجنا بردك بـ :
1-أن نعمل ونصنع الأيمان في نفوسنا أولا
2-أن نجعل الأخلاص والمتابعة هي الأجنحة التي نحلق بها





ايجاز بليغ , وصدق واضح , من اخٍ غالي



طائف
تقبلي مني خالص الود والتقدير

أم عبدالملك
28-11-2006, 18:14
كيف نكون مثلهم؟
بل كيف نكون أفضل منهم؟

.................................................. ......
أفتح عيناي وأغمضهما..
أكرر ذلك مرة أخرى..
لأتأكد من كاتب الموضوع!!
لا هذا غير معقول!!
الأستاذ البالود!!

صانع الإبداع في ملتقانا..
يسأل كيف يكون مثل صناع الحياة!!
إذا كنت أنت ياصانع الإبداع تسأل..فمن الذي سوف يجيبك؟؟

عموما..
هذه محاولات بسيطة من أحد الأعضاء ممن يدينون لك بالفضل الكبيرعليهم..
لن تكون جوابا على تساؤلاتك..بقدر ماهي تساؤلات تضاف إلى تساؤلاتك!!

صناع الحياة..

كيف نكون مثلهم؟
بل كيف نكون أفضل منهم؟

كما قلت سابقا..
أنهم لم يتقهقروا لحظة واحة أمام العقبات التي واجهتهم..
وأنهم ضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق رسالتهم..

أقول لمن أراد أن يكون مثلهم..
احذو حذو أولئك القوم..وسر على طريقتهم المثلى..واسلك نهجهم الذي صاغوه على تغلب الصعاب وقهرها..بل وأطلب منك أيضا أن تتحلى بصبرهم وثباتهم.

وأقول لمن أراد أن يكون أفضل منهم..
اصنع نفسك أولا..لتصنع لك الحياة..

شق طريقك بنفسك..واستفد من خبراتك السابقة..واستغل طاقاتك المهدرة..
واستخرج مابداخلك من كوامن ..
لاتعتقد أن الأمر سهل..!!
كلا ..
فالطريق شاق ومضن وطويل!!

ولكن ليس معنى هذا أن تبقى حيث أنت...أو أن تتقهقر للوراء!!
لا..
بل أطلب منك أن تصعد السلم درجة ..درجة..
حقق هدفك الذي رسمته لنفسك..ثم حدد هدفا آخر أبعد منه مدى وحققه..وهكذا..
ولاتكتف بتحقيق هدف سام وحيد رسمته لنفسك..
بل انظر للأمام دوما..وحقق كل ماتصبو إليه...ولكن إعلم أن هذا التحقيق مشروط بتواجد الدوافع الداخلية والمحفزات الخارجية التي تدفعك للمضي قدما في تحقيق مرادك..والوصول لبغيتك المنشودة..
اجعل من الصمود شعارا لك..
ومن الثقة في نفسك وفي قدراتك محفزا لك..
ومن إخوانك اللذين تثق فيهم عونا لك..

..............................................

ومما قلت سلبقا..
ربما ماتوا وهم غير مرحب بهم في مجتمعهم..ولا ضير مادامت رسالتهم تحمل على رؤوس
وأكتاف الجيل الذي أتى بعدهم-أضنهم لم يموتوا إذا كان هذا حالهم-

هذه الفقرة استوقفتني كثيرا..
وبدأت أحلل وأستنتج ..
بالطبع..تحليل واستنتاج يحتملان الصواب ويحتملان الخطأ..
المهم..أنني حاولت أن أحلل ..وأتوصل إلى نتائج خاصة بي!!
فأقول..

1-ربما كانوا مخطئين...ولذلك لم يرحب بهم..وحتى لو كان الأمر كذلك..فالمجتمع مخطئ
في هذه الحالة أيضا..لماذا لم يوجه هذا الفرد..ولماذا لم يستغل طاقاته وإمكاناته في المكان الصحيح.
2-ربما كانوا صائبين..والمجتمع هو المخطيئ..في هذه الحالة ..ماباليد حيلة!!
ولربما صار الأمر إلى ماقلت..أتى جيل آخر..وحمل رسالة هذا الفرد..بعد أن أمعن فيها..
ورأى أنها هي الصواب بعينه..وربما أنه لو كان في مجتمع آخرلكانت رسالته مقبولة منذ البداية..
ما أريد الوصول إليه بإختصار..
هو أن الأمر نسبي..
يختلف بإختلاف الزمان والمكان..فقد يكون الفرد متوافقا في مجتمع ولا يكون متوافقا في مجتمع آخر..
كذلك..يوجد أنواع من السلوك والأفكار والرؤى قد تكون متوافقة في مجتمع..وغير متوافقة في مجتمع آخر.

أعلم أنني خرجت عن الموضوع الأساسي (كعادتي دوما) ولكن اعذروني..أجد نفسي عاجزة عن كبت ما يجول في خاطري!!

نعود للموضوع الأساسي..(هذه المرة ..أنا صادقة..لن أعود لتحليلاتي واستنتاجاتي العبقرية!!)

فأقول لمن أراد أن يكون أفضل منهم..

1-تقبل ذاتك..وحاول التغيير للأفضل..وأحسن التوافق مع بيئتك ومجتمعك..
2-اتخذ أهدافا واقعيه..يمكن تحقيقها..
3-كن على استعداد للتضحية والعطاء والمنح وخدمة الآخرين.

حينها..سوف تقتنع بنفسك..ومن ثم يقتنع بك المجتمع المحيط بك رغما عنه..وحتى الأجيال من بعدك..

ولكن السؤال المطروح..

هل سنرى يوما أحدا أفضل من صناع الحياة اللذين ذكرتهم في موضوعك أخي الفاضل؟؟
أم أن ماذكرته في أسطري السابقة مجرد مثل أفلاطونية لا يمكن أن تطبق على أرض الواقع؟؟!!

أعلم أنني أطلت عليك..لذا فأنا أدون هاهنا أبلغ وأصدق عبارات الإعتذار والأسف على هذه الإطالة المزعجة..
ولا يفوتني..أن أغتنم الفرصة..لأطلب منك تصحيح مالدي من مفاهيم مغلوطة في هذا الرد..

أدامك الله ذخرا لهذا الملتقى..

البالود
01-12-2006, 15:26
theadventurous


حقيقة , لاأدري ماذا أكتب , والمشاركات الرائعة انصبت منذ بداية طرح ولازالت تنصب على هذه الصفحة ومن كل جهه
.
.
لكني سأجيب على تساؤلاتك :

هل سنرى يوما أحدا أفضل من صناع الحياة اللذين ذكرتهم في موضوعك أخي الفاضل؟؟
أم أن ماذكرته في أسطري السابقة مجرد مثل أفلاطونية لا يمكن أن تطبق على أرض الواقع؟؟!!

.
سنحاول أن نكون مثلهم وربما سنكون أفضل منهم

فظروف الحياة في هذا الزمن ,>> الخطوة الى الأمام فيها عن 1000 خطوة في ظروف من سبقنا
.





خرجنا بردك بـ :
1-أن نحذو ونسلك ونسير وفق منهج من سبقونا في الصناعة
2-أن نتحلى بالصبر والثبات.
3- أن نشق الطريق بأنفسنا
4-أن نستفد من خبراتك السابقة
5-أن نستغل طاقاتنا المهدرة, ونستخرج مابداخنا من كوامن
6-أن نهيىء أنفسنا لحقيقة الأمر , وهو أنه صعب وشاق
7-أن نتدرج بتحقيق الأهداف فنحقق أهدف سهلة ومرسومه..ثم نحدد أهدافا اخرى أكثر تقدما وأبعد مدى وحققها..وهكذا.. <<< جداجدا رائعة
8-أن نجعل من " الصمود " شعاراً , ومن " الثقة بالنفس " محفزاً,ومن " الأخوان " عوناً<< لاتعليق
9-أن نحسن التوافق بين الأهداف والظروف
10-الاستعداد للتضحية والعطاء والمنح وخدمة الآخرين



هل انتهينا ,, ( افففف ) أفحمتينا يامغامرة - ماشاء الله -



باختصار , وبكل مصداقية , مشاركة من العيار الثقيل
غنية بالوصفات النفسية , والارشادية , وممزوجة بجرعات الواقعية
وتستحق أن نقف على كل نقطة من نقاطها


theadventurous

غمرتينا بحسن كلامك وثنائك في شيء لانملكه , ولكن ليس بمستغرب على ملكة اللباقة

تقبلي مني خالص الود والتقدير

فيزيائية طموحة
13-12-2006, 18:42
في الحقيقة لي مده و أنا أحاول الرد على هذا الموضوع ..ولكن هناك قوه خفية تمنعني ..
سؤالك بث كثير من التساؤلات التي تشعبت و تشابكت كلما أحاول فتح طلاسم إحداها..تنشر الأخرى طلاسمها في قوة و كثرة...
قد لا اعرف الإجابة الحقة و لكن معتقداتي نقشت هذه الكلمات

أولا : قد نكون اعتدنا أن نكون على الهامش دوما فلا نستطع الرقي و لا التحول و لا إجادة فن الحياة إلا بمساعدة خارجية..
ثانيا : قد لا نعرف ما هي أسرار النجاح الحقيقة أو نعرفها و لكن ننظر إليها بمنظار المستحيل أو عدم القدرة.. ونكتفي دوما بالتمني ..
ثالثا : كل إنسان يريد أن يكون متميزا في الحياة مضيفا لها لونا آخر لا بد أن يبذل الكثير الكثير و قد لا يقطفه إلا أجيال تأتي بعده بسنوات أو قرون .. أي أن انتظار النتائج قد تكون سببا في ترك العمل أن لم ترى ..مثل من يعمل بجد و إخلاص فلم يجد من يقدره _ لا بد أن نرى هذا الشخص بعد فتره ظهرت عليه آثار اللامبالاة و عدم الاكتراث _ و قد يكون هذا كله له حل واحد وهو إخلاص العمل لله .. وقد نكون بحاجة لقليل من التشجيع ..و هذا الأمر له اثر كبير لا استطيع أن أحصيه وهو واضحا في كل أمر من أمور الحياة يفعلها المتعلم الدارس لعلوم النفس و غير المتعلم لعلمه بتأثيرها ..
رابعا : لا يرى الإنسان في حالنا الآن الدافع للتغير أو لا يرى النقص الذي يولد الإبداع دوما _ الحاجة أم الاختراع _ وإن شعر انه يوجد نقص فجملة (( سوف يأتي يوم ليخترعوه ...هم )) كافية للانتظار..
خامسا :عدم الاهتمام بالمواهب و القدرات الجديدة و الأفكار الغريبة و تركها على طاولة المكتب طي النسيان .. كم من فتى رئينا فيه الخير الكثير و الاهتمام و حب الاطلاع تتحطم طموحاته على صخور الحياة يهيم لا يعرف كيف ينقذها فبكل الم ينظم إليها ...
سادسا : الاكتفاء بالمواد المدرسية وجعلها الميزان لمعرفة موهبة الطالب .. وهذه لوحدها تشكل مأساة لقد رئينا كثير من العلماء طردوا من مدارسهم و لم يكملوا دراستهم و لم يكونوا قادرين على الدراسة و لكنهم نبغوا و أعطوا مدرسيهم أمورا كانوا غير قادرين على إعطائها لهم ..
في دراستي لجميع مراحل المدرسة لم اشعر بوجود مادة تقارب الواقع ..لم أشاهد ماده تطلب منا أن نبدع فيها أو نظيف عليها ..
سابعا : قتل روح الاستطلاع لدى كثير من الأطفال للعالم من حولهم ..لا تسأل .. لا تتكلم .. لا تشاغب .. لا تكسر الألعاب .. لا تفعل ..لا لا لا .....و إن كنا نرى هذه الأيام اهتمام لا بأس به من جميع الإباء و الأمهات و لكن لا زلنا نقع في كثير من أخطاء التربية التي تثبط روح الاختراع و الابتكار ..
ثامنا : جعل الهدف في الحياة أمرا لا يقرر إلا بعد ذبول وردة الشباب بينما نجد في معظم الدول تخصيص إحدى الحصص المدرسية للتحدث عن الأهداف و الطموحات و للعلم تكون هذه الحصص من المرحلة الابتدائية و تتطور في المراحل الأخرى بتكوين ورش عمل تخدم الاستمرار و تطوير و إيضاح الهدف أمام ذالك الفتى فلا يلبث إلا خرج باختراع جديد أو اكتشاف مفيد .


يستمر السؤال واضعا نفسه مكان البحث و التدقيق و التحقيق....... ولكن نرجو بعد معرفة نقاط الضعف أن نقضي عليها و نقاومها و إن كنا ضيعنا أجيالا كثيرة فنريد أن نرى الأجيال القادمة في حالة أفضل ..

شكرا على الموضوع الملهم ..


و أنا اكتب هذا الرد تذكرت احد المواضيع التي قد تفيدنا في تخطي هذه الأزمة الملازمة لمعظمنا وهي منقولة للإفادة ::

هل فشلت في تحقيق شيء مهم في حياتك ؟؟!!

هل مررت في حياتك بمعانة وحزن واحباطات ؟!!

هل تعبت من كثرة الفشل والأحباطات حتى وصلت الى عقلك واعماقك وجسمك وصحتك ؟!!

هل هذا الفشل جعلك تخاف من أتخاذ خطوة عملية تجعلك تسهم في بناء حضارة بلادك؟!!

هل نسيت احلامك ؟!!


إن الفشل في تحقيق ماتريد أمر طبيعي في العالم الذي نعيش فيه .

وليس الفشل هو الذي يجعل منا فاشلين لكن إذا توقفنا عن المحاولات وقبلنا هذا الفشل نكون فاشلين.

لماذا بعض الناس يفشل باستمرار:

لأنهم الفوا بعض الكلمات المحبطة مثل:

هذا مستحيل - صعب - لا أقدر - هل فعلها أحد قبلنا - تعبت من كثرة الإحباطات والفشل الذي مررت به.

ليس المهم ماحدث لك في الماضي ولكن ماذا ستفعل الأن هو الذي سيصنع الفرق في حياتك .

وحتى تتغير الأمور يجب أن اتغير أنا وليس الأخرين .

لاترضى أن تعيش على هامش الحياة وكأنه لاوزن لك ولا قيمة .

أنه من المستحيل أن تغير امسك . . ., وقد يكون صعباً ان تغير يومك ,

ولكن بالتعليم من فشلك في الماضي وأخطاؤك كل شيء ممكن غداً - بإذن الله -

لأن قدرتك غير محدودة على الأطلاق , . . . غير محدودة . . . غير محدودة . . . .بشكل غير طبيعي

لو اردت ان تكون ناجح أعطي فوق طاقتك فقط 1% عندها تشعر بانك تعطي وتحقق نجاح حقيقي

أفعال صغيرة تقودك الى نجاحات كبيرة .

طموحاتنا بالحياة تحدثها افعال صغيرة

دعني اخبرك ان واحدة من القناعات انك أبدا أبدا أبدا لن تفشل بإذن الله تعالى - وغير قابل للفشل

وان كانت نظرتك المبدئية هي فشل أعتبرها تجربة تعلمت منها وأستفدت منها لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب وماحدث لك حدث بسبب ربما كان يهيئك لأمر ما !!

أنت في يدك تكون أو لا تكون ،،،،،!!!!!!!!!

بعض الناس يمشي بالحياة وفشله يضعه أمامه !!

وبعض الناس يمشي بالحياة وتجاربه السابقة يتركها ورائه يترك هذا الماضي مع مأسيه واحباطاته وينطلق من جديد !!

فحدد من اي الفريقين أنت ؟!!

حكمة تقول أذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم فاما أن تنجح واما أن تتعلم وتكبر

ربما ما يراه الناس منك هو فشل وهو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد

لذالك اريدك ان تصعد . . . فوق فشلك .

صدقني لو شغلت فكرك بالنجاح فسوف تنجح ولو شغلت فكرك بالفشل فسوف تفشل

وشكرا ......

أم عبدالملك
20-12-2006, 23:03
أستاذي الكريم..

لك جزيل الثناء على مجاملاتك اللطيفة..
ووافر الشكر على الإجابه عن تساؤلي..

وفقك الله..وحقق لك ماتصبو إليه..

وتقبل فائق احترامي..

nuha1423
28-04-2009, 12:54
يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك خيراً ،،،

nuha1423
02-09-2010, 00:40
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يحتاج كل مسلم في هذا الزمان لإثبات ولائه لهذا الدين باتباع ما أمرنا الله به

وقد وصلت أمتنا إلى حالة من الضياع لن ينقذها منه إلا أبناؤها

ومن أهم ما نحتاجه الإتقان والغخلاص كل في موقعه

ومن وجهة نظري أنه لكي تصنع الحياة لا بد أن تتصف ببعض الصفات الإيجابية ويأتي على قمة هرم هذه

الصفات
( الإخلاص لله )

لأنك إن فعلت هذا فسوف تتمتع بكل مايتمتع به الآخرون في الدنيا وتزيد عليهم أنك تتذوق ما تقوم به

وأما المطلب الأسمى
( الجنة )

فأي ثواب سيناله من جعل الإخلاص لله خصلة له إلا هي




بذلك سننال الجنة

أسأل الله تعالى لي ولكم في هذه اللليلة المباركة الفردوس الأعلى من الجنة

جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الرائع