رد: مـــا سرّ الجاذبية ((((( الفراغ أم بالمادة )))))
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ms:Enstein
(المشاركة 440875)
لدي سؤال استاذ فراج اذا سمحت \ عندما يصل الجسم الى الموقع العمري الذي يصبح فيه الوتر الموجب مساويا للوتر السالب فهل سيتوقف عن الحركة ؟!
|
بالتاكيد سوف يتوقف عن الحركه بالوصول الى المستقر الذي يمكن تعريفه انه تلك النقطه التقديريه التي من المفترض ان تتوقف الحركه المحوريه والدورانيه تماما بمواقعتها وذلك بالنسبه للتكوينات المعقده الفرعيه باءحد الدرجات من الثانيه وحتى الثامنه في الاطار المرجعي التاسع الاخير ولكن الامر يختلف بالنسبه للتراكيب الفرعيه بالدرجه الاولى حيث لا تمتلك اي حركه انتقاليه (دورانيه ) وانما تمتلك فقط حركه تقدميه باتجاه المستقبل النسبي ناتجه عن عمليه التقدم العمري حيث يتقدم الكائن المعقد الواحد منها الفرعي بالدرجه الاولى باتجاه المستقبل النسبي في الكائن الاصلي الذي تزيد درجه تعقيده عنه درجه واحده باستمرار متصل تحت تاثير قوتين ذاتيتين اثنين الا وهما المحصله العامه للتقدم العمري لجمله محتوياته من الاوتار السالبه ( التي يتزايد طولها ومن ثم تتناقص شحنتها السالبه باءستمرار الرجع المتصل باتجاه المستقبل النسبي ومجال عمل تلك القوه المتجهه هي الشد باءتجاه المستقبل النسبي وهي تعبر عن الرغبه في استمرارالتقدم ) والقوه الثانيه هي المحصله العامه للتاءخر العمري لجمله محتويات نفس ذلك الكائن المعقد من الاوتار الموجبه (التي يتناقص طولها ومن ثم تتزايد شحنتها الموجبه باءستمرار الصدع المتصل باتجاه المستقبل النسبي نظرا لكونها مجبره على الصدع نظرا لارتباطها في علاقه مصيريه مع الوتر السالب المرافق لها في الجسيم المزدوج البسيط الواحد وهو ذلك الارتباط الذي لا تملك منه فكاكا وخاصه اسفل المستقر في العالم الذري الاول ولكن مجال عمل هذه القوه المتجهه هو الشد باتجاه الماضي النسبي وهي تعبر عن كراهيه الاستمرار في التقدم ) ولكن نظرا لان المحصله العامه للشد باءتجاه المستقبل النسبي لجمله محتويات الكائن المعقد من الاوتار السالبه تتفوق على المحصله العامه للشد باءتجاه الماضي النسبي في نفس ذلك الكائن المعقد فاءن ذلك يؤدي كمحصله عامه للتقدم العمري باءتجاه المستقبل النسبي حيث يتقدم الكائن بذاته باءستمرار متصل باءتجاه المستقر حتى يواجه مصيره النهائي بالانقسام في نهايه العمر حيث ينقسم الى كائنان اصغر عمرا يسقطان الى موقع عمري اصغر نسبيا في ي نفس الكائن المعقد الحاوي لهما والذي تزيد درجه تعقيده عنهما درجه واحده . وهو ذلك الامر الذي يحدث لكافه التكوينات المعقده في الكون وكثال على ذلك : الانقسام الذاتي للذره والذي اكتشفه العالم الالماني اوتوهان قبل اختراع القنبله الذريه . وانقسام النجوم المعروف بالنوفا وانقسام مجموعات النجوم المعروف بالسوبر نوفا وانقسام المجرات القديمه وهي تلك الارصاد التي قام بها الدكتور هالتون ارب وانقسام عناقيد المجرات وهو ما لم يتم الاعلان عنه بعد بمواقعه مستقر الاطار المرجعي التاسع الاخر
وهو ذلك الاطار المرجعي الذي تحتل الارض التي نعيش عليها احد المواقع العمريه فيه .
ومن الملاحظ تناقص الشحنه السالبه باءستمرار متصل للتراكيب المتقدمه باستمرار متصل تحت تاثير عمليه التقدم العمري سابقه الذكر كمحصله عامه نظرا لاستمرار تزايد طول الوتر السالب وتناقص طول الوتر الموجب انطلاقا من القول ان طول الوتر وكميه الشحنه هما صورتان مختلفتان لشيء واحد وهكذا فاننا نجد التكوينات التي تواقع المستقر في نهايه رحله التقدم العمري الطوعي هي تراكيب متعادله كهربيا بعني لا يمكن اعتبارها موجبه ولا سالبه .
|