![]() |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
منال العنزي..
حياك الله ياغالية ... تسعدني متابعتك ^_^ نهى الحبيبة .. واياك غاليتي ... وبارك فيك ... متفيزقة مبدعه .. الله يعافيك ..حياك الله أحلام وردية ... واياك غاليتي .. ^_^ |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
نور اله قلبك بالايمان
رائعة يارائحة المطر دمتي بود |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
اقتباس:
حياك الله أخي الكريم ..آعتذر ..فالموضوع منقول لذلك لم اقم بأي تعديل عليه ...وانا ما كنت اقصده الفائده للجميع ..وليس هناك تحيز ومواضيع خاصة للنساء عن الرجال ...فالفائدة للجميع ...حياك الله معنا وبانتظار متابعتك ..وتشكر اخي الكريم على توضيح هذه النقطة ...بأسلوب راقي كأسلوبك ..جزيت خيرا .. |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
( اليوم الثاني ) ..:: إلا الصوم فإنه لــــــــي::.. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قال الله عزوجل : كل عمل بن آدم له إلا الصيام ؛ فإنه لي وأنا أجزي به ، والصيام جنّة ، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب ، فإن سابّه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم ، والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، للصائم فرحتان يفرحهما : إذا أفطر فرح ، وإذا لقي ربه فرح بصومه ) رواه البخاري و مسلم . معنى: فإنه لي وأنا أجزي به... فقد أورد النووي -رحمه الله- عدة أقوال للسلف في توجيهه، قيل: لأن الصيام هي العبادة الوحيدة التي عُبِدَ الله بها وحده ولم يعبد أحد سوى الله بالصيام، أي لم يتقرب المشركون على مختلف الأعصار لمعبوداتهم بالصيام. وقيل: لأن الصوم بعيد عن الرياء لخفائه. وقيل: لأنه ليس للصائم ونفسه حظ فيه. وقيل: إن الله تعالى هو المتفرد بعلم ثوابه وتضعيف الحسنات عليه. ولا منافاة بين كل هذه الأقوال، ويحتمل أن تكون كلها مرادة. :: قال تعالى :"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ " [البقرة:183] لم يكتبه الله جلَّ وعَلا مشقة ولا تعذيباً، ولا تكليفاً فقط "كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ " [البقرة:183] فلستم أول الأمم يا أمة محمد عليه الصلاة والسلام؛ فالأمم التي سبقتكم قد كتب عليهم الصيام، فهوِّنوا عليكم، وارفقوا بأنفسكم، واعلموا أنكم لستم أول الأمم. قال:" لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " [البقرة:183] فهذا هو غاية الصيام، وتلك هي أهدافها. "لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " [البقرة:183] بل يعينك الله جلَّ وعَلا في شهر رمضان حتى تصل إلى التقوى، فتصفد الشياطين ومردتها، وكم نسمع في شهر رمضان من مذنب أقبل على التوبة! ومن متبرجة تحجبت! ومن تارك للصلاة صلى! ومن بخيل أدى زكاة ماله! ومن مذنب بكى لله وخشع! ومن فاسق فاجر أقبل على الله بالطاعات والحسنات؟! لِمَ !؟ لأنه شهر التقوى والرحمة (رَغِمَ أنفُه، ثم رَغِمَ أنفُه، ثم رَغِمَ أنفُه من أدرك رمضان ولم يُغفر له ) شهر الرحمات تتنزل فيه الرحمات، وتقبل فيه الأعمال، بل من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه. أتعرف ما هو الصيام ؟! ليس هو امتناع عن الأكل والشرب والجماع وغيره من المفطرات، بل هو شهر الصيام الذي يتلذذ به الصائمون.. لمن تترك طعامك وشهوتك ؟؟لله جلَّ وعَلا، يقول الله تعالى: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي ) من الذي أمر به؟ الله، ولمن تصوم؟ لله، ومن الذي يثيب عليه؟ الله (إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ). :: من الذي يمنعك عن الطعام والشراب وأنت في السر وحدك؟! إنها مراقبة الله (إلا الصوم فإنه لي ) سر بين العبد وربه (وأنا أجزي به ) أتعرف ما ثواب الصائم -يا عبد الله- إذا لقي الله جلَّ وعَلا؟ الناس يدخلون من أبواب الجنان إلا الصائمين، فلهم باب مخصص بهم، لا يدخله غيرهم.. إنه الريان، وما أدراك ما الريان! صبروا على الصيام فوفاهم الله أجورهم،" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ "[الزمر:10]....... .. ::همسهـ ::.. :: س : هل تجب النية لكل يوم من رمضان ، أم تكفي نية واحدة للشهر كله ؟ ج : يقول الشيخ محمد بن عثيمين ذهب بعض أهل العلم إلى أن ما يشترط فيه التتابع تكفي النية في أوله ما لم يقطعه لعذر فيستأنف ، وعلى هذا فإذا نوى الإنسان أول يوم من رمضان أنه صائم هذا الشهر كله فإنه يجزئه عن الشهر كله ما لم يحصل عذر ينقطع به التتابع ، كما لو سافر في أثناء رمضان ، فإنه إذا عاد يجب عليه أن يجدد النية . الممتع : 6/369 .. أخترت لك .. :: (1) محاضرة فضل الصيام عبد الحميد كشك http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&i...;lesson_id=6558 (2) يوميات صائم [ اليوم الثاني " النية " ] http://www.islamacademy.net/Index.aspx?fun...602&lang=ar |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكراً لك جزاك الله خيراً نفعك الله تعالى ونفع بك لك خالص الود |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
حياك الله حبيبتي نهى ....اللهم آآآآمين وإياك ...
........... ........... ................ .......... ..:: شهر رمضان شهر الأستغفار::.. الاستغفار هو طلب المغفرة ، والمغفرة هي وقاية شر الذنوب مع سترها ، أي أن الله عز وجل يستر على العبد فلا يفضحه في الدنيا ويستر عليه في الآخرة فلا يفضحه في عرصاتها ويمحو عنه عقوبة ذنوبه بفضله ورحمته . وقد كثر ذكر الاستغفار في القرآن ، فتارة يؤمر به كقوله تعالى (وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(المزمل/20) وتارة يمدح أهله كقوله تعالى : (وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ)(آل عمران/17) ، وتارة يذكر الله عز وجل أنه يغفر لمن استغفره كقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً) (النساء/110) . وكثيرًا ما يقرن الاستغفار بذكر التوبة فيكون الاستغفار حينئذ عبارة عن طلب المغفرة باللسان ، والتوبة عبارة عن الإقلاع عن الذنوب بالقلب والجوارح ، وحكم الاستغفار كحكم الدعاء ، إن شاء الله أجابه وغفر لصاحبه لاسيما إذا خرج من قلب منكسر بالذنوب ، أو صادف ساعة من ساعات الإجابة كالأسحار وأدبار الصلوات ، وأفضل الاستغفار أن يبدأ بالثناء على ربه ، ثم يثني بالاعتراف بذنبه ، ثم يسأل ربه بعد ذلك المغفرة ، كما في حديث شداد بن أوس عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : " سيد الاستغفار أن يقول العبد : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني ، وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ، ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك عليَّ ، وأبوء بذنبي ، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "(رواه البخاري) . وقوله : " أبوء لك بنعمتك علي " أي أعترف لك ، و " أبوء بذنبي " أي أعترف وأقر بذنبي .. ::همسهـ ::.. :: أفضل أوقات الاستغفار إن الفرصة المثلى للاستغفار... أن تستغفر الله تعالى وأنت صحيح شحيح؛ في حال قوتك، وقدرتك، وشبابك، وغناك؛ وأكثر الناس إنما يتوبون ويستغفرون إذا عجزوا عن المعصية! فإذا وقع أحدهم في الفخ -في المصيدة- مرضاً، أو هرماً، أو كبراً، أو عجزاً لا يطمع بزواله أبداً؛ استغفر حينئذٍ ولا شك أن هذا استغفار قد يقبل عند الله تعالى؛ ولكن أكمل الاستغفار وأصدق التوبة؛ أن يقلع الإنسان عن المعصية وهو قادر عليها. .. أخترت لك.. :: (1) محاضرة الأستغفار http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=23072 (2) يوميات صائم [ " القران " ] http://www.islamacademy.net/Index.aspx?fun...601&lang=ar |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
..:: الذكر::.. ذكر الله جلاء القلوب وصقالتها ودواؤها إذا غشيها اعتلالها ، وكلما ازداد الذاكر في ذكره استغراقـًا ازداد محبة إلى لقائه للمذكور واشتياقـًا ، وإذا واطأ في ذكره قلبه للسانه نسى في جنب ذكره كل شيء ، وحفظ الله عليه كل شيء ، وكان له عوضـًا من كل شيء ، به يزول الوقر عن الأسماع والبكم عن الألسنة ، وتتقشع الظلمة عن الأبصار. زين الله به ألسنة الذاكرين كما زين بالنور أبصار الناظرين ، فاللسان الغافل كالعين العمياء ، والأذن الصماء واليد الشلاء . وهو باب الله الأعظم بينه وبين عبده ما لم يغلقه العبد بغفلته ، قال الحسن البصري : " تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة وفي الذكر وقراءة القرآن ، فإن وجدتم وإلا فاعلموا أن الباب مغلق . في الذكر أكثر من مائة فائدة ذكرها ابن القيم رحمه الله في كتابه القيّم"الوابل الصيّب" نذكر لك منها: 1) يرضي الرحمن عز وجل. 2) يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره. 3) يزيل الهم والغم عن القلب، ويجلب له الفرح والسرور والبسط. قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28]. 4) يقوّي القلب والبدن، ويرسّخ الإيمان فيه ويفتح للقلب باب العلم بالله عز وجل. 5) يُنوّر الوجه والقلب. 6) يجلب الرزق، فالأذكار تفتح الأبواب. 7) يكسو الذاكر المهابة، والحلاوة، والنضرة. 8) يورث المحبة التي هي روح الإسلام، وقطب رحى الدين، ومدار السعادة والنجاة. 9) يشغل اللسان عن الغيبة والسوء وما لا ينفع إلى ما ينفع. 10) أن الملائكة تستغفر للذاكر، كما تستغفر للتائب، قال تعالى: الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ [غافر:7]. 11) يديم حياة القلب وبذلك يأمن النفاق بتوفيق الله جل وعلا. 12) يجعل الذاكر محبوباً لله، محبوباً لخلقه. 13) يلين القلب ويسبب الإقبال على الله، فإن الغافل في قلبه وحشة لا تزول إلا بالذكر. 14) يحط الخطايا ويذهبها، فالذكر من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات. 15) أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء، عرفه في الشدة. 16) أنه ينجي من عذاب الله تعالى، كما قال معاذ ويروى مرفوعاً: { ما عمل آدميّ عملاً أنجى له من عذاب الله عز وجل من ذكر الله تعالى } [رواه الإمام أحمد، وصححه المنذري في الترغيب، وصححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع]. 17) أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة، فإن كان مجلس لا يذكر العبد فيه ربه تعالى، كان عليه حسرة وترة يوم القيامة. 18) يسعد الذاكر بذكره، ويسعد به جليسه، وهذا هو المبارك أينما كان، والغافل اللاغي يشقى بلغوه وغفلته، ويشقى به مُجالسه. 19) أنه أيسر العبادات، ومن أجلّها وأفضلها، فإن حركة اللسان أخف الجوارح وأيسرها، ولو تحرك عضو من الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه، شق عليه غاية المشقة، بل لا يمكنه ذلك. 20) أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط، فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى. 21) في القلب خلة وفاقة لا يسدّها شيء البتة إلا بذكر الله عز وجل. 22) أن دور الجنة تبنى بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء. 23) أن الجبال والقفار تتباهى وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها. 24) أن الذكر سدّ بين العبد وبين جهنم، فإذا كانت له إلى جهنم طريق من عمل من الأعمال، كان الذكر سداً في تلك الطريق، فإذا كان ذكراً دائماً كاملاً، كان سداً محكماً لا منفذ فيه، وإلا فحسبه. 25) أنه ما استجلبت نعم الله عز وجل، واستدفعت نقمة بمثل ذكر الله تعالى، فالذكر جلاب للنعم، دافع للنقم. 26) أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى، فينبغي أن يداوي قسوة قلبه بذكر الله تعالى. قال تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ [الأنفال:2]. 27) أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه، فالقلوب مريضة، وشقفاؤها ودواؤها في ذكر الله تعالى. 28) أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق، فإن المنافقين قليلوا الذكر لله عز وجل. قال الله عز وجل في المنافقين: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً [النساء:142]. 29) أنه يكسو الوجه نضرة في الدنيا، ونوراً في الآخرة، فالذاكرون أنضر الناس وجوهاً في الدنيا، وأنورهم في الآخرة. 30) أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والحضر، والسفر، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة، فإن البقعة، والدار، والجبل، والأرض، تشهد للذاكر يوم القيامة. .. ::همسهـ ::.. :: أن دوام ذكر الرب تعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده ، فإن نسيان الرب سبحانه وتعالى يوجب نسيان نفسه ومصالحها قال تعالى : (ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون)(الحشر/19) . وإذا نسى العبد نفسه أعرض عن مصالحها ونسيها واشتغل عنها فهلكت وفسدت ، كمن له زرع أو بستان أو ماشية أو غير ذلك مما صلاحه وفلاحه بتعاهده والقيام عليه فأهمله ونسيه واشتغل عنه بغيره فإنه يفسد ولابد . · ومنها : أن الذكر شفاء لقسوة القلوب ، قال رجل للحسن : يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي ، قال : أذِبْهُ بالذكر ، وقال مكحول : ذكر الله شفاء ، وذكر الناس داء .. أخترت لك.. :: (1) محاضرة الذكر يدمر الشيطان http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&i...;lesson_id=7951 (2) يوميات صائم [ " الذكر " ] http://www.islamacademy.net/Index.aspx?fun...615&lang=ar |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
الله يعطيك العافية
وجعله ان شاء الله في موازين حسناتك بارك الله فيك |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك وجزاك خيراً |
رد: ..{ مع رمضــان.. وقفـــات ونفحـــــات } ..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
الساعة الآن 18:15 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir