![]() |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
السلام عليكم ،،،
اتمنى أشارك معكم هنا لكن وش باحط يعني معادلات ورياضيات ؟؟؟ راح ينقفل الموضوع مرة وحدة :D لكن اذا كنتي تقصدي معلومات عامة وحلوة الفكرة جميلة وبأسرع وقت راح أشارك معكم ،، تحياتي ،،، |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
حيااك الله اخِ مهند عاادي ايش شي
الي يعجبك وتحسه مفيد ..~ |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
هذه القصة حدثت في حرب العراق على الكويت
وبداية القصة هي أن في حرب العراق على الكويت حاول شاب الهروب من الكويت مع وأمه وزوجته وأولاده إلى السعودية بعد أن أخذو معهم ما يلزمهم من الطعام وفي طريقهم وجدوا جندي عراقي وسألهم ماذا تريدون قالوا :دخول الحدود السعودية والنجاة بأنفسنا فكان أمامهم طريقان وقال لهم الجندي العراقي أذهبوا مع هذا الطريق تصلوا إلى الحدود فرح الشاب بمساعدة الجندي العراقي فسار الشاب في نفس الطريق حتى شاهدو لوحة مكتوب عليها (( الحدود السعودية ......... )) عندها قالت الأم للولد دعنا نرجع إلى الجندي العراقي ونعطيه بعض الأكل الموجود معنا ولكن زوجة الشاب أصرت على عدم التوقف وإصرارها على أنهم وصلوا إلى بر الأمان ولاشيء يجبرهم على العودة وزعم الشاب بأن الجندي لا يحتاج ذلك الأكل فقالت أمه ألم تذهب وتعطيه الأكل فلن أكون راضية عنك إلى يوم القيامة فما كان للشاب إلا أن يطيع كلام أمه ورجع مرة آخرى إلى الجندي وقال له إن هذا الأكل من أمي فرفض الجندي وأعتقد بأنة كمين و طلب من الشاب أن تأكل منه أمة وزوجته حتى يطمئن وبعد أن أكلت الأم والزوجة تأكد أنة لا يوجد شيء بالأكل فأخذه بعدها بكى الجندي العراقي وقال لهم أنتم ذهبتم في الطريق الذي زرعة فية الألغام ليلة البارحة والطريق الآخر لا يوجد فيه ألغام وأنا الذي لا أريد قتله أجلعه يموت في طريقه إلى الألغام فقال لشاب أطع كلام أمك فقد كنت سوف تموت لولا أن سمعت كلام أمك وجعلهم يذهبون مع الطريق الآمن ووصل الشاب وأهلة إلا الحدود السعودية وبعد ذلك دخلوها بسلام ,,,,,,,, وبعد أن عاد إلى ديارهم غانمين سالمين أدرك هذا الشاب مدى أهمية طاعت الوالدين وقال هذه القصة لأحد المشايخ وبعد ذلك نشرها |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنها قصة واقعية حصلت أحداثها في شهر رمضان الكريم,,,, رائد بن محمد بن جعفر الغامدي من مواليد الطائف يبلغ من العمر 29 عاما عرف بحسن الأخلاق وبشاشة الوجه والدين وكل ما تتخيله في الشخص المثالي الأخ الفقيد الذي توفي في جبل الهدا بالطائف كانت القصة حزينة أبكت الجميع حتى من لم يعرفه من قبل وكانت احداث القصة كالتالي في يوم الخميس التاسع من رمضان 1425 الساعة الخامسة مساءا في منتصف جبل الهدا - طريق الطائف - مكة المكرمة كانت تهطل الأمطار بغزارة على مدينة الطائف في هذه الأوقات وكان الطريق في وسط الجبل ممتلئ بالحجارة التي تتساقط من أعلى الجبل مختلفة الأحجام أخونا رائد رحمة الله عليه مر على احد الإخوة الذين كانوا يزيلون الحجر عن الطريق وهو يردد يقول جزاكم الله كل خير جزاكم الله كل خير في وسط الأمطار الغزيرة فأكمل طريقه نازلا من اعلى الجبل وهو صائم وهو محرم يريد العمرة فجأة تسقط حجرة صغيره أمامه على بعد أمتار قليلة أوقف رائد سيارته على جانب الطريق ليزيل هذه الحجرة الصغيرة والتي ضررها كبير على المسافرين لمكة المكرمة وكذلك محتسبا الأجر عند الله ومتذكرا قول الرسول صلى الله عليه وسلم إماطة الأذى عن الطريق صدقة إخوانه اثنين واكبر منه سننا يرددون يا رائد اتركها اتركها سيأتي من يزيلها من عمال النظافة المختصين لتنظيف جبل الهدا من الأحجار عندما تهطل الأمطار رائد يردد ويقول سأزيلها وارجع لكم..... دقائق بس وراجع نزل من سيارته وهو محرم ومرتدي ملابس الإحرام قاصدا بيت الله في مكة المكرمة نزل من سيارته وهو صائم قاصدا الإفطار في بيت الله في مكة المكرمة نزل من سيارته ليحقق قول الرسول الكريم إماطة الأذى عن الطريق صدقة نزل من سيارته بشوش الوجه مبتسم يردد ذكر الله وصل رائد الى الحجرة التي يقصد إزالتها رفعها الى صدره ومن ثم ذهب بها الى جانب الجبل وعندما نزل الحجر التي على صدره وبدا ينظف يديه من اتربة الحجر فجأة فجأة تحصل الكارثة التي لم تكن في الحسبان الفاجعة والمصيبة التي حلت به وبإخوانه وهم يشاهدونه فجأة تسقط حجرة كبيرة من أعلى الجبل على رأس أخينا رائد رحمه الله توفي على إثرها ودفن بملابسه في مقبرة القيم - شمال الطائف توفي وهو بلباس العمرة توفي وهو يبتسم توفي وهو صائم وتوفي وهو قاصد بيت الله عز وجل اللهم ألهم أهله الصبر والسلوان واجعله في جنة الفردوس الأعلى يا حي يا قيوم اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
في ليله من أجمل ليالي كل فتاه في ليله عرس هذه الفتاه حصل ماهو غير متوقع,
صعدت الأم وأخذت تساعد ابنتها في ارتداء فستانها الأبيض وحانت وقت الزفة والفتاه واقفة بجوار عريسها أخذت تقول لأمها أنها لاترى شيئا أين الناس؟؟ أين الحضور؟؟ لا أرى شيئا أصبحت الأم تهدأ ابنتها ونصحتها أن تقرأ بعض آيات القران ربما يكون بسبب التوتر ولكن من غير جدوى . فأخذت العروس تبكي وتقول إنها لاترى كل ماهو حولها ظلام أمسكت الأم بيد ابنتها وصعدوا إلى غرفه العروس ومعهم عريسها لقد حاولوا تهدءتها وجميع من في القاعة في ذهول ودهشة ماالذي حصل؟؟ ماذا جرى؟؟ وكثر الهمس والجدل حتى نزلت الأم وآخذت تخبر الحضور بأن ابنتها لاترى وطلبت من الحضور أن يتوضأ فربما أصيبت ابنتها بعين حاسده واستجاب الحضور رأفة ورغبه في مساعده العروس ولكن العروس لم تسترد بصرها وأصر العريس على تكمله مراسم الزواج وهو مصمم على الاحتفاظ بها بالرغم من حالتها وهكذا أخذت الفتاه تتردد على الأطباء والشيوخ حتى في يوما من الأيام سمعت عن شيخ جيد ذهبت إليه قال لها أنها مصابه بعين قويه لا تذهب إلا بموت صاحبها أو بمعرفته واخذ أثرا منه ومرت السنين واستسلمت العروس لحالتها وأنجبت أطفالا وفي يوم من الأيام استيقظت من نومها وهي ترى أول ما فكرت أن تفعله ركضت إلى الهاتف حتى تبشر والدتها أجاب أخيها: الو. قالت : أريد أمي لقد أبصرت لقد أبصرت اخبر أمي إني أبصرت. فقال أخيها وهو مختنق بغصة الم: لقد توفيت والدتنا هذا الصباح. سبحان الله جميع الحضور قد توضأ إلا الأم ولم يخطر في بال احد انه يمكن من شده إعجاب الأم بابنتها أن تحسدها. لاحول ولا قوة الا بالله |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
ان شااااء الله تعجبكم القصه ..~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعجبتني القصة التالية كثيراً ... حتى أنني لم أستطع أن أمنع دموعي .. بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعيشنا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك". يا ولدي http://store1.up-00.com/Apr10/CuO03161.jpg في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل. .............. .................................................. .......................................... بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة" http://alfrasha.maktoob.com//redirec...2F04_paper.mp3 http://store1.up-00.com/Apr10/Qok02960.bmp |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
شكراااا ارياااااامي قصص رووووووعه
لاتحرمينا آآآ ..~ |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
احـــــــــــــــم العفووووووو .....
^_* |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
[a7la1=#04085e]في ظلال اآيه[/a7la1]
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" يقول الله تعالى : " .. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وإذا أراد الله بقومٍ سوءً فلا مرد له ومالهم من دونه من والٍ" إن لله تعالى سنناً لاتتغير وقوانين لاتتبدل : سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً . وهذه سنة وقاعدة اجتماعية سنها الله تعالى ليسير عليها الكون وتنتظم عليها أسس البنيان: إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم : أي أن الله تبارك وتعالى إذا أنعم على قوم بالأمن والعزة والرزق والتمكين في الأرض فإنه سبحانه وتعالى لايزيل نعمه عنهم ولايسلبهم إياها إلا إذا بدلوا أحوالهم وكفروا بأنعم الله ونقضوا عهده وارتكبوا ماحرم عليهم. هذا عهد الله ومن أوفى بعهده من الله ؟ فإذا فعلوا ذلك لم يكن لهم عند الله عهد ولا ميثاق فجرت عليهم سنة الله التي لاتتغير ولاتتبدل فإذا بالأمن يتحول إلى خوف والغنى يتبدل إلى فقر والعزة تؤل إلى ذلةٍ والتمكين إلى هوان. أيها الأخ الكريم إن المتأمل اليوم في حال أمة الإسلام وماأصابها من الضعف والهوان وماسلط عليها من الذل والصغار على أيدي أعدائها بعد أن كانت بالأمس أمة مهيبة الجناح مصونة الذمار ليرى بعين الحقيقة السبب في ذلك كله رؤيا العين للشمس في رابعة النهار . يرى أمةً أسرفت على نفسها كثيراً وتمادت في طغيانها أمداً بعيداً واغترت بحلم الله وعفوه وحسبت أن ذلك من رضى الله عنها ونسيت أن الله يمهل ولايهمل ، وما الأمة إلا مجموعة أفراد من ضمنهم أنا وأنت . تجول أخي الحبيب في ديار الإسلام (إلا من رحم الله) واخبرني ماذا بقي من المحرمات لم يرتكب وماذا بقي من الفواحش لم يذاع ويعلن ، الربا صروحه في كل مكان قد شيدت وحصنت حرباً على الله ورسوله، والزنا بيوته قد أعلنت وتزينت في كل شارع وناصية، والسفور قد حل محل الستر والخنا قد حل محل الطهر والعفاف. والخمر ( أم الخبائث) صارت لها مصانع ومتاجر. المعروف أصبح منكراً والمنكر غدا معروفاً. أرتفع الغناء (صوت الشيطان) ووضع القرآن (كلام الرحمن). حكمٌ بغير ماأنزل الله وقوانين ماأنزل الله بها من سلطان. وقبل ذلك كله تخلينا عن الجهاد وركنا إلى الدنيا وتبايعنا بالعينة وتتبعنا أذناب البقر ، أفبعد هذا نرجوا نصر الله وعزته وتمكينه ؟ أبعد هذا نتساءل لماذا حل بنا هذا الهوان ؟ أفبعد هذا نستغرب ماأصابنا من الذل على أيدي أعدائنا من شرار الخلق من اليهود والنصارى والهندوس والبوذيين وغيرهم ؟ نعم والله إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم .. إننا لن نخرج ممانحن فيه من الذل والصغار ولن ننال العزة والكرامة إلا إذا عدنا إلى ديننا وتمسكنا بإسلامنا فكما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله. أخي الكريم : إن الأمة لن تتغير إلا إذا تغير أفرادها ‘ إلا إذا غيرت أنا وأنت وهو وهي ، إذا غيرنا أسلوب حياتنا بما يوافق شرع الله وقلنا لربنا سمعاً وطاعة واتبعنا هدي نبينا عليه الصلاة والسلام : وماآتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا. عندها نصبح أفراداً وأمة أهلاً لموعود الله بإن يغير الله ذلنا إلى عزة وضعفنا إلى قوة وهواننا إلى تمكين. نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يردنا جميعاً إلى دينه مرداً حسناً وأن يلهمنا رشدنا ويفقهنا في ديننا ويرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن يمكن لأمة الإسلام ويعيد لها عزتها ومكانتها وأن ينصرها على أعدائها إنه سميع مجيب. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وإلى اللقاء في وقفة قادمة مع آية اخرى من كتاب الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
رد: >>تعالو نتشارك هذا الخير ونفيد ونستفيد<<
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .
|
الساعة الآن 16:37 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir