![]() |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
إثبات وجود الأشعة السينية داخل الهرم
• مقومات التجربة =========== - من خواص الجرافيت و كبريتات النحاس الزرقاء المتبلره , أنهما يرنان عند تعرضهما للأشعة السينية - كلا من الجرافيت و كبريتات النحاس الزرقاء المتبلره , يكتسبان كهرباء أستاتيكية موجبة أو سالبة , مما يسمح لهما بالقيام بعملية تفريغ كهربي , تولد عاصفة مغناطيسية • تجربة تثبت أن كبريتات النحاس الزرقاء , يمكنها أن تكتسب كهربية أستاتيكية موجبة أو سالبة - أحضر جفنه بها كبريتات نحاس زرقاء حديثة التبلر و ضع بوسطها عمود من النحاس ( + ) - أحضر جفنه بها كبريتات نحاس زرقاء حديثة التبلر و ضع بوسطها عمود من الكبريت ( - ) - في كلتا الحالتين تصعد بللورات من كبريتات النحاس مع مرور الوقت حتي قمة العمود الموضوع بوسط البوتقة , و تقوي أستقبالات العمود لموجات ( FM ) , آي يصبح العمود أريال - بعد غروب الشمس , و مع شروق القمر , تكون منظومة الأشعة الكونية أكبر ما يمكن في الظروف الطبيعية , و تزداد حدة مع ظروف الثورات الشمسية - تصمم أوجه من أصابع الجرافيت الهرم علي هيئة المقومات المطبوعة لشكل أشعة cmb , كما في التجربة السابقة - توضع بلورة كبيرة من كبريتات النحاس الزرقاء المائية فوق قطعة ( شريحه ) من الحجر الجيري , داخل قلب الهرم ( لتعمل كمحول كهرو أجهادي ) - يوضع الهريم و حتوياته فوق فورميكا مغلف بها خشب |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
• المشاهدة
======== - في خلال خمس دقائق من تجهيزات وضع التجربة , يحدث نبض ميكانيكي , يحس باليد مباشرة حينما تلمس بدن الهريم - يستمر النبض ساعه , و يكون النبض قويا , ثم يخفت تدريجيا إلي أن يختفي في 110 دقيقة - عند أختفاء النبض أكشف عن بلورة كبريتات النحاس الزرقاء , و ستجد أنها تعرضت لحالة أنهدريت , بمعني أنك ستجدها بيضاء تميل للون الأصفر , و ستجدها محتفظة بكامل تفاصيلها • النتيجة ======= - يتصف الحجر الجيري عندما يكون رطبا بكونه موصلا للتيار الكهربي , كما يصبح زلقا علي آي شئ يرتكز عليه { راجع نظرية أديسون في صنع سماعة التليفون } - تأتي النبضة نتيجة لتذبذب بللورة كبريتات النحاس المائية , حينما تتعرض للرنين البلوريس , الناتج عن تساوي أبعادها الناشئة عن الطبقات البلورية , مع البعد الموجي لتردد الأشعة السينية , مما يحفز البلورة و يستثير تأينها , فتصدر فوتونات , بمعني أنها تسخن و تبرد كي لا تتشقق , فتولد طاقة , لأن تمددها و إنكماشها يظهر فرق جهد ؛ و بذلك تفقد كمات من ماء تبلرها - نتيجة لهذه الكمات التي تفقد بها كبرتات النحاس جزء من ماء تبللرها , يتبلل الحجر الجيري , فتنتقل كمة من الكهرباء كذلك , و كمحول كهروأجهادي يحول الحجر الجيري دورة التفريغ هذه إلي حركة ميكانيكية , فتكون النبضة , حيث تكون وفق دورة الشحن و التفريغ التي تقوم بها كبريتات النحاس , و حيث تنتقل موجات التذبذب ميكانيكيا بين الحجر الجيري و الفورميكا , ثم من الفورميكا إلي بدن الهريم , و بالتالي نشعر بالنبض من جسم الهريم عند لمسه مباشرة باليد , و لولا ضعف الأهتزازات لتمكنت الأذن من سماع صوتها - تقوم دورة الشحن و التفريغ داخل الهريم بناء علي أكتساب الغلاف الهرمي لشحنة أستاتيكية , فتكتسب كبريتات النحاس شحنة مخالفة , ثم تحدث الكبريتات تفريغا كهربيا , لتعاد دورة الشحن من جديد - و في هذه الأثناء تتولد عاصفة مغناطيسية ناتجة عن التفريغ الكهربي , تزداد عاصفتها المغناطيسية ضيقا كلما زاد التردد , و لكن ما يحدث هنا هو أن فقد كبريتات النحاس لماء تبللرها جعلها تبطئ في معدل التذبذب بهذه التجربة يثبت عمل الأشعة السينية داخل الهريم , فنجد مبررا لذلك التغيير الحادث في حركة تجمع ماء الندي في التجربة الأولي علي الهريم , ذلك أن الحيود الذي يتسبب فيه الجرافيت لأشعة ( X ) , غير من أتجاه تكون ماء الندي خارج الهرم ( راجع ظاهرة " كومتون " ) تعمل العاصفة المغناطيسية داخل الهريم علي تضييق دوامة العاصفة الكهرومغناطيسية بداخلها , فيقل الطول الموجي و تزيد الذبذبة , في حالة عصف زنبركي نحو الشد , فيصل الطول الموجي داخل الهريم نحو أشعة أكس القاسية علي حدود أشعة جاما ثم ما يلبث أن ينفرط عقد الشد الزنبركي داخل الهريم , و تبدأ مرحلة التفريغ الكهربي , فتتسع الحركة الدوامية , و يزيد الطول الموجي , و يتجسد أزواجا من المادة بهذا الوقف الموجي الحادث , و ينتهي الطول الموجي عند حد 88سم. في حدود الموجات ( FM ) بذلك يثبت عمل أشعتي ( X ) و ( FM ) داخل الهرم و خارجه و لما كان الهرم صندوق فجوة لأشعة ( CMB ) و أشعة الهيدروجين المتعادل فإنه يمكن تبرير الوضع داخل الهريم وفقا لظاهرة ( S.Z. ) كما يلي ظاهرة " سنييف-زلدوفيتشي " ================== تقول الظاهرة أن ما يحدث حينما يمر شعاع ( CMB ) خلال مجموعة عنقودية من المجرات , فإن الغاز الساخن في العنقود يتفاعل مع الفوتونات التي تصنع ( CMB ) , و يضفي عليها دفعة دعم صغيرة من الطاقة ؛ و درجة حرارة هذا الغاز تصل إلي مئات عديدة من ملايين الدرجات , و دفعة الطاقة الداعمة التي يضفيها الغاز علي الفوتونات , تطابق في أزاحتها , فوتونات اموجات أطوالها الموجية لأقصر أو أبرد بمقدار ( 0.0001 درجة كلفن ) , أن الموجات الشاحنة لفوتونات ( CMB ) تقف أطوالهال الموجية عند أطوال موجات ( X RAY ) بينما الأزاحة الناتجة تقف عند أطوال ( FM ) |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
ظاهرة " كومتون "
=========== لاحظ " أ. هـ. كومتون " عام ( 1923 ) أنه : عند سقوط شعاع من الأشعة السينية أحادية اللون , آي التي لها طول موجي واحد , علي كتلة من الجرافيت , فإنه يلاحظ إستطارة نوعين من الأشعة السينية من علي تلك الكتلة , بحيث أن معظم هذه الأشعة كان متطابقا في الطول الموجي مع الأشعة الساقطة عليها و يمكن تفسير ذلك علي التحو التالي يقوم المجال الكهربي المتذبذب في الشعاع الساقط بجعل الشحنات التي بداخل الذرات تتذبذب في نفس مستوي تردد الموجة , و تعمل هذه الشحنات المهتزة عمل الهوائيات , فتشع موجات لها نفس التردد و الطول الموجي , و من ثم تكون الأشعة المستطارة , عبارة عن موجات أعيد أشعاعها بواسطة الشحنات الذرية المهتزة و بالأضافة إلي هذه الأشعة الشديدة نسبيا من الأشعة السينية المستطارة , فإنه هناك نوع آخر من الأشعة السينية المستطارة ذات طول موجي أطول قليلا و يتغير الطول الموجي الحقيقي لهذه الأشعة الشاذة بطريقة محكمة و بسيطة نسبيا , إعتمادا علي الزاوية التي تستطار بها تفسير " كومتون " و " ب. ديباي " لظاهرة " كومتون " =================== أعتبر كل من " كومتون " و " ب. ديباي " أن شعاع من الأشعة السينية يحتوي علي فوتونات طاقة كل منها ( hr ) و أن الفوتون يصطدم مع الالكترون مثلما تصطدم كرتان كما في الشكل التالي |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
ثم يقوم الفوتون بإعطاء جزء من طاقته للإلكترون , و برتد مبتعدا
كما في الشكل التالي |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
و حيث أن الفوتون طاقته الأن قد أصبحت أقل
و بالتالي فإن طوله الموجي يكون أطول آي في نطاق ( FM ) الفقد في طاقة الفوتون = دالة في زاوية التطاير = λ / hc فالألكترونات لا تنبعث من سطح المعدن طالما كان الطول الموجي للأشعاع أكبر من قيمة محددة هي ο λ و هذا الطول الموجي يسمي الطول الموجي الأستشرافي أما أن يكون الطول الموجي أقصر من ο λ مهما كان خافتا فإنه يعني الطول الموجي الحرج لإنبعاث إلكترونات علي المادة التي يتكون منها المعدن و عندما يكون فرق الجهد عكسيا فإن طاقة مقدارها ( ve Joules ) تستلزم الألكترون لكي ينتقل صاعدا من اللوح إلي المجمع حيث ( e ) هي الشحنة الألكترونية آي أن الألكترون سيصل إلي المجمع حين تكون طاقة حركته بعد قذفه من اللوح من الكبر بحيث أن ( 1/2 mv2 ) تكون مساوية أو أكبر من ( ve ) يرتبط جهد الإيقاف مع الطول الموجي للضوء الساقط آي Vo e = A/λ-B 37 h ro ---> 36 h ro 1 + h ro ( فوتون ) لأن طاقة المتذبذب مكماة طول موجي و تردد ، يجعله قادرا علي حمل الفوتون الطاقة الازمة إقتلاع إلكترون = طاقة كم من الضوء ( له طول موجي أستشرافي ) (cm. 10-5×5 ) = جهد إيقاف = ( 0.6 v ) = ( 1.9 ev ) كذلك فإن ( 1.9 ) هي دالة الشغل للأكاسيد و المركبات المعقدة بينما طاقة شغل المعادن أكبر من ذلك عدة مرات إذا ما يحدث داخل الأهرامات • ( X Ray ) الأسرع حركة تخترق الحاجز الكهربي ل ( CMB ) فتشق خلالها نفقا • تبذل ( X Ray ) شغلا يؤدي إلي وقفها , فتنتج أزواجا من الألكترونات و البوزيترونات , و تقف عند حدود ( FM ) |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
شاهد الصورة التالية
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
و هذه الصورة إيضا
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
إذا كانت القوة المغناطيسية حول الغلاف الهرمي قوية
فسوف تكون هذه الحركة داخل صندوق الفجوة معادلة " ديراك " و هي المعادلة التي توضح الفرق بين عمليتي التمويج و التجسيد لأشعة " جاما " وضعت هذه المعادلة عام ( 1928 ) |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
بيون ( Y ) = إلكترون + بوزيترون + نيوترينو ( جسيم مغناطيسي متعادل )
= 1.3 ميجا ألكترون فولت = 130.000.000 ألكترون فولت عملية التجسيد = 10.2 ميجا ألكترون فولت الفرق بين عمليتي التجسيد و التمويج ( الوقف ) = 1.3 – 1.02 = 0.28 ميجا ألكترون فولت و هي طاقة تدفع بكلا من الألكترون و البوزيترون كلا في طريق 0.28 ميجا ألكترون فولت = 28.000.000 ألكترون فولت = 700.000 كلفن ( تدخل في نطاق X Ray ) |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
أنتاج أشعة بيتا من الهريمات و عين ال " كا "
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
و هذه الصورة أيضا
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
بارك الله فيك يا أبا مصطفى
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
أكرمك الله يا الجميلي
و جعلك زخرا للمسلمين |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
1 مرفق
القذف الأيوني بالتدويم
أولا سنستخدم قاعدة هرمية نصف قطرها 7.35 سم. |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
أن تصميم الصندوق علي هذا النحو يتيح له إحداث أنعكاسات لهذه الموجات علي جدران الغلاف الداخلي للهريم , مما يتيح التفاعل فيما بينها , و يتيح حدوث الظاهرة النفقية , فيحدث للأشعاع تضخيما و رنينا
علي أن يكون بداخله هريما صغيرا بقاعدة 10.7 سم. ثانيا سنستخدم مفهوم تداخل المخاريط http://www.geocities.com/no1_uname/clip_image002.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
ثالثا
سنستخدم في بناء جدران الهريم أكسيد الأنتيمون الأصفر لأن أقصي قوة للقوة النووية القوية = 8.7 م.أ.ف. و هي بالذرات التي أنويتها تحمل العدد الكتلي من ( 50 : 60 ) قوي الترابط النووي يسببها الميزون الذي تتبادله النيكونز و التي كتلتها ( من 200 : 300 ) قدر كتلة الألكترون أهم هذه الأنوية القصدير 50Sn118 الأنتيمون 51Sb121 التيليريوم 52Te127 اليود 53I127 http://www.geocities.com/no1_uname/c...ge002.jpg-.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
الهرم من الديلر الأخضر , ملصوق بالسيلوتيب , و مدهون من الخارج فوق اللون الأخضر بأكسيد الأنتيمون الأصفر المحمول علي بولي فينيل أسيتات و مستحلب
قاعدة الغلاف مثقوبة بمربع , يتم إدخال أنية أسطواتية من خلاله , طولها 1 سم. , و بقطر 3.8 سم. , من البلاستيك الأسود , بداخلها زئبق حتي منتصفها و تلصق بالقاعدة , داخلة في ثقبها المربع , بواسطة السلوتيب يوضع أنيتين أسطوانيتين ( طول 1 سم. , و قطر 2 سم. ) مملوئتين ببلورات كبريتات النحاس الزرقاء , و ذلك في المنتصف الأعلي و الأسفل لمحور القاعدة , آي فوق القاعدة التابعة للغلاف http://www.geocities.com/no1_uname/c...e002.jpg--.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
و يوضع الهريم فوق قاعدة من الخشب المكسو بالفرميكا , بحيث يلامس السلوتيب الذي فوقه الزئبق للفورميكا
و لاحظ أن هناك كهربية أستاتيكية بين الغلاف و الزئبق ستقوم كبريتات النحاس بعملية التفريغ الكهربي لخلق مجال مغناطيسي دوامي لابد من وجود ذبذبة ميكانيكية في حدود 440 هرتز تقوية المجال المغناطيسي و المجال التذبذبي المجال التذبذبي الميكانيكي مهم جدا لأحداث الدوامات http://www.geocities.com/no1_uname/c...002.jpg---.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
نتائج التجربة
حملت الموجات أيونات الزئبق الثقيلة , و قذفت بها جدران الغلاف من الداخل , و صنعت مدارات علي أرضية الهريم , فصلت فيه كثافات مختلفة من نظائر الزئبق كما بالصورة http://www.geocities.com/no1_uname/c...02.jpg----.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
هذا الجهاز البسيط للتدويم بالطرد المركزي و الأشعاعي
يعمل ك معجل للجسيمات فهو يدوم الجسيمات التي تحمل شحنة موجبة مع أتجاه عقارب الساعة ( الهرم الجيري ) و يدوم الجسيمات التي تحمل شحنة سالبة عكس أتجاه عقارب الساعة ( الهرم الجرافيتي ) كقاذف للجسيمات و للكُثافات يفصل النظائر نحصل منه علي الماء الثقيل نوقف به الأشعاع الكهرومغناطيسي |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
خطوات الوقف الأشعاعي داخل الهرم
بداية الطول الموجي للدورة الأولي( 0.0000000056904سم. ) في حدود الأشعة السينية بداية الطول الموجي للدورة الثانية 0.000000187784 سم. بداية الطول الموجي للدورة الثالثة 0.0000061969 سم. بداية الطول الموجي للدورة الرابعة 0.0002045 سم. بداية الطول الموجي للدورة الخامسة 0.0067493 سم. بداية الطول الموجي للدورة السادسة 0.2227272 سم. بداية الطول الموجي للدورة السابعة 7.35 سم. و تنتهي الدورة السابعة بالطول الموجي ( 227.85 سم. ) في حدود اشعة ال ( FM ) ملحوظه لنحصل علي الطول الموجي للوقفات داخل الدورة الواحدة نضرب الطول الموجي الذي بدأت به الدوره في رقم الوقفه المراد تحديدها تتكون دورة الوقف الموجي داخل الهرم من سبع دورات كاملة يضغط الهرم فيها الإشعاع ثم يعكس ذلك في حركة خلخلة فيرده الأشعاع و يوقفه في سبع دورات كاملة أيضا و ذلك كله في 108.5 دقيقه تمر كل دورة للوقفات الموجية بـ ( 31) وقفا و بذلك فإنه يكون لكل وقفة 15 ثانية = 465 ثانيه = 7.75 دقيقه بمعني أنه لكل دوره للأنضغاط أو للتخلخل 54.25 دقيقه |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
زادك الله من فضله .......... ولكن الصور الأخيرة لا تظهر ........ |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
ها قد ظهرت الصوره
معذرة و لكن بالمنتدي مشاكل في تحميل الصور قد تكون عندي فقط فأرجو المعذرة ثانية و شكرا مرورك الكريم |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
سيكون هناك ملف بالموضوع علي رابط دائم قريبا أن شاء الله
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
بارك الله فيك
ظهرة الصور |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
جزيت خيــــــــــراً........ دائماً ... وأبـــداً... |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
بارككما الله
شكرا جود علي جودك و عطائك جزاكِ الله خيرا |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
ملحوظه
من المفترض أن يكون مكان العشرين مشاركة الأولي في مكان هذه المشاركه و لكنني عندما دمجت الموضوعين جاء الدمج وفق هذا الوضع الحالي لذا أرجو المساعدة من المشرف العام لتقويم الموضوع وفقا لهذا الترتيب بارك الله فيك يا الجميلي |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
ما شاء الله تبارك الله
إبداع ، زادك الله علماً ، وأعلى درجتك في الدنيا والآخرة . |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
شكرا أستاذ تبسيط
جعلك الله زخرا للمسلمين |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
مامعنى مصيده
المصيده هى غرفه نحبس فيها شيئا ما بأستدراجه إليها إعتمادا على معرفة مسبقه بخصائصه و االأشعاعات الكهرومغناطيسيه هى موجات لها أبعاد هندسيه ( طول - عرض - أرتفاع ( و لكن كيف نحبس هذه الموجات ببساطه نصنع صندوق بهذه الأبعاد فإذا دخل الأشعاع غرفه أو صندوقا يماثل أبعاده الهندسيه حبس بداخله و سار يتردد فى جنباته و لن يخرج إلا متخذا شكلا أخر هندسيا ( حالة أستثاره أشعاعيه نتيجة الوضع الهندسى( و معنى ذلك أن التردد و الصدى الموجى سيعملان فى حالة الحبس داخل فجوة الصندوق على الرنين فإذا ساعدنا الرنين بمواد من خصائصها المساعده فى هذا المجال تم إيقاف الموجه إيقافا تتامميا بمعنى أن الموجه ستتسارع إلى حدود الموجه المتممة لها ثم تبطئ حتى تنحل إلى التجسد مثلما تتجسد أشعة أكس بالفرمله (الوقف الموجى الأجبارى) إلى ألكترون و بوزيترون و نيوترينو و تنطلق على هيئة أشعة (أف أم 1)-- (نطاق أجهزة لاسلكى الشرطه ( و لكن أشعة أكس و جاما و فوق البنفسجيه و حتى الأشعه المرأيه إلى أن نصل لحدود معينه من أشعة الميكروويف أطوالها الموجيه دقيقة على قياساتنا و من حسن الطالع أننا لو قمنا بحبس الموجات من الميكروويف إلى تحت الحمراء و هذه أطوالها الموجيه مقاسه بالسنتيمترات سوف نحصل بتعجيلها داخل صناديق الفجوه على متمماتها الموجيه الدقيقه و بذلك يمكننا أستخدام هذه الأشعاعات فى تجاربنا أنا شيئنا خاصه تجارب التعجيل التى من أشهر أستخداماتها الفصل بين نظائر العنص الواحد و هذا ما يوضح أهمية السبق فى هذا النوع من التجارب عملها كمعجلات رخيصه و نتائجها الأيجابيه |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
تستخدم صناديق ( المصائد ) الفجوه مع الكُـثَـافات
فما هي ) الكُـثَـافه ( condensed - ؟ للماده طوران ) الطور ( phastrantion - الأول للماده يحوى حالات ثلاثه هى ๏ الحاله الصلب ๏ الحاله السائله ๏ الحاله الغازيه بينما الطور الثانى للماده يعتمد على حدوث تغييرات دقيقه فى تنظيم الذرات فهو يفقد الماده الروابط الجزيئيه و يجعل الذرات داخل الماده غير منظمه و مع ذلك فهو يترك الماده فى حاله مترابطه يمكن الحصول على الكُـثَـافه بتعريض الماده للتيريد الفائق أو لتأثير مكثف كهربى ( تذبذب لفرق الجهد و مجال مغناطيسى ) أو لدوال موجيه ( وسيطة الترتيب ( order parameter - ذات مقياس واسع و يمكن فهم النسق غير المرتب للذرات داخل الكُـثَـافه لو فهمنا النسق غير المرتب للذرات فى الحاله الغازيه للطور الأول من الماده و هو الأمر الذى يعنى أن ( اللزوجه (viscidity - تصبح ضئيله جداً و فى الكُـثَـافه ( الطور الثانى للماده ) تجمع الماده بين حالتين فهى قد أصبحت ( مائعا فائقا – ( super fluidity كما أصبحت ( موصلا فائقا ( super condctity – و بذلك تجمع الكُـثَـافه بين حالتين فهى : ๏ تقاوم الأنضغاط ๏ لها صفة ( النابضيه ( springness - أما الميوعه الفائقه فهى النتيجه المباشره لفقدان الذرات لترتيبها الجزيئ داخل الماده مع إحتفاظ الماده بهيئتها و بفقدان الماده لترتيب جزيئاتها تفقد اللزوجه و هذا بالضبط هو تعريف الميوعه الفائقه و أما الموصليه الفائقه فهى تعنى أن مقاومة الماده للكهرباء أصبحت صفراً و أن الماده قد أصبحت مغناطيسا فائقا (تأثيرات مايسن ( Meissne effect – و أنه إذا أصبحت مقاومة الماده للكهرباء صفر فإن ذلك يعنى إستمرار التيارات الكهربيه إذ لن تفنى هذه التيارات تدويم الكُـثَـافه لا ( تُـدًوم ( spin - الكُـثـًافه بإعتبارها مائعا فائقا إلا بواسطة أشعة الميكروويف و لا تثار الدوامات فى الكُـثـًافه إلا بواسطة الذبذبات الميكانيكيه ( الصوت ( و لأن اللزوجه صفة زالت من المائع الفائق إذا فميكانيكا الكـًم هى ميكانيكا حركة المائع إن قطر القلب فى كل دوامه داخل المائع الفائق تقترب من الإنجستروم = 1-10 متر آى قرابة ربع المسافه الوسطيه بين ذرتين متجاورتين فى المائع و قلب هذه الدوامه لا يحوى آى ذرات إن حركة الجريان فى الموائع الفائقه هى جيشان و بالتالى فحركة الدوامه ذاتها جيشان هنا يصبح قلب الدوامه ( عقده ( node _ فى ( الداله الموجيه ( wave function – التى تصف المائع الفائق و لأن إسلوب دوران الذرات حول قلب الدوامه يتعين بميكانيكا الكم فإنه يمكن إعتبار كل ذرة فى المائع الفائق موجه و طول موجة الذره تابع لسرعة حركتها الدورانيه ضمن الدوامه و يجب على المدار الذى تسلكه الذره حول قلب الدوامه أن يساوى عددا صحيحا من طول الموجه و كنتيجة لذلك تكون سرعة حركة الذره مكماه آى أن الذره تدور على مسافة معينه من مركز القلب و بذلك فلا يمكن أن يكون لسرعتها سوى قيمة من مجموعة قيم محدده بالضبط علما بأن الذرات تنزع عموما إلى الدوران حول قلب الدوامه بأقل سرعة ممكنه و على ذلك فإن حساب سرعة الذره يكون هو نفسه حساب الطول الموجى و بذلك فإن سرعة الذره ( طول الموجه ) = ثابت بلانك ÷ (3.14 ×2 ) ( كتلة الذره ) ( 2 نق مدار دوران الذره ( و هذا القانون يكاد يطابق القانون الذى أستعمله (Niels Boher ) لتعيين مميزات مدار الألكترونات حول نواة الذره و فى هذا المستوى يمكن للذره إمتصاص ثم إشعاع عدة ملايين من الفوتونات فى الثانيه و تتلقى الذره عند كل إمتصاص لفوتون ما ركلة صغيره جدا فى إتجاه حركة هذا الفوتون الممتص و هذه الركلات هى ما يطلق عليه ( ضغط الأشعاع ) إذ كل ذره تمتص تردد ضوء معين و بالتالى فهذا التردد هو ما ينبغى أن تركل به و كقاعده عامه فإن عزم اللف يكسب الجسيم عزما مغناطيسيا فيعمل هذا الجسيم كما لو كان مغناطيسا صغيرا وفى هذه الحاله يقاس عزم المغناطيس إذا كانت الجسيمات ثقيله بوحدات تسمى المغنطيون النووى {م.ن.} آما إذا كانت الجسيمات خفيفه فتستخدم وحده تسمى مغنطيون بوهر {م.ب.} و عندها تثبت قيمة الجهد بالنهايه العظمى ( الحد الواقع بين لوحى مكثف الدائره المتذبذبه ) فيقوى الإشعاع بزدياد تردد الدائره و تصبح شدة الموجه عند آى نقطه متناسبه مع ( ت 4 ) و فى حالة موجات بيتا فإنها تتناسب مع ( ت أس 6 ( فإذا ما بدأت الجسيمات فى اللف فى مسارات حلزونيه فإن نصف قطر الدوامه يقل كلما زادت شدة المجال المغناطيسى المؤثر إضافة إلى أن الحركه الحلزونيه الموجهه للجسيمات المشحونه سوف يتولد عنها مجال مغناطيسى إضافى و لأن قوة إنضغاط اللف الزنبركى ينتج عنه بطء فى قوة اللف البندولى يكون الشحن قد وصل إلى ذروته فتنعكس الدوره فى إتجاه التفريغ مما ينتج عنه فرق جهد تذبذبى يضيف تثاقلا ثقاليا فى كل دوره مما يزيد من طاقة الشحن فى كل دوره و عندما ينتشر الضوء فى إتجاه معاكس لإتجاه الدوامه الكُـثـَافيه فإنه يشكل "أفق حدث" فالضوء ينجر إلى مركز الدوامه بذلك تكون سرعة الدوامه مقاربه جدا لسرعة الضوء فى سرعات بين (1:7) متر أما إذا حلت موجه صوتيه (ميكانيكيه) محل الضوء فتتكون ثقوبا سوداء ( تنفجر مطلقة ( phonons - كمات ضوء ليزر الذرات هو دفق ذرى مترابط من كـُثـَافه (بوز -أينشتين ) تكون محصورة فى مصيده مغناطيسيه و تندفع فى نبضات هلالية الشكل و متحركه لإسفل بفعل ( الثقاله ( gravity – و يصحب القذف الكـُثـَافى ما يعرف ب ( الأشعاعيه الفائقه ( superradiance – مثل إشعاعات) شيرنيكوف ( Ceren Kov radition – و هو يتضمن تضخيما مبدأئيا لأشعة إكس مما سبق فإنه يمكن قذف أيونات الزئبق من كـُثـُافتهُ بإستخدام الدوامات المكماة للمائع الفائق فى ظروف الجو الأرضى و دون تبريد فائق و بإستخدام تكنولوجيا مبسطه للغايه أستخدم صندوق الفجوة مع الزئبق بواسطة أشعة ميكررويف بطول موجى 7.35 سم بالأضافه إلى أشعه تحت حمراء بطول 22.05 سم أجعل الزئبق يهتز بفعل موجات ميكانيكيه عند 995كيلو هرتز مع توجيه أشعة إف إم عند 98 سم سيدوم الزئبق فى حركة طرد مركزى لتحصل على الكثافات المختلف لنظائر الزئبق كل نظير مستقل عن الأخر |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
أستخلاص النظير الأحمر للزئبق
لقد كان تدويم الزئبق بأستخدام الدوامات المكمات للمائع الفائق فى ظروف الجو الأرضى و دون تبريد فائق و بأستخدام تكنولوجيه مبسطه للغايه نصرا على كل تعقيدات التكنولوجيا الغربيه و الشرقيه فبينما تعتمد تكنولوجيا الغرب على مصائد الكثافات بالتبريد الفائق و بأشكال المغناطيسات و حساباتها الشديدة التعقيد مع أستخدام الترددات و الحجرات الخلائيه و أستخدامات الليزر بالأضافه إلى تكنولوجيا التصوير و البرمجه الحاسوبيه للنمذجه كادت هذه التكنولوجيا تصيب الباحث باليأس و القنوت هذا التدويم الكمومى من خلال صناديق الفجوة أتاح لى أن أفصل الكثافات المختلف للنظائر الطبيعيه و للزئبق على وجه التخصيص فى البدايه كان كان هدفى هو فى كيفية الحصول على تكنولوجيا بسيطه جدا تسمح بالحصول على نفس النتائج و فى جو الأرض العادى و بتكاليف زهيده لأن المسرعات التقليديه مكلفه للغايه كانت المشكله قائمه فى الإشعاعات وسيطة الترتيب التى يمكن إستخدامها كى يمكن تصميم مصيده (صندوق فجوه كهرومغناطيسى) بحيث يمكن أصطياد الموجات بداخله و ترديد صداها و تضخيمها و بدراسة إمكانات أغلفة ذره الزئبق وجدت أنها تستثار بالأشعه السينيه اللينه و موجات الميكرويف بما فيها تحت الحمراء و الأف أم و بدراسة الأشعاعات الكونيه فإن ๏ القمر يبعث بموجات أكس راى الينه ๏ و هناك موجات الميكروويف التى تمثل أشعاعات خلفية الكون عالية التواتر ๏ ثم أشعة الهيروكسيل (HO ) التى تعمر بها مجموعتنا الشمسيه ๏ أشعة الهيدروجين التى تغنى بها سرة مجرة درب التبانه ๏ ثم أشعه ( FM) التى تنتج بوقف اشعه أكس عند فرملتها ๏ و أشعة خلفية الكون المنتشرة ( CMB ) و لما كانت الأطوال الموجيه للموجات السابقه متوافقه فإنا نجد أن ๏ طول موجة الهيدروجين ÷ طول موجة خلفيه الكون = 21.960486÷7.35=2.9878212 آى ثلاثة أضعاف تقريبا أن هذه العلاقه النموذجيه تسمح بحدوث الظاهره النفقيه بين الموجتين أو بين فوتونات الموجتين فيمتزجان بالوقف الموجى بمعنى أن الحاله الموجيه تعطى لها مدى تفاعلى أطول و تحدد ظاهرة رشد سنييف و ياكوف زادوفيتش ما سبق بالنسبه لكلا من أشعة أكس و أشعة خلفية الكون و لما كان لأشعة الهيدروجين خاصية التدوييم فهى التى تجمع سحب الهيدروجين و تدومها و بذا تخلق الثقاله فى قلب النجوم و المجرات لتبدأ التفاعلات النوويه الأندماجيه كذلك فبين أشعة الهيدروجين و أشعة خلفية الكون رنين خاص يحدث إذا تقابلت قمة الموجتين معا و من هذا الرنين و تضخيمه تخلق النجوم و من خلال مفعول كازيمير فإن الموجه المحشوره فى صندوق فجوة يماثلها فى الشكل تصبح عالية التواتر أما الموجات الأخرى ذات المقامات الأكبر فتوقف وهكذا يحدث ضغطا منخضا على الوجه الداخلى لصندوق الفجوه و ضغطا مرتفعا على الوجه الخارجى و فرق القوه بين الأوجه يدفعها نحو الداخل الموجه فتعتصر الموجة نفسها صانعة دوامه تأخذ فى التقلص و الأنضغاط إلى أقصى حد فتحدث عملية شحن كهروستاتيكى لغلاف الصندوق و ذلك فى مقابل ما يوجد داخل الصندوق و مع زيادة الضغط يحدث تفريغ فرجونى - كهربى - بين غلاف الصندوق و بين محتوياته الداخليه فينفرط عقد الضغط الدوامىنحو الخارج فتتسع الموجه فى حركة عكسيه بذلك يكون تضخيم الموجه قد خلق دورتين إحداهما دورة شحن كهروستاتيكيه و الأخرى (دورة ضغط ميكانيكى - و ركل للذرات نحو مركز الدوامه ) حيث أن هذه الأخيرة تمثل دورة تفريغ كهروستاتيكى و تخلق تخلخل ميكانيكى ذلك ما يجعل الموجه تحمل الذرات رغم ثقلها من المركز نحو الخارج فتلقى بها وفق كتلتها فى تراكات واضحة المعالم و تبقى أثقل الكثافات فى المركز و هكذا بأختصار شديد حصلنا على الزئبق الثقيل تابعوا الصور http://www.geocities.com/no1_uname/image003.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/image005.jpg الزئبق الأحمر يقطع أطباق الصينى كالسكين و يلتصق بسطح الزجاج كالقصدير أنظر الصورتين التاليتين http://www.geocities.com/no1_uname/image007.jpg وهذه ملتصقه http://www.geocities.com/no1_uname/image009.jpg آثار القصف الزئيقى على جدران المسرع http://www.geocities.com/no1_uname/image011.jpg أشعة أكس تجعل الجدران تتلألأ http://www.geocities.com/no1_uname/image013.jpg و هذه http://www.geocities.com/no1_uname/image015.jpg جدران المسرع و قد أستنفذت و ظهر ت آثار القصف من الخارج رغم سمك الجدار http://www.geocities.com/no1_uname/image017.jpg و أخيرا فلنستمتع بالنصر فى منظر آخر لعينة الزئبق الأحمر 80 بق 204 http://www.geocities.com/no1_uname/image019.jpg |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
خواص الزئبق
الزئبق سائل فضى كثافته (13.54 جم/سم المكعب ) يتجمد بلون فضى مائل للزرقه يشبه الرصاص فى مظهره و ذلك عند ( - 38.9 درجه مئويه ) يغلى عند ( 256.9 درجه مئويه ) عند إمرار شراره كهربيه فى بخار الزئبق ينبعث منه وميض مبهر و أشعه فوق بنفسجيه عـِند درجة حراره ( -269 درجه مئويه ) يصبح الزئبق كُـثـَافه لاحظ هنا أن درجة (- 271 درجه مئويه ) هى درجة حرارة السحب الركاميه التى تخلفت عن الأنفجار الكونى و هى التى تطلق أشعة ميكروويف خلفية الكون ( CMB ) و بالتالى يصبح الزئبق ( موصلآ فائقأ ( Super condinctiviy - آى تنعدم مقاومته للتيار الكهربى بينما درجة حرارة الصفر المطلق عند ( -173.16 درجه مئويه (هى درجة الحراره التى تتوقف عندها حركة الجزيئات إن الصفه غير العاديه لحالة التوصيل الفائق لا تكمن فقط فى إنعدام مقاومة التيار الكهربى و إنما إيضا فى إنتاج مجالات مغناطيسيه شديده بدون إستخدام ملفات ذات قلوب حديديه كما يمكن تخزين الكهرباء بداخلها للزئبق عشرة نظائر سبعه منها مستقره ثم نظير غير مستقر و نظيران ينتجان أشعة بيتا السالبه و أحد هذين النظيرين صناعى و هو المعروف بالزئبق الأحمر و هذه النظائر هى (80 بق 196 ) هو نظير موجوده فى الطبيعه بنسبة 0.1% (80 بق 198 ) وهو نظير وجوده فى الطبيعه 10% ( 80 بق 199 ( ( 80 بق 200 ) ( 80 بق 201 ) ( 80 بق 202 ) و ( 80 بق 204 ) جميعها نظائر مستقره فى الطبيعه (80 بق 197 ) نظير غير مستقر فى الطبيعه حيث يتحول إلى ذهب كما يلى 80 بق 197 -------> 79 ذ 197 + 1 ش 0 (80 بق 203 ) نظير طبيعى يشع أشعة بيتا السالبه ( 80 بق 205 ) نظير صناعى يشع إيضا أشعة بيتا السالبه و أما النظير الطبيعى فلونه فضى يميل إلى الحمره بينما النظير الصناعى فيميل للون أكسيد الزئبق الأحمر مع كونه سائل ميتالك وبالتالىفلهذا النظير الصناعى كتله حرجه تبلغ مابين( 3:2 ) كجم و يمكن لعدة جرامات منه نسف الأسمنت المسلح إنه نظير عسكرى من الدرجة الأولى و أغلب الموجود منه الأن فى العالم من إنتاج الأتحاد السوفييتى سابقا Mercury Isotope Mass Half-life Mode of decay Nuclear spin Nuclear magnetic moment 194Hg 193.96538 520 y EC to 194 Au 0 195Hg 194.96664 9.5 h EC to 195 Au 1/2 0.541475 197Hg 196.967195 2.672 d EC to 197 Au 1/2 0.527374 203Hg 202.972857 46.61 d ƒ to 203 Tl 5/2 0.8489 Isotope Atomic mass Natural abundance Nuclear spin Magnetic moment (ma/u) (atom %) (I) ƒ/N (ƒ) 196Hg 195.965807 (5) 0.15 (1) 0 198Hg 197.966743 (4) 9.97 (20) 0 199Hg 198.968254 (4) 16.87 (22) 1/2 0.5058852 200Hg 199.968300 (4) 23.10 (19) 0 201Hg 200.970277 (4) 13.18 (9) 3/2 -0.560225 202Hg 201.970617 (4) 29.86 (26) 0 204Hg 203.973467 (5) 6.87 (15) 0 Isotopes Isotope Half Life Hg-194 520.0 years Hg-196 Stable Hg-197 2.7 days Hg-197 m 23.8 hours Hg-198 Stable Hg-199 Stable Hg-200 Stable Hg-201 Stable Hg-202 Stable Hg-203 46.6 days Hg-204 Stable Hg-206 8.2 minutes http://www.geocities.com/no1_uname/image021.gif http://www.geocities.com/no1_uname/image023.gif http://www.geocities.com/no1_uname/image025.gif الزئبق الأحمر المعروف H925 B207 إن قوة الانفجار النووي باستخدام الزئبق الأحمر تفوق تلك التقليدية بحوالي 300 ضعف اعتماداً على كثافة الزئبق وهو ما يعني أن بإمكان الزئبق الأحمر توليد حرارة يمكنها الدفع بانفجار حراري بالغ القوة بتكلفة بالغة الرخص و في قنبلة اندماجية تنطلق المتفجرات لإشعال الزئبق الأحمر فيرسل الزئبق الأحمر موجاتٍ صادمة تسحق القنينة المركزية التي تحتوي على غاز الترتيوم وتبلغ به من الحرارة درجة فائقة تندمج ذرات الترتيوم مطلقة جرعة هائلة من النيوترونات القاتلة لا يصحبها إلا انفجار حراري منخفض |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
و الأن
هل هناك علاقة بين هذا الصندوق و بين النظام الأنشائي للكون لقد وجدنا هناك علاقة بين هذا الصندوق و الأنفجار النووي و نفس مفهوم تداخل المخاريط الأنشائية كذلك فهناك علاقة بين تجسيد المادة و تمويجها أليس هذا لب النظام الكوني يمكننا بأستخدم هذا الصندوق تحديد معادلة المتسلسله الأشعاعية لموجات الأنفجار العظيم فكان أن وجدنا سرعات الموجات الكهرومغناطيسيه مختلفه بأختلاف الطول الموجي كما حصلنا علي تفاصيل كونيه كثيرة منه و رغم أن الكتب ظلت تذكر سرعه محدده للموجات الكهرومغناطيسيه هى سرعة الأشعه x إلا أن التجربه قدمت نتائج جديده تقوم هذا المنهاج الكتبي و لن تكون هنا أشعة جاما هى الأعظم على الأطلاق فالأشعاعات فى هذا الكون بدأت تتوالد بالوقف الموجى فى مراحل منتظمه منذ الأنفجار العظيم للكون و قد بلغت نبضة الأنفجار الأعظم للكون طول موجى =10 - 74 متر , بذبذبه مقدارها 4×10 82 ذ/ث ، و بسرعة 92.000.000 م/ث , وفى درجة حراره 10 70 º K أما أشعة جاما :فطولها الموجى =10 -14 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 22 ذ/ث , وبسرعة32.000.000 م/ث , و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000.000 º K بينما أشعة أكس : طول موجى = 10 - 11 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 19 , و بسرعة 29.000.000م/ث , و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000 º K بينما فوق البنفسجيه : طول موجى = 10 - 8 , و بذبذبه مقدارها 4×10 16 , و بسرعه 26.000.000 م/ث , و درجة حراره 100000 º K أما الأشعه المرئيه : فطولها الموجى 10 - 6 ,و بذبذبة مقدارها 4×10 14 ذ/ث , و بسرعه مقدارها 24.000.000 م/ث , و تتولد فى درجة حراره 1000 º K أما تحت الحمراء : فطولها الموجى 10 أس - 5 , و بذبذبه مقدارها 4 × 10 13 ذ/ث , و بسرعة 23.000.000م/ث , و فى درحة حراره مقدارها 100 º K و هكذا أستطيع أن أقلب موازين كل المعادلات الفيزيقيه بهذا الأكتشاف الذى أقدمه اليكم و هكذا أيضا أقدم اليكم مفتاح يمكن كل العلماء المسلمين من تعديل نتائجهم ليقفزوإ علىالتكنولوجياالأمريكيه لكى نتفوق عليهم علما و عملا |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
وفق هذا المنطق
فصندوق الفجوة الكهرومغناطيسية يفصل الكثافات دون تبريد و يجري التدويم كهرومغناطيسيا و لذلك نجح هذا الصندوق في فصل نظائر الزئبق و كذلك يجب أن تحول العناصر المراد فصل نظائرها إلي حالة مماثلة حتي يمكن التعامل مع أليات فصلها وفق نفس التراكات التي تعاملنا بها مع الزئبق أما طريقة الفصل الغازي لسادس فلوريد اليورانيوم و التي نعرض معداتها هنا http://www.geocities.com/no1_uname/1.jpgiraq.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/2.jpgiraq.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/3.jpgiraq.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/4.jpgiraq.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/5.jpgiraq.jpg http://www.geocities.com/no1_uname/6.jpgiraq.jpg فتحتاج ربما إلي المزج بين الجهازين إلا أن المواد التي ستصنع بها أجزاء هذا الجهاز المعروض لابد أن تختلف حتي تتلاءم مع نظرية عمل جهازنا موضع التجربة كذلك الحال فسينتهي الأمر بالفصل الكهروستاتيكي و لن تكون هناك عقبة في سبيل ذلك |
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
بارك الله فيك وزادك من علمه وجعلك مع النبيين والصدقين والشهداء
|
مشاركة: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
اللهم أمين
بارك الله فيك و جعلك من الصالحين المقربين |
رد: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة التي تدل على عمق الباحث وإخلاصه بالعملية البحثية أنا أسمي سمير وأنا طالب تخرج في كلية الهندسة المعمارية في دمشق وإن هذا البحث من أهم المواضيع التي قرأتها شكرا جزيلا وأرجو أن تتحفنا بالمزيد |
رد: مدوم بسيط لفصل النظائر - و قوانين بناؤه
الله
يعطيك العافية |
الساعة الآن 13:59 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir