![]() |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
عندما يكون الصمت أبلغ
: : يقول توني بوزان : أُصبت بعدوى حادة في الحلق قبل إحدى المناسبات ، ولشدة إحباطي لم أستطع النطق ولو بكلمة واحدة إلا بصعوبة بالغة .. , مما أتاح الفرصة لصاحبي للخوض في محادثة أخرى لمدة خمس دقائق بحماس منقطع النظير ...! وعندما افترقنا في النهاية |، كنت أعتقد أنه قد يظنني شخصًا مملًّا في الحديث .. حيث أني قد أسهمت بنسبة 5% بالمحادثة .. بينما نسبته كانت 95% .. وكان من دواعي دهشتي ، أنني سمعت فيما بعد أنه اعتبرني { محاورًا مدهشًا } ! الاستماع للآخرين باهتمام .. يفتح لك آفاقًا من معرفة الشخص الآخر .. وفهم شخصيته .. والإحاطة بأوضاعه وظروفه , وهذا بدون شك يعطيك مفتاح التأثير في الشخص .. وتغييره للأفضل. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
بصراحة موضوع رائع
يعطيك العافية هيووووووووووووووووووون --قصص رائعة احلام وردية- ام النوووون - جوديان - مزون ، اضافات رائعة جزاكن الله كل الخير استمروا |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
الصمت اروع حديث بين الاصدقاء ... تسلم ايدك mazoon ♥ :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
من منا يفكر الآن للأسف تركنا لليأس أول الأماكن ثم نفكر لنجد حلاً
ألف شكر لكِ هيونآ ..~ |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
صياد السمك كان هناك صياد سمك.. جاد في عمله كان يصيد في اليوم سمكة فتبقى في بيته .. ما شاء الله أن تبقى حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطئ .. ليصطاد سمكة أخرى في ذات يوم .. وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها إذ بها ترى أمرا عجبا !! رأت .. في داخل بطن تلك السمكة لؤلؤة !!! تعجبت !! لؤلؤة .. في بطن سمكة ..؟؟ سبحان الله .. * زوجي .. زوجي .. انظر ماذا وجدت ..؟؟ * ماذا ؟؟ * إنها لؤلؤة * ما هي ؟؟ * لؤلؤة .. فـ ــفـ ـفـي بــ ـبـ ــ ـبـطن السمـ ـمــ ــــمــكة * يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. علنا أن نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك أخذ الصياد اللؤلؤة .. وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور * السلام عليكم * وعليكم السلام * القصة هي أننا وجدنا لؤلؤة في بطن السمكة .. وهذه هي اللؤلؤة * أعطني أنظر إليها .. يااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن .. !! ولكنني لا أستطيع شراءها .. لو بعت دكاني .. وبيت جاري وجار جاري .. ما أحضرت لك ثمنها .. !! لكن .. اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة .. عله يستطيع أن يشتريها منك ..!!! وفقك الله أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة * وعرض عليه القصة * دعني أنظر إليها .. الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن .. !! لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي هذه المدينة .. فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة !! * أشكرك على مساعدتكـ وعند باب قصر الوالي .. وقف صاحبنا .. ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول وعند الوالي * سيدي .. وعرض عليه القصة .. وهذا ما وجدته في بطنها .. * الله .. إن مثل هذه اللآلئ هو ما أبحث عنه .. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها .. لكن سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة .. ستبقى فيها لمدة ست ساعات .. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن هذه اللؤلؤة !!! * سيدي .. علك تجعلها ساعتان .. فست ساعات كثير على صياد مثلي * فلتكن ست ساعات .. خذ من الخزنة ما تشاء دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظرا مهولا .. !! غرفة كبيرة جدا .. مقسمة إلى ثلاث أقسام .. !! قسم مليء بالجواهر والذهب واللآلئ .. !! وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة .. !! وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب .. الصياد محدثا نفسه * ست ساعات ؟؟ إنها كثيرة فعلا على صياد بسيط الحال مثلي أنا ..؟؟ ماذا سأفعل في ست ساعات .. حسنا .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث .. سآكل حتى أملأ بطني .. حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب ! ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث .. وقضى ساعتان من المكافأة .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول .. وفي طريقه إلى ذلك القسم .. رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه : * الآن .. أكلت حتى شبعت .. فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن .. هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها !! ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عمييييييييييييييييييييييييييييق وبعد برهة من الزمن .. * قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة ! * هاه .. ماذا ؟؟ * نعم .. هيا إلى الخارج * أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية * هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك .. ! تريد الاستزادة من الجواهر .. ؟؟ أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر .. حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده .. وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها .. لكنك أحمق غافل .. لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج !! * لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا (( انتهت قصتنا )) لكن العبرة لم تنتهي أرأيتم تلك الجوهرة هي روحك أيها المخلوق الضعيف إنها كنز لا يقدر بثمن .. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز أرأيت تلك الخزنة ..؟؟ إنها الدنيا أنظر إلى عظمتها وانظر إلى استغلالنا لها أما عن الجواهر فهي الأعمال الصالحة وأما عن الفراش الوثير فهو الغفلة وأما عن الطعام والشراب فهي الشهوات والآن .. أخي صياد السمك .. أما آن لك أن تستيقظ من نومك .. وتترك الفراش الوثير .. وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك .. قبل أن تنتهي تلك الست .. .. قبل أن تنتهي تلك المدة الممنوحة لك ... وهي عمرك فتتحسر والجنود يخرجونك من هذه النعمة التي تنعم بها ؟؟ :a_plain111: :a_plain111: :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
قصص رائعة ولكن المهم هو التطبيق والصبر والبحث المستمر بأمل
بصراحة كل يوم راح أقرأ هذه القصص لتطوير ذاتي |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يسلمووو
|
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
:
: [ إنعكاس ] كان هناك بلدة يوجد فيها قصر فيه الف مرآة فى قاعة واحدة .. سمع أسد بهذه القاعة.. فقرر ان يزورها .. فذهب لهذا القصر .. وعندما وصل ، اخذ يقفز على السلالم فرحا .. ولما دخل القاعة .. وجد الف أسد يبتسمون فى وجهه .. ويهزون اذيالهم فرحين .. فسرّ جدا بهذا ، وقال فى نفسه : لابد ان احضر هنا مرات اخرى كثيرة .. بينما سمع أسد اخر بهذة القصة .. فقرر ان يزور القصر مثل صديقه .. ولكنه لم يكن فرحا بطبيعته.. مشى بخطوات متثاقلة عابساً .. حتى وصل الى القاعة ذات الالف مرآة.. ولكن يا للعجب ! وجد الف أسد يعبسون فى وجهه ! .. فكشرعن انيابه وذعر ، اذ وجد الف أسد يكشرون عن انيابهم فادار وجهه وجرى.. وهو لا ينوى على شىء ! كل الوجوه فى العالم مرآيا .. فاي انعكاس تجده على وجوه الناس .. هو من صنعك انت.. فانت الصورة الاصلية .. وتأثيرك يصبغ على الاخرين بطريقة او بأخرى. : : |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
ااااااااي واللله وجبتيهاا يااا mazoon ♥ قصه رووعه تسلم ايدك :) |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
عبرهـ عظيمه كان رجلاً عجوزاً جالساً مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ: “أبي .. أنظر جميع الأشجار تسير ورائنا”. فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأب وإبنه. وشعروا بقليل من الإحراج. فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: “أبي .. أنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر .. الغيوم تسير مع القطار”. واستمر تعجّب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: “أبي .. انها تمطر، والماء لمس يدي، أنظر يا أبي..!”؛ وفي هذه اللحظة .. لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: “لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟”. هنا قال الرجل العجوز: “إننا قادمون من المستشفى .. حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته”. تذكر دائما ً: “لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق”. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
عبرهـ عظيمه كان رجلاً عجوزاً جالساً مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ: “أبي .. أنظر جميع الأشجار تسير ورائنا”. فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأب وإبنه. وشعروا بقليل من الإحراج. فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: “أبي .. أنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر .. الغيوم تسير مع القطار”. واستمر تعجّب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: “أبي .. انها تمطر، والماء لمس يدي، أنظر يا أبي..!”؛ وفي هذه اللحظة .. لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: “لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟”. هنا قال الرجل العجوز: “إننا قادمون من المستشفى .. حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته”. تذكر دائما ً: “لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق”. :a_plain111: :a_plain111: :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
جدا رائعة
بارك الله فيكم ::: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
:a_plain111::a_plain111::a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛ فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ، لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة ) ؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ، فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها ! مغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !! |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
الملك والوزراء الثلاثة في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب منهم أمر غريب طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معة لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فية أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فاما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ماصلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول. وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الأن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا، لنقف الآن مع انفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا ! |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
جميل جدا اريامي سلمت يمناك ^_^
|
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت ، فأشفق عليها ، فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ، لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها. مغزى القصة : أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها ، لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين ! :a_plain111: :a_plain111: :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يسسلمو شيوخه تعليقكـ الاجمل ^^
|
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
ثـمـن الألــم
لاحظت إحدى الأمهات على ابنتها الصغيرة أنها لاتبكي ! إلا إذا كانت جائعة أو غاضبة .. وقد تسقط أو تصطدم بالجدار أو تلمس الاواني الحارة إلا أنها لم تكن تبكي أبداً ..! فأخذتها إلى الطبيب .. فأخبرها أن ابنتها مصابة باضطراب في جهازها العصبي ... ولذلك فهي لاتشعر بالألم .. وطلب منها مراقبة ابنتها جيدا ً.. ؛ .. لأنها قد تجرح نفسها دون أن يشعر بها أحد ! [ الألم هو انطباعة صادقة عن الحزن في النفس الإنسانية ] فـ تخيلو . . . . . " كم ستكون الحياة صعبة لـو أننا لانشعـر بالألـم ؟ " |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
رآئعه رآئعه
mazoon ♥ حمآكِ الإله يّ غآليه ،، كم أنآ سعيده بِ توآجدكِ هُنآ ^^ |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-..._8330357_n.jpg
: : كان هناك مزارع .. لاحظ أن محصول الجزر في مزرعته ينقص شيئاً فشيئاً .. ! فقرر أن يراقب ليلاً .. لكي يعرف من الذي يسرق المحصول ، و إذا بقطيع من الأرانب يهجم واحداً تلو الآخر على المحصول .. ويأكلون منه ! إلى أن قضوا على أكثر الإنتاج من الجزر .. فقرر أن يعمل لهم مكيدة و يصطادهم بها .. و فعلاً نجح في خطته .. و أمسك بهم جميعا .. ثم فكر كيف يعاقبهم ، أوصله تفكيره إلى : أن يقلع أسنانهم لكي لايستطيعوا أكل أي شيء من المحصول أو غيره ! و فعلاً تم قلع الأسنان .. ثم تركهم .. وعاد هو أدراجه يستريح من هذا العناء .. بعد يوم يدخل المزرعة .. فيرى الجزر مأكول ! ! فجن جنونه .. انتظر إلى الليل .. و انتظر .. إلى أن جاء أرنب يمشي بتخفي .. حتى وصل قرب المزرعة .. أمسكه المزارع بشدة .. وسأله من الذي أكل الجزر ! ! ؟ فقال الأرنب : ثـوّيـنـاه عـثـيـر وثـربـنـاه ! :D : : الخلاصـة : هناك أناس بارعون في حل المشاكل بطرق سحرية وسهلة .. والبعض الآخر بارع في تكبير وخلق المشاكل من لا مشكلة ! فأيّ الفريقين أنت ؟ = ) |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يسلموو ❤***هيونه,,,❤***
** القصص رائعه سلمت الانامل عند يقصه بحضرهاا وبكتبها في الايام القدمه .., *** |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
شيخة الزين
mazoon قصص رائعة وفيها الكثيير من الحكمة بارك الله فيكم |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
بآرك الله فيكم جميعاً () . . |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يروى بأن أحد مديري الإنشاءات الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ، فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛ ثم سأل الثالث فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ؛؛؛ فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة. مغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة :) |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
رآئعه ، بوركتِ . . بِ إنتظآر المزيد () . . . . |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . . . http://www.arrangements.ie/Images/Hand&glass_WEB.jpg . . . في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه. فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟ وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه. فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى. فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى. فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين هكذا هي الدنيا يحكى أن رجلاً تكالبت عليه المشاكل من كل جانب وأصبح مهموماً مغموماً، ولم يجد حلاً لما هو فيه.. فقرر أن يذهب إلى أحد (الحكماء) لعله يدله على سبيلٍ للخروج من الهم الذي هو فيه وعندما ذهب إلى الحكيم .. سأله قائلاً: أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم فأرشدني؟ فقال الحكيم بعد أن نظر في وجه ذلك الرجل: أيها الرجل سأسألك سؤالين وأُريد منك إجابتهما فقال الرجل: اسأل؟ فقال الحكيم: أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟ قال الرجل: اللهم لا.. فقال الحكيم: هل ستترك هذه الدنيا وتأخذ معك تلك المشاكل؟ قال الرجل: اللهم لا.. فقال الحكيم: أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك .. الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت فخرج الرجل منشرح الصدر مسرور الخاطر مردداً: أمر لم تأت به ولن يذهب معك لا يستحق أن يأخذ منك كل هذا الهم قال الشافعي: دع الأيام تفعــــــــل ما تشــاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجــــــــزع لحادثة الليالي ..... فما لحـــوادث الدنيا بقـــــاء |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
، بوركتِ شيخة الزين :""") أتحفونآ آ آ بِ المزيد http://www.almlf.com/get-3-2011-almlf_com_o46ikjy4.gifhttp://www.almlf.com/get-3-2011-almlf_com_o0wkqlas.gif |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . . http://www.m5zn.com/uploads/2010/3/2...jnitm4gzv3.jpg الفيل والحبل كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك ! شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟ حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح . حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية ! !!! ! |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله اختيارات رائعة سعدت بصحبة سطوركم اقتباس:
وهم كثر فنانون في إضاعة الوقت أبعدهم الله عن طريقنا سلمت يداكم |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها : > ' أنا أعمى أرجوكم ساعدوني '. >فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها . دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه . >..!! لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه > من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي : <.' نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله' .> ..[ غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب ].. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
( قصة عادية ) كانَ عادي ابن عادي ، شاباً من اسرة عادية .. ولد بطريقة عادية ، من أبٍ وامٍ عاديين .. سخّر والداه حياتهما له .. فقاموا بتربيته تربيةً عادية .. وعاش في بيت عادي .. وكانت طفولته عادية .. ثم دخل المدرسة الإبتدائية بطريقة عادية ، ثم ذهب إلى ثانوية عادية ، و تخرج بمعدل عادي .. ودخل جامعة عادية ، بتخصص عادي .. وتخرج بطريقة عادية .. وبعدها توظف في وظيفة عادية .. و أصبح له راتب بمقدر عادي .. وتزوج امرأة عادية .. وانجبت اولاداً عاديين ، وربّاهم تربية عادية .. و عاشوا بطريقة عادية ، ثم تقاعد الرجل بطريقة عادية .. وتوفي وفاة عادية .. وحضر عزاؤه اناس كثيرون .. وتركَ في الحياة أثرا عاديا ! لكن أنت .. هل تريد ان تكون شخص عادي ؟!!!!! * هذه قصة مؤلمة ليست من نسج الخيال ، بل تحدث كل يوم لكثير من الناس في حياتنا ! * رفعت الموضوع لأنه قابل لـ التجديد =) .. ليس كـ بقية المواضيع =) .. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
منذ سنوات بعيدة . .
عاش "إمبراطور" بلغ عشقه للملابس الجديدة . . ما جعله ينفق كل ماله حتى يكون في أبهى الملابس ،, كانت المدينة الكبيرة التي يحكمها يأتيها الزائرون كل يوم . . وذات يوم جاء ( نصابان ) وادعيا أنهما نسّاجان ، وقالا إنهما يستطيعان نسج أرقى قماش .. وأن تلك الملابس مصنوعة من نسيج له صفة غريبة " إذ لا يراه من كان غير كفء لمنصبه ولا من كان غبيا ". قال الإمبراطور: ( لا بد أن هذه الملابس مدهشة ! وسأعرف أي رجالي لا يصلح لمنصبه ! ولتبدآ بصنع القماش). وسلم الدجالين أموالا كثيرة حتى يبدآ .. وضع الرجلين "نولين" وتظاهرا بأنهما يعملان لكنهم لم يضعا أي شيء .. ! وكانا بكل جرأة يأمران بأرقى أنواع الحرير ، وأنفس سبائك الذهب .، ثم يضعان ذلك كله في حافظتيهما! .. قال الإمبراطور في نفسه : ترى كم أنجزا من العمل في القماش؟... ولكنه شعر بقلق بالغ عندما تذكر أن كل غبي وكل غير كفء لمنصبه سيعجز عن رؤية القماش.! وقال: ( سأرسل وزيري العجوز الأمين إلى النساجين .. فهو خير حكم على شكل القماش لأنه ذكي في القيام بمهام منصبه ). فذهب الوزير لهما ورآهما يعملان على نوليهما الفارغين!. فقال في نفسه وه ويفتح عينيه: (يا الهي أنا لا أرى شيئا!) لكنه لم يعلن ذلك.. دعاه كلا النصابين لأن يقترب وسألاه وهما يشيران إلى النول الفارغ عن رأيه . . ولكنه حملق عينيه وحدث نفسه : (هل يعقل أن أكون غبيا وغير كفء لمنصبي !!! ) قال النصاب: (مالك لا تقول شيئا سيدي ؟) فرد عليه الوزير : إنه جميل سأخبر الأمير أنه أعجبني. فأخذ النصابان في وصف التصميم وتحديد كل لون باسمه وكان الوزير ينصت ويحفظ ما يقولانه لكي ينقله حرفيا للإمبراطور ! بعد ذلك طلب النصابان مزيدا من المال ، ليستمرا في نسج القماش.. وكانا يضعان ذلك كله في جيوبهما .. بينما لم يستخدما خيطا واحدا.. وأرسل الإمبراطور شخصا آخر لهما ففعلا مثل ما فعلاه مع الوزير وصدقهما.. وذهب الإمبراطور ليرى القماش مع المسؤولان اللذين أرسلهما من قبل .. وقالا له : أليس رائعا ؟ فقال الإمبراطور في نفسه : ( إني لا أرى شيئا هل أنا غبي هل لا أصلح لأن أكون إمبراطورا ! ! ؟ ) ولم يشأ أن يكون كذلك فقال: (ياه إنه في غاية الجمال) ,، ونصحاه أن يبادر في ارتداء هذه الملابس الرائعة .. فكافأ النصابين بالمال الوفير والأوسمة .. فحثاه على ارتدائها .. وقالا: (إنها خفيفة كنسج العنكبوت حتى تظن أنك لا ترتدي شيئا فهلا تفضلتم بنزع ملابسكم لنتمكن من إلباسكم الملابس الجديدة هنا أمام المرآة) .. خلع الإمبراطور ملابسه كلها ،، وتظاهر النصابان بأنهما يناولانه الملابس .. وقالا: إنه مقاسك تماما إنه رداء ثمين!. وقال كبير رجال المراسم الإمبراطورية : إنهم ينتظروك خارج القصر.. رد الإمبراطور :نعم أنا جاهز أليست ملابسي تناسبني تماما!. أما خدم الإمبراطور ومهمتهم حمل ذيل ردائه .. فتحسسوا الأرض بأيديهم وتظاهروا بأنهم يحملون ذيل الرداء.. خرج الإمبراطور لشعبه وكل الشعب يهتفون إنه رداء رائع! ! إلا أن طفلا صغيرا قال: لكنه لا يرتدي شيئا ! قال أبوه: استمعوا لصوت هذا الطفل البريء.. فهمس البعض للآخر : انه لا يرتدي شيئا ! وفي النهاية هتف الجميع إنه لا يرتدي شيئا .!!. ارتجف الإمبراطور لأنه أدرك الصواب .. ! لكنه قال لنفسه : " لابد أن أتم مسيرة الموكب " ثم تصرف على نحو أشد تكبرا ومن ورائه الخدم الذين يحملون ذيل الرداء. الذي لم يكن موجودا على الإطلاق !! [ حينما تنخدع بكلام غير معقول منطقيا وتعدم ثقتك بقدرتك تذكر هذه الحكاية = ) ] |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
قصص رآ آ آ ئعه ().. يسسلمووو. . |
في يوم ما . . ستقطف الثمار
"في يوم ما . . ستقطف الثمار" في أحد الأيام وجد الولد الفقير أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعة , لذا قرر أن يطلب شيئاً من الطعام من أول منزل يمر عليه , ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة , فبدلاً من أن يطلب وجبة طعام , طلب أن يشرب الماء . وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع , أحضرت له كأساً من اللبن , فشربه ببطء وسألها بكم أدين لك ؟ فأجابته لا تدين لي بشيء ... لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمناً لفعل الخير فقال : أشكرك إذاً من أعماق قلبي , وعندما غادر " هوارد كيلي " المنزل , لم يشعر بأنه بصحة جيدة فقط , بل إن حبه للخير وتفاؤله قد ازداد , بعد أن كان يائساً ومحبطاً . بعد سنوات , تعرضت تلك الشابة لمرض خطير , مما أربك الأطباء المحليين , فأرسلوها لمستشفى المدينة , حيث تم استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر . وقد استدعي الدكتور ( هوارد كيلي ) للاستشارة الطبية , وعندما سمع اسم المدينة التي قدمت منها تلك المرأة لمعت عيناه بشكل غريب , وانتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل وهو يرتدي الزي الطبي حيث غرفتها , وعرفها بمجرد أن رآها , فقفل عائداً إلى غرفة الأطباء , عاقداً العزم على عمل كل ما في وسعه لإنقاذ حياتها و منذ ذلك اليوم أبدى اهتماماً خاصاً بحالتها . وبعد صراع طويل , تمت المهمة على أكمل وجه , وطلب الدكتور " كيلي " الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها , فنظر إليها وكتب شيئاً في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة التي كانت خائفة من فتحها , لأنها كانت تعلم أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة أخيراً نظرت إليها , وأثار انتباهها شيء مدون في الحاشية , فقرأت تلك الكلمات .. مدفوعة بالكامل بكأس من اللبن التوقيع : د . هوارد كيلي .. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
|
الساعة الآن 15:32 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir