![]() |
الاخ فراج
الصراط المستيقيم لا يمر فوق جهنم وانما يخترق جهنم !!! وسآتيك بالادلة القاطعة قرآنا وسنة |
أين يضرب الصراط:
(فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68)ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيًّا (70) وَإِن مِّنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (72). اختلف المفسرون في معنى الورود هل هو الدخول أم الإشراف عليها ورؤيتها فقط ؟ ما عليه الجمهور هو أن الورود بمعنى الدخول فقد أورد الإمام القرطبي في تفسيره للآيات السابقة بعد أورد الخلاف حول معنى الورود فقال : (قلت: وهذا القول يجمع شتات الأقوال؛ فإن من وردها ولم تؤذه بلهبها وحرها فقد أبعد عنها ونُجِّي منها. نجانا الله تعالى منها بفضله وكرمه، وجعلنا ممن وردها فدخلها سالماً، وخرج منها غانماً. فإن قيل: فهل يدخل الأنبياء النار؟ قلنا: لا نطلق هذا، ولكن نقول: إن الخلق جميعاً يردونها كما دل عليه حديث جابر أوّل الباب؛ فالعصاة يدخلونها بجرائمهم، والأولياء والسعداء بشفاعتهم فبين الدخولين بَوْنٌ.) فاذا كان الصراط مضروب فوق جهنم فان الورود لن يتحقق! هذه واحدة. ثانيا :قوله تعالى:( فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68) هذه الاية معناها ان البشر سيتحلقون حول جهنم وهي في وسطهم فاذا كان الصراط مضروب فوق جهنم فلا معنى للمرور عليه لان المؤمن سينتقل من مكانه الى الطرف الآخر من النار! لانهم متحلقون حولها! ثالثا: قوله تعالى: (فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (7)) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11).القارعة هذه الآية تفيد ان صاحب الوزن الثقيل هو من ينجو وصاحب الوزن الخفيف هو من يهوى،فاذا كان الصراط مضروب فوق جهنم كالجسر فهذا يعني ان صاحب الوزن الثقيل هو الذي يهوى!! وهذا بعكس ما جاءت به الآية!! قال (ص) فيما رواه البخاري : ( فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجوز) وفى رواية مسلم (ويضرب الصراط بين ظهري جهنم ) وكما جاء في الحديث الذي أخرجه ابن ماجه (يوضع الصراط بين ظهراني جهنم) و بين ظهراني الشيء أي في وسطه. فقد جاء في لسان العرب : (كل ما كان في وسط شيءٍ ومعظمه فهو بين ظهريه وظهرانيه) وكذا في القاموس المحيط (وهو بين ظهريهم وظهرانيهم وبين أظهرهم أي : وسطهم وفي معظمهم) . و مما سبق ايراده فان الصراط المستقيم هو جسر يضرب في وسط جهنم يعبر عبره المؤمنون الى الجنة مخترقا جهنم من اسفلها الى اعلاها!! وبهذا التصور تتطابق معانيه مع كل ما اوردنا من أدلة. والله اعلم. |
من اعلاها الى اسفلها وليس العكس كما اوردنا ونأسف للخطأ غير المقصود
|
السلام عليكم
وبعد فقد انتهج اينشتين نهج المغالطات اللغويه والمنطقيه في العقيده العكسيه الخرافيه الضاله من الهندسه المنحنيه للتضليل على الحقيقه الفيزيائيه الكونيه المتمثله في العقيده الكونيه الشامله الحقيقيه الصحيحه المقدسه لكل شيء من الهندسه المستويه . وقد انتهج الحفيان نهج المغالطات اللغويه والمنطقيه في العقيده الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله من الهندسه المنحنيه للتضليل على الحقيقه القرأانيه المتمثله في العقيده الكونيه الشامله الحقيقيه الصحيحه المقدسه لكل شيء من الهندسه المستويه . وبعد : اولا : هل يمكن طبقا لمعطيات عقيدتك الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله ان يدخل اي شيء الى الثقب الاسود الخرافي ويخرج منه ؟؟ الاجابه هي لا لان الثقب الاسود الخرافي لا يفلت منه اي شيء ولا حتى الضوء ؟؟ ثانيا : ورود الاتقياء عبر الصراط المستقيم على حدودها الخارجيه يعني مجرد المرور على العكس من ورود المجرمين الذي يعني الدخول الفعلى الى جهنم . استمع الى تفسير الايات الكريمه من موقع الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز : ---------------------------------------------------------------- تفسير قول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ))[مريم:71]؟ هذا الورود هو المرور على الصراط، يوم القيامة ينصب للناس جسر على جهنم يمرون عليه فالمؤمنون يمرون عليه ويسلمون إلى الجنة، وبعض العصاة يسقط وبعض العصاة ينجو، والكفار لا يستطيعون المرور عليه بل يساقون إلى النار، نسأل الله العافية، فالناس واردون إلى هذا الصراط فالمؤمنون يردون ويمرون سالمين، كما قال عز وجل: وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا، فالله ينجي المتقين ويمرون سالمين، منهم من يمر كالبرق، منهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كلمح البصر، ومنهم دون ذلك، على حسب أعمالهم الصالحة، وعليه كلاليب، على الجسر كلاليب من الجانبين، لا يعلم قدرها إلى الله سبحانه وتعالى تخطف الناس بأعمالهم السيئة، فمنهم من يخطف وينجو ويخدش وينجو، ومنهم من يسقط في النار -نسأل الله العافية- بمعاصيه، اللهم سلم سلم، والأنبياء على..... يقولون سلم سلم، دعوة الأنبياء يقولون: اللهم سلم سلم، ذلك الوقت، فكل الناس الذين دخلوا في الإسلام يمرون على هذا الصراط، فالمؤمن السليم ينجو، وبعض العصاة ينجو، وبعض العصاة يخدش وينجو، بعض العصاة يسقط لشدة معاصيه ويعذب على قدر معاصيه، ثم يخرجه الله من النار بتوحيده وإسلامه إلى الجنة، أما الكفار فلا يستطيعون، بل يساقون إلى النار ويحشرون إليها، لأنهم من أهلها وقد أعدت لهم نسأل الله العافية، فهم واردوها وصائرون إليها نسأل الله والعافية. في الرابط التالي : http://www.binbaz.org.sa/mat/9104 |
ثالثا :
في البند ثالثا : تقيأت يا حفيان اقصد قلت ان الوزن على الصراط المستقيم هو الوزن بالكيلوجرام في مغالطه لغويه ومنطقيه عفنه في حين ان الوزن على الصراط المستقيم هو ميزان الحسنات والسيئات . |
اتوقع ان لديك الكثير من تلك المغالطات اللغويه والمنطقيه المثيره للغثيان ارجو ان تكف الان عن تقيؤ المزيد منها هنا .
|
الاخ فراج
سلامات (تقيأت يا حفيان اقصد قلت ان الوزن على الصراط المستقيم هو الوزن بالكيلوجرام في مغالطه لغويه ومنطقيه عفنه في حين ان الوزن على الصراط المستقيم هو ميزان الحسنات والسيئات .) اجوان تقرأ هذا الحديث لتعلم ان المرء يوزن يوم القيامة وهذا حديث رسول الله ( وليس تقيؤ مني وليس تلاعب باللغة: عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَجْنِي لَهُمْ نَخْلَةً ، فَهَبَّتِ الرِّيحُ فَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهِ . قَالَ : فَضَحِكُوا مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتَضْحَكُونَ مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ جَبَلِ أُحُدٍ " . فالرسول (ص) قال ساقا ابن مسعود اثقل ولم يقل اكبر !! وانت خبير فيزيائي تعلم الفرق بين الحجم والوزن والكتلة!! اما حديث العالم الجليل ابن باز عليه الرحمة فلا يختلف عما اوردت انا من كلام ولا يضاده. كن موضوعي يا اخي فراج وعندما تتضح لك الحقائق ارجو ان تقبلها وهذا ديدن العلماء |
الاخ فراج
سلامات (تقيأت يا حفيان اقصد قلت ان الوزن على الصراط المستقيم هو الوزن بالكيلوجرام في مغالطه لغويه ومنطقيه عفنه في حين ان الوزن على الصراط المستقيم هو ميزان الحسنات والسيئات .) اجوان تقرأ هذا الحديث لتعلم ان المرء يوزن يوم القيامة وهذا حديث رسول الله ( وليس تقيؤ مني وليس تلاعب باللغة: عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَجْنِي لَهُمْ نَخْلَةً ، فَهَبَّتِ الرِّيحُ فَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهِ . قَالَ : فَضَحِكُوا مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتَضْحَكُونَ مِنْ دِقَّةِ سَاقَيْهِ ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ جَبَلِ أُحُدٍ " . فالرسول (ص) قال ساقا ابن مسعود اثقل ولم يقل اكبر !! وانت خبير فيزيائي تعلم الفرق بين الحجم والوزن والكتلة!! اما حديث العالم الجليل ابن باز عليه الرحمة فلا يختلف عما اوردت انا من كلام ولا يضاده. كن موضوعي يا اخي فراج وعندما تتضح لك الحقائق ارجو ان تقبلها وهذا ديدن العلماء |
يثقل الانسان ويخف بحسب الحسنات والسيئات فالأعمال الصالحة والسيئة توزن ، ويوزن الانسان أيضاً . وبحسب أعماله الصالحة يكون ثقله في الميزان .. لكن يا حفيان هدانا وهداك الله .. ألا ترى أن وصف جهنم بثقب أسود هو وصف جهنم بشيء لم يثبت علمياً وإنما جاء كفرضية لحل مشكلات لم يستطع العلماء حلها في ظل النظريات التي بين أيديهم ... وكيف يكون الثقب الأسود شديد الحرارة وشديد البرودة مع أن هذا هو حال جهنم ؟؟؟ أرجو أن لا نقحم أمور الغيب في نظريات وفرضيات ونقاشات ليس عليها مستند واضح لا من شرع ولا من علم . وفق الله الجميع لهداه وثبتنا وإياكم على الحق حتى نلقاه . |
شكرا للاستاذ / المثنى
وبارك الله فيك |
اقرأ يا حفيان
-------- الإيمان بالميزان --------- والإيمان بالميزان، قال الله -عز وجل-: وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ . نعم، يجب الإيمان بالميزان، وأنه ميزان حسي له كِفَّتان عظيمتان، الكِفَّة أعظم من أقطار السماوات والأرض، وله لسان، والأدلة على هذا كثيرة منها ما ذكره المؤلف، الآية التي استدل بها: وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ قال -سبحانه-: فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ نَارٌ حَامِيَةٌ وقال -سبحانه-: فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ . وفي الحديث الصحيح المتفق عليه حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: إنه ليأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة لا يزن عند الله جناح بعوضة وقال: اقرءوا إن شئتم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا وثبت في الصحيح: أن ابن مسعود -رضي الله عنه- كان دقيق الساقين فكشفت الريح عن ساقيه، فضحك الصحابة، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: مِمَّ تضحكون؟ قالوا: يا رسول الله، من دقة ساقيه. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: والذي نفسي بيده لهما في الميزان أثقل يوم القيامة من جبل أحد . وأهل السنة والجماعة متفقون على إثبات الميزان وأنه ميزان حسي، ومن الأدلة حديث صحيح هو حديث أبي هريرة، آخر حديث في صحيح البخاري: كلمتان خفيفتان على اللسان، حبيبتان إلى الرحمن، ثقيلتان في الميزان: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم فهو ميزان حسي له كفتان حسيتان تُوزَن فيه أعمال العباد، ويوزن فيه الأشخاص حسنها وسيئها. وأنكرت المعتزلة الميزان الحسي، وقالوا: إنه ليس ميزانا حسيا، ليس هناك ميزان حسي، ولكنه ميزان معنوي، والمراد به العدل، ما في ميزان وإنما المراد العدل، وقالوا: إنه ما يحتاج إلى الميزان إلا البقال والفوال، وأما الرب فلا يحتاج إلى الميزان، وتأولوا الميزان بأنه العدل، المراد به العدل؛ ولهذا يقول ابن العز الحنفي: فلا يلتفت إلى ملحد معاند يقول: الأعمال أعراض لا تقبل الوزن، وإنما يقبل الوزن الأجسام. فإن الله يقلب الأعراض أجساما، ويا خيبة من ينفي وضع الموازين القسط في يوم القيامة، كما أخبر الشارع لخفايا الحكمة عليه، ويقدح في النصوص بقوله: "لا يحتاج إلى الميزان إلا البقال والفوال"، وما أحراه بأن يكون من الذين لا يقيم الله لهم يوم القيامة وزنا! ولو لم يكن من الحكمة في وزن الأعمال إلا ظهور عدل الله، إلا ظهور عدله -سبحانه- لجميع عباده، فلا أحد أحب إليه العذر من الله؛ ومن أجل ذلك أرسل الرسل مبشرين ومنذرين فكيف ووراء ذلك من الحكم ما لا اطلاع لنا عليه؟! اختلف العلماء: هل هناك موازين متعددة، أو أنه ميزان واحد؟ على قولين: من العلماء من قال: إن هناك موازين، لكل شخص ميزان، وقيل: إنه ميزان واحد، ميزان عظيم كفتان فوق أقطار السماوات والأرض، وأما قوله -تعالى-: وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ فجمعت موازين بالنسبة إلى الأعمال الموزونة، كما أنه اختلف العلماء في أن حوض نبينا -عليه الصلاة والسلام- في موقف القيامة جاءت الأدلة بأن لكل نبي حوضا من الأنبياء ترد عليه أمته، ولكن حوض نبينا -صلى الله عليه وسلم- أعظمها وأكثرها واردا، نعم. |
اقرأ ما سبق جيدا ياحفيان وركز على فقره صغيره وردت فيه وهي :
" يقول ابن العز الحنفي: فلا يلتفت إلى ملحد معاند يقول: الأعمال أعراض لا تقبل الوزن، وإنما يقبل الوزن الأجسام. " ان اصرارك المريب يا حفيان ان الوزن على الصراط المستقيم هو الوزن بالكيلوجرام بحيث يسقط الانسان على الصراط تماما كما تسقط الاشياء باتجاه الارض من الاعلى الى الاسفل على حد قولك . وعدم قبولك ان الوزن على الصراط هو ميزان السيئات والحسنات . هو خلط غريب مريب |
المقال في الرابط التالي :
http://portal.shrajhi.com/Media/ID/8758 وهل قرأت ما ورد في المقال السابق : الحديث الصحيح المتفق عليه حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: إنه ليأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة لا يزن عند الله جناح بعوضة وقال: اقرءوا إن شئتم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا . |
كما ان الصراط المستقيم عندك يعبر جهنم التي هي عندك ثقب اسود خرافي من وسطها بحيث يسقط الناس من اعلى الى اسفل كل حسب وزنه بالكيلوجرام .
والله لن اصف عقلك المغيب بما يستحق من اوصاف . وان كان ذلك اجتهاد فهو اجتهاد الجهلاء وارجو ان تكف عن ذلك الاجتهاد المجرم وترحل تصحبك السلامه . |
هل هناك اخف من الضوء ؟؟
فانه حتى الضوء وهو اخف ما يمكن لا يمكنه الافلات من الثقوب السوداء المزعومه اذا ما وقع الضوء في براثن احدها . الثقوب السوداء المزعومه هي مناطق لا عقلانيه تنتفي فيها قوانين الفيزياء ولا يمكن الافلات من براثنها باي حال وتتكدس فيها الماده بكثافه عاليه بحيث تنتفي الحياه بينما ثبت في القران الكريم ان اهل النار يأكلون ويشربون ويلبسون هل تنكر ما هو معلوم من الدين بالضروره وتتبع نظريات واوهام ما انزل الله بها من سلطان ان كلامك يضر اكثر مما ينفع ويحمل ايات القران الكريم اكثر مما تحتمل ويلوي عنق ايات القران الكريم لتتناسب مع العقيده الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله ويساهم اسهاما مباشرا في تضليل الناس عن جاده الصواب بايمانهم بنظريات اثبتت الايام انها خرافيه . ان التشبث بنظريات انكرها كثير من علماء الغرب يضع الاسلام موضع شك في نظر من يرفض العقيده الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله ولهذا كله كان اجتهادك هو اجتهاد الجهلاء وهو اجتهاد مرفوض جمله وتفصيلا وانت تتحمل وزر من قد تتسبب في تضليلهم ممن قد يصدق اي وجود للعقيده الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله على ارض الواقع الكوني كما ان من يسقط في الثقب الاسود يسقط في دوامه تنتفي فيها الخطوط المستقيمه بسبب انحناء الزمكان المزعوم فاين الصراط المستقيم اذن يا ابا جهل ؟؟ حيث لا وجود لاي خطوط مستقيمه في كون تحكمه الهندسه الخرافيه المنحنيه لا فوق الثقب الاسود ولا في وسطه اخشى ان تخرج علينا في المره القادمه باحد الاجتهادات تنفي فيها وجود الصراط المستقيم وتقول انه صراط حلزوني كف عن هذا العبث بثوابت الدين والايمان يا ابا جهل |
الصراط المستقيم هو مستقيم بالفعل يا ابا جهل بنص القران الكريم ليس به شبهه اعوجاج ولا انحناء ولا تقوس ولا لف ولا دوران .
وان الحقيقه الفيزيائيه الكونيه والقرأانيه تتطابق مع العقيده الكونيه الشامله الحقيقيه الصحيحه المقدسه لكل شيء من الهندسه المستويه ولتذهب الى الجحيم عقيدتك الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله من الهندسه الخرافيه المنحنيه . |
انا عندما قلت يوزن الشخص لم انكر ميزان يوم القيامة . وقولى ان الشخص ايضا يوزن مسنود من علماء كثر فان شئت اقرأ تفسير ابن كثير في تفسير قوله تعالى :
(وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ) يقول ابن كثير: (يقول تعالى: { والوزن} أي للأعمال يوم القيامة { الحق} أي لا يظلم تعالى أحداً، كقوله: { ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئاً وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين} ، وقال تعالى: { إن اللّه لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجراً عظيماً} ، وقال تعالى: { فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية} ، وقال تعالى: { فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون} . فصل: والذي يوضع في الميزان يوم القيامة قيل: الأعمال وإن كانت أعراضاً، إلا أن اللّه تعالى يقلبها يوم القيامة أجساماً، يروى هذا عن ابن عباس، كما جاء في الصحيح من أن البقرة وآل عمران يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف، وقيل: يوزن كتاب الأعمال، كما جاء في حديث البطاقة، في الرجل الذي يؤتى به ويوضع له في كفة تسعة وتسعون سجلاً كل سجل مد البصر، ثم يؤتى بتلك البطاقة فيها: لا إله إلا اللّه، الحديث ""الحديث في سنن الترمذي وصححه""، وقيل: يوزن صاحب العمل كما في الحديث: (يؤتى يوم القيامة بالرجل السمين فلا يزن عند اللّه جناح بعوضة) ثم قرأ: { فلا نقيم لهم يوم القيامة وزناً} ، وفي مناقب عبد اللّه بن مسعود أن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: (أتعجبون من دقة ساقيه والذي نفسي بيده لهما في الميزان أثقل من أحد)، وقد يمكن الجمع بين هذه الآثار بأن يكون ذلك كله صحيحاً، فتارة توزن الأعمال، وتارة توزن محالها، وتارة يوزن فاعلها والله اعلم). |
من القول السابق هل ابن كثير الذي استند الى قراءة صادقة للاحاديث هل هو يخلط خلطا غريبا؟
|
نرجو عدم الخوض في الأمور الدينية ، فهذا الموقع علمي يختص بعلم الفيزياء
فنرجوا الابتعاد عن تفسير الآيات كل حسب اجتهاده كما نرجو الالتزام بأدب الحوار واحترام شروط الموقع قوانين الملتقى تم إغلاق الموضوع لعدم فائدته وخروجه عن النص |
الساعة الآن 17:20 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir