![]() |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
وهات شروقا
بقلم : محمد يوسف جبارين (أبوسامح)..أم الفحم..فلسطين هات أسقني من شفاه الحرية وجودا لعلي على أجنحة الوطن أليك اطيرا فأنا في العذاب تائه أتوق لكي أثورا وأرى شروق الوعي يبدل بي أمورا أنا الشقاءالذي يتمنى أن يرى شروقا كيف يا شروق أرى نهاري مسرورا فهذا الليل دامس بحرف القهرمكتوبا فأو أزول أو أكون عبدا تافها مخبولا لا يا ليل فعلى عتباتك أحسها شروقا وقع أقدام حرية تدق وأحسها عطورا في نور النجوم أرى الشروق مكفولا سائل شروق تقل الليل حتما يزولا لا مفر من زوال يعانق قهرا ملعونا بيدها قلم يلامس النهار بحرفه فيكونا وفكرها حرية تشرب الكائنات نورا ومن عينها بريق يحيل الليل مدحورا وفي قلبها وطن بالحب بالعز مصونا تزرع في تراب الفقر ورودا وحبورا تطعم الفقر من كل وعي مثابر ثبورا أواه أيتها الكرامة يا وطنا ملؤه نخيلا هات أسقني من حرية أغدو بها جميلا هات يدا وأدحري ليلي وهات شروقا |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
مأخوذ أنا بسحر عينيك
بقلم محمد يوسف جبارين (أبوسامح)..أم الفحم ..فلسطين مأخوذ أنا بسحر عينيك وحلاوة رسمك أحبك و قلبي ونبضه يخفق بحروف أسمك عيوني كيفما دارت ترى الاشياء بلون حبك كلما رف صوت هفا بي الشوق الى صوتك وما أحتلني مثل عطر معطر بحلاوة ثغرك شفتاك شهوة تسلبني عقلي فأظل أهذي أحبك سناء ضياء يأسرني وأهيم الى منابته في خدك أنفاسي مبللة بمرءاك بهمسات عينيك وعطرك وأكتافي وما عليها من ذكريات كتبتها بشعرك وكلماتي وما فيها من رحيق شربته من قدك فاتنتي عمري حياة حياتي يا حياتي أحبك أنا ظمآن وقد سبيتني بخطفة برق من عينك فأنا ما عرفت الحب يا حبيبتي قبلك ولا بعدك ولا رفت أجنحة روحي ولا قلبي طربا بغيرك فدعيني أبوس الأرض التي أنبتت زهرة مثلك أصبح لي وطن أنت سناه من ساعة ما عرفتك في قلبي أنت وأبحث عن عز يضنمي ويضمك الوطن أنت شروقه حريتة ونهاره ينطق أحبك شروق الحرية نهار تقول الشفاه فيه أنا مجدك الحب ماء الوجود جوهرة الحرية تسكن وطنك هذا العيد جاء والظلم ما زال يتكاثف في أرضك غزة في الحصار والضفة يلتهمها الغزاة فما قولك وأكباد في القيد تئن من عذابات وقهر فهات ردك سألت الحرية فقالت بأنها الحياة وحبك وثوبك ونظرت فيك فاذا قولك بأن حرية الوطن مهرك عجبت للقاء في زمن لا أدريه وتهت في أمرك كيف يكون السبيل الى شد أزر الحرية وأزرك هل بغير وطن يسند وطنا تكون الحرية لحبك لولا شروق النهار على الدنيا ما عرفت ظلك ظلك في النهار يعني أنك موجودة على أرضك كيف نستخرج ظل الوطن فينا من دون حملك أنت الشاطيءحين موج البحر يضرب رملك وأنت التراب وبذرة الحياة تنفلق في جوفك تضرب جذورها وتشرب الحرية من جذعك وأنت النماء أمل الحياة في البذور في رحمك رائعتي أنت كما الارض بدء الحياة من جوفك تعانقين البذور ترعين نموها تسقينها من لحمك الوطن أنسان تلدينه تسقينه الحرية من نبضك الحرية وطن يولد تشبعينه رضاعة من ثديك الحب يا حبيبتي وطن حرية تنير بالعز وجهك بدء الحياة حب شروق نهار العزة على وطنك مواسم البذار حياة في شروق يضاء بها زمنك كل عام وأنت شروق وطن راياته تشد أزرك تسقين الوطن زنودا تزيدك فخراعلى فخرك وتشرقين مزنرة بالراية والحرية تكلل رأسك وتأمرين و تهمسين أكتب لي وأنا طوع أمرك |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
شروق
بقلم : محمد يوسف جبارين (أبوسامح)..أم الفحم..فلسطين شروق ريحانه ثقافة ووعي، يتعطّر بها الوطن، وبروائحها ، يود لو يجعل حياته خضراء، مثل بساط الربيع في نيسان، وبيضاء في صفاتها مثل بشائر الأمل في ثقافة الأحرار. فقد عصفت موجات ظلام سوداء بالوطن، وما زالت رياحينه تعاركها، فتسيل من عروقها دماء حمراء، فتتجلى مثل شفق أحمر بين طياته شروق، يسبق ميلاد النهار. ما جعل شروق أحلى كلمة، وأعذب لحن في فم كل حر أجهدته مهماته ، ويهيم به الشوق الى ما يتوجب فعله، فقد طال انتظار شروق الحرية وابتسامة نهارها في الحياة.. شبت في ظروف، لم يبق فيها شبر من الارض، الا وقد حطّ عليه نير احتلال، وضاقت المساحة تحت أقدام العيش، فلاح العلم كطريق من مأزق المعاش. فعرفت شروق طريقها، وأقبلت على العلم وأليه ، تزيد في ثقافتها ووعيها، ترقب حركة الحوادث، ترى وتسمع وتبني موقفا، الى أن اصبحت غايتها أن يتم سحب كل شبر أرض من تحت أقدام الاحتلال. شربت شروق من حركة الحوادث ما جعل لها بصيرة نافذة تحيط وتدقق في أدق التفاصيل، وتعرف الأسباب ثم تبني موقفا. انتهت الى أن من مقتضيات الحرية، أن تتغذى وتنمو – لا أن يتم اختزالها بقوى تضعفها أو تنفيها. ما دعاها الى المجاهرة بالمناداة بلزوم التفريق بين الثقافة ، وبين ثقافة هي أحوج ما تكون الى الاعتقال، أي الى مصانع تنقية تزيل ما التاثت به، وله خطورة على ضرورات الوطن. فعلى حد تعبير شروق، فحاجتنا الى العقل، أن يعقل الظروف صحيحا، وأن يقدر الموقف صوابا، فعلى ذلك يترتب فعل ارادة، وما يليه من ردود فعل، فتنقية ما تضر فئات ان تدعوها ثقافة، انما هو ضرورة واستقامة عقل واداء ارادة، في السير بالوطن صحيحا الى الامام. ولعل أول كلمات حطّت من فم شروق على جوارحي، قد جاءتني، مثل خطفة البرق لتضيء لي جانبا من شخصية هذه الفتاة، وصفحة من وعيها وثقافتها وما لها من صياغات لتفاعلاتها بقضايا الوطن، وكانت فرصتي هذه قد حلت في وقت كانت النيران فيها قد تراجعت، تاركة وراءها أشلاء ودماء وبيوتا ممزقة، وجمعا يغمر المكان . فإذ ذاك لفتت انتباهي فتاة فارعة الطول، شقراء، رومية المحيّا، مزنّرة بالحطة الفلسطينية ومعصوبة الرأس بالراية وعلى ثيابها دماء كما على يديها، فدانيتها مشدودا اليها بقوة انفعالها بمشهد غاب عن الأنظار بقوة الدمار، واقتربت حتى أصبحت أمامي، فتراءى لي بأنها بانفعالها وكلماتها تلد وطنا. وقلت آنذاك في نفسي، بأن وطنا فيه هذه الفتاة لا يمكن له أن ينكسر. وعلى غير انتظار مني أحسست بأن هذا الاسم، شق أحزاني بزهرة فرح، رحت أحرص عليها أن تتغذى وتنمو في مستقبل أيامي. وبينما انا تحت وقع انفعال جارف بما حل بالمكان، وبأصوات ملؤها مرارة وغضب، وأين انتم يا عرب.. استوقفني قول شروق بكل غضب تسعه الكلمات.. ليست دبابات الاحتلال وحدها تمزقنا وتردينا اشلاء، اشلاء، او اذلاء، اذلاء، لا والف لا.. هنالك من وقعوا في مصائد تخلّف ورجعية متحالفة مع الاستعمار، واصبحوا بثقافة داخلها السم يتوهمون بأنهم يقيمون اعمدة مستقبل، ولكنهم في شوارع الوطن يفعلون الآن ما تفعله دبابات وطائرات الاحتلال.. فكلها أحقاد وكلها نيران تلتقي في صدورنا. وبين اول شروق لشروق على نافذة عقلي، وشروق جاء بعده، هدرت في ارجاء الوطن عواصف هدم، وتلاحقت كما تفعل جرافة ببيت عربي في القدس، لا تترك عملها حتى لا تدع وراءها أي اثر يدل على ان عربيا كان في بيت هناك. ما يدل على ان صراع الوجود ينطوي على صراع، على الدلالات، فمحو الدلالة بفم جرافة يسقط به حق الوجود. وتنسى الجرافة بأنها تكتب زيفا، وبان القوة يمكنها ان تكتب فصلا داميا، وبان تبرره بأصلف زيف. ولكنها تبقى عابرة، ولكنها تبقى عابرة، زيفا داميا، فصلا في كتاب شرق طالما كساه الليل.. فكان الشروق، وكان النهار. وتقلبت شروق على أكف عذابات الوطن وآماله، بين فعل تريد ان توقف به زحف جرافة تهجم على بيت او على زيتونة، او على دلالة، وبين فعل تريد به ان توقف تقدم نيران، لا تهنأ بغير دماء تنسكب واشلاء تتطاير مثل شظايا قنابلها عند الانفجار، هكذا هي شروق، فالوطن اولا، فاذا لا أمن لوجود، فهذا الوجود بين انياب الطامعين. وتراها وهي ترى الموت، ولا عقال له، تهب صائحة، ذلك الموت جاء يعلن ميلاد الحياة. وحين رجت الارض من وقع الظلام في بيت حانون، انتصبت قامتها، وهاجت بما بها من فهم لمجرى موجات الظلام في النهار، وصاحت، لا يبدد الظلام سوى علو قامات الضياء. وتنظر اليها، فتراها مثل لبوءة تنقل خطاها وهي قابضة على ان تلغي جوعها بانيابها، فاصداء مشاهد الاشلاء في وعيها تضج بالنداء.. تنادي عليها، خذي مكاني، فأنا أم، وأنا طفولة، وأنا في مهد احلامي، وانا الحلم والتاريخ، فخذيني واشرقي صبحا يخط على الارض ربيع احلامي. خذيني الى الوعي واكتبيني نخيلا، شروقا يفيض شمسا في انفاس بلادي. إرميني نعناعا في شاي يسر به قلب استراح من عناء مشوار، اراح به الاشجار، من اشواك تقض المضاجع. اذكريني دماء كتبت على الليل تراجعا، في مهرجان شروق يعبق ببشائر النهار. تزرع شروق الآمال في صفحات الآلام، وترفرف بشوق الى كسر كل قيد يكبل زند حرية، وترسم الابتسامة في عيون معذبة بانتظارها عودة حبيب. وكلما اجتمع لها وقت،تبحث في خريطة القرى المدمرة، وتطير لترى اين كانت مواطئ اقدام، ارغمتها القوة على الغربة بعيدا عن الوطن في مخيمات اللاجئين، ويا لحصاد ذهولها مما يجتمع لها بين جفونها، وبين عيون عقلها من المأساة. فكأن غيوم الاحزان تتلبد في نفسها لتمطر من عيونها دموعا، تكلم التراب حين تقبّله بأنها حيث لا مفر، تعود حياة فارقت مكانها مكرهة، فهي على موعد مع نفسها ان تعود. ولو سألت شروق، عن الصبر والى اين امتداده، لقالت هو بامتداد اللانهاية. لا نهاية لصبر على العودة حتى تأتي. وما هو الصبر؟ انه ممانعة العزة، وآلية الاستقواء التي بها ينبلج صبح ابداع واستواء على مادة رد الفعل، واستذراء بها الى مرتبة عندها تتبدل الادوار، فمن جاء يدوس الكرامة، ويريد لها ان تنسلخ من دورها، يجد هذه الكرامة تقدم له، ما هو به يرتدع، ويرتد الى الوراء وبطريقة لم تخطر له على بال. سقاها الوطن صبرا، وثّاب التحدي على كل جرح، وسقاها الغناء بمعنى التحدي، فثمة زغرودة من قلب حزن، علامة قول لا، واصرار على التحدي. تضم ام الشهيد وتقول: هيه في الغناء.. غني، وأَسمِعي الدنيا فرحتك بشهادة أعز نفس اليك في الحياة. وأتذكر بان حظي رقص لي، في لقاءات عديدة التقيتها فيها، ما ساعدني ان اعرف عنها كل ما سعيت اليه. وكانت اول مرة اتحدث فيها مباشرة معها، قد سبقت التحاقها بالجامعة بعامين. فعلى غير ميعاد التقى نظري بها، وكانت بين اكوام من بقايا دار انزلتها صواريخ طائرة من طولها. وقد كانت تفتش في البقايا، فدانيتها وبوجع رفض لما آلت اليه هذه الدار، وبألم لا يختلف عن مثله في نفوس اهل الدار، سألتها ماذا تفعلين، قالت: ابحث عن كتبي ودفاتري، فلعلي اجد بعضها. قلت: ما اسمك، قالت والابتسامة تعلو محياها. الا يكفي ان تعرفني بأني شروق.. اسمي وقت ميلادي، فدى، اعطوني للوطن، بقراءة من عيون رأت أمامها مستقبلا ينتظر هذه التي لا تزال في المهد صغيرة. قلت: هل تكتبين شيئا مما يمر بك، قالت وقد وضعت راحتيها على خاصرتيها، ورفعت رأسها الى السماء، وملأت صدرها بالهواء، ثم تنهدت وفاهت، لولا هذه الذاكرة التي تساعدني على كتبي ووظائفي، لما عرفت كيف اجد سبيلي الى علم اريد تحصيله، على اية حال، مثلي يفعل والخير في امثالك، فانتم اقلام الحركة البانية لحرية هذا الشعب. سألتني عن اسمي، فهذا الاسم ربطني بالشمس، فحازت على اهتمامي تلك البقع السوداء، فبرغم ظهورها المتتالي على سطح الشمس وعلى اختلاف عددها، تظل الشمس تملأ الدنيا اشراقة وضياء. لكن المجتمعات، بكثرة البقع السوداء فيها. لا يمكنها ان تضيء. تنشغل بصراعاتها الداخلية، وتتطاحن، ولا ادري، ان كنت تلاحظ الخطر الذي بدأ يلوح في مجتمعنا من جراء كتلة سوداء هنا واخرى ربما تظهر غدا. انا اريد ان اقوم باجراء بحث عن هذه البقع، فهل تساعدني؟ فقلت: فهذا شاغلي الذي يشقيني ويبعث في داخلي مخاوفي. ثم قامت من مقعدها، وراحت تدور في غرفتي التي تغطت جدرانها برفوف كتب، تجمعت وتكدست بمرور السنين، فتارة تمر برموشها على اسياد كتب، وتارة اخرى تقلب بأناملها في صفحات كتاب، بينما انا والصمت يلفني في مكاني، افكر بما اشغلت به بالي. حتى اخرجتني من انسراحي ودهشتني بقولها، وبيدها كتاب عنوانه ناجي العلي، لو ان كل قلم بصفاء ريشة هذا، لما كنا بحاجة الى الفهم متأخرا، بان يافطة يجب ان توضع امام كل مكتبة او كتاب، وعليها حاذر من ان تصطادك ثقافة الظلام. وخطت شروق خطوتين، واذا هي بجانب خريطة القرى المدمرة الممتدة على احد احواط مكتبتي، ادارت رأسها، وزرعت عيونها فيها وأطالت، ثم عادت وحددت البصر نحوي، فاذا بها شحوب، هو ما أبقت اصداء النكبة في وجهها، بعد ان مرت عليها برموشها. وشاع صمت في الغرفة. لا يلحظ العقل فيه سوى نظرات في الواقع تُسائل نظرات في النكبة. ثم شقّت شروق الصمت بتساؤلاتها، لماذا هم عرفوا كيف يصنعون لنا مأساتنا، ولماذا نحن لم نعرف كيف نحفظ أمننا في ديارنا. لماذا هم برغم التباين في عروقهم وثقافاتهم والتراكيب الاجتماعية التي انحدروا منها، عرفوا كيف يأتون من كل بقاع الدنيا، وعرفوا كيف يخرجوننا من بيوتنا، ويقيمون دولة كانت الفكرة وكانت الثروة، وكانت العلاقات مع العالم، يؤتقون بها الى ما يريدون، وكانت الدولة. كانت القوة تقابل ضعفنا، وحلّت المأساة. لماذا هم يتبادلون السلطة، ودخان حواراتهم ملء أ سماع الدنيا، ولا حوار بالنار على رأي ولا على موقف.. حوار وفقط حوار. فماذا تفعل النيران في شوارعنا، تتصيّد رأيا، موقفا، لحما.. لماذا أصبح في شوارعنا، الآخر يخاف السلاح بيد أخيه. كيف تكون دولة، والنار بيد رأي تأكل من لحم صاحب الرأي الآخر!! هل دماء موقف يجب ان تسيل من اجل ان يستبد ويطغى موقف آخر؟!! فماذا يكون حال الانسان وكيف يكون حال الوعي والثقافة؟!! يصبحا مقيدين وأسيرين بيد بندقية، ويصبح لدينا أسرى بيد احتلال وأسرى بيد وعي وثقافة، تطل من عيونهم النار علينا. والى هنا راح يتلبد الحزن في وجه شروق، فقد شقها ألم شديد، وهي تقول: دمروا العراق بعد شموخ البناء.. سقط الامن القومي تحت اقدام الامريكان. وفي شوارعنا، ناسنا تائهون، خائفون، حيارى بين ألسنة النيران، فهذا يأكل بالنار من لحم هذا، كيف يتأتى لقلب قتل طفل، كيف تحاصر مئات البنادق بيتا وتقتل الرجل وأطفاله.. تفعل ما يفعله الاحتلال.. هل هي رخيصة الى هذا الحد هذه الدماء؟؟ هل هذا هو وعي يقيم صرح بناء؟!! وندت من عينها دمعة، ونشج صدرها، ثم اجهشت بالبكاء وتاهت بي حيرتي وتململتُ في مكاني، وقد كان بودي ان أقوم من مكاني، وأن اضمّها الى صدري في عناق بين جيلين، اجتمعا على حب يجددان به حاضرا ، يرسمان به قبلة على أبتسامة شروق شمس الحرية. ملاحظة : هذا نص مختصر لمقال شروق ،قد خطه الكاتب بقلمه ليسهل للقارىء قراءة هذه السيرة الرائعة لهذه العبقرية الوطنية شروق ، ومن يرغب بالسيرة بنصها الكامل فعليه ، أن ينتظر نشرها ، فالكاتب في اكباب على اعادة صياغة لها بسبب من اضافات تثريها ، وتقلل من كونها كائن حبري لتغدو كما هي في الواقع |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
الى اخي محمد جبارين ( ابو سامح ) مشكوووووووور على الكلمات الرائعة الجميلة وان شاء الله اكون عند حسن ظنكم
اعطوني شوية وقت لاني مشغول كثير هذه الفترة |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
|
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
بارك الله فيكم
تحياتي |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
هل تريد يا حـب حسـيـن جنـنـي
أن يكون يكون هذا الوسام من نصيبك ؟ هل تريد أن تكون العضو المميز لشهر فبراير؟ ادري طاف الوقت بس ان شاء الله الجياات اكثر آسفه لعدم دخولي لفترة الاختبارات النهائيه والحين تخرجنا وفترة التسجيل بالجامعه وان شااء الله نرجع للمنتدى ونشارك مثل قبل واشكر كل الاساتذه على معلوماتهم الطيبه وجهودهم المبارك في ميزان حسنااتكم |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
أتمنى ذلك وبوركتم على جهودكم
|
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
اشكركم على هذه الخطوه المشجعه وانشاء الله اكون عند حسن ظنكم والله ولي التوفيق
[rainbow]اخوكم زيد كاظم[/rainbow] [BIMG]http://yfrog.com/9ezaidkadumj[/BIMG] |
رد: يا [you]،، هل تريد تكون العضو المميز؟
شكرا جزيلا لك على تنبيهي جزيت خيرا سأحاول جاهدا للوصول إلى ذلك
وستكون قريبا مشاركات مميزة ان شاء الله |
الساعة الآن 23:10 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir