ملتقى الفيزيائيين العرب

ملتقى الفيزيائيين العرب (http://www.phys4arab.net/vb/index.php)
-   استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. (http://www.phys4arab.net/vb/forumdisplay.php?f=17)
-   -   { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الأول ] ~ (http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=49862)

ღ منبع الوفاء ღ 15-07-2010 21:46

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 

1. ما الآية التي فسرها الشيخ ؟ وفي أي سورة ؟
(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ) [الطور:21] ..

2. للعلماء قولان في تفسير الآية ، ما هذا القولان ؟
القول الأول (وهو الأظهر) : أن يكون معنى الآيه أن الله جل وعلآ يكرم من علت درجآتهم من اهل الجنة بأن يلحق بهم من ذريتهم من قلت درجته عنهم فيرفع الله درجة الأدنى (وليس في الجنة دآنٍ) إلى درجة الأعلى لتقر عينه دون أن يُبخس من درجة الأعلى شئ ..
القول الثآني : أن يكون معنى الآيه أن من المؤمنين من كآن لهم أبنآء مآتوا قبل البلوغ فليس لهم أعمآل إلا الإيمآن فلتقر بهم أعين وآلديهم يرفعون إلى درجة آبآئهم وأمهآتهم ..



بوركتم ..

جوديان 16-07-2010 01:10

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
بارك الله فيك منبع الله يعطيك العافية

الهَياء 16-07-2010 01:20

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
وين السسؤآل يآكويسسآ (=

جوديان 16-07-2010 01:35

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
هاك السؤال يا أكوس وحدة

جوديان 16-07-2010 01:39

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
السؤال الثاني والثلاثون

قال تعالى : " فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا "

قال الحسن لما نزلت هذه الآية قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أبشروا ، قد جاءكم اليسر ، لن يغلب عسر يسرين " .

ماذا كان يقصد عليه الصلاة والسلام باليسرين ؟؟؟

الهَياء 16-07-2010 01:53

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوديان (المشاركة 456392)
هاك السؤال يا أكوس وحدة

تسسلميين ي َ أططططلق وحدة . .

شوفي في إجآبتيين . .
اقتباس:

قال تعالى : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً . إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) قال ابن عباس عند هذه الآية : (لن يغلب

عسر يسرين) قال أهل البلاغة : توجيه كلامه : أن العسر لم يذكر إلا مرة واحدة ، ( فإن مع العسر

يسراً ) ، ( إن مع العسر يسرا ) العسر الأول أعيد في الثانية بأل ، فأل هنا للعهد الذكري ، وأما

اليسر فإنه لم يأت معرفاً بل جاء منكراً ، والقاعدة : أنه إذا كرر الاسم مرتين بصيغة التنكير أن الثانية

غير الأول إلا ما ندر ، والعكس إذا كرر الاسم مرتين وهو معرف فالثاني هو الأول إلا ما ندر ، إذن :

في الآيتين الكريمتين يسران ، وفيهما عسر واحد ؛ لأن العسر كرر مرتين بصيغة التعريف .

والثآنيية . .

اقتباس:

فهذا الخبر روي موقوفا ومرفوعا، وقد تتبع السخاوي رحمه الله طرقه ورواياته في المقاصد الحسنة فقال : حديث لن يغلب عسر يسرين أخرجه الحاكم والبيهقي في الشعب من طريق عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن الحسن مرسلا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ذات يوم وهو يضحك وهو يقول وذكره بزيادة إن مع العسر يسرا، وهو عند الطبراني من طريق أبي ثور عن معمر ورواه العسكري في الأمثال وأخرجه ابن مردويه من طريق عطية عن جابر موصولا وسنده ضعيف، وفي الباب عن ابن عباس من قوله ذكره الفراء عن الكلبي عن أبي صالح عنه وعن ابن مسعود موقوفا أيضا أخرجه عبدالرزاق عن جعفر بن سليمان عن ميمون أبي حمزة عن إبراهيم عنه قال: لو كان العسر في جحر ضب لتبعه اليسر حتى يستخرجه، لن يغلب عسر يسرين ، بل للطبراني عن ابن مسعود مرفوعا لو دخل العسر جحرا لدخل اليسر حتى يخرجه فيغلبه فلا ينتظر الفقير إلا اليسر، ولا المبتلى إلا العافية، ولا المعافى إلا البلاء، ورواه ابن أبي الدنيا ومن طريقه البيهقي في الشعب من طريق شعبة بن معاوية بن قرة من محدثة عن ابن مسعود قال لو أن العسر دخل في جحر لجاء اليسر حتى يدخل معه ثم قرأ إن مع العسر يسرا وكذا في الباب عن عمر موقوفا ذكره مالك في الموطأ عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب بلغه أن أبا عبيدة حصر بالشام فذكر القصة وقال في الكتاب إليه ولن يغلب عسر يسرين ومن طريقه رواه الحاكم وهذا أصح طرقه وأخرجه ابن أبي الدنيا ومن طريقه البيهقي في الشعب من طريق عبدالله بن زيد بن أسلم عن أبيه أن أبا عبيدة حصر فكتب إليه عمر يقول مهما ينزل بامرئ شدة يجعل الله بعدها فرجا وإنه لن يغلب عسر يسرين، والمقصود باليسرين في الخبر ما ورد في الآية قوله تعالى: فكرر العسر معرفا والمعرفة إذا تكررت لا تقتضي المغايرة إنما تقتضي نفس المعرفة السابقة، وكرر اليسر منكرا وإعادة النكرة تقتضي المغايرة كما يقول النحاة، قال سفيان بن عيينه إن مع ذلك العسر يسرا آخر، وأشار به إلى قول النحاة إن المعرفة إذا أعيدت معرفة تكون الثانية عين الأولى، والنكرة إذا أعيدت نكرة تكون غيرها، وقال الحكيم الترمذي: اليسر الأول هو ما أعطي العبد من الآلة والعلم والمعرفة والقوة فلولا النفس التي تحارب صاحبها تدفع ما يريد إفساده عليه لكان الأمر يتم فإنه قد أعطي يسر ما به يقوم الأمر الذي أمر به لكن جاءت النفس بشهواتها والعدو بكيده فاحتاج إلى يسر آخر، فإذا جاء العون انهزمت النفس والشهوة وهرب العدو وبطل كيده فهذا ليس يسر فهما يسران لن يغلبهما هذا العسر الذي بينهما وهو مجاهدة النفس حتى يأتيك اليسر الثاني وهو العون من الله بعطفه عليك كرر ذلك اتباعا للفظ الآية إشارة إلى أن العسرين في المحلين واحد واليسر الأول غير الثاني لأن النكرة إذا كررت فالثاني غير الأول والمعرفة الثانية عينه. اهـ

هذا مجمل ما ذكره أهل العلم .

والله أعلم.


حبتييييييييييييييييييييييين :tongue_2_07:
جآوب قبل الكل . .

:p
> طيب وش نسوي لك :D

{..طالبه موقره..} 16-07-2010 01:54

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
فهذا الخبر روي موقوفا ومرفوعا، وقد تتبع السخاوي رحمه الله طرقه ورواياته في المقاصد الحسنة فقال : حديث لن يغلب عسر يسرين أخرجه الحاكم والبيهقي في الشعب من طريق عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن الحسن مرسلا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ذات يوم وهو يضحك وهو يقول وذكره بزيادة إن مع العسر يسرا، وهو عند الطبراني من طريق أبي ثور عن معمر ورواه العسكري في الأمثال وأخرجه ابن مردويه من طريق عطية عن جابر موصولا وسنده ضعيف، وفي الباب عن ابن عباس من قوله ذكره الفراء عن الكلبي عن أبي صالح عنه وعن ابن مسعود موقوفا أيضا أخرجه عبدالرزاق عن جعفر بن سليمان عن ميمون أبي حمزة عن إبراهيم عنه قال: لو كان العسر في جحر ضب لتبعه اليسر حتى يستخرجه، لن يغلب عسر يسرين ، بل للطبراني عن ابن مسعود مرفوعا لو دخل العسر جحرا لدخل اليسر حتى يخرجه فيغلبه فلا ينتظر الفقير إلا اليسر، ولا المبتلى إلا العافية، ولا المعافى إلا البلاء، ورواه ابن أبي الدنيا ومن طريقه البيهقي في الشعب من طريق شعبة بن معاوية بن قرة من محدثة عن ابن مسعود قال لو أن العسر دخل في جحر لجاء اليسر حتى يدخل معه ثم قرأ إن مع العسر يسرا وكذا في الباب عن عمر موقوفا ذكره مالك في الموطأ عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب بلغه أن أبا عبيدة حصر بالشام فذكر القصة وقال في الكتاب إليه ولن يغلب عسر يسرين ومن طريقه رواه الحاكم وهذا أصح طرقه وأخرجه ابن أبي الدنيا ومن طريقه البيهقي في الشعب من طريق عبدالله بن زيد بن أسلم عن أبيه أن أبا عبيدة حصر فكتب إليه عمر يقول مهما ينزل بامرئ شدة يجعل الله بعدها فرجا وإنه لن يغلب عسر يسرين، والمقصود باليسرين في الخبر ما ورد في الآية قوله تعالى: فكرر العسر معرفا والمعرفة إذا تكررت لا تقتضي المغايرة إنما تقتضي نفس المعرفة السابقة، وكرر اليسر منكرا وإعادة النكرة تقتضي المغايرة كما يقول النحاة، قال سفيان بن عيينه إن مع ذلك العسر يسرا آخر، وأشار به إلى قول النحاة إن المعرفة إذا أعيدت معرفة تكون الثانية عين الأولى، والنكرة إذا أعيدت نكرة تكون غيرها، وقال الحكيم الترمذي: اليسر الأول هو ما أعطي العبد من الآلة والعلم والمعرفة والقوة فلولا النفس التي تحارب صاحبها تدفع ما يريد إفساده عليه لكان الأمر يتم فإنه قد أعطي يسر ما به يقوم الأمر الذي أمر به لكن جاءت النفس بشهواتها والعدو بكيده فاحتاج إلى يسر آخر، فإذا جاء العون انهزمت النفس والشهوة وهرب العدو وبطل كيده فهذا ليس يسر فهما يسران لن يغلبهما هذا العسر الذي بينهما وهو مجاهدة النفس حتى يأتيك اليسر الثاني وهو العون من الله بعطفه عليك كرر ذلك اتباعا للفظ الآية إشارة إلى أن العسرين في المحلين واحد واليسر الأول غير الثاني لأن النكرة إذا كررت فالثاني غير الأول والمعرفة الثانية عينه. اهـ

هذا مجمل ما ذكره أهل العلم .

والله أعلم.

الهَياء 16-07-2010 02:01

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
أنآ قبلهآ مآييصصلح :(

نوآري برآ :(


>:D

جوديان 16-07-2010 02:07

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
هيووونا

طالبة موقرة

بارك الله فيكما رائعتان

لا حرمتما أجر بحثكما

أ/جوآهر . . 16-07-2010 02:11

رد: عش دقائق مع القرآن .. في سباق
 
بارك الله في الجميع ولي عودة ان شاء الله


الساعة الآن 08:29

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir