![]() |
رد: حقيقة سرعة الضوء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوصول لسرعة الضوء ممكن ......... ولكن بشرط أن نكون داخل جسم هو نفسه يسير بسرعة الضوء لأن أجسامنا لا تتحمل أن تسرع بسرعة الضوء . ودليل ذلك هو ذهاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماء بواسطة ( المعراج ) وهذا المعراج مخلوق من مخلوقات الله يسير بسرعة أسرع من أسرع سرعة مكتشفة حتى الآن لأنه وصل بالرسول صلى الله عليه وسلم في لحظات إلى السماء السابعة عند سدرة المنتهى . وهذا المعراج أسرع بالرسول صلى الله عليه وسلم بسرعة أسرع من سرعة الضوء المتوفرة لدينا حالياً . بما معناه أن سرعة الضوء التي اكتشفها العلماء حتى الآن هي ليست أسرع شي في الضوء وهناك سرعة أكثر للضوء وهي سرعة الملائكة . الله سبحانه وتعالى عندما يأمر الملائكة وهم في السماء الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الرابعة أو الخامسة أو السادسة أو السابعة فإنهم ينفذون أمر الله سبحانه وتعالى في أجزاء من الثانية !! والملائكة عليهم السلام مخلوقات من نور ...... وهذا يدل على أن سرعة الضوء المكتشفة حتى الآن هي خاطئة ....... أو أنها سرعة الضوء الدنيوي فقط أي الذي نراه نحن أو الذي اكتشفناه حتى الآن . هذا والله وأعلم وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم .،،، |
رد: حقيقة سرعة الضوء
السلام عليكم لماذا نربط الغيبيات بالنظريات الفيزيائية ،،ربما أن النظريات الطبيعية تفسر الحدث الطبيعي فقط وإن كانت قوية نستطيع بها التوقع... لكن الملائكة ، وعروج الرسول عليه الصلاة و السلام وغيرها ..معجزة والمعجزة شيء خارق يعني مو طبيعي فأظن أن القوانين الطبيعية ليست مؤهلة لتفسيره !!! "أو أنها سرعة الضوء الدنيوي فقط أي الذي نراه نحن أو الذي اكتشفناه حتى الآن ". بحث لا يفوتكم الرسول صلى الله عليه وسلم والأشعة الحمراء والفوق بنفسجية الموضوع التالي بحث فيه منذ أربع سنوات " طبيب عربي " حتى أثبته ويقول في بحثه " فأنا طبيب عيون وقد تعمقت كثيراً في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: "إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكاً وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا" ومن هذا الحديث يتضح لنا: أن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ...وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ... والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة... وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدودة لا ترى ما تحت الاشعة الحمراء ولا ما فوق الاشعه البنفسجية .. لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك والسؤال هنا كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة الجواب هو: أن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من الاشعه تحت لحمراء لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ... أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي من ... الأشعة البنفسجية لذلك تراها الديكة .. وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ... والسبب هو لأن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين وهذا يذكرنا بالمثل الذي يقول: (إذا حضرت الملائكة ذهبت الشياطين) والسؤال لماذا تهرب الشياطين عند وجودالملائكة الجواب : لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة ... بمعنى آخر: إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان فإن الأشعة الحمراء تتلاشى المهم في موضعنا بل الأهم هو: عن ابن عباس وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كان يرى بالليل في الظلمة كما يرى بالنهار في الضوء) عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: ( رأيت الملائكة تغسل حمزة بن عبد المطلب وحنظله ابن الراهب ) عن انس رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: ( رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا بالأعناق فوالذى نفسي بيده إني لأرى الشياطين تدخل من خلل الصفوف كأنها الحذف) والحذف هي الأغنام السوداء الصغيرة هذه الأحاديث الثلاثة تبين لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتمتع بميزة وهي: في الحديث الأول / أنه كان يرى بالليل كرؤيته بالنهار ... وهذا ما توصل إليه العلم بعد 1420 عام وذلك عن طريق المناظير الليلية التي ترى بالليل ...ورغم ذلك فإن الرسول يتفوق بصرياً على هذه المناظير ...لأنه كان يرى بالليل بكل وضوح كرؤيتنا نحن بالنهار أما المناظير الليلية المصنوعة الآن فإنها لا ترى بالليل بشكل واضح ...فأكثر هذه المناظير تكون فيها الرؤيا ذات لون واحد ... أخضر أو أحمر مثلا .... أما في الحديث الثاني / وهو رؤيته للملائكة ...فهذا يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرى الأشعة الفوق بنفسجية ...وإلى الآن وبعد 1420 عام لم يتمكن العلم من اختراع جهاز يرى الأشعة الفوق بنفسجية وإلا لكانوا رأوا الملائكة أما الحديث الثالث/ فأعتقد أنه قد أتضح لكم ولا يحتاج لشرح ... (فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) ال.. في وصف حور العين ( وعند هم قاصرات الطرف عين) ال.. حابسات الأعين عن أزواجهن فقصرت أبصارهن على أزواجهن لا يمددن طرفاً إلى غيرهم والعين- النجل العيون ... توضيح علمي عندما أجتمعت كلمتا قاصرات وعين في واحدة تبادر إلى ذهني موضوع قصر النظر وهى الحالة التي لا يرى المصاب بها إلا عن قرب وكبر حجم العدسة هو أحد الأسباب الهامة لقصر النظر الذي في نفس الوقت يضفى لصاحبته حسنا وبهاء وقصير النظر لا يستطيع رؤية الأشياء البعيدة بوضوح بدرجة تتفاوت بتفاوت شدته. الإسراء والمعراج بالروح والجسد و البصر الخارق( بصر حديد) لنبيه الكريم ( فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد) كل إنسان يوجد على بصره غطاء يمنعه من رؤية أشياء كثيرة ..وبعد الموت يصبح بصر الإنسان قويا بعد أن يزاح هذا الغطاء عن العين ..عندها سيرى كل شيء الجن والملائكة وغير ذلك ..والرسول صلى الله عليه وسلم كان لديه بصر حديد وكما ورد في ال فإن الله أزاح عنه هذا الغطاء ليرى كل شيء (فبصرك اليوم حديد) فكان يرى الملائكة ...وكان يستطيع رؤية المصلين من وراءه: (أقيموا الركوع والسجود فوالله أنى لأراكم من بعد ظهري إذا ركعتم وإذا سجدتم) رواه البخاري ومسلم وكان يرى بالليل بوضوح كما يرى بالنهار في الضوء وكأن بصر الرسول صلى الله عليه وسلم هو نفسه بصر أي شخص منا بعد الممات أي بصر حديد قوى ونافذ ...وهو ليس بصر الجسد الحي الضعيف قال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الروح إذا قبض تبعه البصر) .... أفهم أن الروح مفصولة عن البصر ويتبعها البصر أين ما ذهبت... وكأنه جهاز مستقل بذاته ...والبصر هنا هو البصر الخارق (حديد) مكشوف عنه الغطاء ... لا اعتقد أن عين الميت هما الناظرتان للروح فتتبعانها ...لانهما أصبحتا غير مبصرتين لكي تتبعان الروح .. و لأنه قد ماتت الخلايا العصبية التي تستقبل الصورة وترسلها إلى المخ البصر العادي لدى الإنسان لا يرى الملائكة والجن ( وهو نفس البصر الحديد لكن مغطى عليه بالغطاء) وعندما يزاح هذا الغطاء عند الموت سيرى الميت كل شيء ...حتى أنه يرى روحه وهي تطلع... وأحياناً يزاح هذا الغطاء قبل ألموت بدقائق أو ساعات ...لذلك نسمع من البعض الذين هم على فراش الموت أنهم يرون الملائكةأو أنهم يرون الجنة إن كانوا صالحين .. (ما زاغ البصر وما طغى) ال.. والمقصود هنا بالبصر هو البصر الخارق ... الذي أستطاع به الرسول صلى الله عليه وسلم رؤية الملائكة وعجائب الأمور في الإسراء والمعراج... إذاً الإنسان يحتوى على جسد وروح وبصر مغطى عليه ... وعندما يموت يتبقى لديه روح وبصر حديد يتبع الروح ... والرسول صلى الله عليه وسلم بشر ...يملك جسد وروح وبصر لكن غير مغطى عليه ( بصره حديد في الدنيا ) والرسول صلى عليه وسلم إن كان أسري به بالروح فقط كما يقول البعض ...فمعنى هذا انه لم يرى شيء ...لان الروح لا ترى... و هذا إثبات انه صلى الله عليه وسلم لم يسرى به بالروح فقط ...ولكن أُسرى به بالروح والجسد والبصر المكشوف عنه الغطاء (بصر حديد) أستطاع به أن يرى الملائكة وأستمرت قوه أبصاره كذلك وهو في الأرض ... وكان كذلك قبلها ... المعروف أن البصر العادي الذي نرى من خلاله ...هو الذي يتكون من العينين*وعصبين بصريين* وامتدادات إلى خلف المخ وهناك بصر يتبع الروح مفصول عنها وهو البصر الحديد ...(لا ندرى مما يتكون لأنه إلى الآن غير مرئ) وعند الموت وأحيانا قبله ينتهي عمل البصر العادي الذي نرى من خلاله ينتهي تماما ...وعند موت البصر العادي ينشط البصر الحديد المكشوف عنه الغطاء وأول ما يقوم به هذا البصر الحديد هو تتبع الروح ... (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد ) ال... لاحظوا أن البصر الحديد ينشط بعد موت صاحبه..أي أن البصر الحديد موجود لدى كل شخص منا منذ أن يولد... لكنه يعتبر نائم ولا يستيقظ إلى عند خروج الروح إلى بارئها ... والسؤال هنا هل يستيقظ البصر الحديد ونحن أحياء الجواب : أن البصر الحديد يستيقظ "ينشط" ألاف المرات خلال حياتنا ...بل كلنا قد رأينا من خلال هذا البصر تقريبا كل ليلة ... رأينا الكثير من الأشياء من خلال هذا البصر ... وكلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد ...وعليه نستطيع أن نقول أن أقوى بصر حديد لإنسان بعد الأنبياء هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه ... فهل عرفتم متى يستيقظ "ينشط" هذا البصر الحديد إنه يستيقظ عندما ننام أنا لا أتحدث هنا عن الأحلام بل عما نراه ونحن نحلم ... ولأبسط المسألة أقول : إن كنت رأيت في أحلامك الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام او الصحابة ...أو رأيت ملائكة ...أو شياطين ... أو رأيت الجنة أو النار أو يوم القيامة ... أو رأيت شخص تعرفه .. توفي منذ زمن .. أو أو أو أو ... فعندها تكون قد استخدمت بصرك الحديد ... لا حظوا قول ذلك الصحابي للرسول أنه في منامه رأى أن رأسه يتدحرج أمامه وهو ينظر إليه ... لو ركزنا فيما سبق سنجد أن البصر العادي يستيقظ "ينشط" عندما نكون أحياء ويموت "ينتهي" عندما نموت .. أما البصر الحديد ينام عندما نكون مستيقظين ويستيقظ عندما ننام ... كما أنه يستيقظ اليقظة الأخيرة منذ تطلع الروح أو قبلها بفترة بسيطة وهي اليقظة التي لا يغفو بعدها أبدا ... اللهم أجعل أبصارنا تنعم برؤيتك وجهك الكريم ... (آمين) : ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحي أو من وراء حجاب) أي إن الله سبحانه وتعالى لم يكلم أحد من الأنبياء إذا استثنينا موسى عليه السلام ... إلا بطريقتين: أما عن طريق جبريل عليه السلام أو من وراء حجاب فما هو هذا الحجاب إنه البصر الحديد الذي ينشط عند النوم ومن هنا نعلم سبب قول الرسول أن رؤيا الأنبياء حق ...فبصرهم الحديد الذي زادت حدته جداً باعتبارهم أنبياء وصفوة الخلق ..حتى رأوا الله سبحانه وتعالى - حتى إن لم يروه جهاراً- فيكفي أنهم رأوه وكلمهم لنعلم مدى قوة بصرهم الحديد ... وهذا يعيدنا للقاعدة المذكورة في الأعلى وهي ...أنه كلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصر الحديد ... نعود للمعجزة التي كانت في بصر الرسول صلى الله عليه وسلم ... فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى ببصر مثل أبصارنا ...بل إنه حتى قبل النبوة كان يرى ببصره الحديد ...والدليل هو رؤيته لجبريل عليه السلام أول مرة في غار حراء ...والأمر الذي لا أعتقد أن البشر مهما وصلوا في العلم قادرون على تفسيره هو قوله صلى الله عليه وسلم : ( أقيموا صفوفكم وتراصوا فأني أراكم من وراء ظهري) وفى حديث آخر (أنى لأراكم من ورائي كما أراكم) فمن يستطيع تفسير هذا الأمر أقرب تفسير لهذاالأمر هو : أن بصر الرسول الحديد كان يقع في قلبه ... والدليل قول أنس "أن الرسول كانت تنام عيناه ولا ينام قلبه" وربما تكون هذه ميزه للرسول وإكراماً له من رب العالمين بأن يجعل نبيه يقظاً متنبهاً في نومه وفي استيقاظه ... ...اللهم صلى وسلم على نبينا محمد واله أجمعين وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين واللهم قوي أبصارنا لرؤية الحق واتباعه ورؤية الباطل واجتنابه الى يوم نلقاك ونرى وجهك الكريم العالمي الموضوع السابق منقول وحاولت تخريج الأحاديث اللي فيه لكن موقع التخريج مايفتح معي :( ؛ و نقلته للفائدة والله من وراء القصد:) |
رد: حقيقة سرعة الضوء
اعزائي
لو نظرنا للمنطق داخل اجواء الكون توجد مجرات ونجوم تبعد عنا مئات السنين الضوئيه(اي الضوء يقطع هذه المسافة في سنه) لاحظ داخل الكون!! فما بالكم بالسماء التي لانراها مطلقاً!!ياترى كم مليون سنه ضوئية حتى نصل لها؟؟وقس على ذلك السماء الثانيه والثالثه وصولاً للسابعه مع العلم ان المسافة مابين كل سماء هي نفسها المسافة مابين الارض والسماء!!! هل من المنطق ان نقول ان الملائكة تسير بسرعة الضوء؟؟بالطبع لا هذه سرعة خاصة او ربما ليست حتى بسرعه هي مايسمى ب(طي الارض)او(طي المسافات) تنقل بالتو والحال من هنا الى هناك.. الملائكة ومعجزة الاسراء والمعراج شي اخر ليس بمعالمنا هذا السرعة العالية التي يعرفها عالمنا هي سرعة الضوء ولا نستطيع صناعة جسم مثالي يقترب حتى من سرعة الضوء لان سوف يتحول الى "طاقة" وهذه الطاقة هي الطاقة"الضوئية"اي انه سوف يحترق.. اعتقد بان الاية التي ذكرتها تبين هذا الشي ولو لم يكن هذا لما حصر النفوذ من الارض بل عم السموات لانها اشمل.. شاكر لكم متابعاتكم.. |
رد: حقيقة سرعة الضوء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا إخواني ما أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم من أجل أن نقرأه فقط ومن أجل أن نقف حائرين منبهرين !! يا إخواني القرآن أعظم كتاب علمي على وجه الأرض وكل فترة نجد أن عالماً اكتشف دواء أو غيره بسبب آية في القرآن . هذا كلام الله الكامل ............. تخيل أنك تقرأ كلام كامل لا ينطق إلا بعلم كامل وشامل وقوة لا تظاهيها قوة في الكون !! عندما أقرأه أنبهر أكثر من انبهاري من معرفة الكون ومعرفة العلوم الموجودة اليوم .... لأني أحس بعظمة الكلام وقوته ومدى ما في هذا الكتاب من علم . بعدين كل ما استشهد أحد من الغرب بكتبه الدينية اعترفتم بما استشهد وعندما نستشهد بالقرآن وكتبنا الدينية يكون هذا معجزة وشي خارج عن الإرادة ولا ينبغي أن ننظر إليه !! ألم يقل أينشتاين ( إن الإله لا يلعب النرد ) وهذا يدل على أنه يأخذ في الاعتبار ما يقرأه من تعاليم دينه !! وبالنسبة للسرعة العالية التي يعرفها عالمنا ولا نستطيع صناعة جسم مثالي يقترب حتى من سرعة الضوء وأن الوصول إلى سرعة الضوء يؤدي إلى أن يتحول الجسم إلى طاقة فهذا كلام المفلس الذي ينتظر أن يجيء من يسبقه في العلم ثم يتعلم منه !! لماذا لا نبحث ونتعلم كيف نبدأ من حيث انتهى إليه العلماء .... لماذا لا نقول كيف نقاوم تحول الجسم إلى طاقة عندما يصل لسرعة الضوء مثلاً ..... هل قالوا لكم العلماء أننا وصلنا إلى العلم الكامل الذي ليس بعده شيء !!!!!! حتى نجعل كلام العلماء وما وصلوا إليه من المسلمات ومن الأمور التي يحرم تصحيحها أو حتى تركها إن وجد ما يناقضاها ويثبت عدم صلاحيتها . لو أن هذا المنطق سليم ......... لما ظهر آينشتاين وغيره الذين لم يعجبهم ما وصل إليه العلماء آنذاك وقاموا وأنجزوا لنا النظريات التي نعرفها اليوم . نتعلم العلم ونحاول أن نأخذ من القرآن ما يساعدنا لأنه يصف لنا الحياة بدقة وبالتفصيل ولكن ما أوتينا من العلم إلا قليلاً لنكتشف ما بداخل هذا الكتاب العظيم . عذراً على الإطالة وشكراً لكم .،،، |
رد: حقيقة سرعة الضوء
عزيزي لا ادري لماذا كل ماتقول!!
ثق ثقة تامة اننا من المؤمين بان القرآن الكريم كتب علم لاغنى عنه واعتقد انني استعنت بالقرآن الكريم في بحثي هذا.. ثم ان نسعى لاكتشاف شيء هذا بلاشك امر رائع ولكن ان كان هذا الشيء قد اثبت بان من المستحيل الوصول له فسوف يكون امر هذا الاكتشاف صعب جداً.. لانك ياعزيزي ان كنت تؤمن بنظريات الفيزياء المثبته بمنطق الرياضيات سوف تجبر ان تصدق ماترى. مثلاً لو قلت لك لماذا لانكتشف جهاز احتراق داخلي نسبة الاحتكاك فيه=0؟؟ ستجيبني بالمنطق السابق مستحيل ان تصنع آلة ميكانيكية نسبة الاحتكاك فيها0 لان هذا غير موجود بالطبيعه وهو مثبت بالقوانين,, اعتقد بان الفكره وصلت ياعزيزي. |
رد: حقيقة سرعة الضوء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي : Geophysics لا أشك يا أخي في صدق إيمانك . وبالنسبة لمسألة القوانين وما ذكرته من أمثلة فهذا يا أخي ( اليوم ) ونضرب الأمثلة هذه على ما وصلنا له ( اليوم ) . ولكن في السابق عندما كان الناس لا يعرفون ميكانيك الكم والنسبية الخاصة والعامة والطائرات والصواريخ والانترنت والشات والاتصال بالفيديو وغيرها من التقنيات ......... هل لو ضربت لهم أمثلة تذكر فيها هذه النظريات والتقنيات سيصدقك أحد ..... بالطبع لا لأن حساباتهم في ذلك الوقت تختلف أو بالأصح لم تصل للدقة وللمعرفة التي وصلنا لها اليوم ... وسيقول قائل من الزمن الماضي القريب إنه من المستحيل أن يطير الإنسان لأنه ثقيل والطائر خفيف ..... لذلك من سابع المستحيلات أن يطير الإنسان بالضبط مثل ما تقول أنت الآن ... وعندما تقول لشخص من الزمن الماضي القريب أستطيع أن أتناول الغداء في مكة وعند الساعة التاسعة مساءً أتناول العشاء في باريس أو في لندن .... عندها يا أخي سينظر لك ذلك الرجل ويقول جن الرجل وينادي الناس ليأخذوك للمشفى . هل نسيت قصة الرجل الذي عنده علم الكتاب عندما قال لسيدنا سليمان عليه السلام أنا آتي لك بالعرش قبل أن يرتد إليك طرفك ... أليس ذلك أسرع من سرعة الضوء .... لا تقل لي معجزة .... بل علم وليس مستحيل وصول البشر إلى ذلك العلم اليوم إن شاء الله . بالتالي يا أخي عندما نتطور أكثر ستصبح هذه القوانين التي تستشهد بها اليوم مثل قوانين الزمن الماضي ، قوانين اليوم تساعدنا للوصول لقوانين المستقبل لأنها تساعدنا لمعرفة ما هو أعظم وأعقد وتشرح وتحدد لنا بدقة أكثر مما سبق من قوانين . تذكر دائماً أنه لم يصلنا من العلم إلا قليلاً وهذا القليل علمه عند الله سبحانه وتعالى , بما معناه أن الاكتشافات والنظريات لم تنتهي ولم نصل إلى اكتمال العلم والمعرفة . وهذا يؤيد ما ذكرت من أن سرعة الضوء التي ذكرها آينشتاين ليست بأسرع سرعة موجودة في الكون بل يستحيل ذلك ....... لا تقل لي تطوى الأرض في الأمثلة التي ذكرتها .... لأنك إن قلت ذلك عليك بشرح كيفية انطواء الأرض أو السماوات لا تقل لي شيء من الوهم والخيال لأن هذا علم وليس خيال أو وهم . شكراً لك .،،، |
رد: حقيقة سرعة الضوء
Thanks For Everything
|
رد: حقيقة سرعة الضوء
عموماً اخي لا اريد اطيل النقاش حتى لا يتحول الى جدال
شاكر لك مداخلتك الرائعه واتمنى ان يكون العلم في تطور دائم وبتغلم على هذه المشكله بالذات.. اشكر لكم جميعا المرور. |
رد: حقيقة سرعة الضوء
بارك الله فيك
|
رد: حقيقة سرعة الضوء
لقد قرأت في منتدانا هذا مقولة عن سرعة تفوق سرعة الضوء بعشر مرات وقد اكتشفت سرعات كونية تزيد عن سرعة الضوء بعشرات المرات فلماذا نقصر تفكيرنا عند حد إنشتاين إلم يكن إنشتاين إنسان فهو مخطأ ولم يكن كامل في نظريته .
|
الساعة الآن 22:28 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir