ملتقى الفيزيائيين العرب

ملتقى الفيزيائيين العرب (http://www.phys4arab.net/vb/index.php)
-   استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. (http://www.phys4arab.net/vb/forumdisplay.php?f=17)
-   -   هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البلاء (http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=24279)

ربانة 08-04-2008 04:16

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 




مع أن ما يسمى العقل الباطن أو ”اللاواعي” لا يعدو كونه فرضية ، وهذا لا يعني أنه غير موجود ، وإنما يعني أن هناك عدة ظواهر لم يستطع العلم حتى الآن تفسيرها تفسيراً دقيقاً وقد يكون وراءها أكثر من أمر ، وجمعها كلها وإطلاق لفظ "عقل باطن" أو" لاواعي" عليها مغالطة علمية مرفوضة عند العلماء ،

وعند المسلمين منهم هي فرضية مرفوضة بشدة بهذا التجميع حيث يحتوي القاموس الإسلامي على مصطلحات كثيرة منها ( العقل ، القلب ، الفؤاد ، النفس بأنواعها ، قرين الجن وقرين الملائكة ، الشيطان ....) وغيرها مما يجعل عزو الأمور كلها إما إلى عقل "واعي" أو "لاواعي" فقط جهل ومغالطة يرفضها الذي يتربى على قول الله تعالى : " ولا تقف ماليس لك به علم ".


ولعل من الطريف إيراد هذه التساؤل الذي أوردته الأستاذة غادة الفارسي من الكويت – مدربة سابقاً على البرمجة والطاقة - في كتابها (علوم العقل الباطن تحت المجهر – تحت الطبع - ) فتقول : " هل العقل الباطن هو خنـزب ؟". والباعث على تساؤلها موقف تدريبي تحكيه فتقول : "قال لنا المدرب المسلم المتبني لهذا العلم في أحد الدورات : إن الصلاة هي مرحلة استرخاء يعمل فيها العقل الباطن بقوة لذلك يستطيع الإنسان خلال الصلاة أن يتذكر أموراً كان قد نسيها !! بينما المصطفى صلى الله عليه وسلم يفسر هذه الظاهرة بأنها من فعل "خنـزب " الشيطان الذي يأتي للإنسان ليشغله عن الصلاة .فهل العقل الباطن هو خنـزب؟".


ومن هنا فنقد مضمون برنامج البرمجة اللغوية العصبية نقداً تفصيلياً ليس مقصوداً عند من يعرف كونها برنامجاً انتقائياً يضم تقنيات صحيحة لتشكل غطاء لأصله وحقيقته ، وقد أكّد هذا فضيلة الدكتور عبدالعزيز النغيمشي أستاذ علم النفس والمهتم بالتأصيل الإسلامي في معرض تقييمه للبرمجة اللغوية العصبية : "ومن المخاطر: كون النقد الموجه للبرمجة اللغوية العصبية ليس للمحتوى ، وليس نقداً تفصيلياً فقط ، فلو كان كذا ؛ لأمكن تصفيتها ، وإنما الخطورة في كونها برنامجاًًً متكاملا " ، فهي برنامج متكامل وراءه أهدافه ومقاصده البعيدة ليس تجاه الإسلام فقط بل تجاه جميع الأديان السماوية.



وإذا أردنا أن ننظر للبرمجة من زاوية بحثية أخرى فنفحص الادعاءات الكثيرة التي تملأ ( بروشورات ) الدعاية لها ويرددها كثير من المدربين في دوراتهم ، وننظر في واقع المخرجات لدى أكثر المدربين والمتدربين سنتبين بوضوح أنه لا صحة لتلك الوعود الكثيرة التي محصلتها أن البرمجة بتقنياتها المطورة قادرة على تغيير البشر إلى نسخ (منمذجة) من المتميزين والعظماء !
ولهذا كان تقويم "البرمجة اللغوية العصبية" بالتأكد من صحة الادعاءات مهمة جادة قام بها عدد من العلماء والجهات المسؤولة في الغرب . وأكّدوا في تقاريرهم عنها على كذب ادعاءاتها والإشارة إلى أن غاية ماتفعله البرمجة إنما هو بيع الوهم بالصحة للمريض والوهم بالتميز للأصحاء ، ووجهوا انتقادهم لها ولغيرها من البرامج "النيو ايجييه" من منطلق العقل فقط ، ومن تصريحاتهم في زيف البرمجة ما ذكره الدكتور (مايكل هيب) عالم النفس السريري بجامعة شفيلد البريطانية الذي قام في عام 1988م بتقييم سبعة وستين بحثاً علمياً مقدم في مفردات البرمجة اللغوية العصبية ، وختم جهده بقوله : إن البرمجة اللغوية العصبية تفتقد إلى الأدلة الموضوعية لإثبات ادعاءاتها ، وأن البحث التجريبـي المقدم في هذه البحوث فشل في دعم فرضياتها.


وكذلك الدكتور (رشلي كرابو ) أستاذ علم النفس بجامعة "يوتا" بأمريكا الذي صرّح بأنه كان من أوائل المهتمين بالبرمجة اللغوية العصبية نظراً للادعاءات الكبيرة التي صاحبت ظهورها ، وأنه أجرى العديد من البحوث في مجال تقييم ادعاءات البرمجة اللغوية العصبية وكان متحمساً لها ثم تركها تماماً سنة 1986م ، وأعلن فيها رأيه الأخير سنة 2003م فقال : "لقد وجهنا لذلك الوليد "البرمجة اللغوية العصبية " غاية الاهتمام حتى سنة 1986م عندما حوكم مؤسس هذا العلم باندلر "أبو الوليد" في قضايا القتل وترويج المخدرات والقوادة، عندها ألقينا بالوليد مع المغطس "
والواقع المشاهد يؤكد أن :
البرمجة لم تحوّل جموع المتدربين إلى مميزين في مجالاتهم ، ولم يثروا المجتمع بإبداعاتهم ، ولم يلغوا خلافاتهم....
ولم يزدد عدد النابغين من الطلبة ، ولم يبدع جماهير المعلمين والمعلمات ممن التحقوا بدورات البرمجة ، ولم يتواصل المدراء والمديرات بكفاءة أكثر مع الطلاب أوالموظفين ...
ولم تنخفض نسب الطلاق ونحوه ....


وإنما المخرج الظاهر بوضوح هو : ازدياد أعداد المدربين للبرمجة العصبية وازدياد سوق التنافس بينهم ، وانتشار الخلاف بينهم بحسب المدارس التي ينتمون لها والمدربين الكبار من الكفرة والسحرة لهم ( تاد أو ود أو انتوني ...) بالإضافة إلى انتشار أدعياء الطب بالبرمجة وأخواتها وتقنياتها المتنوعة كالعلاج بخط الزمن والطاقة وغيره مما سبب فوضى كبيرة ، وأعداد المتضررين تحتاج إلى دراسة وتوثيق من المسؤولين والباحثين .



فهل يسوغ لنا أن نتغاضى عن ضرر المخرجات الحقيقية المجتمعية العامة ، ونقوّم البرمجة العصبية بناء على وجود بعض جوانب إيجابية مزجها "الثيوصوفيون" بحقيقتها ! هل نقوّمها على أساس أن هناك من انتفع بدورة في البرمجة اللغوية العصبية أو معالجة بها ! أو لعله توهم أنها السبب في الانتفاع الذي حصل له ؟! فالأمر كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " أن الشيطان زين لهم نسبة الأثر إلى مالا يؤثر نوعاً ولا وصفاً ؛ فنسبته إلى وصف قد ثبت تأثير نوعه أولى أن يزين لهم ".



وأؤكد في الختام أن هذا البيان والتحذير لا أدعو به إلى رفض كل جديد والانكفاء على الذات ، وإنما أدعو إلى عدم الانبهار بالجديد ، وفحص كل فكر وافد بروية ، والتأكد من أصوله وفلسفاته حتى لا نكون أدلاء على طريق الضلال والغواية ؛ فالوافدات العقدية في العصر الحديث كثيرة جداً ومختلفة الشعارات متلونة القوالب ،فبالإضافة إلى البرمجة اللغوية العصبية هناك دورات الطاقة ، والماكروبيوتيك ، والتأمل التجاوزي ، والتنفس التحولي ، والريكي ، والتشي كونغ ، والتاي شي، والفينغ شوي ، والاستشفاء بالخصائص السرية للأهرام والأحجار وبعض التماثيل والأزهار والأشكال الهندسية ، والحروف والأعداد....وغيرها . وحركة "النيواييج" تعمل بقوة لتسويقها ونشرها ، ومجموع ما أنتجوه وما يروجوه إلى الآن يتراوح بين 70 – 120 طريقة مختلفة وتطرح في البيئات والدول المختلفة مراعية قبول الناس لها ، وتحرص على عدم ظهور تصادم في ظاهر ما تقدمه مع معتقداتهم ، بل تشجع طبعه بمصطلحات القوم وثقافتهم بمنهج الباطنية المعروف ، والعامل المشترك بينها كلها (عقيدة وحدة الوجود وتأليه الطبيعة ) تحت أسماء يغلب عليها الطابع العلمي كالبرمجة اللغوية العصبية ، والطاقة الكونية ، والطاقة البشرية الكامنة .


كما تقدّم وتسوّق هذه الفلسفات في شكل دورات ذات مستويات متدرجة في المعلومات وفي المخاطر ومطعّمة ببعض حقائق وتدريبات إيجابية ليكون أوثق ذلك في خفائها وتشرّب القلوب بفتنتها ، لذلك لا يُصدّق ما أقوله في التحذير منها كثير ممن أخذ فيها فقط دورة تعريفية أو ما يسمونه دبلوماً ، أو اطلع على كتب أو مذكرات تتضمن شرح بعض التقنيات فقط ، فكثير من تقنياتها ومبادئها ليست من أصلها كما سبق بيانه ، وتمثل الجزء الصحيح الذي يشكّل طُعمًا لبداية الطريق في مستوياتها وتلوناتها .


كما لايسلّم بما أقول – ولا يريد أن يسلّم - من تورط فيها وتدرج في مستوياتها الأعلى أوامتهن التدريب عليها أوتسويقها وبنى تجارته عليها فقد تكون لوثت فكره بتقنياتها الخطرة المعتمدة على التأثير على العقل وتغيير القناعات بعد تنويم العقل وتعطيل نعمة الانتباه والوعي . وهؤلاء ليس لي معهم حيلة وحقوق أخوة الدين اقتضت مني الاستمرار في مناصحتهم ، ودوام الدعاء لهم بظهر الغيب أن يردهم سبحانه إليه رداً جميلا ويريهم الحق حقاً ويرزقهم اتباعه ويريهم الباطل باطلا ويرزقهم اجتنابه ، وإنما هذا البيان موجه لعقلاء الأمة ومفكريها وأهل الرأي والمسؤولية ليتباحثوا في هذا الأمر الذي يطال عقائد الناس وعقولهم فضلا عن أموالهم . والله أسأل أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى ويجنبنا وبلادنا الفتن ما ظهر منها وما بطن ويهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه سميع مجيب .



كاتبته / فوز بنت عبداللطيف كردي

باحثة في مجال العقيدة والوافدات الفكرية الفلسفية







في الختام
اليكم
هذا المقتطف





البرمجة العصبية ترسخ لمفهوم شطب الخطوط الحمراء..وسياحـة الفكر في الجولان في عالم أعماق الذات..واستلهام القوى الداخلية..

ويتجلى ذلك عبر المفاهيم الخداعـــة التي تعرض بثوب براق..كالطاقــــة الكامنة..والروحانيات..إلخ..والتي لاتعــدو أن تكون صورا للفكرة الوثنية الصوفية بوحدة الوجود..



ولكن اتخذت اللعب على وتــر اللغة ليغطي البهرج على الحقيقة -كل ذلك
بعيدا عن حقيقة التوكل على الله سبحانه وتعالى..لأنه-رغم محاولة "المشايخ" المفتونين بها لإضفاء الصبغة الإسلامية-يخرج بهذا المفهوم -أعني التوكــل-عن ضرورة إيقاظ "العملاق" الداخلي..كما عبر أحدهم في كتاب ألفه"أيقظ العملاق من داخلك"..وأن النفس البشرية..فيها قوى خارقة..تستطيع عبر برمجتها-بزعمهم-البلـــوغ بها إلى المستحيل ويمكن تلخيص ما سبق بأنه عبارة عن "تأليه للذات"..على طريقة "تأليـه العقل" عند الفلاسفة..المستمد من عقيدة العقل الكلي -وكمثال يسير..فإن من ضمن القواعد أو المصطلحات التي يدرسها المنتظمــــون في هذه الدورات..أن يقال "الروحانيات"..كمصدر للطاقة..


بغض النظر عن كنه هذه الروحانيات ومصدرها..ولا أدل على ذلك..أن كثيرا مـن المتعاطين مع هذه المفاهيم..يذكرون للمتلقين..أمثلة من عبادة البوذيين وكيــف أنها تحفزهم للمصابرة..واستنزال القوة والتحدي والإصرار.. الأمر الذي قد يبـــث في النفس-بل قد بثّ!-..شيئا من الشكوك..حول خصيصة الإسلام..وأثره.. وحـتى لو ذكر المدرّب في دوراته الإسلام صراحة واقتصر عليه..فإن هذه الروحانيـات..لن تعدو أن تكون وسيلة من وسائل هذا "العلم" لتمرير مشروعه الهدام ..


فتختزل العقيدة التي خلقنا لأجل العمل بها..بأن تكون مجرد تطبيق عملي..للبرمجــة العصبية..وعليه..فالنصراني واليهودي والبوذي ..وغيرهم..قد يكون أنجح مــــن المسلم..مادام أنه طبّق هذه الروحانيات ضمن البرنامج المعمول به في الدورة على نحـو أفضل!

يقول الدكتور صلاح الراشد-وهو من الدعاة في الأصل مع الأسف!-..

وهـو صاحب مركز تدريبي في الكويت بعد حديثه عن النشوة التي يتمتع بها البوذي ما نصه" وهي التي يستشعرها المؤمن في قيامه الليل أو في متعة سجوده أو في تكرار الذكـر "!


وهذا الذي زعم أنه شبيه بحالة المؤمن..إنما يصدق عليه فعل المتصوفة..حين يشرعون في الذكر الجماعي بأسلوب متتابع مع رقصات غريبــــــة وصولا إلى حالة الوجد والصرع..وقد أشار إلى طرائقهم شيخ الإسلام ابن تيمية..منذ قرون..وبين أن ما يظنونه سببا للرقي والوصول إلى المراد ليس غير تزيين من إبليس..



انتهينا من جمع هذا المبحث عسى ان يؤجرني الله فيه


فما قمت به الا نشر حقائق مجهولة عن البرمجة العصبية وان يجعل فيه الخير للجميع

وارجوا من الله ان يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه

أختكم الربانة تحييكم بتحية الاسلام وتودعكم بها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى لقاء متجدد معكم في مساحات اخرى وفضاءات

استراحة فيزيائيي العرب الملتقى النجم

مفكر الأمة 11-04-2008 07:40

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أ/ ربانة او المحقق / ربانة

تحقيق رائع سلمت يداك

وبارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء ونفع الله بعلمك الاسلام والمسلمين وجعل ماتقدمين من عمل في ميزان حسناتك


والسلام

ربانة 13-04-2008 02:07

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
شكرا على المرور الكريم استاذ المفكر ودمتم على الخير

البالود 13-04-2008 02:19

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 


ماشاء الله عليك يااستاذتنا
موضوع قيم جدا

البرمجة علم كبير , وكل منا يقوم بتطبيقات يومية عليه , لكننا لانفكر فيها
واساليب الاتصال والتعامل كلها تعتبر برمجة

والموضوع هذا أعاد برمجة العقل كثيرا


أشكرك جزيل الشكر
لك خالص الود والتقدير

ربانة 13-04-2008 03:02

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
اهلا وسهلا با استاذنا البالود


انا هنا بتاتا لا اعني علوم الاتصال والمهارات واكساب او صقل المواهب وعلوم ومهارات التحدث والخ الخ من العلوم التربوية والتي عادة ماتتخذ واجهات براقة للبرمجة العصبية

انا هنا اقصد بالدورات التي كان من اكبر المروجين لها في الساحة العربية ابراهيم فقي والذي تتلمذ على يده الكثير والكثير من المدربين الذين اتوا بشروحات بسيطة وهينة امام العلم او المفهوم الضخم للبرمجة العصبية والتي في الاصل ليست الا بالون مملوء هواء

فالبرمجة في كيثر من الاحيان لدينا ماهي الا اعلانات رنانة بعيدة عن معناها الحقيقي فالمدربين الذين يأتون بملازمهم اي ليسوا في حيز الوعي الكبير لمفهوم البرمجة
البرمجة هذه تضغط ضغط على العقل لتوهمه امورا ليست حقيقة

اعيد واكرر اعني البرمجة العصبية التي يحاضر فيها جهابذة هذا العلم من امثال ابراهيم فقي ووو وغيرهم من الاجانب فهناك والذين وصلوا الى مراحل وشطحات واسعة في هذه البرمجة من الاستشفاء وووو الكذب على العقل وامور اخرى ولست مطلقا اتكلم ن مهارات الاتصال التي اشجعها

دائما ما يحددث هذا الخلط لدى الدارسين لدرجة ان مصدر انبهارهم من علوم ومهارات الاتصال والتعامل ولايذكروا اي مفاهيم دست في الاصل في المحاضرات عن البرمجة والعقل الباطن الذي هو الاساس الذي تنصب عليه كل الاحجيات في هذا العلم

الذي لفظته وزارة الدفاع الامريكة التي كانت منبهرة به الى درجة انها تحلم في صناعة الجيش المعجزة فكانت الدراسات والابحاث ترجى سرية بعد الاطلاع على مكنونات العلوم البوذية والطاوية وعلوم اليوغا والميكرو بيوتك

وكثير وكثيرمن هذه العلوم وانبهارهم بمعجزات البوذيين من المشي على النار وهم انوا يظنونهم انهم استطاعوا لسيطرة على الالم من خلال العقل الباطن الذي يصنع المعجزات والسير على الماء وووو وامور كثيرة يؤمن بها الثيو صوفيين





الكلام كثير وكثير هنا
اشكركم كثيرا

البيلسان2010 13-04-2008 03:43

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
جزيتي خير الجزاء واسال الله باسمه الاعظم ان يغفر لك ولوالديك ويكتب لك الاجر بعدد من سجد له ويحط عنك الخطايا بعدد من شهد بالوهيته
ويوفقك الى مايحب ويرضى ويجعلك من احبائه واوليائه ومن حفظة كتابه وينير قلبك بنور الايمان..
واساله بوجهه الكريم الفردوس الاعلى لك ولوالدييك ومن تحبين وجميع المسلمين..آمين

ربانة 13-04-2008 08:55

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
آمين آمين بيلساننا

الله يكرمك زي ما اكرمتيني بدعوتك هذه ربنا يتقببلها منك واياك ان شاء الله

افرحتني بشكل لايوصف كررتها وطلبت من العلي القدير ان يكرمني بها واياك

حفظك الله من كل شر واجزل لك المولى كل العطايا والخير

اشكرك من القلب على المرور الكريم

توتو2 13-04-2008 10:10

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
شكرااااااااالك البيلسان

توتو2 13-04-2008 10:12

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
شكراااااااااااااربانة

المتالقة2010 13-04-2008 20:08

رد: هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البل
 
مجهود رااااااااااائع
جزاك الله خير يا ربانه
ويا البيلسان وجميع من قدم لنا معلومه
مفيده
وتقبلي مروري يا غاليه


الساعة الآن 19:49

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir