|
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
نبضات رائعة كروعة كاتبتها 00
بارك الله فيكم ورزقكم من خيري الدنيا والآخرة 00 متابعة لك عزيزتي |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
اقتباس:
سلمتي على كلماتِك الراقية ولكِ كل الشكر على مرورِك العطر |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
ْ..نشأ بين أسرةٍ شريفةً كريمة أوتي موهبة الشعر فطار بين القبائل صيته و نبوغه شاعرنا من يتملك القلوب بسحر فصاحته ..ْ http://im1.gulfup.com/2010-11/12896568991.jpg كان يزور مكة ذات مره وقد شرع الرسول يجهر بدعوته خشيت قريش أن يلقاه الطفيل و يسلم ثم يضع موهبته الشعريه في خدمة الاسلام فتكون الطامة على قريش و أصنامها فهيؤوا له من الضيافة كل أسباب الترف والنعيم و راحوا يحذرونه لقاء الرسول صلى الله عليه و سلم و يقولون له : ( إن له قولاً كالسحر يفرق بين الرجل و أبيه و الرجل و أخيه و الرجل و زوجته و إنا نخشى عليك و على قومك منه فلا تكلمه و لا تسمع منه حديثاً ) فعزم طفيل ألا يلقاه و لا يسمع منه شيئاً و حين عدى إلى الكعبة وضع قطناً في أذنيه كي لا يسمع شيئاً من قوله ..... هناك وجد الرسول قائماً يصلي عند الكعبه فاقترب منه و كانت مشيئة الله أن يسمع بعض ما يقرأه رسولنا الكريم ..... مكث طفيل حتى انصرف الرسول الى بيته فتبعه حتى دخل بيته فدخل وراءه و قال له : يا محمد إن قومك قد حدثوني عنك كذا و كذا فوالله ما برحوا يخوفونني أمرك حتى سددت أذني بكرسف (قطن ) لئلا أسمع قولك و لكن الله شاء أن أسمع فسمعت قولاً حسناً فاعرض علي أمرك فعرض الرسول عليه الإسلام و تلا عليه من القرآن فأسلم و شهد شهادة الحق وفوراً حمل نفسه مسؤولية الدعوة أسلم أهل بيته فانتقل إلى عشيرته فلم يسلم منهم أحد إلا أبي هريرة رضي الله عنه و أخذوا يخذلونه حتى نفذ صبره فذهب للرسول يشكوه قائلاً : (يارسول الله إنه قد غلبني على دوس الزنى و الربا فادع الله أن يهلك دوساً ) فرفع الرسول كفيه إلى السماء وهو يقول : اللهم اهدِ دوساً و أتِ بهم مسلمين ثم التفت إليه و قال له : (ارجع إلى قومك فادعهم و ارفق بهم ) وهناك راح يدعوهم في أناة ورفق فأسلم معه الكثير وفي موقعة (اليمامة ) خرج مع المسلمين مصطحباً معه ابنه عمرو بن الطفيل ومع بدأ المعركة راح يوصي ابنه ان يقاتل قتال من يريد الموت و الشهادة و أنبأه أنه يحس أنه سيموت في هذه المعركه حمل سيفه وخاض القتال لم يكن يدافع بسيفه عن حياته بل يدافع بحياته عن سيفه في تلك الموقعة استشهد الطفيل الدوسي وهوى جسده تحت وقع الطعان وهو يلوح لابنه الذي لم يكن يراه وسط الزحام هكذا رقت روحه الطاهرة وهكذا نودع نبضتنا الثانيه http://im1.gulfup.com/2010-11/12896568992.gif |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
يسعدني أن أكون أول من مر على نبضتك الثانية
بارك الله فيك وجزاك كل الخير |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
بارك الله فيك يارائعة 00
بانتظار المزيد من النبضات 00 |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
اقتباس:
رزقكِ الله سعادة الدارين و شكراً جزيلاً على مرورِك الكريم |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
اقتباس:
شكراً جزيلاً على طلتِك الأكثر من رااااااائعة و أنا في انتظار مرورِك العطِر مع كل نبضة أسعدني تواجدِك :) |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
رااائع جدا ,,
استمري ,, ياا مميزهـ تقبلي مروري |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
نبضات ثمينة
بارك الله فيك |
رد: ْ.. نبضات تُرجمت لقصص ..ْ
:)
اقتباس:
كل الروعه و التميز في طلتِك الجميلة شكراً على المرور :) |
| الساعة الآن 09:14 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir