بسم الله الرحمن الرحيم

اولالاحظ تناقض كلامك

ثانيا الفوتونات هي ثلاثة وحيد اللون
اما بقية الالوان هي عباره عن تحولات
وليست ثمانية كما اشرت
وما تم عرضة في موضوع الليزر
لا يحوي شكل التوائم
__ __

بما انك لاتصدق اذا اعطيني الركائز العلمية التي
تستند اليها

تحدث انيشتاين عن تقعر المكان
وكذالك ان الخطوط المستقيمة تتحدب

وتحدث عن التقوس

هذا ايضا موجود اثناء تكون حقل الجاذبية

وكذالك تشوه المكان بسبب الكتل

لاحظ يا استاذ

ذكر لفظ c في النسبية العاهة والخاصة

لفظ c يعني هي مربع سرعة الجسم
اي المسافة

السوال يطرح نفسة للجميع لماذا مرفوع الاس 2????????
???????????????????????????

أولا : أنا قلت أن الموضوع يحتوي 8 صور وليس 8 أنواع من الفوتونات
وبالفعل مذكور في المقال أنها ثلاثه أنواع فقط : الأحمر و الأخضر والأزرق أنا أضفت اليهم الأصفر خطأ
red, green, and blue lasers that combine to create a pure white light.

ثانيا : لا يوجد أي تناقض لاني بالفعل أرفض الجسيمات النقطيه بما فيها الفوتونات ولا أعترف الا بالأوتار في نظريتي الخاصه .

تقول لفظ C مذكور في النسبيه العامه والخاصه وهذا خطأ لأن النسبيه العامه هي فرضيه انحناء الزمكان الخرافيه بسبب الكتل كسبب للجاذبيه الخرافيه بين الكتل . فقط لا غير

أما في النسبيه الخاصه : فان C هي تعبير عن السرعه الكونيه القصوى

أنت تقول ( لفظ c يعني هي مربع سرعة الجسم اي المسافة ) وهذا خطأ وهو يدل دلاله مباشره على مستواك العلمي .
المثل العربي يقول تحدث لكي أراك و أنا لا أراك الا متخبطا متلعثما ولهذا فأنا أراك في في صوره مختلفه .
من فضلك أجب على السؤال الذي طرحته لكي نراك بوضوح ولا تعاود طرح الأسئله .
ولك الشكر مقدما .

كما أنك أثرت العديد من التساؤلات ولم تجب عليها وتركت الاجابه عليها مفتوحه للخيال

مثل :

1 - كيف يحدث الضوء ???????????????????????????????????

2 - ما هي الفوتونات التوائم ???????????????????????????????????

3 - كيفيه تضخيم الموجات وكيفيه تمزقها ??????????????????????????

4 - ما هو ذلك المجسم الذي تطبقه على الذره وفي نفس الوقت تطبقه على الكره الأرضيه ?????????????????????????????????????????????????? ??????????????????????

ألم تلاحظ انك تطرح الاسئله طوال الوقت ولا تقدم أي اجابات وهل لديك بالفعل ما يمكنك تقديمه بصوره
عقلانيه منظمه يمكن فهمها .

أما لماذا فرضيه انحناء الزمكان ( الجاذبيه ) فيما يسمى بالنسبيه العامه للدعي أينشتين هي فرضيه خرافيه السبب هو أنها تتعمد الخلط الفج بين مواضع الأحداث النسبيه وهي مواقع تقديريه ( تخيليه ) متحركه وبين المكان الحقيقي المطلق الثابت المستقل تماما عن الأشياء والأحداث والزمن فيما يسمى بنسبيه المكان الخرافيه .

و أما لماذا ما يسمى بفرضيه النسبيه الخاصه للدعي أينشتين هي فرضيه خرافيه السبب هو أنها تتعمد الخلط الفج بين الوقت النسبي الذي تقيسه الساعات حيث التزامن النسبي وبين الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المطلق من الهندسه المستويه كاطار مرجعي كوني ثابت تنتسب اليه كل الحركات والسكنات في الكون وحيث التزامن المطلق للتكوينات الفلكيه متساويه درجه التعقيه في حركتها المستمره باتجاه الأعلى الى حيث المستقر الخاص بكل منها في الاطار الخاص بتلك الدرجه من درجات التعقيد . واستبدال هذا الاطار الثابت بالسرعه الكونيه القصوى في حين أن السرعه الكونيه القصوى ليس لها أي صفه موضوعيه بمعزل عن هذا الاطار الزمني المطلق كاحدى الثوابت الكونيه في هذا الاطار ,

وكنتيجه مباشره لفرضيتا النسبيه العامه والنسبيه الخاصه للدعي أينشتين هو أن مواضع ( احداثيات ) الأحداث النسبيه التخيليه التقديريه أصبح لها في عرف الدعي أينشتين وجود حقيقي هذا الوجود الحقيقي الخرافي يتحد مع الوقت النسبي التخيلي الخرافي الذي تقيسه الساعات . ليس ذلك وكفي وانما هذا الوجود الخرافي لما يسمى بمتصل الزمكان الخرافي ينحني حول الكتل كسبب للجاذبيه الخرافيه . في الواقع فان الجاذبيه الخرافيه بين الكتل وانحناء الزمكان الخرافي الممثل لها هما محض خرافتان من افتراء الدعي أينشتين .

وكما ترى فان الخرافات تظل خرافات مهما طال الوقت ولا يمكن تطبيقها لا على مستوى الكون الكبير ولا على مستوى الذره , ان ما يشرح العلاقه الحقيقيه بين الكون الكبير والذره هي نظريه كل شيء وهي نظريه لا بد وأن تتخطى نسبيتا الدعي اينشتين وفرضيه الكم كلاهما باعتبارهما محض خرافات .

وكما ترى ويرى الجميع التقدم الهائل على المستوى العملي والتكنولوجي للبشر على كوكب الأرض يقابله التخلف الشديد على مستوى الفيزياء النظريه على مستوى العلوم الأساسيه التي تسيطر عليها الخرافات في نسبيتا الدعي أينشتين وما الماده المظلمه الا خرافه هزليه جديده من أتباع نسبيتا الدعي أينشتين والمؤمنين بها لانقاذهما من السقوط المدوي على مستوى الكون الكبير ولكن هيهات لهم فنسبيتاه ساقطتان لا محاله على المستوى النظري والعملي من اليوم الأول ولا يحاول اثباتهما الا كل دعي أفاق من أتباعه على مدى التاريخ البشري لأنه حتى لو طال الوقت الى يوم الدين فانه لا يغير من ذلك الواقع شيئا .