![]() |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
اقتباس:
تحياتي لك |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
aToM
" من جد وجد .. ومن زرع حصد ... ومن سار على الدرب وصل ...!!! " مثل عظيم , يختصر لنا كلمات وجمل كثيرة ... يكفينا منك هذه الجملة ويكفينا منك مجاملتك الرائعة > وهي من قواعد صانعة الحياة ........................ خرجنا من ردك بـ : 1-الجد والأجتهاد 2-أنماء وبذر وغرس المقومات الطيبة لصناعة الحياة aToM أسم أضاف لنا حياة بتواجده ,خلال هذه الفترة القصيرة وبالمناسبة بأسمي وبأسم جميع الأعضاء , نرحب بك أجمل ترحيب ونتوقع منك أفادتنا بالكثير لك من الشكر الجزيل |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
أحمد الألمعي
ماأجمل هذه السطور , نعم الأخلاص , هو أساس كل عمل ناجح ففيه الراحة , ووضوح الطريقة , وفيه الثقة , وفيه العزيمة فهذه الكلمة على بساطتها > إلا أنها تحمل مقومات عديدة وفي النهاية , الهدف , هو مايحدد الوسيلة ... ........................ خرجنا من ردك بـ : 1-الأخلاص في العمل , وفي كل عمل , هو اساس كل نجاح 2-وضوح الهدف وسموه مطلب , يمهد الطريق أحمد الألمعي عاشت الأسامي , ودمت لامعا دخلت اللب , وبحثت عن جودة الخلطة لك مني الشكر الجزيل |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
لم أتكلم إلا بالصحيح , استاذتي أم فراس . لكن أنتي بالغتي كثيرا في ثناءك ولانملك من العلم الا القليل أمام علمكم أما الأخلاق فلقد سمت بدخولك . وماتعريجنا على مشاركة كل من شارك , إلا تقديرا وشكرا ووفاء له , فهذا اقل مايستحقه وتستحقين . أشكرك على حسن ظنك الذي لاأستحقه لك خالص الود والتقدير |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
أهلا بالملكة theadventurous . . الأبداع بين أوراقك وسننتظر روعة مشاركتك تحياتي لك |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
طائف
صدقت أخي الغالي فأنت ذكرت لنا أقوى الأسلحة وأجودها . . خرجنا بردك بـ : 1-أن نعمل ونصنع الأيمان في نفوسنا أولا 2-أن نجعل الأخلاص والمتابعة هي الأجنحة التي نحلق بها ايجاز بليغ , وصدق واضح , من اخٍ غالي طائف تقبلي مني خالص الود والتقدير |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
كيف نكون مثلهم؟
بل كيف نكون أفضل منهم؟ .................................................. ...... أفتح عيناي وأغمضهما.. أكرر ذلك مرة أخرى.. لأتأكد من كاتب الموضوع!! لا هذا غير معقول!! الأستاذ البالود!! صانع الإبداع في ملتقانا.. يسأل كيف يكون مثل صناع الحياة!! إذا كنت أنت ياصانع الإبداع تسأل..فمن الذي سوف يجيبك؟؟ عموما.. هذه محاولات بسيطة من أحد الأعضاء ممن يدينون لك بالفضل الكبيرعليهم.. لن تكون جوابا على تساؤلاتك..بقدر ماهي تساؤلات تضاف إلى تساؤلاتك!! صناع الحياة.. كيف نكون مثلهم؟ بل كيف نكون أفضل منهم؟ كما قلت سابقا.. أنهم لم يتقهقروا لحظة واحة أمام العقبات التي واجهتهم.. وأنهم ضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق رسالتهم.. أقول لمن أراد أن يكون مثلهم.. احذو حذو أولئك القوم..وسر على طريقتهم المثلى..واسلك نهجهم الذي صاغوه على تغلب الصعاب وقهرها..بل وأطلب منك أيضا أن تتحلى بصبرهم وثباتهم. وأقول لمن أراد أن يكون أفضل منهم.. [glint][grade="FFA500 FF6347 008000 4B0082"]اصنع نفسك أولا..لتصنع لك الحياة..[/grade][/glint] شق طريقك بنفسك..واستفد من خبراتك السابقة..واستغل طاقاتك المهدرة.. واستخرج مابداخلك من كوامن .. لاتعتقد أن الأمر سهل..!! كلا .. فالطريق شاق ومضن وطويل!! ولكن ليس معنى هذا أن تبقى حيث أنت...أو أن تتقهقر للوراء!! لا.. بل أطلب منك أن تصعد السلم درجة ..درجة.. حقق هدفك الذي رسمته لنفسك..ثم حدد هدفا آخر أبعد منه مدى وحققه..وهكذا.. ولاتكتف بتحقيق هدف سام وحيد رسمته لنفسك.. بل انظر للأمام دوما..وحقق كل ماتصبو إليه...ولكن إعلم أن هذا التحقيق مشروط بتواجد الدوافع الداخلية والمحفزات الخارجية التي تدفعك للمضي قدما في تحقيق مرادك..والوصول لبغيتك المنشودة.. اجعل من الصمود شعارا لك.. ومن الثقة في نفسك وفي قدراتك محفزا لك.. ومن إخوانك اللذين تثق فيهم عونا لك.. .............................................. ومما قلت سلبقا.. ربما ماتوا وهم غير مرحب بهم في مجتمعهم..ولا ضير مادامت رسالتهم تحمل على رؤوس وأكتاف الجيل الذي أتى بعدهم-أضنهم لم يموتوا إذا كان هذا حالهم- هذه الفقرة استوقفتني كثيرا.. وبدأت أحلل وأستنتج .. بالطبع..تحليل واستنتاج يحتملان الصواب ويحتملان الخطأ.. المهم..أنني حاولت أن أحلل ..وأتوصل إلى نتائج خاصة بي!! فأقول.. 1-ربما كانوا مخطئين...ولذلك لم يرحب بهم..وحتى لو كان الأمر كذلك..فالمجتمع مخطئ في هذه الحالة أيضا..لماذا لم يوجه هذا الفرد..ولماذا لم يستغل طاقاته وإمكاناته في المكان الصحيح. 2-ربما كانوا صائبين..والمجتمع هو المخطيئ..في هذه الحالة ..ماباليد حيلة!! ولربما صار الأمر إلى ماقلت..أتى جيل آخر..وحمل رسالة هذا الفرد..بعد أن أمعن فيها.. ورأى أنها هي الصواب بعينه..وربما أنه لو كان في مجتمع آخرلكانت رسالته مقبولة منذ البداية.. ما أريد الوصول إليه بإختصار.. هو أن الأمر نسبي.. يختلف بإختلاف الزمان والمكان..فقد يكون الفرد متوافقا في مجتمع ولا يكون متوافقا في مجتمع آخر.. كذلك..يوجد أنواع من السلوك والأفكار والرؤى قد تكون متوافقة في مجتمع..وغير متوافقة في مجتمع آخر. أعلم أنني خرجت عن الموضوع الأساسي (كعادتي دوما) ولكن اعذروني..أجد نفسي عاجزة عن كبت ما يجول في خاطري!! نعود للموضوع الأساسي..(هذه المرة ..أنا صادقة..لن أعود لتحليلاتي واستنتاجاتي العبقرية!!) فأقول لمن أراد أن يكون أفضل منهم.. 1-تقبل ذاتك..وحاول التغيير للأفضل..وأحسن التوافق مع بيئتك ومجتمعك.. 2-اتخذ أهدافا واقعيه..يمكن تحقيقها.. 3-كن على استعداد للتضحية والعطاء والمنح وخدمة الآخرين. حينها..سوف تقتنع بنفسك..ومن ثم يقتنع بك المجتمع المحيط بك رغما عنه..وحتى الأجيال من بعدك.. [glint]ولكن السؤال المطروح..[/glint] هل سنرى يوما أحدا أفضل من صناع الحياة اللذين ذكرتهم في موضوعك أخي الفاضل؟؟ أم أن ماذكرته في أسطري السابقة مجرد مثل أفلاطونية لا يمكن أن تطبق على أرض الواقع؟؟!! أعلم أنني أطلت عليك..لذا فأنا أدون هاهنا أبلغ وأصدق عبارات الإعتذار والأسف على هذه الإطالة المزعجة.. ولا يفوتني..أن أغتنم الفرصة..لأطلب منك تصحيح مالدي من مفاهيم مغلوطة في هذا الرد.. أدامك الله ذخرا لهذا الملتقى.. |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
theadventurous
حقيقة , لاأدري ماذا أكتب , والمشاركات الرائعة انصبت منذ بداية طرح ولازالت تنصب على هذه الصفحة ومن كل جهه . . لكني سأجيب على تساؤلاتك : هل سنرى يوما أحدا أفضل من صناع الحياة اللذين ذكرتهم في موضوعك أخي الفاضل؟؟ أم أن ماذكرته في أسطري السابقة مجرد مثل أفلاطونية لا يمكن أن تطبق على أرض الواقع؟؟!! . سنحاول أن نكون مثلهم وربما سنكون أفضل منهم فظروف الحياة في هذا الزمن ,>> الخطوة الى الأمام فيها عن 1000 خطوة في ظروف من سبقنا . خرجنا بردك بـ : 1-أن نحذو ونسلك ونسير وفق منهج من سبقونا في الصناعة 2-أن نتحلى بالصبر والثبات. 3- أن نشق الطريق بأنفسنا 4-أن نستفد من خبراتك السابقة 5-أن نستغل طاقاتنا المهدرة, ونستخرج مابداخنا من كوامن 6-أن نهيىء أنفسنا لحقيقة الأمر , وهو أنه صعب وشاق 7-أن نتدرج بتحقيق الأهداف فنحقق أهدف سهلة ومرسومه..ثم نحدد أهدافا اخرى أكثر تقدما وأبعد مدى وحققها..وهكذا.. <<< جداجدا رائعة 8-أن نجعل من " الصمود " شعاراً , ومن " الثقة بالنفس " محفزاً,ومن " الأخوان " عوناً<< لاتعليق 9-أن نحسن التوافق بين الأهداف والظروف 10-الاستعداد للتضحية والعطاء والمنح وخدمة الآخرين هل انتهينا ,, ( افففف ) أفحمتينا يامغامرة - ماشاء الله - باختصار , وبكل مصداقية , مشاركة من العيار الثقيل غنية بالوصفات النفسية , والارشادية , وممزوجة بجرعات الواقعية وتستحق أن نقف على كل نقطة من نقاطها theadventurous غمرتينا بحسن كلامك وثنائك في شيء لانملكه , ولكن ليس بمستغرب على ملكة اللباقة تقبلي مني خالص الود والتقدير |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
في الحقيقة لي مده و أنا أحاول الرد على هذا الموضوع ..ولكن هناك قوه خفية تمنعني ..
سؤالك بث كثير من التساؤلات التي تشعبت و تشابكت كلما أحاول فتح طلاسم إحداها..تنشر الأخرى طلاسمها في قوة و كثرة... قد لا اعرف الإجابة الحقة و لكن معتقداتي نقشت هذه الكلمات أولا : قد نكون اعتدنا أن نكون على الهامش دوما فلا نستطع الرقي و لا التحول و لا إجادة فن الحياة إلا بمساعدة خارجية.. ثانيا : قد لا نعرف ما هي أسرار النجاح الحقيقة أو نعرفها و لكن ننظر إليها بمنظار المستحيل أو عدم القدرة.. ونكتفي دوما بالتمني .. ثالثا : كل إنسان يريد أن يكون متميزا في الحياة مضيفا لها لونا آخر لا بد أن يبذل الكثير الكثير و قد لا يقطفه إلا أجيال تأتي بعده بسنوات أو قرون .. أي أن انتظار النتائج قد تكون سببا في ترك العمل أن لم ترى ..مثل من يعمل بجد و إخلاص فلم يجد من يقدره _ لا بد أن نرى هذا الشخص بعد فتره ظهرت عليه آثار اللامبالاة و عدم الاكتراث _ و قد يكون هذا كله له حل واحد وهو إخلاص العمل لله .. وقد نكون بحاجة لقليل من التشجيع ..و هذا الأمر له اثر كبير لا استطيع أن أحصيه وهو واضحا في كل أمر من أمور الحياة يفعلها المتعلم الدارس لعلوم النفس و غير المتعلم لعلمه بتأثيرها .. رابعا : لا يرى الإنسان في حالنا الآن الدافع للتغير أو لا يرى النقص الذي يولد الإبداع دوما _ الحاجة أم الاختراع _ وإن شعر انه يوجد نقص فجملة (( سوف يأتي يوم ليخترعوه ...هم )) كافية للانتظار.. خامسا :عدم الاهتمام بالمواهب و القدرات الجديدة و الأفكار الغريبة و تركها على طاولة المكتب طي النسيان .. كم من فتى رئينا فيه الخير الكثير و الاهتمام و حب الاطلاع تتحطم طموحاته على صخور الحياة يهيم لا يعرف كيف ينقذها فبكل الم ينظم إليها ... سادسا : الاكتفاء بالمواد المدرسية وجعلها الميزان لمعرفة موهبة الطالب .. وهذه لوحدها تشكل مأساة لقد رئينا كثير من العلماء طردوا من مدارسهم و لم يكملوا دراستهم و لم يكونوا قادرين على الدراسة و لكنهم نبغوا و أعطوا مدرسيهم أمورا كانوا غير قادرين على إعطائها لهم .. في دراستي لجميع مراحل المدرسة لم اشعر بوجود مادة تقارب الواقع ..لم أشاهد ماده تطلب منا أن نبدع فيها أو نظيف عليها .. سابعا : قتل روح الاستطلاع لدى كثير من الأطفال للعالم من حولهم ..لا تسأل .. لا تتكلم .. لا تشاغب .. لا تكسر الألعاب .. لا تفعل ..لا لا لا .....و إن كنا نرى هذه الأيام اهتمام لا بأس به من جميع الإباء و الأمهات و لكن لا زلنا نقع في كثير من أخطاء التربية التي تثبط روح الاختراع و الابتكار .. ثامنا : جعل الهدف في الحياة أمرا لا يقرر إلا بعد ذبول وردة الشباب بينما نجد في معظم الدول تخصيص إحدى الحصص المدرسية للتحدث عن الأهداف و الطموحات و للعلم تكون هذه الحصص من المرحلة الابتدائية و تتطور في المراحل الأخرى بتكوين ورش عمل تخدم الاستمرار و تطوير و إيضاح الهدف أمام ذالك الفتى فلا يلبث إلا خرج باختراع جديد أو اكتشاف مفيد . يستمر السؤال واضعا نفسه مكان البحث و التدقيق و التحقيق....... ولكن نرجو بعد معرفة نقاط الضعف أن نقضي عليها و نقاومها و إن كنا ضيعنا أجيالا كثيرة فنريد أن نرى الأجيال القادمة في حالة أفضل .. شكرا على الموضوع الملهم .. و أنا اكتب هذا الرد تذكرت احد المواضيع التي قد تفيدنا في تخطي هذه الأزمة الملازمة لمعظمنا وهي منقولة للإفادة :: هل فشلت في تحقيق شيء مهم في حياتك ؟؟!! هل مررت في حياتك بمعانة وحزن واحباطات ؟!! هل تعبت من كثرة الفشل والأحباطات حتى وصلت الى عقلك واعماقك وجسمك وصحتك ؟!! هل هذا الفشل جعلك تخاف من أتخاذ خطوة عملية تجعلك تسهم في بناء حضارة بلادك؟!! هل نسيت احلامك ؟!! إن الفشل في تحقيق ماتريد أمر طبيعي في العالم الذي نعيش فيه . وليس الفشل هو الذي يجعل منا فاشلين لكن إذا توقفنا عن المحاولات وقبلنا هذا الفشل نكون فاشلين. لماذا بعض الناس يفشل باستمرار: لأنهم الفوا بعض الكلمات المحبطة مثل: هذا مستحيل - صعب - لا أقدر - هل فعلها أحد قبلنا - تعبت من كثرة الإحباطات والفشل الذي مررت به. ليس المهم ماحدث لك في الماضي ولكن ماذا ستفعل الأن هو الذي سيصنع الفرق في حياتك . وحتى تتغير الأمور يجب أن اتغير أنا وليس الأخرين . لاترضى أن تعيش على هامش الحياة وكأنه لاوزن لك ولا قيمة . أنه من المستحيل أن تغير امسك . . ., وقد يكون صعباً ان تغير يومك , ولكن بالتعليم من فشلك في الماضي وأخطاؤك كل شيء ممكن غداً - بإذن الله - لأن قدرتك غير محدودة على الأطلاق , . . . غير محدودة . . . غير محدودة . . . .بشكل غير طبيعي لو اردت ان تكون ناجح أعطي فوق طاقتك فقط 1% عندها تشعر بانك تعطي وتحقق نجاح حقيقي أفعال صغيرة تقودك الى نجاحات كبيرة . طموحاتنا بالحياة تحدثها افعال صغيرة دعني اخبرك ان واحدة من القناعات انك أبدا أبدا أبدا لن تفشل بإذن الله تعالى - وغير قابل للفشل وان كانت نظرتك المبدئية هي فشل أعتبرها تجربة تعلمت منها وأستفدت منها لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب وماحدث لك حدث بسبب ربما كان يهيئك لأمر ما !! أنت في يدك تكون أو لا تكون ،،،،،!!!!!!!!! بعض الناس يمشي بالحياة وفشله يضعه أمامه !! وبعض الناس يمشي بالحياة وتجاربه السابقة يتركها ورائه يترك هذا الماضي مع مأسيه واحباطاته وينطلق من جديد !! فحدد من اي الفريقين أنت ؟!! حكمة تقول أذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم فاما أن تنجح واما أن تتعلم وتكبر ربما ما يراه الناس منك هو فشل وهو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد لذالك اريدك ان تصعد . . . فوق فشلك . صدقني لو شغلت فكرك بالنجاح فسوف تنجح ولو شغلت فكرك بالفشل فسوف تفشل وشكرا ...... |
مشاركة: أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
أستاذي الكريم..
لك جزيل الثناء على مجاملاتك اللطيفة.. ووافر الشكر على الإجابه عن تساؤلي.. وفقك الله..وحقق لك ماتصبو إليه.. وتقبل فائق احترامي.. |
الساعة الآن 04:52 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir