![]() |
رد: الحقيقة التي نرفضها فهل نتقبلها كيف نتعامل مع من لايتقبلها ونتعلم الفن السحري لتق
اقتباس:
والله اني لا اعرف بماذا ارد عليكم وبهكذا تشجيع فخذ ما تيسر من الكلم وان هذا لمن تمام سعادتي ان اكون قد كتبت ما فيه الفائدة وما فيه الخير وان كان هذا توفيقا فمن الله والله يا استاذ انني شعرت بعميق الجميل علي منكم جميعا حيث احسست بتشجيعكم لي ان ما اقدمه فيه فائدة وبه استطعمت كيف ان يكون الانسان فاعلا في مجتمعه ولكم هو طعم جميل وان يكون الانسان مذكورا شكرا كثيرا اخي الكريم القدير وانتم جديرون بأن تناقشوا فمنكم نستفيد |
رد: الحقيقة التي نرفضها فهل نتقبلها كيف نتعامل مع من لايتقبلها ونتعلم الفن السحري لتق
موضع الحقيقة هل هي في الذات البشرية
أم تقصدين الحقيقة بمفهومها العام لي مثل أقوله : [glint] ليست الحقيقة كل ما يقال وليس كل ما يقال حقيقة [/glint] يا صحبي [you] هل لك أن تصرح بكل ما تعرف جوابك الواقعي هو لا وإلا فقد ابتعدت عن الحقيقة أرغب بمزيد من النقاش وتبادل الأفكار ولكن كلي ثقة لا استطيع الحصول على الحقيقة كاملة حتى في الفيزياء نجد التقريب والأحتمال الأكبر كلنا يعرف لمبدأ الشك أو عدم التعيين لهايزنبرغ ودساتير التقريب للأرقام الصغيرة [type=491016]فالحقيقة بعيدة كل البعد عنا بقدر قربنا منها [/type] وجهة نظر قابلة للنقاش |
رد: الحقيقة التي نرفضها فهل نتقبلها كيف نتعامل مع من لايتقبلها ونتعلم الفن السحري لتق
اقتباس:
الحقيقة التي اعنيها هنا هي عندما نكون مخطئين فيأتي شخص ويقول لنا اننا اخطأنا او قمنا بعمل خاطئ فنلام من الاخرين الحقيقة او عيوبنا هل نسمح للأخر ان يلمح لنا بها او يخبرنا بها وان كانت شيء من بحر الحقيقة التي قصدتها يا استاذنا الكريم شكرا على هذه الاضافة القيمة وجزاك الله كل الخير على المشاركة الرائعة |
رد: الحقيقة التي نرفضها فهل نتقبلها كيف نتعامل مع من لايتقبلها ونتعلم الفن السحري لتق
أختي ربانة حتى هذا فيه شك لا نتقبل النصح من شخص نراه يخطئ نفس الخطئ الذي يريد أصلاحه فينا
كيف نتقبل منه النصح نحن ننظر بخطئ غيرنا وننسا نفسنا |
رد: الحقيقة التي نرفضها فهل نتقبلها كيف نتعامل مع من لايتقبلها ونتعلم الفن السحري لتق
اقتباس:
ان بعض الناس يلومون الاخرين على اخطائهم وينسون اخطاء انفسهم شكرا جزيلا على اثرائك للحوار |
الساعة الآن 00:32 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir