![]() |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
قوه الجاذبيه لاى جسم تقتصر على كل الكتل
الكبير يجذب الاصغر منه المتوقف او البطىء و لكن القمر اقرب للارض من الشمس فستكون قوه الجاذبيه الارض للقمر قويه من قوه الجاذبيه االشمس للقمر فتجذبه الارض و طبعا مع النظر الى سرعه القمر فأنه ان توقف سيسقط فى الشمس لا محاله و خطأ قول ان قوه جاذبيه اى جسم تقتصر على اجسام محدده فقط و على ما اعرف ان القمر كان جزء من كوكب الارض لكنه انفصل عن الارض شكرا |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم على هذه المعلومات والمناقشات المثمرة |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
الى من يشكك في جاذبية الكتل ارفع تلفزيونك الاثير برفق الى اعلى سطح المنزل واتركه برفق نحو الارض فإذا لم تجذبه الارض تتاكد انه لا توجد جاذبية اما اذا جذبته فتتأكد بوجود الجاذبية ببساطه
|
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
أذا كان بأمكاني الأضافة فالقمر لايسقط على الأرض
وذلك لوجود قوة عامودية وهي قوة الجذب المركزية للأرض ووجود قوة الطرد المركزية وفق الحركة الدائرية يمكن السبب فيه خطأ لكن حسب ماأذكره كان كذا أرجو التصحيح أذا وجد خطأ لتصحيح معلوماتي موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
اقتباس:
لماذا كل الأجسام تتجه نحو مركز الأرض لماذا لا تسقط لأعلى مثلا!!!!!!!!!!!!!! بارك الله فيكم على هذه النقاشات المفيدة |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
السؤال لماذا يسقط القمر الصناعي عند انتهاء القوة المحركة له ؟
|
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
قوى الجاذبية موجوده ونحن على سطح الارض لا نحس بها لأن الارض تجذبنا نحوها بقوة اكبر من القوة المتبادلة بين اي كتلتين على سطح الارض وبالتالي فمحصلة القوى تعمل نحو باطن الارض لذا لا نشعر بها
كذلك بالنسبة لرائد الفضاء وقطرات الماء توجد جاذبية بينهما الا ان جاذبيية السفينة للرائد والقطرة تؤخذ في الحسبان لذا لا تلتصق القطرة بالرائد ولولا الجاذبية لانهار نظام الكون وسؤالي لماذا لا نرى ضوءا صادرا عن الثقوب السوداء ؟ |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
أخ أحمد اليافعي
الثقوب السوداء تجذب الضوء على ماسمعت فلا يفلت منها ونيوتن يقول ان الكتله هي التي تلعب الدور في الجذب كيف ينجذب الضوء وكثافته صفر يعني كتلته صفر طثانيا اذا في جاذبيه لا اعتقد انها بالقوة اللتي تجعل الهواء لايخرج من ثقب الاوزون علما بأن الضغط في الفضاء صفر وداخل لا اعلم بالضبط لكن الفرق كافي لسحب الهواء لايجي احد يقول كتلة الهواء وكثافته لا ان الهواء بعيد عن الارض نسبه إلى حجمه وكثافته تقريبا قوة الجذب قليله جدا واسف على الاطاله |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
اقتباس:
وأقول أن الجاذبية نفسها هي الكذبة الكبرى التي صدقها العلماء وحاولوا تبريرها عبر السنين، وتأكدوا أنها لن تصمد طويلا وستسقط في النهاية. ولنعلم جميعا أن العامل الرئيس في ثبات الأجسام على سطح الأرض هو قوة الضغط الجوي والهواء وليس الجاذبية. |
رد: الجاذبية بين الكتل كذبة..وهذا الدليل
إقرأ مذكرات أول رائد فضاء في تاريخ البشرية واجب عن السؤال التالي : هل كان ما يشعر به غاغارين جاذبية أم ضغط جوي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول رائد فضاء في تاريخ البشري في الثامن من نيسان 1961 إجتمعت اللجنة الحكومية في مطار بايكونور الكوني ، و قرروا أن يكون رائد الفضاء الأول هو غاغارين و الرديف في حالة الطوارىء هو جيرمان تيتوف . في التاسع من نيسان أخبروني شفوياً بهذا القرار و فقط يوم الحادي عشر من نيسان ، أي قبل الإطلاق بيوم واحد أبلغت رسمياً بأنني سأكون أول رائد فضاء يحلق في سفينة فوستوك الأولى . و طرنا ليلاً إلى قاعدة بايكونور ومعنا في الطائرة طبيب وكذلك المدرب الشهير للطيران ، و معنا كان رديفي جيرمان تيتوف . و جاء اليوم السابق للإطلاق أمضيناه بكل هدوء واسترخاء و شريط موسيقى كان يلعب بصوت هاديء أراح أعصابنا . وفي المساء لعبنا البلياردو . و تناول ثلاثتنا ( أنا و الطبيب و جيرمان تيتوف ) طعام العشاء من الأنابيب كما في التحليق الفضائي . و أجروا لي فحوصاً طبية : ضغط الدم ودرحة الحرارة والنبض . كان ذلك في الساعة 20 : 21 مساء . و قيل لنا : اذهبا الى النوم . و هكذا ذهبنا للنوم ، أنا و تيتوف ، ورفضنا أن نأخذ حبوباً للنوم . و سرعان ما غرقنا في سبات عميق . وبعد نصف ساعة دخل الطبيب وتأكد من أننا نائمان فعلاً . و في الساعة الثالثة جاء كوروليف وتأكد من نومنا . و في الخامسة والنصف صباحاً أيقظنا الطبيب من نومنا . وفي لحظة واحدة كنا خارج الفراش . وبعد التمارين الرياضية المعتادة تناولنا الفطور بواسطة الأنابيب . و تم فحص المعدات و عمل الفحوصات الطبية . كان كل شيء عادياً . ثم لبسنا البذلة الكونية من قطعة واحدة . وهي خفيفة ودافئة و بلون زرقة السماء . و ساعدني الرفاق في لبس البذلة الفضائية البرتقالية اللون ، والتي تسمح بحركات الجسم والقيام بمهماتها حتى وإن فشلت المركبة بالوصول الى المدار . و على رأسي وضعت الخوذة . وكان مقعد المركبة مزوداً بمظلة باراشوت خاصة . وكان هذا مهماً للغاية : في حالة اضطرار السفينة أن تهبط في مكان غير مناسب ، فإن المقعد سيقذف به إلى الهواء وعلى ارتفاع ليس بالكبير ، ثم يهبط رائد الفضاء بالبارشوت و منفصلاً عن المقعد ، بينما تتابع المركبة الفضائية هبوطها العادي . وجاء مصمم المركبة الفضائية ( كوروليف ) ولأول مرة أراه قلقاً ومتوتراً ومرهقاً . ربما لعدم نومه في الليلة المنصرمة . و تدلت إبتسامة خفيفة من فمه الصارم . ويبدو أنه انتعش بعد أن لاحظ هدوئي وهدوء تيتوف . وجاء الباص و أجلسوني على المقعد المخصص للتحليق الفضائي والشبيه بمقعد قمرة المركبة الفضائية . وسار الباص سريعاً . و من البعيد شاهدتُ جسد الصاروخ الصاعد إلى عنان السماء والذي كان مزوداً بستة محركات . وكلما اقتربنا إزداد حجم الصاروخ وبدا كما لو أنه منارة . و رأيت رئيس المصممين ( كوروليف ) والمنظّر للطيران الكوني . كانا يقفان جنباً إلى جنب . حتى أقرباء اللجنة الحكومية المخصصة لأول رحلة فضائية في تاريخ البشرية ، كانو هنالك . إضافة إلى مدير قاعدة الإطلاق ورجال الإطلاق العلماء والعاملون في التصميم وصديقي العزيز تيتوف . ودخلت على رئيس اللجنة الحكومية وقلت :- الطيار غاغارين ، مستعد لأول تحليق كوني بالسفينة فوستوك . و أجابني : رحلة سعيدة ونتمنى لك النجاح . و قبل أن يرفعني المصعد إلى القمرة ، أعطيت بياناً للصحافة و لمحطة الإذاعة . و شعرت بطاقة فائضة بجسمي . و تخيلت أنني أسمع موسيقى الطبيعة : من حفيف الأعشاب حتى الرياح ولطم الأمواج العاتية على صخور الشاطيء . و ألقيت خطبة طويلة ، هذه بعض فقراتها : " ماذا أستطيع القول لكم قبل الإنطلاق ؟ إن حياتي كلها تتقلص الى هذه اللحظة المهيبة الوحيدة ..... كل شيء عملته في حياتي مكرس لهذه الدقيقة .... و الآن لا يبقى للإطلاق سوى بضع دقائق ، أقول لكم يا أصدقائي الأحباء إلى اللقاء ، كما يقول كل الناس عندما يذهبون الى السفر " ودخلت القمرة وأجلسوني على المقعد ، و أغلقوا الباب علي بكل هدوء . كانت الساعة 07 ، 9 حين بدأ الإنطلاق . وسمعت شيئاً كالصفير ثم كالعويل . وعزفت المحركات الضخمة موسيقى المستقبل . و بدأ التسارع يترك أثاره على جسدي بشكل أقوى ، وكأن قوة خارقة بدأت تضغط جسدي على المقعد . وسمعت صوتاً من القاعدة الأرضية يقول : سبعون ثانية منذ الإطلاق . و أجبتهم : فهمت ، سبعون ثانية منذ الإطلاق . و جاء سؤال من الأرض : كيف تشعر ؟ أجبت حينها : كيف الوضع عندكم ؟ - كل شيء عادي . كان لدي ثلاث قنوات للاتصال مع الأرض . واستطعت أن ارى سطح الأرض من النوافذ وهي تتباعد عني . و رداً على سؤال من الأرض ، قلت " أسمعكم بوضوح ، و أنا بحالة جيدة والطيران يسير سيراً حسناً و الضغط علي يزداد ( و وصل إلى خمسة أضعاف الجاذبية الأرضية ) وأنا أرى الأرض وأميز الغابات والغيوم " .وكانت أجزاء الصاروخ تتناقص الواحد بعد الآخر بعد إتمام مهمته . وأعطيت البيانات العلمية داخل السفينة : الضغط ، الرطوبة ، الحرارة . ودخلت المركبة مدارها ، ذلك الشارع العريض في الكون . ودخلت حالة انعدام الوزن الذي تعودت عليه فيما بعد وتمكنت من تنفيذ المهمات المرسومة . حللت نفسي من المقعد وسبحت في فضاء الغرفة . و كل شيء أصبح فجأة أكثر سهولة وأخف . و شعرت وكأن يديّ والقدمين وكل الجسد لا تنتمي إليّ . كل الأشياء غير المثبتة أخذت تسبح وتطير في كل إتجاه . وعندما يراقبها المرء يشعر أنه يحلم . حقيبة الكارتات وقلم الرصاص ودفتر الملاحظات ، كلها تسبح وتطير في هواء الغرفة و كأنما هي أشياء حيّة كما في خرافات الأطفال ، لانها كانت تبتعد عني لوحدها . و بضعة قطرات الماء المنسكبة من البربيش أخذت تتشكل على شكل كرات وبدأت أيضاً بالحركة سابحة في هواء الغرفة . و عندما تلمس جدار المركبة تبقى هنالك ملتصقة ، كما يفعل الندى على وريقات الزهور . وحالة انعدام الوزن لم يكن لها أي تأثير على قيامي بالمهمات المرسومة . واستطعت الكتابة بسهولة ، الجملة تلو الأخرى . وهكذا بدأت أصف كل شيء و كان حديثي يسجل على شريط صوتي . وأرادوا مني أن أصف الكرة الأرضية . " تبدو تماماً كما كنا نراها من طائرة نفاثة على ارتفاعات كبيرة جداً ، وتظهر الجبال بكل وضوح والأنهار والغابات الكثيفة والجزر والشطآن " . وحلقت السفينة فوق الإتحاد السوفياتي وغمرني شعور غريب ودافيء .... وللحظات إستيقظ في داخلي إبن الفلاح : فالسماء السوداء بدت مثل حقل معتنى به . و النجوم بها بدت مثل البذار ، كانت تشع لامعة وواضحة . وحتى الشمس كانت ساطعة بشكل غير عادي ، أقوى مائة مرة مما تبدو من الأرض . و كم كنت أتمنى أن أشاهد القمر و كيف يبدو في الفضاء الكوني . و لكنه للأسف كان بعيداً عن مجال الرؤية . وراقبت الأرض أيضاُ و بحارها . وهل يمكن رؤية الأرض كروية ؟؟ بالطبع عندما تطلعت الى الأفق .....لم أشعر بالملل ولا بالوحدة . وبعد قليل سأطير في الجزء غير المضاء في ظل الأرض . و عندما حلقتُ فوق النصف الغربي للكرة الأرضية أخذت أفكر في كولومبوس الذي اكتشف هذا العالم الجديد ، ولكن الإسم أعطي نسبة إلى إنريكو فسبوشي ، الذي أصح خالد الذكر بسبب تقرير كتبه عن العالم الجديد ( 32 صفحة ) . قرأت عن ذلك في أحد كتب ستيفان زفايج . في الساعة 51 : 9 بدأ تشغيل أنظمة التوجيه الآلي وبدىء بتحديد الإتجاه إعتماداً على الشمس . اخترقت أشعة الشمس الغلاف الجوي الأرضي وأعطت للأفق ذلك اللون البرتقالي . ثم بدأ اللون بتحول إلى ألوان قوس قزح : أزرق فاتح و أزرق داكن و بنفسجي وأسود . و يا لها من ألوان تفوق الوصف . في الساعة 52 : 9 كنت أحلق فوق K a p H o o r n . التحليق يسير عادياً وأنا بحالة جيدة والأجهزة تعمل بدون خطأ أو مشكلة . كانت فوستوك تطير بسرعة 28 ألف كم / ساعة . وأكلت وشربت بالرغم من أنني لم أكن بحاجة لذلك . ومرة أخرى ، فإن حالتي الذهنية وقدرتي على العمل كانتا تسيران سيراً حسناً . و كل شيء كان يسير آلياً وبتوجيه من الأرض . وكان بإمكاني أيضاُ أن أقود السفينة يدوياً وأحدد طيران وهبوط السفينة . وما علي في هذه الحالة سوى أن أقبض على جهاز التشغيل اليدوي . ومن النوافذ كنت أرى النجوم واضحة كالألماس . وبالرغم من بعدها ، بدت أنها قريبة إلي . في الساعة 15 : 10 : كنت أحلق فوق أفريقيا وتسلمت رسالة من الأرض بأن أجهز برنامج التوجيه الآلي لتهيئة الكوابح . أرسلت رسالة الى الأرض : التحليق عادي وأنا أتحمل حالة انعدام الوزن جيداً . الآن تحلق السفينة فوق الكونجو وفكرت في ذلك البلد وتذكرت باتريس لومومبا الذي كافح لأجل بلاده و قتله المستعمرون . والآن بدأت بتحضير نفسي لمرحلة العودة والتي هي أكثر أهمية من الصعود الى المدار . والآن علي الانتقال من حالة انعدام ا لوزن الى حالة الضغط الكبير . و الآن هل ستعمل أجهزة وحدة الكبح ؟؟ حقاً إنها للحظات عصيبة . ثمّ حددت موقع السفية إستعداداً لحالة الطوارئ والقيادة اليدوية إن لزم الأمر . في الساعة 26 : 10 بدأ الجهاز الآلي لتشغيل الكوابح التي عملت بشكل ممتاز . ونجحت فوستوك في تقليل سرعتها وانزلقت من مدارها لتأخذ المسار الإهليليجي باتجاه الأرض . الآن دخلت السفينة الطبقات الكثيفة من الغلاف الجوي . وجراء الاحتكاك ارتفعت درجة حرارة الغلاف الخارجي للمركبة فوستوك ( و وصلت إلى 2000 درجة فهرنهايت ) بحيث أنني من خلال النوافذ الصغيرة كنت أشاهد التوهج الأصفر الضارب للحمرة لألسنة اللهب ، التي تحيط بالمركبة . ولكن الحرارة داخل القمرة كانت عشرين درجة مئوية . وانتهت حالة انعدام الوزن ، فأخذت الضغوط المتفاوتة والمتزايدة تضغط جسمي على المقعد ، وبلغ الضغط عشرة أضعاف الجاذبية الأرضية ، هذا الضغط هو أكبر مما تعرضت له أثناء انطلاق السفينة باتجاه المدار ( أثناء التدريب تعرض غاغارين إلى ضغط في الكاروسل يعادل 13 مرة قدر الجاذبية الأرضية ) . وبذلك أخبرت القاعدة الأرضية وحدث دوران للمركبة وارتجاج أقلقني كثيراً ، ولكنه توقف لحسن الحظ بعد قليل وعملت كل الأنظمة بشكل جيد بحيث أني ولسعادتي بدأت أغني أغنيتي المحببة : " الوطن يسمع ، الوطن يعرف " . وأخذ الارتفاع عن الأرض يتناقص . و في الأسفل كان نهر الفولغا يتلألأ . وفي الحال تعرفت على النهر الروسي الكبير و شاطئيه . ها هنا تعلمت الطيران . كل شيء كان معروفاً لدي . الساعة 10:55 : هبطت فوستوك سالمة في المكان الذي حدد لها ، في مكان يخص كولخوز " طريق لينين " . و قد كان ذلك كما في الروايات ، هبطتُ عائداً من الفضاء ، في هذه المنطقة حيث قدتُ لأول مرة في حياتي طائرة . ها قد مضى من الوقت ست سنوات . وتغيرت المعايير كثيراً . اليوم كانت سرعتي في المركبة مائتي مرة قدر سرعة الطائرة ، وارتفاعها أيضاً مائتي مرة قدر إرتفاع الطائرة . وعندما هبطت على الأرض الصلدة ، شاهدت إمرأة عجوز مع حفيدتها الصغيرة , وقفتا بجانب عجل وكانتا تنظران إليّ بفضول . ذهبت إليهما وهما جاءتا باتجاهي ، ولكن وكلما تقلصت المسافة بيننا أخذت خطواتهما تتباطأ. |
الساعة الآن 14:53 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir