![]() |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا بك لودي ... الطموح لا يكتمل الأحبة بدونكم إن شاء الله جوديان بانتظار جواب سؤالك وسأجهز السؤال التالي بارك الله فيكم جميعاً وأهلاً بكل من انضم إلينا حياكم الله إلى مجلس من مجالس الذكر كتب الله أجركم جميعاً |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
حياك الله الطموح ياغالية
صدقوني أنا أسعد بلقياكم وخاصة في هذا الموضوع الذي أحن إليه كثيرا أسعد بمتابعتك وإضافاتك التي ستكون حتما رائعة أجزل الله لك المثوبة |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
اقتباس:
قال تعالى : " قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذلكما مما علمني ربي إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون " ( 37 ) . اقتباس:
الرأي الاخر : قال بعض العلماء انما اراد علم التأويل نفسه .. والرأي الاول ارجح .. والعلم عند الله .. اقتباس:
" إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون * وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ " وكان بسبب عظيم توحيده واجلاله لربه اقتباس:
كلما عظم توحيد الله في قلبك عظمت رحمة الله جلا وعلا بك .. وحظ كل احد من رحمة الله على قدر حظ قلبه من توحيد الله |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس:
إنها حكمة مميزة ليتنا نعيها إجابتك وافية ومفصلة بارك الله فيك وشكرا لوجودك معنا أهلا بك |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال اليوم : آية من سورة غافر فيها دليل على أن صفة الإيمان إذا جمعت بين شخصين يجب أن تكون داعية للنصيحة وأن يستغفر له بظهر الغيب ، وإن تباعدت أماكنهم وتفاوتت أجناسهم المطلوب ذكر هذه الآية وتفسيرها . |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بارك الله في الجميع وأنار قلوبكم كما أنرتوا قلبي
أسأل الله العلي القدير إن يجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا اللهم آمييييييييييييييين أستاذة نهى شاكة في أجابتي المرة الجاية إن شاء الله أشارك. |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
اقتباس:
حاولي :m_yes: |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله عدت سريعا لاكون اول السباقين في الاجابة و الحمد لله رب العالمين [gdwl]بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال اليوم : آية من سورة غافر فيها دليل على أن صفة الإيمان إذا جمعت بين شخصين يجب أن تكون داعية للنصيحة وأن يستغفر له بظهر الغيب ، وإن تباعدت أماكنهم وتفاوتت أجناسهم المطلوب ذكر هذه الآية وتفسيرها .[/gdwl] الاية والله اعلم رقم 07 قال عز وجل: ( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ( 7 ) ) التفسير الملخص للاية الكريمة حمــل عـــرش الرحــمــن أعظم الأعمال التي تقوم به الملائكة هو حمل عرش الرحمن قال تعالى : (( فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة * وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة * فيومئذ وقعت الواقعة * وانشقت الســماء فهي يومئـذ واهيـة * والملك على أرجائـها ويحمل عرش ربك فوقهـم يـومئــذ ثــمانيــة )) قال ابن كثير. رحمه الله : ( ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية ) أي : يوم القيامة يحمل العرش ثمانية من الملائكة وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي قال : كتب إلى أحمد بن حفص بن عبد الله النيسابوري حدثنا أبي حدثنا إبراهيم ابن طهمان عن موسى بن عقبة عن محمد بن المنكدر عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أذن لي أن أحدثكم عن ملك من حملة العرش بعد ما بين شحمة أذنه وعنقه بخفق الطير سبعمائة عام ),, وهذا إسناد جيد رجاله كلهم ثقات وقد رواه أبو داود عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أذن لي أن أحدث عن ملك من ملائكة الله تعالى من حملة العرش أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام ) لفظ أبي داود وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أذن لي أن أحدث عن ملك قد مرقت رجلاه الأرض السابعة والعرش على منكبيه وهو يقول : سبحانك أين كنت وأين تكـــون ؟ )),, والمنكب بفتح الميم وسكون النون وكسر الكاف : مجتمع ما بين العضد والكتف,, وهما منكبان لأنهما في الجانبين.. وحملة العرش من الملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون للمؤمنين كما قال تعالى : (( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك. وقهم عذاب الجحيم. ربنا إنك أنت العزيز الحكيم. وقهم السيئات ومـن تـق السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك الفوز العظيم )) قال ابن كثير. رحمه الله : " يخبر تعالى عن الملائكة المقربين من حملة العرش,, بأنهم يسبحون بحمد ربهم أي : يتقربون بين التسبيح الدال على نفي النقائص والتحميد المقتضي لإثبات صفات المدح ( ويؤمنون به ) أي : خاشعون له أذلاء بين يديه وأنهم ( يستغفرون للذين آمنـوا ) أي : من أهل الأرض ممن آمن بالغيب فقيض الله تعالى ملائكته المقربين أن يدعوا للمؤمنين بظهر الغيب,, ولما كان هذا من سجايا الملائكة عليهم الصلاة والسلام كانوا يؤمنون على دعاء المؤمن لأخيه بظهر الغيب,, كما ثبت في صحيح مسلم : (( إذا دعا المسلم لأخيه بظهر الغيب قال الملك آمين ولك بمثله )). ( ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما ) أي : رحمتك تسع ذنوبهم وخطاياهم وعلمك محيط بجميع أعمالهم وأقوالهم وحركاتهم وسكناتهم ( فاغفر للذين تابوا واتبعوا ســبيـلك ) أي : فاصفح عن المسيئين إذا تـابـوا وأنـابـوا عمَّا كانـوا فيه واتبعوا ما أمرتهم به من فعل الخيرات وترك المنكرات ( وقـهـم عــذاب الجــحـيــم ) وزحزهم عن عــذاب الجحيــم,, وهو العذاب الموجع الأليــم ( ربنا وأدخلهم جـنـات عـدن التي وعـدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم ) أي : اجمع بينهم وبينهم لتقرَّ بذلك أعينهم بالاجتماع في منازل متجاورة كما قال تبارك وتعالى : (( والذين آمنـوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتانهم من عملهم من شــيء )) أي : ساوينا بين الكل في المنزلة لتقرَّ أعينهم وما نقصنا العالي حتى يساوي الداني بل رفعنا ناقص العمل فساويناه بكثير العمل تفضلا منا ومِـنّة وقوله تبارك وتعالى ( إنك أنت العزيـز الحكيـم ) أي : الذي لا يمانع ولا يغالب وما شاء كان وما لم يشأ لم يكن الحكيم في أقوالك وأفعالك من شرعك وقدرك ( وقهم السيئات ) أي : فعلها أو وبالها ممن وقعت منه ( ومن تق السيئات يومئذ ) أي : يوم القيامة (فقد رحمتـه) أي : لطفت به ونجيته من العقوبة (وذلك هو الفوز الـعظيم) الملائــكـــة يــراقبــون أعمــال بنـي آدم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر,, ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم,, كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلــون )) قال النووي : " ومعنى ( يتعاقبون ) تأتي طائفة بعد طائفة,, وأما اجتماعهم في الفجر والعصر فهو من لطف الله تعالى بعباده المؤمنين وتكرمه لهم بأن جعل اجتماع الملائكة عندهم ومفارقتهم لهم في أوقات عباداتهم واجتماعهم على طاعة ربهم,, فيكون شهادتهم لهم بما شـاهدوه من الخيــر.. وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي ),, فهذا السؤال على ظاهره وهو تعبد منه لملائكته كما أمرهم بكتب الأعمال وهو أعلم بالجميع.. قال القاضي عياض رحمه الله : " الأظهر وقول الأكثرين أن هؤلاء الملائكة هم الحفظة الكُتَّاب,, قال : وقيل يحتمل أن يكونوا من جملة الملائكة بجملة الناس غير الحفظة ",, وقال القرطبي : " الأظهر عندي أنهم غيرهم ويقويه أنه لم ينقل أن الحفظة يفارقون العبد ولا أن حفظة الليل غير حفظة النهار,, وبأنهم لو كانوا هم الحفظة لم يقع الاكتفاء في السؤال منهم عن حالة الترك دون غيرها في قوله ( كيف تركتـم عبــادي الملائــكــة يكــتبـون أعـمــال بني آدم عن همام بن منبه قال : هذا ما حدثنا أبو هريرة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها.. قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( قال الله عز وجل : إذا تَحَدَّثَ عبدي بأن يعمل حسنة فأنا أكتبها له ما لم يعمل فإذا عملها فأنا أكتبها بعشـر أمثالها وإذا تحدث بأن يعمل سيئة فأنا أغفرها له ما لم يعملها,, فإذا عملها فأنا اكتبها له بمثلها )) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت الملائكة : " رب ذاك عبدك يريد أن يعمل سيئة ( وهو أبصر به ) فقال : ارقبوه فإن عملها فاكتبوها له بمثلها,, وإن تركها فاكتبوها له حسنة,, إنما تركها من جَرَّاي " وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( قال الله عز وجل : إذا هَمَّ عبدي بسيئة فلا تكتبوها عليه,, فإن عملها فاكتبوها سيئة وإذا هَمَّ بحسنة فلم يعملها فاكتبوها حسنة فإن عملها فاكتبوها عشرا )) قال النووي : " قال الإمام أبو جعفر الطحاوي : في هذه الأحاديث دليل على أن الحفظة يكتبون أعمال القلوب وعقدها خلافا لمن قال إنها لا تكتب إلا الأعمال الظاهرة والله أعلم وقال تعالى : (( وإن عليـكم لحـافـظين. كــرامـا كــاتبين. يعلــمون ما تفعلــون )) قال ابن كثير. رحمه الله : " يعني وإن عليكم لملائكة حفظة كراما فلا تقابلوهم بالقبائح فإنهم يكتبون عليكم جميع أعمالكم " وقال تعالى : (( إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد. ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) قال ابن كثير. رحمه الله : ( إذ يتلقى المتلقيان ) يعني : الملكين الذين يكتبان عمل الإنسان,, ( عن اليمين وعن الشمال قعيد ) أي : مترصد,, ( ما يلفظ ) أي : ابن آدم ( من قول ) أي : ما يتكلم بكلمة ( إلا لديه رقيب عتيد ) أي : ولها من يرقبها معَدّ لذلك يكتبها لا يترك كلمة ولا حركة,, كما قال تعالى : (( وإن عليكم لحافظين. كراما كاتبين. يعلمون ما تفعلون )) وقد اختلف العلماء هل يكتب الملك كل شيء من الكـــلام ؟؟ وهو قول الحسـن وقتادة,, أو إنما يكتب ما فيه ثواب وعقاب كما هو قول ابن عباس رضي الله عنهما ؟ على قولين وظاهر الآية الأول لعموم قوله تبارك وتعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ). [hr]#ff0000[/hr] ربنا اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات..امييييييييييييين |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إجابة وافية موسعة أخ الجيوفيزيائي بارك الله فيك وجزاك خيراً أحب أن أضيف للفائدة : قال تعالى : ( الَّذِيْن يَحْمِلُوْن الْعَرْش وَمَن حَوْلَه يُسَبِّحُوْن بِحَمْد رَبِّهِم وَيُؤْمِنُوْن بِه وَيَسْتَغْفِرُوْن لِلَّذِيْن ءَامَنُوا رَبَّنَا وَسِعْت كُل شَيْء رَّحْمَة وَعِلْمِا فَا غْفِر لِلَّذِيْن تَابُوْا وَاتَّبَعُوا سَبِيْلَك وَقِهِم عَذَاب الْجَحِيْم ) . في هذه الآية دليل على أن صفة الإيمان إذا جمعت بين شخصين يجب أن تكون داعية للنصيحة وأن يستغفر له بظهر الغيب ، وإن تباعدت أماكنهم وتفاوتت أجناسهم . فإنه لا اشتراك بين سماوي وأرضي ، ولا بين ملك وبشر ، ومع ذلك لما جمعتهم صفة الإيمان استغفر أهل السماوات العلى لأهل الأرضين السفلى . السخاوي ـ تفسير القرآن العظيم . قال خلف بن هشام البزار القارئ : كنت أقرأ على سليم بن عيسى ، فلما بلغت : ( وَيَسْتَغْفِرُوْن لِلَّذِيْن ءَامَنُوا ) بكى ، ثم قال : يا خلف ! ما أكرم المؤمن على الله نائماً على فراشه ، والملائكة يستغفرون له . |
رد: { مُمَيز } عش دقائق مع القرآن .. في سباق [ الجُزء الثآني ] ~
جزاكم الله من اخير أجزله ومن الفضل أتمه
اللهم اكتب أحبتي المشاركين في هذا السباق في أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك ************************************************** السؤال قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْر حَدَّثَنَا أَبُو عُقَيْل - قَالَ أَحْمَد : وَهُوَ عَبْد اللَّه بْن عُقَيْل صَالِح الْحَدِيث ثِقَة - حَدَّثَنَا عُمَر بْن حَمْزَة عَنْ سَالِم عَنْ أَبِيهِ قَالَ : سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول " اللَّهُمَّ اِلْعَنْ فُلَانًا وَفُلَانًا اللَّهُمَّ اِلْعَنْ الْحَارِث بْن هِشَام اللَّهُمَّ اِلْعَنْ سُهَيْل بْن عَمْرو اللَّهُمَّ اِلْعَنْ صَفْوَان بْن أُمَيَّة " فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة " ......................................... فَتِيبَ عَلَيْهِمْ كُلّهمْ * ما هي الآية التي توقف الرسول صلى الله عليه وسم عن الدعاء على هؤلاء بسببها ثم تاب الله عليهم وأسلموا ؟ ** ومتى كان دعاؤه عليهم ؟ *** اكتب نبذه مختصرة عن إسلام كل منهم . |
الساعة الآن 17:10 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir